دعت الحركة الطلابية والعمالية في الجزائر لاستمرار المظاهرات اليوم للمطالبة برحيل جميع رموز عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، وما تبقى من الباءات الثلاثة.
وقال مراسلنا في الجزائر: اليوم هو 18 أبريل، وكان مقررا أن تقام به الانتخابات التي ألغاها الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة.
وأضاف: الجزائريون فخورون بما حققوه ويطمحون لتحقيق المزيد.
وأتبع: لولا الحراك الذي قام به الجزائريون لكان وزير الداخلية السابق نور الدين بدوي يتلو البيان الأول لحصيلة الأصوات التي سيفوز بها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.