تم افتتاح قصر الأميرة خديجة هانم بعد نحو عامين من العمل، وطراز القصر المعماري الكلاسيكي متأثر بعصر النهضة الأوروبي.
تحول القصر إلى مركز ثقافي ضمن مشروعات مكتبة الإسكندرية للتطوير الثقافي، ويضم حاليا مكتبة مركزية وقاعة سينما بانورامية ومعارض عديدة.
وكان معرض تاريخ الكتابة في مصر جاء من ضمن المعارض التي أقيمت في القصر الذي يعد من أقدم قصور مصر التاريخية وأهم آثار الأسرة العلوية.
ويبلغ عمر قصر الأميرة خديجة هانم حوالي قرن ونصف وهو مقام على مساحة تقارب الألف متر مربع.