البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 1 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | حبر ع الرصيف
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
وثائقي
19:30 القاهرة17:30 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
بسبب العدوان على غزة.. دولة الاحتلال تعاني «العزلة الثقافية»
«نحن وأعمالنا أصبحنا غير مرغوب فيهم في العالم»، هكذا بات يقول صانع الأفلام والناشرون والمنتجون والفنانون والموسيقيون الإسرائيليون، لتتسع رقعة العزلة الثقافية العالمية لإسرائيل في ظل العدوان على قطاع غزة.
وسلطت صحيفة هآرتس الضوء، في تقرير لها على تلك العزلة، وأشارت إلى أنه قبل العدوان وقف وزيرة الثقافة الروسية، أولغا ليوبيموفا، والسفير الإسرائيلي في موسكو، ألكسندر بن تسفي، معًا أمام الكاميرا، مرتاحين ومبتسمين، وعرضا اتفاقية للتعاون السينمائي بين البلدين.
وأُطلقت صافرة البداية للنبذ الثقافي لإسرائيل في بداية شهر نوفمبر/تشرين الثاني في أمستردام، في حفل افتتاح مهرجان IDFA للأفلام الوثائقية المرموق، حين صعد 3 نشطاء فلسطينيين إلى المسرح وهم يرفعون لافتة «من النهر إلى البحر فلسطين ستتحرر»، وتم تصوير المدير الفني للمهرجان وهو يصفق، وبدأ الإعصار.
وأدان صناع السينما الإسرائيليون هذه الخطوة، واعتذرت إدارة المهرجان، واشتعلت النيران في شبكات التواصل الاجتماعي، وأعلنت هيئة الإذاعة الإسرائيلية أنها ستقاطع من الآن فصاعدا مهرجان IDFA.
وحتى قبل أن تهدأ هذه الضجة، ظهرت ضجة جديدة بالفعل، فقد سحب مهرجان في السويد، كان قد دعا المخرجة الإسرائيلي أليزا هانوفيتش لتقديم مسلسل «خانشي»، الدعوة، وسرعان ما تحولت هذه القصة أيضًا إلى حرب من الاتهامات والاعتذارات التي تصدرت عناوين الصحف في جميع أنحاء العالم.
وفي الأشهر الخمسة التي مرت منذ ذلك الحين، ازداد الوضع سوءًا.
واليوم، يتعين على كل مهرجان سينمائي مهم تقريباً أن يتعامل مع المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين، وكل مشاركة لفيلم إسرائيلي أو لمخرجين إسرائيليين يتم تصنيفها مسبقاً على أنها فضيحة محتملة، تماماً كما حدث للمخرج يوفال أبراهام في مهرجان برلين الأخير، عندما ألقى خطابا مثير للجدل هناك بعد فوز فيلمه «لا يوجد بلد آخر» والذي ذكر فيه الاحتلال وأثار ضجة وحظي بتغطية عبر القارات.
وقالت هآرتس إن مديري المهرجانات اليوم يفضلون الابتعاد عن الأفلام الإسرائيلية مثل «ماش»، وبات المنتجون والموزعون الدوليون لا يريدون أي علاقة بالمشاريع الإسرائيلية، ويجد صناع الأفلام من إسرائيل أنفسهم منبوذين ومرفوضين بطريقة تذكر بمعاملة الروس لأكثر من عامين بسبب الحرب الأوكرانية.
وقال مائير فينجستين، المؤسس والمدير التنفيذي لمهرجان الفيلم الإسرائيلي في لوس أنغلوس، والذي يعد أحد أبرز المهرجانات الثقافية الإسرائيلية: «كان من المفترض أن يقام مهرجاننا في نوفمبر، لكن بعد بدء الحرب قررت تأجيله لمدة شهرين.. لكنني تلقيت اتصالا من صاحب أحد بيوت السينما التي كان من المفترض أن يقام فيها مهرجاننا، وأبلغني أن أحد شركائه لديه مشكلة مع المهرجان، وأن هناك قلق من أنه بعد المهرجان، سيتوقف الجمهور الشاب المؤيد للفلسطينيين عن القدوم إلى صالة السينما الواقعة في بيفرلي هيلز، مما سيضر بالإيرادات.. شعرت بالخوف في تلك اللحظة، لأنني لم أسمع شيئًا كهذا من قبل».
وبعد أن أدرك أن الحرب لن تنتهي قريبا، قام فينجستين بتأجيل المهرجان مرة أخرى، حتى نوفمبر المقبل.
ولكن سرعان ما أصبح من الواضح أن مهرجانه لم يكن وحده. وفي فبراير/شباط، اضطر مهرجان سينمائي إسرائيلي في برشلونة إلى تغيير مكان العروض في اللحظة الأخيرة بعد أن تلقت السينما التي كان من المفترض أن تقام فيها تهديدات من عناصر مناهضة لإسرائيل.
وفي مارس/آذار، تم إلغاء مهرجان الفيلم اليهودي في كندا بسبب تهديدات مماثلة، وفي مطلع نيسان/أبريل، رفضت إحدى دور السينما في فيلادلفيا عرض فيلم إسرائيلي حتى لا تخلق انطباعا بأنها تقف إلى جانب إسرائيل. وبعد أيام قليلة، أصبح من المعروف أن سلسلة من دور السينما في بريطانيا أعلنت أنها لن تستضيف مهرجان الفيلم الإسرائيلي هذا العام «لأسباب أمنية».
وأوضح المخرج الإسرائيلي شلومي الكابيتز أن «جميع المهرجانات الكبرى تقول إنهم إذا أعجبهم فيلم إسرائيلي يصل إليهم، فسوف يعرضونه، لكن عمليًا هذا لا يحدث أبدًا. اليوم، لا يوجد أي نجاح تقريبًا في توظيف شركاء من جميع أنحاء العالم».
وتابع: «حتى قبل ذلك، لم يكونوا متحمسين لقبولها، ولكن الآن أصبح الأمر أسوأ. الآن أصبح الأمر معقدًا ومن الصعب بيع السينما الإسرائيلية في العالم، لأن الناس لا يريدون مشاهدة هذه الأفلام. من المستحيل حقًا العثور على موزعين».
ونقلت هآرتس عن المخرجة الوثائقية تال باردا «في العديد من المحادثات التي شاركت فيها، سمعت أشخاصًا من المهرجانات يتساءلون: من أين جاء المخرجة، هل هي إسرائيلية أم لا؟ لأننا لا نأخذ أفلامًا من إسرائيل الآن».
وأكد التقرير أن حركة المقاطعة وغيرها من التحركات للمنظمات المؤيدة للفلسطينيين نشطة حاليًا وفعالة جدًا في الساحة الثقافية. ويضغطون على مديري المهرجانات لعدم عرض أفلام من إسرائيل، ويطالبون المبدعين بسحب أفلامهم من المهرجانات التي يشارك فيها فيلم إسرائيلي، وينظمون تظاهرات وأعمال احتجاجية في المهرجانات.
ونتيجة لذلك، حتى مديرو المهرجانات الذين لا يحملون موقفًا مناهضًا لإسرائيل يفضلون تجنب الصداع المرتبط بعرض الأفلام من إسرائيل.
وصرح رئيس اتحاد المنتجين الإسرائيليين، أدير شربان: «بشكل عام، نحن مثل روسيا تمامًا، إلا أن الأمر ليس رسميًا معنا بعد. وربما يكون الأمر أسوأ، لأنه لو كان رسميًا على الأقل يمكننا القتال، يُطلب من الروس مسبقًا عدم الحضور للمهرجان، لكن لم يتم إخبارنا بأن أفلامنا ببساطة غير مقبولة، انهم لا يبقلون أفلامنا».
وحتى في مستوى الدراما التلفزيونية بدأ هذا الاستبعاد يتسرب، حيث قررت شركة «أبل تي في» تأجيل بث الموسم الثالث من مسلسل «طهران» الذي كان من المقرر عرضه الشهر الماضي، إلى موعد غير معلوم ، كما أمرت بوقف كتابة الموسم الرابع.
وقال منتج المسلسل، شولا شبيغل: «كل شيء معلق الآن، ليس هناك نعم ولا لا.. وحتى على نتفليكس، فإنهم ليسوا في عجلة من أمرهم لإصدار مسلسلات إسرائيلية»، مستطردا: «على سبيل المثال، قاموا بشراء مسلسل (حرس الحدود) في سبتمبر الماضي، لكنهم لم يحددوا بعد موعد بثه».
ومن المنتظر أن يفتتح بعد حوالي شهر مهرجان الكتاب في القدس المحتلة، وهو أكبر وأبرز حدث أدبي يقيمه الاحتلال بالقدس، وفي السنوات الأخيرة استضاف حاصلين على جائزة نوبل للأدب وغيرهم، لكن حتى هذه اللحظة، ظلت قائمة الضيوف الأجانب في مهرجان هذا العام سرية تقريبًا.
ورأت الصحيفة أنه بعد أكثر من نصف عام من الحرب، وحيث صورة إسرائيل التي أصبحت سيئة والقتال ضدها يقوده أصحاب الثقافة، يبدو أن جذب الضيوف للمهرجان أصبح مهمة أصعب من المعتاد.
وقالت مديرة المهرجان، جوليا بارمينتو زيسلر: «معظم الدعوات التي أرسلتها للمشاركة في المهرجان لم يتم قبولها بكل بساطة. وهذا شيء لم يحدث لي مطلقًا مع أي كاتب، ففي السابق كان الاعتذار بلطف وطلب مهذب، لكن الآن كان يأتي الرد (دعونا نحاول مرة أخرى في العام المقبل)».
وقالت هآرتس أن الأمر، له شواهد عديدة لا تعد ولا تحصى في ساحة الأدب العالمي، ويعني «مقاطعة ثقافية جزئية، ولكنها متنامية».
في الشهر الماضي، نشرت مجلة «غيرنيكا» الفنية عمودا للمترجمة الإسرائيلية جوانا تشين، التي كتبت عن محاولتها الوصول إلى السلام. رداً على ذلك، استقال عشرة من موظفيها ودعا الناشر إلى مقاطعة إسرائيل، وتم حذف المقال ووضع مكانه رسالة: «غيرنيكا تأسف لنشر المقال».
وفي منتصف نوفمبر/تشرين الثاني، قام جميع المرشحين والفائزين بجائزة الكتاب الوطني الأميركي بعمل احتجاجي خلال الحفل ودعوا إلى الوعد بالسلام في المنطقة، بعد حوالي أسبوعين من 7 أكتوبر/تشرين الأول وقع حوالي 4000 كاتب وباحث وشخصية ثقافية على بيان عام يؤكدون فيه وقوفهم إلى جانب نضال سكان غزة ضد الاحتلال.
كما نشر كتّاب مخضرمون مقال رأي في ملحق «نيويورك ريفيو أوف بوكس» طالبوا فيه حكومات العالم بإلزام إسرائيل بوقف الهجوم على غزة.
وأكد كتاب إسرائيليون إلغاء فعاليات ولقاءات معهم خلال الأشهر الماضية.
أيضا مجال الموسيقى، وقالت الصحيفة إنه عندما تصل ممثلة إسرائيل في مسابقة يوروفيجن، إيدن جولان، إلى مالمو في غضون أسبوعين تقريبًا، لن تكون السجادة الفيروزية الشهيرة للمسابقة في انتظارها. لن تكون هناك أيضًا صور سيلفي عاطفية مع المعجبين، ومقاطع فيديو مضحكة مع المتسابقين الآخرين ورموز تعبيرية محببة في التعليقات على صورها التي ستتم مشاركتها من بروفات المسابقة، بل ستستقبلها مظاهرات ضخمة ستجعلها ممثلة الإبادة الجماعية في غزة، وسيتم تشديد أجهزة الشاباك للحفاظ على سلامتها، ولن يهتم أحد بالأغنية التي ستؤديها على المسرح.
وفي نهاية شهر فبراير/شباط، أسس فنانون وناشطون (ANGA) تحالف الفن وليس الإبادة الجماعية، وهي مجموعة مخصصة تدعو إلى مقاطعة إسرائيل وحاولت إحباط مشاركتها في مهرجات بينالي للفنون بالبندقية، وتقرر عدم فتح الجناح الإسرائيلي أمام الجمهور.
وعلى عكس روسيا التي لم تشارك في المهرجان مباشرة بعد اندلاع الحرب في أوكرانيا، لم يتم إلغاء الجناح الإسرائيلي، بل تم إقفاله وتعليق لافتة عند المدخل كتب عليها «الفنان والقيّمون سيفتتحون المعرض عند التوصل إلى صفقة محتجزين ووقف إطلاق النار».
في الأشهر الأخيرة، كانت هناك تقارير متزايدة عن حالات تم فيها تخريب المعارض والمتاحف المملوكة لليهود أو تلك المرتبطة بإسرائيل، مثل متحف معرض هانويا ومعرض ليفي جوربي في نيويورك، من خلال كتابات على الجدران وطلاء أحمر بلون الدم. .
تم طلاء أبواب معرض بيس الذي يحظى باحترام كبير، بالطلاء الأحمر، وتم رش كلمة «الانتفاضة» على الجدران، وتم لصق ملصقات مكتوب عليها «إبادة جماعية ونهب وتحريض وتجريد من الإنسانية».
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
البنتاغون: وزير الدفاع أوستن بحث مع نظيره الإسرائيلي الاستقرار الإقليمي
قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن الوزير لويد أوستن تحدث هاتفيا إلى نظيره الإسرائيلي يوآف غالانت اليوم الجمعة.
وبحث الوزيران في الاتصال الهاتفي جهود الحفاظ على الاستقرار الإقليمي وأحدث التطورات في غزة
كما بحثا إجراءات تسريع وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في القطاع.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
أميركا تفرض عقوبات على بن غفير وكيانين جمعا أموالا لمستوطنين متطرفين
فرضت الولايات المتحدة عقوبات على وزير الأمن الوطني الإسرائيلي المنتمي إلى اليمين المتطرف وكيانين جمعا أموالا لرجلين إسرائيليين متهمين بارتكاب أعمال عنف.
وهذا أحدث تحرك أميركي يستهدف من تنحي عليهم واشنطن باللائمة في تصعيد العنف في الضفة الغربية المحتلة.
والعقوبات، بالإضافة إلى تلك المفروضة بالفعل هذا العام على خمس مستوطنين وموقعين استيطانيين غير قانونيين، هي أحدث إشارة إلى تزايد الغضب الأميركي من سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وذكرت وزارة الخزانة الأميركية في بيان أن تحركات يوم الجمعة، التي تجمد أي أصول أميركية مملوكة للخاضعين للعقوبات وتحظر الأميركيين من التعامل معهم بشكل عام، تستهدف منظمتين دشنتا حملتين لجمع الأموال لدعم مستوطنين متهمين بالعنف واستهدفتهما عقوبات سابقة.
وتسببت تحركات إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن المناهضة للمستوطنين الإسرائيليين في إغضاب أعضاء من اليمين المتطرف في ائتلاف نتنياهو الحكومي يدعمون التوسع في المستوطنات اليهودية وضم الضفة الغربية إلى إسرائيل في نهاية المطاف.
وتأتي التحركات في ظل تعرض العلاقة المعقدة بين واشنطن وحليفتها إسرائيل للاختبار بسبب الحرب في قطاع غزة ووسط حث إدارة الرئيس جو بايدن إسرائيل على إظهار ضبط النفس في الرد على هجمات إيران الانتقامية.
وفرضت واشنطن عقوبات على بن صهيون جوبشتاين مؤسس وقائد جماعة ليهافا المنتمية إلى اليمين والتي تعارض اختلاط اليهود مع غير اليهود (الأغيار).
وذكر ماثيو ميلر المتحدث باسم الخارجية الأميركية أن أعضاء المجموعة اشتركوا في عنف مزعزع للاستقرار في الضفة الغربية.
وأضاف ميلر في بيان «تحت قيادة جوبشتاين، اشتركت ليهافا وأعضاؤها في أعمال عنف أو تهديد به ضد الفلسطينيين، وغالبا ما استهدفوا مناطق حساسة أو مضطربة»، محذرا من اتخاذ خطوات إضافية إذا لم تتخذ إسرائيل تدابير لمنع هجمات المتطرفين وسط تصعيد للعنف في الضفة الغربية على مدى الأيام القليلة الماضية.
وذكر الاتحاد الأوروبي أيضا يوم الجمعة أنه وافق على فرض عقوبات على ليهافا وجماعات أخرى على صلة بمستوطنين ينتهجون العنف.
وجوبشتاين، أبرز شخصية إسرائيلية تستهدفها العقوبات الأميركية، مقرب من وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير الذي يعيش في مستوطنة بالضفة الغربية.
وانتقد بن غفير يوم الجمعة ما قال إنه تضييق على ليهافا و«مستوطنينا الأعزاء الذين لم يشتركوا قط في الإرهاب أو يؤذوا أحدا»، ووصف الاتهامات الموجهة إليهم بأنها «تشهير دموي» من جماعات فلسطينية.
وأضاف بن غفير في بيان صادر عن مكتبه «أدعو دول الغرب لوقف التعاون مع هؤلاء المعادين للسامية وإنهاء هذه الحملة لاضطهاد المستوطنين الصهاينة».
قالت إدارة بايدن في فبراير/ شباط إن المستوطنات لا تتفق والقانون الدولي، مما يشير إلى عودة إلى سياسة أميركية كانت قائمة لوقت طويل بشأن المسألة قبل أن تلغيها إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب.
وذكرت الخزانة أن أحد الكيانين، وهو صندوق جبل الخليل، أطلق حملة عبر الإنترنت لجمع الأموال، وجمع بالفعل 140 ألف دولار للمستوطن ينون ليفي بعد استهدافه بعقوبات أميركية في أول فبراير /شباط بسبب قيادته مجموعة من المستوطنين هاجمت مدنيين من الفلسطينيين والبدو وأحرقت حقولهم ودمرت ممتلكاتهم.
وأضافت الخزانة أن الكيان الثاني، شلوم أسيريتش، جمع 31 ألف دولار في أحد مواقع جمع الأموال على الإنترنت لديفيد خاي خاسداي الذي تقول الولايات المتحدة إنه بدأ وقاد شغبا تضمن إضرام النيران في مركبات ومبانٍ والتسبب في أضرار لممتلكات في حوارة، مما أسفر عن مقتل مدني فلسطيني.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]