قالت شركة بي.بي إنها بدأت الإنتاج من حقل الغاز المصري أتول قبل الموعد المقرر بسبعة أشهر.
وأضافت أن المشروع ينتج 350 مليون قدم مكعبة من الغاز يوميا وعشرة آلاف برميل يوميا من المكثفات حاليا.
وقالت بي.بي إن صافي الإنتاج الإجمالي من مشاريعها الجديدة من المتوقع حاليا أن يبلغ 900 ألف برميل يوميا من المكافئ النفطي بحلول 2021.
نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الإثنبن، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، فى مؤتمر دعم القدس «صمود وتنمية» بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية، مؤكدا أن القضية الفلسطينية أولوية لدى مصر والعرب..وقال الرئيس السيسي، إن القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ، حددوا الوقع القانوني لمدينة القدس، بداية من تأكيد مجلس الأمن على أنه لا يجوز الاستيلاء على الأراضي بالقوة، وأن جميع الإجراءات التي اتخذتها إسرائيل غير شرعية باعتبارها قوة احتلال، وكذلك تأكيد مجلس الأمن على أن أي إجراءات يمكن أن تغير من معالم ووضع المدينة المقدسة ليس لها صلاحية قانونية، وتمثل انتهاكا صارخا لاتفاقية جنيف الرابع..وأضاف الرئيس السيسي، إنني ؤكد موقف مصر الثابت إزاء رفض وإدانة أي إجراءات إسرائيلية لتغيير الوضع القائم لمدنية القدس ومقدساتها.. والتأكيد على الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية.. بما في لك المسجد الاقصي بكامل مساحته وهو مكان عبادة خالصا للمسلمين.
أكد الرئيس السيسي، على دعم العرب لصمود القدس عصب القضية الفلسطينية والقلب النابض للدولة الفلسطينية مدينة السلام ومهد الأديان التي يستدعي ذكرها صور التعايش والتسامح، المدينة التي امتزج فيها طريق إسراء النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم مع درب السيد المسيح عليه السلام، لقد كانت القدس عبر التاريخ عنوانا للصمود، وأنه لمن المؤسف أن هذا الصمود أصبح وكأنه قدر تلك المدينة، فهي كما كانت في الماضى ما زالت تعاني في الحاضر.
أكد الرئيس السيسي، أن الجهد الذي تبذله مصر مع شركات البحث والتنقيب، سيصبح العنصر الحاسم في قيام منتدى الغار لشرق المتوسط، لتخفيف آثار أزمة الطلب على الغاز لأوروبا خلال المرحلة المقبلة..وأشار السيسي في ختام الجلسة الحوارية بانطلاق النسخة السادسة من معرض ومؤتمر مصر الدولى للبترول «إيجبس 2023»، إلى أن الشركات الكبيرة التي تعمل في مجال الغاز تأثرت كثيرا بالانطباع عن فكرة الطلب على الغاز والطاقة خلال السنوات الماضية، الأمر الذي أثر على حجم الضخ للاستثمارات في مجال الطاقة الأحفورية للبترول والغاز، وبالتالي حجم المعروض لم يكن بالمستوى المطلوب وخلال فترة جائحة «كورونا» المستجد، وبعدها الأزمة الروسية الأوكرانية أصبحت هناك زيادة في الأسعار، مما يعني ضرورة عدم التأثر كثيرا بالانطباع والتعامل مع واقع الطلب ووقع نموه خلال السنوات القادمة.
انطلقت القمة العالمية للحكومات صباح اليوم الإثنين، بإمارة دبي فى الإمارات العربية المتحدة، بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونحو 20 رئيس دولة وحكومة، وأكثر من 250 وزيرا، ورؤساء نحو 80 منظمة دولية، وعدد كبير من خبراء الاقتصاد الدوليين ورؤساء الشركات العالمية..ويتضمن جدول أعمال القمة، مجموعة من الجلسات الحوارية التفاعلية ضمن 6 محاور رئيسية تشمل مستقبل المجتمعات والرعاية الصحية، وحوكمة المرونة الاقتصادية والتواصل، والتعليم والوظائف كأولويات الحكومة، وتسريع التنمية والحوكمة، واستكشاف آفاق جديدة، وتصميم واستدامة المدن العالمية..كما يبحث المشاركون بأبرز التحديات العالمية الحالية والمستقبلية.
تنفيذا لخطة ضبط الأسواق والتيسير على المواطنين، تم إطلاق عددا من سيارات البيع المتنقلة؛ لضمان توافر السلع بمختلف أنواعها بكميات كافية وبأسعار مناسبة للمواطنين وبتخفيضات تصل لـ30%، فضلا عن التوسع فى إقامة منافذ السلع الثابتة والمتنقلة بالتعاون مع الجهات المختصة فى المراكز والأحياء والقرى؛ لتوفير احتياجات المواطنين من السلع الأساسية بأسعار مخفضة وإحكام السيطرة على الأسواق ومجابهة الممارسات الاحتكارية، وذلك تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية بضبط الأسواق ورفع العبء عن كاهل المواطنين، وإقامة شوادر ومنافذ للسلع الغذائية بمختلف أنواعها في كافة محافظات مصر.
للمرة الثالثة خلال أسبوع، أسقطت طائرة أمريكية مقاتلة جسما كان يحلق فى سماء كندا..وقالت شبكة «سى إن إن» الأمريكية، إنه لا يوجد مؤشر حتى الآن على أن الأجسام المجهولة التي أسقطتها الولايات المتحدة فوق ألاسكا وكندا خلال الأيام الماضية لها صلة بمنطاد المراقبة الصيني الذى تم إسقاطه أيضا، إلا أن مسئولي الأمن القومى فى أمريكا الشمالية لا يزالوا متأهبين..وحذر بعض مسئولي إدارة بايدن من أن الكثير يظل مجهولا شأن آخر جسمين تم العثور عليهما والذي تم إسقاطهما، ويعتقد المسئولون أن عمليات المراقبة، من قبل قوى أجنبية سواء باستخدام المناطيد أو التشويش الجوى ربما تفسر الحوادث الأخيرة للظواهر الجوية غير المعروفة، مثل الأطباق الطائرة.
أطلقت حكومات بعض الدول الأوروبية ذات الاقتصادات الناشئة مجموعة من السياسات التى تشجع مواطنيها على الإنجاب، وتتضمن تقديم مزايا مالية وإعفاءات ضريبية لمن ينجب عددا أكبر من الأطفال، وذلك رغم الأزمات الاقتصادية التى تمر بها القارة العجوز مع ارتفاع عدد العاطلين عن العمل..وأشارت صحيفة «لابانجورديا» الإسبانية إلى أن بعض الدول الاوربية من روسيا شرقا وحتى بولندا غربا إلى صربيا جنوبا، أصبحت تشجع على زيادة النسل وتستهدف من ذلك مواجهة التراجع الديموجرافى الكبير فى منطقة من المتوقع أن تواجه العديد من بلدانها خلال العقود المقبلة تراجعا غير مسبوق فى عدد السكان لم تشهده منذ مطلع القرن العشرين..وتعتبر فرنسا على رأس قائمة الدول التى تمنح مزايا مالية لمواطنيها.
قال رئيس المجلس السياسي لـ «منصة المعارضة من أجل الحياة» الأوكرانية المعارضة، فيكتور ميدفيد تشوك إن اتفاقيات مينسك للتسوية في دونباس شرق أوكرانيا كانت ستتحقق «بإشارة واحدة..وأعرب ميدفيدتشوك عن دهشته لأن الرئيسين بيوتر بوروشنكو، وفلاديمير زيلينسكي اللذين شاركا في مفاوضات مينسك لم يعبرا عن امتنانهما لرئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو الذي قدم أرضية للتفاوض، ووفر ظروفا مناسبة للتوصل لتسوية سلمية..وأضاف: هناك أوكرانيا أخرى، وهناك صوت آخر يجب الاستماع إليه في أوكرانيا والعالم، صوت يقول إننا لا نريد السلام فحسب، وإنما نريد علاقات ودية مع روسيا.
للأسبوع الخامس على التوالى لم تتوقف تظاهرات الداخل الإسرائيلي الحاشدة ضد إصرار ائتلاف نتنياهو على تمزيق منظومة القضاء والتوغل فى صلاحياتها بداعى إجراء إصلاحات قضائية..وتظاهر قبل أيام فقط ما لا يقل عن 40 ألف شخص فى مركزين بمدينة تل أبيب، بالإضافة إلى تظاهر عشرات الآلاف فى حيفا، وعدد لا يقل فى مدن أخرى..وعلى هامش التظاهرات، خرجت كافة التيارات السياسية والاقتصادية والعسكرية الإسرائيلية عن صمتها، ووصف رئيس الأركان الأسبق موشى يعالون ائتلاف نتانياهو بـ«حكومة مجرمين»، تقود إسرائيل إلى الهاوية، وتقضى على كل معانى الديمقراطية لصالح «حفنة من المتطرفين».
وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د. عمرو الشوبكي، تحت نفس العنوان: عادت النقابات المهنية والعمالية لتقود الاحتجاجات في فرنسا اعتراضًا على رفع سن التقاعد من ٦٢ إلى ٦٤ عامًا لتصبح هي المرة الرابعة خلال شهر واحد التي يتظاهر فيها الفرنسيون بأعداد تجاوزت المليون شخص من أجل تعديل هذا القانون..وقد شارك، أمس الأول، مئات الآلاف في تظاهرات ضخمة دعت إليها مختلف النقابات، وشاركت فيها كل القطاعات ماعدا قطاع النقل، في محاولة للضغط على الحكومة الفرنسية من أجل التراجع عن قانون التقاعد، الذي قالت إنه سيوفر ١٧ مليار يورو تحتاجها منظومة التقاعد والمعاشات، في حين قالت النقابات إن الحكومة يمكنها أن تغطى هذا العجز أو هذا المبلغ من خلال فرض ضرائب على فاحشى الثراء أو على الشركات التي تحقق أرباحًا ضخمة، وضربت مثلًا بشركة توتال الفرنسية، التي حققت هذا العام أرباحًا صافية قُدرت بـ20 مليار يورو.
احتجاجات النقابات، قدمت صورة أكثر تنظيمًا وأكثر تحديدًا لهدفها، وإن شهدت في «نهايتها المسائية» بعض العنف، إلا أنها ظلت صاحبة رسالة وهدف واضح «ممسوك»، وهو تعديل قانون التقاعد، وليس هدفًا هلاميًّا غير قابل للتحقيق في بلد ديمقراطى مثل إسقاط النظام ورحيل ماكرون..ستبقى ظاهرة «السترات الصفراء» مجرد لون ضمن ألوان الاحتجاج والسياسة في فرنسا، يصعد سريعًا ويخبو سريعًا، وسيبقى العمل النقابى المنظم هو طريق العاملين للدفاع عن حقوقهم في النظم الديمقراطية..تجارب الرؤساء الفرنسيين السابقين تقول إنهم تراجعوا أمام ضغوط النقابات وإصرارها على الحشد والتظاهر، وسنرى ما إذا كان ماكرون سينجح في ترويض النقابات، وسيطبق قانون التقاعد الجديد أم سيتراجع عنه.
ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير» عن حالة الطقس وموجة البرد التي تسود البلاد،
