بورصة مصر عطلة الثلاثاء بمناسبة رأس السنة الهجرية
قالت بورصة مصر في بيان، اليوم الأحد، إنه تقرر تعطيل العمل في السوق، يوم الثلاثاء، بمناسبة رأس السنة الهجرية.
وتستأنف بورصة مصر التداولات يوم الأربعاء 12 سبتمبر/ أيلول.
قالت بورصة مصر في بيان، اليوم الأحد، إنه تقرر تعطيل العمل في السوق، يوم الثلاثاء، بمناسبة رأس السنة الهجرية.
وتستأنف بورصة مصر التداولات يوم الأربعاء 12 سبتمبر/ أيلول.
أغلقت أسهم الخليج على تباين، اليوم الأحد، وسط ارتفاع أسعار النفط وترقب السوق لمؤشرات على اتجاه أسعار الفائدة، بعدما أظهرت بيانات التضخم، التي تعد المؤشر المفضل لمجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) اعتدالًا في الأسعار.
واستقرت أسعار النفط، وهو محفز رئيس للأسواق المالية في الخليج، عند أعلى مستوياتها في نحو شهرين، الجمعة الماضية، مدعومة بتوقعات ارتفاع الطلب، في حين عززت المخاوف بشأن الإمدادات في الشرق الأوسط زيادة الأسعار.
وأغلق المؤشر السعودي مرتفعًا 0.8 بالمئة، بعد تسجيل خسائر في الجلسة السابقة، كما أغلقت جميع القطاعات على ارتفاع.
وقفز سهم مجموعة إم.بي.سي الإعلامية السعودية 7.5 بالمئة، كما صعد سهم سال السعودية للخدمات اللوجيستية 4.4 بالمئة.
ومن بين الرابحين، سهم مصرف الراجحي، أكبر بنك إسلامي في العالم، والذي صعد 3.4 بالمئة في أعلى زيادة له منذ 14 ديسمبر/ كانون الأول.
وانخفض المؤشر القطري قليلًا ليستقر عند الإغلاق، بعدما محت خسائر قطاعات الطاقة والتمويل والاتصالات مكاسب قطاعي الصناعة والمرافق.
وانخفض سهم البنك التجاري القطري وسهم قطر لنقل الغاز 1.3 بالمئة لكل منهما، بينما ارتفع سهم صناعات قطر وسهم شركة الكهرباء والماء القطرية 0.6 بالمئة.
وأظهرت بيانات وزارة التجارة الأميركية، الجمعة، أن ضغوط الأسعار في الولايات المتحدة تراجعت في ديسمبر/ كانون الأول، إذ تأمل الأسواق في أن تشجع البيانات مجلس الاحتياط الاتحادي على بدء تخفيض أسعار الفائدة بحلول منتصف العام.
ومعظم عملات دول الخليج مربوطة بالدولار، وتتبع السعودية والإمارات وقطر عادة أي تغيير في السياسة النقدية بالولايات المتحدة.
وخارج منطقة الخليج، صعد مؤشر البورصة المصرية للجلسة الثانية على التوالي، وأغلق مرتفعا 3.5 بالمئة، مدعومًا بمكاسب في معظم الأسهم، بما في ذلك ارتفاع سهم البنك التجاري الدولي 2.4 بالمئة، وقفزة بلغت 16.9 بالمئة في سهم سيدي كيري.
ارتفعت معظم أسواق الأسهم في منطقة الشرق الأوسط عند الإغلاق يوم الاثنين مدعومة بصعود أسعار النفط، وحققت البورصة المصرية أفضل أداء بعد إعلان البنك المركزي زيادة صافي الاحتياطيات الأجنبية في البلاد.
وصعدت أسعار النفط، وهي عامل محرك مهم لأسواق الخليج، منهية خسائر استمرت ست جلسات متتالية إذ ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 56 سنتا أو 0.70 بالمئة إلى 80.50 دولار للبرميل في الساعة 1130 بتوقيت جرينتش.
وقال فاتح بيرول المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية إن تعافي الصين ما زال عاملا موجها لأسعار النفط.
وفي أبوظبي ارتفع مؤشر البورصة 0.7 بالمئة مسجلا مكاسب لسادس جلسة على التوالي مدعوما بصعود سهم سلسلة مطاعم أمريكانا بنسية 5.6 بالمئة.
وصعد مؤشر البورصة القطرية 0.5 بالمئة بعد إعلان بنك دخان إدراج أسهمه في البورصة.
وسيطرح بنك دخان أكثر من 5.234 مليار سهم بسعر 4.35 ريال للسهم ومن المزمع أن يكون الإدراج في 21 فبراير شباط.
وقال فادي رياض كبير محللي السوق في كابكس دوت كوم إن السوق القطرية حققت أداء إيجابيا بفضل العوامل الأساسية القوية في السوق المحلية القوية مع توقع أن يواصل النشاط الاقتصادي تحسنه هذا العام.
وأضاف “لكن انخفاض أسعار الغاز الطبيعي قد يواصل إلقاء ثقله على الأسهم المحلية”.
وصعد مؤشر بورصة دبي 0.5 بالمئة مواصلا ارتفاعه لرابع جلسة على التوالي مدعوما بزيادة سهم شركة سالك لخدمات التعريفة المرورية 2.3 بالمئة وارتفاع سهم بنك دبي الإسلامي 0.7 بالمئة.
ونزل مؤشر البورصة السعودية لسادس جلسة وتراجع 0.03 بالمئة متأثر بتراجع أسهم قيادية في قطاعي المال والطاقة.
وخارج منطقة الخليج ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في البورصة المصرية بنسبة اثنين بالمئة ليتعافى بعد خسارة 3.2 بالمئة في الأسبوع الماضي إذ تلقى المؤشر دعما من صعود سهم البنك التجاري الدولي 3.1 بالمئة.
وقال البنك المركزي المصري يوم الأحد إن صافي الاحتياطيات الأجنبية في مصر ارتفع إلى 34.224 مليار دولار في يناير كانون الثاني من 34.003 مليار في ديسمبر كانون الأول.
السعودية.. انخفض المؤشر 0.03 بالمئة إلى 10556 نقطة
أبوظبي.. صعد المؤشر 0.7 بالمئة إلى 9918 نقطة
دبي.. زاد المؤشر 0.5 بالمئة إلى 3400 نقطة
قطر.. ارتفع المؤشر 0.5 بالمئة إلى 10711 نقطة
مصر.. صعد المؤشر اثنين بالمئة إلى 16587 نقطة
البحرين.. نزل المؤشر 0.02 بالمئة إلى 1936 نقطة
سلطنة عمان.. ارتفع المؤشر 0.3 بالمئة إلى 4754 نقطة
الكويت.. زاد المؤشر واحدا بالمئة إلى 8238 نقطة
تراجعت مؤشرات الأسهم الخليجية، اليوم الأربعاء، وكانت أسهم البنوك الأكثر تضررا في الأسواق، وذلك في الوقت الذي يترقب فيه المستثمرون بيانات التضخم في الولايات المتحدة المقرر صدورها غدا الخميس، والتي من المرجح أن تنبئ بحجم رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأمريكي) المقبل لسعر الفائدة.
وقالت فرح مراد كبيرة محللي الأسواق في “إكس.تي.بي مينا”، إن البورصات في دول مجلس التعاون الخليجي تشوبها بعض الضبابية مع تعرض توقعات النمو العالمي لضغوط في ظل تقلب أسعار الطاقة.
وعادة ما تسترشد السياسة النقدية في دول مجلس التعاون الخليجي الست بقرارات سياسة مجلس الاحتياطي الاتحادي لأن معظم عملاتها مربوطة بالدولار الأمريكي، مما يعرضها للتأثيرات المباشرة لأي تشديد نقدي لمجلس الاحتياطي.
وتراجع المؤشر الرئيسي بالسعودية 0.2 بالمئة متأثرا بأسهم القطاع المالي، إذ هبط سهما البنك الأهلي السعودي والبنك السعودي الفرنسي 1.2 بالمئة و2.1 بالمئة على الترتيب.
وتراجع مؤشر أبوظبي 0.7 بالمئة، متأثرا بتراجع 2.2 بالمئة لسهم بنك أبوظبي الأول أكبر بنوك الإمارات.
وخسر مؤشر الأسهم الرئيسي في دبي 0.5 بالمئة، متأثرا بتراجع الأسهم المالية، إذ تراجع سهم بنك دبي الإسلامي وبنك الإمارات دبي الوطني 2.5 بالمئة و1.5 بالمئة على الترتيب.
وتراجع المؤشر القطري 1.3 بالمئة، مع تراجع سهم بنك قطر الوطني، أكبر بنك في الخليج من حيث الأصول، بأكثر من ثلاثة بالمئة.
وأعلن البنك بعد إغلاق السوق اليوم عن ارتفاع تسعة بالمئة في صافي الأرباح السنوية بعد التعديل في ضوء التضخم المرتفع فيما يتعلق بأنشطته في تركيا.
وخارج منطقة الخليج، أغلق مؤشر الأسهم القيادية في مصر مرتفعا 0.4 بالمئة، وذلك بعد انخفاض كبير في الجلسة السابقة.
وعزت مراد هذا الارتفاع إلى رد الفعل تجاه الانخفاضات الكبيرة بالأمس، إذ وجد المتعاملون فرصة للشراء.
وقالت “المؤشر الرئيسي لا يزال معرضا لخسائر جديدة مع انخفاض أحجام التداول، في حين يستمر الضغط على الجنيه”.
وانخفض الجنيه المصري بأكثر من 13 بالمئة إلى مستوى منخفض جديد دون 32 مقابل الدولار الأمريكي اليوم الأربعاء مع انتقال البنك المركزي إلى سعر صرف أكثر مرونة بموجب شروط حزمة الدعم المالي لصندوق النقد الدولي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]