البث المباشر
-
الآن |
منذ 20 ساعة
مصيدة وكارثة.. شكوك إسرائيلية حول جدوى الهجوم على رفح
أثيرت شكوك في الداخل الإسرائيلي حول جدوى الاجتياح البري لرفح، وسط إبداء مسؤولين سابقين عدم اقتناعهم بقدرة «الجيش» على تحقيق نتائج إيجابية حال الإقدام على تلك الخطوة.
واستندت قناة «أي 24 نيوز» الإسرائيلية إلى تصريحات يسرائيل زيف، الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات، أبدى فيها معارضته لأي عمل عسكري في رفح دون وجود خطة واضحة لمن سيتسلم السيطرة على المنطقة بعد العملية.
ورجح زيف في مقابلة إذاعية، أن تكون هناك «مصيدة استراتيجية» أعدتها حماس قد تؤدي إلى كارثة يتحمل مسؤوليتها الجانب الإسرائيلي.
وسلط التقرير الضوء على تصريحات أخرى تعزز وجهة النظر السابقة، منسوبة إلى يوسي كوهين، الرئيس السابق لجهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد)، الذي أكد أن الموقف الرسمي لإسرائيل حول العزم على دخول رفح قد يكون مبالغ فيه.
واستبعد كوهين، في تصريحات نقلتها عنه القناة 12 الإسرائيلية، القدرة على إزالة سلطة حماس في غزة بشكل كامل، مشيرًا إلى أن التصفية الكاملة للحركة «غير واقعية»، حسب تقديره.
خدعة نتنياهو
وفي السياق؛ شككت خبيرة الشؤون الإسرائيلية ميراف زونسزين في طبيعة هذا الهجوم، ورجحت في تصريحات نقلتها بي بي سي، أن يكون تهديد نتنياهو باجتياح رفح «خدعة»، يستغلها ليقول مستقبلا إن السبب وراء عدم قدرة إسرائيل على هزيمة حماس بالكامل، كان نتيجة معارضة الولايات المتحدة لعملية برية في رفح.
واستند التقرير إلى رافيت هيتشيت الصحفية بهآرتس، التي وصفت اجتياح رفح بـ«المغامرة التي يقودها جيش أشرف على كارثة فظيعة وحرب فاشلة».
وسخرت رافيت من العملية المحتملة بالقول إن «حكومة الحرب الإسرائيلية لديها جدول أعمال مزدحم بالحروب، فرفح أولاً، ثم حزب الله، ثم إيران، لكن بنك الأهداف للأسف لم يشمل روسيا والصين».
فشل إسرائيلي
وشدد مسؤول أميركي كبير، في تصريحات نقلتها صحيفة «نيويورك تايمز»، على أن هناك طريقة أكثر دقة لملاحقة قادة حركة حماس غير تدمير رفح جزءا بعد الآخر.
وبحسب الصحيفة، أوضح المصدر أن إسرائيل دمرت مدينة غزة، وقتلت العديد من مقاتلي حماس، لكن العديد من مقاتلي الحركة ما زالوا في المنطقة، وفقًا لتصريحاته.
وعلقت صحيفة «معاريف» العبرية على تلك التصريحات، بأنه حتى الآن لم يتم العثور على رئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار، أو القضاء على قادة حماس، وقالت: «لقد انكشف فشل إسرائيل الكبير».
أهالي المحتجزين
وبثت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مقطعا مصورا لمحتجزين لديها يطالبون رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بالتحرك لإبرام صفقة من أجل الإفراج عنهم.
وقالت القسام إن الضغط العسكري الإسرائيلي أدى إلى مقتل عشرات المحتجزين.
وأفادت مراسلة الغد بأن عائلات المحتجزين طالبوا بعد بث الفيديو بإنهاء الحرب وإعادة ذويهم.
ونقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية ردود فعل أهالي المحتجزين بعد نشر الفيديو، إذ قالوا: «الحكومة الإسرائيلية يجب أن تفعل كل شيء للموافقة على صفقة عودة جميع المختطفين لإعادة التأهيل، واستعادة القتلى لدفنهم بكرامة».
وأضافوا: «يجب على الحكومة الإسرائيلية ألا تفوت الفرصة الحالية وتعيد الجميع إلى ديارهم».
وإلى ذلك؛ أبدت زعيمة حزب ميرتس سابقا زهافا غالئون، رفضها تجاهل ملف المختطفين الإسرائيليين. وقالت، إن الأهم هو عودة «المختطفين»، وليس رفح.
وكذلك أبدى عضو الكنيست الإسرائيلي عوفر كسيف تعاطفه مع أهالي المختطفين، قائلا «قلبي مع المختطفين وعائلاتهم، لكن الديكتاتور نتنياهو لا قلب له، ويداه ملطختان بالدماء، إنني أدعو الجميع إلى الخروج ضد الظالم وأعوانه في الجريمة، إنهم يقتلون المختطفين عمداً».
خطأ فادح
ومؤخرا، اعتبرت المتحدثة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأميركية إليزابيث ستكني، أن شن عمليات عسكرية «كبرى» سيشكل خطأ فادحاً وخطيراً للغاية.
وبحسب ستكني توجد طرقا أخرى للتعامل مع الوضع الراهن في قطاع غزة.
وفي محاولة للتهدئة؛ تواصل مصر جهودها المضنية للتوصل إلى قرار بوقف إطلاق النار في قطاع غزة ومنع اجتياح إسرائيل لمدينة رفح الحدودية.
وقدمت مصر مقترحًا جديدًا لتنفيذ هدنة مرتقبة، كما شددت مصادر مصرية للغد على رفض القاهرة القاطع لأي عمليات عسكرية إسرائيلية تستهدف اجتياح مدينة رفح الفلسطينية.
ولاقى المقترح المصري بوادر إيجابية يقضي بإطلاق سراح ما بين 20 و40 محتجزًا إسرائيليا، مقابل وقف إطلاق النار لمدة يوم أو أكثر قليلا عن كل محتجز يطلق سراحه.
ــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
صوت رفح يصل للجامعات الأميركية.. رسائل فلسطينية تنطلق من مخيمات النازحين
أبدى نازحون في رفح الفلسطينية الإعجاب بالموقف الداعم الذي عبر عنه الطلاب في عدد من الجامعات الأميركية تضامنا مع غزة، وتنديدا بجرائم الاحتلال، وحرب الإبادة المرتكبة ضد الفلسطينيين منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ونشرت وسائل إعلام فلسطينية صورا ومقاطع فيديو على منصاتها لنازحين وهم يكتبون عبارات الشكر على مواصلة الطلاب الأميركيين الاحتجاج رغم القمع الذي تعرضوا له، على خلفية استدعاء الشرطة للطلاب المؤيدين لغزة في عدد من الجامعات.
وشملت الرسائل المكتوبة على الخيام في رفح: «أطفال غزة فخورون بكم، شكرا طلاب جامعة كولومبيا، من رفح نحن ندعمكم».
وأوقفت إدارة جامعة كولومبيا الأميركية عشرات الطلبة المحتجين لدعم فلسطين وسمحت بإلقاء القبض عليهم الأسبوع الماضي، ما أشعل حركة احتجاج واسعة في أنحاء الولايات المتحدة.
وأبدى نشطاء على مواقع تواصل متعددة إعجابهم بمقاطع فيديو وصور للخيام التي طبع عليها رسائل دعم لطلاب الجامعات الأميركية، مسلطين الضوء على أنها تمثل رسائل قوية من رفح تستهدف استمرار الحركات الطلابية الاحتجاجية في دورها المناصر لغزة.
وبحسب موقع أكسيوس الأميركي اعتقل قرابة 600 شحص في 15 حرما جامعيا حتى الجمعة 26 أبريل/نيسان، في أقل من 10 أيام.
واعتبر الموقع الأميركي أن إدارات الجامعات في الولايات المتحدة اتجهت لقمع المتظاهرين بطرق غير مسبوقة مع تزايد حجم الاحتجاجات وكثافتها.
وكتب مستخدم يدعى مايكل عبر صفحته على «إنستغرام»: «إنها رسائل دعم وقوة من مخيم في رفح إلى الطلاب الذين يواجهون الصهيونية في جميع أنحاء العالم! ومن واجبنا أن نواجه الصهيونية أينما ظهرت، والطلاب هم الطليعة في إظهار ذلك لنا».
وأضاف «نحن نهتف ونقاطع ونغلق الطريق من أجل غزة وفلسطين وكل الشعوب المضطهدة في العالم. حتى التحرير والعودة الكاملة».
وفي المقابل؛ نشرت صفحة منسوبة لطلاب جامعة كولومبيا على «إنستغرام» مقطع فيديو يتضمن عرضا لأطفال غزة، وهم يقفون أمام الخيام المطبوع عليها رسائل الدعم والشكر الموجهة لطلاب الحركات الاحتجاجية بالجامعات الأميركية.
وعلقت الصفحة التي يتابعها أكثر من 26 ألف شخص «لقد بعثت أنباء الاحتجاجات الطلابية بصيص أمل في جميع أنحاء غزة. ومن مخيمات رفح، يرسل الأطفال رسائل تضامن ويحثون جميع الاحتجاجات على الاستمرار».
وأضافت «في يوم قريب سنلتقي جميعًا في فلسطين المحررة!.. عزيمتنا تتزايد يوما بعد آخر. نحن نفعل ذلك بسببهم، وليس هناك نعمة أعظم من أن نكون في هذا النضال».
تتواصل الاحتجاجات في الجامعات الأميركية المناهضة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي خلف حتى الآن أكثر من 34 ألف شهيد.
وقالت صحيفة «الغارديان» إن ما لا يقل عن 40 معسكرًا احتجاجيًّا مؤيدًا لفلسطين قد نشأ في الجامعات الأميركية على غرار ما حدث في جامعة كولومبيا في وقت سابق من هذا الشهر.
ويطالب المحتجون بوقف إطلاق النار في غزة وتعليق مؤسساتهم العمل مع الشركات التي لها علاقات بإسرائيل، وجرى اعتقال مئات الطلاب والمتظاهرين، وكانت هناك بعض الاشتباكات العنيفة مع الشرطة.
ــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
غزة فتحت ملفاتها.. قصة «الهدنة» في تاريخ الحروب
لا تزال مفاوضات الهدنة في غزة، تراوح مكانها بسبب تغنت رئيس حكومة الاحتلال «بنيامين نتنياهو».. وأمس الجمعة برز ضوءا في آخر النفق مع التحرك المصري لإحياء مسار التفاوض بين حركة حماس وإسرائيل، رغم استمرار التعنت الإسرائيلي، ليبدأ الحديث مجددا عن «الهدنة» و«وقف إطلاق النار».. ومنذ فجر التاريخ شهد العالم العديد من الحروب، ما كان يدعو إلى الاتفاق على هدنة بين الطرفين.
ينصّ القانون الإنساني (اتفاقيّة جنيف 1، المادة 15) على أنه «كلما سمحت الظروف، يتفق على تدبير عقد هدنة أو وقف إطلاق النيران أو ترتيبات محلية، لإمكان جمع وتبادل ونقل الجرحى والمرضى المتروكين في ميدان القتال»
و«اتفاق الهدنة» أقصر من «اتفاق وقف إطلاق النار»، وله هدف إنساني بالدرجة الأولى؛ كإدخال المساعدات والإغاثة.. بينما يهدف وقف إطلاق النار إلى تحقيق أهداف إستراتيجية من قبيل إعادة ترتيب القوات وتجميعها، وتقييم قدرات الخصم، أو إعطاء الفرصة للسياسيين للتفاوض.
واتفاق وقف إطلاق النار يمكن أن يعلنه طرف واحد من أطراف الصراع، أو يكون نتيجة تفاوض بينهما. ويقتصر على وقف الأعمال القتالية مؤقتا في نطاق جغرافي محدد.. وبينما الهدنة وجوبا باتفاق أطراف الصراع أو من يمثلها، وتشمل جميع الرقعة الجغرافية المعنية بالقتال، وتُحدد شروطها والتزامات الأطراف.
«الهدنة الأوليمبية»..أول هدنة عقدت قبل الميلاد
تمثل «الهدنة الأولمبية» في القرن الثامن قبل الميلاد، حسب التقليد الإغريقي القديم، أول هدنة في التاريخ الإنساني، وشكل المبدأ المقدس الذي تسند إليه الألعاب الأولمبية.
وفي عام 1992 جددت اللجنة الأولمبية هذا التقليد بأن دعت سائر الأمم إلى مراعاة هذه الهدنة، ابتداء من اليوم السابع قبل افتتاح الألعاب الأولمبية وحتى اليوم السابع الذي يلي اختتامها.
إسبانيا وهولندا 1609
حسب موقع « Britannic» البريطاني، تعتبر هدنة الـ12 عاماً الأطول في تاريخ الحروب الأوروبية، كانت هذه الهدنة لحرب دامت 80 عاماً بين إسبانيا والجمهورية الهولندية، تم الاتفاق عليها في 9 أبريل/نيسان 1609، وانتهت في 9 أبريل/نيسان 1621 حيث استؤنفت الحرب سنة 1621.
1914 هدنة عيد الميلاد.. الحرب العالمية الأولى
وحسب موقع « history » الأميركي تعتبر هدنة عيد الميلاد في عام 1914 لحظة فريدة في تاريخ الحروب، حيث تجلى فيها الإنسانية والتضامن بين الجنود المتورطين في الصراع. بالرغم من أن الحرب كانت قد اندلعت فقط قبل 5 أشهر، إلا أن هذه اللحظة المميزة شهدت تبادلاً إنسانياً بين أعداء الحرب. في عام 1915، انقلبت الأمور تماماً مع اندلاع النزاع الدموي، وأصبحت فكرة تكرار «هدنة عيد الميلاد» أمراً لا يمكن تصوره في سياق تلك الأحداث.
هدنة مودروس 1918
وهي الهدنة الموقعة في 30 أكتوبر/ تشرين الأول 1918، لوقف العمليات القتالية بين الدولة العثمانية ودول الحلفاء خلال الحرب العالمية الأولى.
وتم توقيع اتفاقية الهدنة على متن السفينة «إتش إم إس أغاممنون» في ميناء «مودروس» في جزيرة ليمنوس اليوننية، وأعقب الهدنة احتلال إسطنبول، وتقسيم الامبراطورية العثمانية.. وألغيت عقب انتصار الأتراك في حرب الاستقلال التركية.
هدنة رودس 1949
بانتهاء حرب فلسطين رسمياً، وقعت اتفاقية الهدنة في جزيرة رودس اليونانية يوم 24 فبراير/ شباط 1949، بين الإسرائليين والمصريين، وبموجبها رفضت مصر تصنيف خط الهدنة كحدود سياسية لإسرائيل، فضلا عن ذلك، رفضت مصر تصنيف الهدنة كتسوية للقضية الفلسطينية.
ومن جهة ثانية، اعتمدت الحدود الفاصلة بين مصر وفلسطين، زمن الانتداب البريطاني، كخط للهدنة وحصلت مصر على سيطرة تامة على أراضي غزّة. وحسب ما جاء بإتفاق الهدنة، سمح للقوات المصرية المحاصرة بالفالوجة بالعودة نحو الأراضي المصرية تزامنا مع دخول القوات الإسرائيلية لهذه المنطقة.
هدن مع دول عربية
ثم وقعت إسرائيل هدنة أخرى مع اللبنانيين خلال شهر مارس/ آذار 1949، وبموجبها، انسحب الإسرائيليون من القرى التي احتلوها بالجنوب اللبناني.
وفي 3 أبريل/ نيسان وقعت اتفاقية الهدنة بين إسرائيل والأردن، وفي 20 يوليو/ تموز وقعت سوريا وإسرائيل اتفاق هدنة.
هدنة الحرب الكورية 1953
في عام 1953، شكلت اتفاقية الهدنة نقطة فارقة في حرب الكوريتين الشمالية والجنوبية، التي بدأت في عام 1950. تم التوصل إلى هذه الهدنة بعد اندلاع الحرب بين الكوريتين، حيث تم التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار برعاية الأمم المتحدة في 27 يوليو/تموز 1953 والهدنة لا تشكل معاهدة سلام رسمية بين البلدين.
وبعد 56 عاما وفي 27 مايو/أيار 2009، حيث أعلنت كوريا الشمالية، عدم التزامها بالهدنة، رداً على مشاركة كوريا الجنوبية في المبادرة الأمنية الأمريكية لمنع انتشار الأسلحة النووية.
هدنة 2008
في عام 2008، أدت هدنة إلى وقف إطلاق النار بعد هجوم إسرائيلي على قطاع غزة، كانت مدتها 6 أشهر بوساطة مصرية، ودخلت حيز التنفيذ يوم 19 يوليو/ نموز 2008.. وتضمنت الهدنة حينها وقف إطلاق النار المتبادل، وتخفيف الحصار العسكري والاقتصادي على غزة بما فيها فتح جميع المعابر الحدودية، إلا أن هذه الهدنة انهارت سريعاً في الشهر التالي، بعدما شنت إسرائيل هجوما برياً موسعاً على القطاع الساحلي.
هدنة 2012
وفي عام 2012 بعد 8 أيام من القصف الإسرائيلي المكثف على غزة، تم التوصل لهدنة توقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ، كما تم الاتفاق على إدخال المساعدات الإنسانية وفتح المعابر.. لكن هذه الهدنة تعثرت بعد أن اتهمت تل أبيب مصر التي كانت وسيطاً بالانحياز إلى حركة حماس.
هدنة 7 ساعات في غزة 2014
وفي 3 أعسطس/ آب 2014 دخلت حيز التنفيذ «الهدنة الإنسانية» التي أعلنها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة من جانب واحد اعتبارا من الساعة السابعة صباح الإثنين بتوقيت غرينتش، العاشرة بالتوقيت المحلي لمدة 7 ساعات.
وأكد الجيش، في بيان رسمي، أن الهدنة لا تشمل مدينة رفح جنوبي القطاع، وأنها جاءت بهدف «اتاحة الفرصة لإدخال المساعدات الطبية والغذائية للقطاع»، وقالت حركة حماس، إن «التهدئة المعلنة إسرائيليا هي من طرف واحد وتهدف لصرف الأنظار عن المجازر ونحن لا نثق بمثل تلك التهدئة وندعو شعبنا لأخذ الحيطة والحذر».
هدنة 4 أيام بين غزة والاحتلال الإسرائيلي
بعد 49 يوماً من بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، انطلقت الهدنة يوم 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2023 على الساعة الخامسة صباحاً بتوقيت غرينيتش، واستمرت أربعة أيام.. وكل ذلك يمثل تاريخا من الهدن «الفاشلة» مع دولة الاحتلال.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]