البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 43 دقيقة -
التالي | الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
وثائقي السبت
09:30 القاهرة07:30 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
زووم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش
مشرد أجنبي في مدينة بورسعيد.. والداخلية المصرية تعلق
عقب تداول صور لمشرد تبدو ملامحه أجنبية، في مصر، أعلنت وزارة الداخلية، أمس الجمعة، تحركها لتحري الأمر.
وأعلنت الداخلية المصرية، في بيان لها، أنها تحركت فور تداول منشور على موقع فيسبوك، يفيد وجود شخص من أصل مصري يحمل جنسية أجنبية، مشردًا بشوارع محافظة بورسعيد، إلى أن جرى العثور عليه وتسليمه إلى أهله.
#وزارة_الداخلية عقب رصد تداول منشور على إحدى الصفحات بموقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" يتضمن البحث عن أحد الأشخاص "من أصل مصرى ويحمل جنسية إحدى الدول" مشرداً فى شوارع مدينة بورسعيد.
بالفحص تبين أن المتغيب حضر إلى البلاد منذ فترة لزيارة أهل والده بمدينة بورسعيد ولم يستدل على مكان… pic.twitter.com/o7YOeZO28a— وزارة الداخلية (@moiegy) August 11, 2023
وأضافت، في بيان نشرته على منصة «إكس»: «عقب رصد تداول منشور على إحدى الصفحات بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، يتضمن البحث عن أحد الأشخاص (من أصل مصري ويحمل جنسية إحدى الدول)، مشردًا في شوارع مدينة بورسعيد».
وأشارت إلى أنه جرى التنسيق مع الصفحة المعنية بالنشر وأهلية المذكور لحضور أهليته، وتسلموه بالفعل، وجرى أخذ التعهد اللازم بحسن رعايته.
قصة العدوان الثلاثي.. كيف غيرت مصر خريطة الشرق الأوسط وميزان القوى في العالم؟
تصدرت «قصة السويس 1956» دراسات مبادئ العلوم السياسية، عن قصة صعود وهبوط الإمبراطوريات، وعن انتصار المقاومة الشعبية بعد الالتحام بالقيادة السياسية.. وهكذا بقي العدوان الثلاثي على مصر، شاهدا على نهاية زمن الإمبراطوريتين البريطانية والفرنسية، وتسجيلا لمرحلة التغير في منطقة الشرق الأوسط، ومعادلة ميزان القوى في العالم، نتيجة انتصار مصر في حرب شنتها كل من بريطانيا وفرنسا وإسرائيل في عام 1956 إثر قيام الزعيم جمال عبد الناصر بتأميم قناة السويس.
وكانت كل من بريطانيا وفرنسا قد اتفقتا مع إسرائيل على أن تقوم القوات الإسرائيلية بمهاجمة سيناء وحين يتصدى لها الجيش المصري تقوم بريطانيا وفرنسا بالتدخل وإنزال قواتهما في منطقة قناة السويس ومحاصرة الجيش المصري.
نفذت إسرائيل هجومها على سيناء ونشبت الحرب، فأصدرت كل من بريطانيا وفرنسا إنذارا بوقف الحرب وانسحاب الجيش المصري والإسرائيلي لمسافة 10 كيلومترات من ضفتي قناة السويس، مما يعني فقدان مصر سيطرتها على قناة السويس، ولما رفضت مصر نزلت القوات البريطانية والفرنسية في بور سعيد ومنطقة قناة السويس، وكان واضحا أن ما حدث هو مؤامرة بين الدول الثلاث.
ومع بداية العدوان الثلاثي على مصر، صعد جمال عبد الناصر إلى منبر جامع الأزهر، وخاطب شعبه مباشرة من القلب إلى القلب في أحلك الظروف وأصعبها، وصرخ: «سنقاتل حتى آخر نقطة دم! لن نسلّم أبداً».
تلك كانت الطريقة التي استجاب فيها الزعيم الشاب (38 عاماً) لتطوّرات الأزمة الّتي تفاقمت حتى وصلت إلى حد الغزو العسكري الغاشم الذي تعرَّضت له مصر بفعل تداعيات قراره بتأميم قناة السويس.
وفي الوقت الذي كان عبد الناصر يخطب في الأزهر، كان الأسطول الملكي البريطاني الضخم المكون من حاملات الطائرات والبوارج والمدمرات والزوارق السريعة، ومعه حليفه الفرنسي، يرسو على شواطئ شمال مصر، ويبدأ هجومه مستهدفاً مدينتي بور سعيد وبور فؤاد وما حولهما.
ومهّدت قوى العدوان لهجومها على منطقة القناة بقصف جوي مركّز على القاهرة والإسكندرية، طال أهدافاً عديدة، منها مبنى الإذاعة المصرية.
80 ألفاً بلغ تعداد القوات البريطانية والفرنسية المهاجمة لمصر، تضاف إليها قوات الكيان الإسرائيلي.
كان الوضع مخيفاً إلى أقصى مدى، إذ كانت مصر التي لم يكن جيشها قد تعافى من آثار الهزيمة في حرب فلسطين 1948 تتعرض لهجوم شامل، بينما كانت بريطانيا «العظمى» التي تتزعّم الهجوم قد خرجت منتصرة قبل سنوات قليلة من حرب عالمية كبرى.
وفي ظلِّ عدم التكافؤ في القوة العسكرية، دعا عبد الناصر شعبه إلى الانخراط في مقاومة شعبية وحرب فدائيين لمواجهة قوات العدو البريطاني – الفرنسي التي بدأت الإنزال في بور سعيد، وقرّر أن يفتح خزائن الجيش المصري أمام الناس للحصول على السلاح الذي يمكّنهم من مواجهة الغزاة، وبدأ بتنظيم عمل المقاومة الشعبية لتمكينها من النجاح.
إيمان جمال عبد الناصر بكفاءة شعبه ولجوؤه إليه لم يكونا أمراً مفاجئاً، فالخطوات التي بدأ باتخاذها منذ نجاح ثورة يوليو كانت تصبّ كلّها في اتجاه سعيه للنهوض بمصر، وجعلها تأخذ مكانها اللائق في هذا العالم، بعيداً عن الاستعمار والتبعية.
ومن ذلك، كان قراره في يونيو 56 بتأميم قناة السويس، ونقل ملكيتها وإدارتها إلى الشعب المصري، بعد أن كانت ملكاً لبريطانيا على مدى 70 عاماً، منذ أن «باعها» الخديوي إسماعيل للمملكة البريطانية بثمنٍ بخس، عندما مرّ بأزمة مالية واحتاج إلى سيولة نقدية.
كان جمال عبد الناصر يعرف أنه يقدم على مخاطرة كبرى، لأنه بذلك يحرم بريطانيا «العظمى» من التحكّم في الطريق الموصلة إلى مستعمراتها في الشرق، وخصوصا الهند، ولذلك، لن تبقى ساكنة.
تصرَّف عبد الناصر بشكل ذكيّ ومدروس عند تأميم القناة، حين أعلن استعداد مصر لدفع ثمن حصة بريطانيا في شركة قناة السويس، مستعملاً في الوقت ذاته حقّ مصر السياديّ في تأميم قناة مائية تعدّ جزءاً من أراضيها، وبذلك، حرم بريطانيا من المبرر القانوني لشنّ عدوان أو رفض القرار.
كان لكل دولة من الدول التي أقدمت على العدوان الثلاثي أسبابها الخاصة للمشاركة فيه من هذه الأسباب:
دعم ثورة لثورة الجزائر بالسلاح والمال والمدربين، الامر الذي هدد التواجد الفرنسي في إفريقيا.
توقيع مصر اتفاقية مع الاتحاد السوفيتي تقضي بتزويد مصر بالأسلحة المتقدمة والمتطورة بهدف تقوية القوات المسلحة لردع إسرائيل، مع العلم أن توقيع هذه الاتفاقية لم يأت إلا بعد رفض الدول الغربية تزويد مصر بالأسلحة، الأمر الذي أثار حماسة إسرائيل للاشتراك في هذا العدوان، لأنها رأت أن الأسلحة المتطورة تهدد بقاءها، كما أن إسرائيل كانت مهمتها أثناء العدوان أن تقصف فلسطين جواً وبراً وتحتل أجزاءً منها بالإضافة إلى احتلالها لـسيناء في مصر.
تأميم قناة السويس الذي أعلنه الرئيس جمال عبد الناصر في يوم 26 يوليو عام 1956، هذا التأميم منع إنجلترا من التربح من القناة التي كانت تديرها قبل التأميم، وبذلك دخلت إنجلترا في العدوان الثلاثي .
وهكذا، انتهزت إسرائيل الفرصة عندما تلاقت مقاصد الاستعمار الغربي مع مقاصدها بمناسبة تأميم حكومة الثورة لشركة قناة السويس في يوليو 1956، واتفقت على مؤامرة مع كل من إنجلترا وفرنسا، وبدأت القوات الإسرائيلية تهاجم الحدود المصرية في 29 أكتوبر 1956.
وفي أكتوبر/تشرين الأول من عام 1956، التقى وزير خارجية فرنسا، موليه، مع وزير خارجية بريطانيا، إيدن، ورئيس الوزراء الإسرائيلي ديفيد بن غوريون في سيفرس بالقرب من باريس، وأبرموا اتفاقية سرية مفادها أن إسرائيل يجب أن تهاجم مصر مما يوفر ذريعة لغزو أنجلو فرنسي لقناة السويس، وأمر بن غوريون الجنرال موشيه ديان، رئيس أركانه، بالتخطيط لشن هجوم على مصر.
وفي 29 أكتوبر/تشرين الأول من عام 1956، قاد الهجوم الإسرائيلي إنزالا جويا للسيطرة على ممر ميتلا، وتبع ذلك قتال عنيف.
وفي 5 و6 نوفمبر/تشرين الثاني، قامت القوات البريطانية والفرنسية بعمليتي إنزال في بورسعيد وبور فؤاد، وبدأت في احتلال منطقة القناة.
من الناحية السياسية، كان التدخل في السويس كارثيا، وقد كان الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور غاضبا.
وأجبر الرأي العام العالمي، وخصوصا الرأي العام في الولايات المتحدة، إلى جانب التهديد بالتدخل السوفيتي، بريطانيا وفرنسا وإسرائيل على سحب قواتها من مصر.
وفي بريطانيا أيضا كان هناك غضب واسع النطاق.
وفي العالم العربي تحققت صور من التضامن العربي غير مسبوقة في التاريخ، وتسابقت الشعوب العربية للتطوع قتالا في مصر، وتنافست القيادات العربية لإعلان مواقفها الداعمة والمؤيدة والمتضامنة مع مصر.
تم إرسال قوة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة للإشراف على وقف إطلاق النار واستعادة النظام، كما تم تطهير قناة السويس وإعادة فتحها.
لكن بريطانيا على وجه الخصوص وجدت أن علاقتها مع الولايات المتحدة ضعُفت وتضاءل نفوذها «شرق السويس» بسبب تلك المغامرة.
وبدأت الاتهامات بالتواطؤ بين بريطانيا وفرنسا وإسرائيل عام 1956 تطفو على السطح، لكن إيدن نفى ذلك في البرلمان، وحاول تجنب إعطاء إجابة واضحة وقاطعة.
وفي 20 ديسمبر/ كانون الأول من ذلك العام، قال في خطابه الأخير أمام مجلس العموم إنه لم يكن هناك علم مسبق بأن إسرائيل ستهاجم مصر، ولم يكن ذلك صحيحا.
وفي يناير/كانون الثاني من عام 1957، تدهورت صحة إيدن كما تضررت مصداقيته السياسية بشدة، واستقال.
ونجا «غي موليه»، رئيس الوزراء الفرنسي، وظل في منصبه لفترة أطول على الرغم من الانتقادات الشديدة، لكن حكومته انهارت في يونيو/حزيران من عام 1957 بسبب الضرائب التي فرضها لدفع ثمن الحرب الجزائرية.
وتوترت العلاقات الأنجلو أمريكية بسبب أزمة السويس، ولكن مع استمرار حلفاء الحرب الباردة في منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في التعاون.
وخرج ناصر من أزمة السويس منتصرا وبطلا لقضية القومية العربية والمصرية، ولم تحصل إسرائيل على حرية استخدام القناة، لكنها استعادت حقوق الشحن في مضيق تيران، وفقدت بريطانيا وفرنسا معظم نفوذهما في الشرق الأوسط نتيجة لهذه الأزمة.
مريم ضحية «البيتش باجي».. طفلة مصرية تفارق الحياة أمام والدها
مشهد مأساوي شهدته محافظة بورسعيد المصرية، كانت ضحيته الطفلة مريم صاحبة الـ9 سنوات، التي فارقت الحياة أمام والدها في أثناء قيادة «البيتش باجي» داخل أحد المنتجعات السياحية الواقعة غرب المحافظة، بعدما التف شعرها بالجنزير في أثناء القيادة، وفقا لروايات شهود عيان.
ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بورسعيد القبض على اثنين من المتهمين في تلك واقعة، وضبطت كلا من مالك البيتش باجي، ومستأجر الأرض داخل المنتجع السياحي، وعامل لديه يرافق الأطفال خلال اللعب بالسيارة، وكان يقود المركبة وقت الحادث.
ومع تعذر إخراج جثمان الصغيرة من جنزير البيتش باجي، طُلبت المساعدة من الحماية المدنية لكسره، وإخراج الجثمان، والتوجه به إلى مستشفى النصر التخصصي التابع لمنظومة التأمين الصحى الشامل بالمحافظة.
وفور انتقالهم إلى موقع الحادث، وجدت الشرطة جثة الطفلة مريم هاني محمد، مغطاة أعلى مركبة السباق، وتم إثبات أقوال شهود العيان في المحضر، إذ أوضحوا أن الطفلة كانت بالمركبة حين التف شعرها الطويل حول الموتور، على نحو أصابها بتهتك في رأسها مما أدى إلى انفجار المخ.
وشيع أهالي محافظة بورسعيد، الجمعة، جثمان الطفلة التي توفيت نتيجة تهتك بالجمجمة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]