البث المباشر
-
الآن | بيت ياسين
منذ 54 دقيقة
حافظ البرغوثي يكتب: ترامب شق شعبه وحزبه
كان متوقعًا أن يعمد الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب لإصدار عفو عن نفسه قبل مغادرته منصبه، بعد أن عفا عن مجموعة من مقربيه ومستشاريه الذين أُدينوا بتهم مختلفة أثناء خدمتهم معه، كما عفا عن مرتكبي جرائم قتل في العراق أو أن يعهد إلى نائبه مايك بنس بالمهمة بعد أن يتنازل له عن الرئاسة. لكنه في الأيام الأخيرة راكم المخالفات ضد نفسه بتورطه في اقتحام الكونجرس، ما أثار غضب نائبه وشق صفوف الحزب الجمهوري، وواجه تهمًا ترقى إلى الجريمة في الكونجرس، فبدلاً من العمل بالقول الشائع “يا رايح كثر الملائح”، إذ به يحوله إلى “يا رايح كثر القبائح”.
كان ترامب يعلم أن هناك مجموعة من القضايا تنتظره بعد خروجه من البيت الأبيض، تتراوح بين التحرش والاغتصاب والتهرب الضريبي والتضليل والاتصال بعميل أجنبي، لكنه أضاف إليها جريمة التحريض على اقتحام مبنى الكابيتول، ما أدى إلى مقتل خمسة أشخاص وجرح آخرين. بل وعد بمواصلة نهجه التحريضي بعد خروجه من البيت الأبيض مستندا إلى قاعدته الانتخابية، حيث صوت له أكثر من سبعين مليون أمريكي، أغلبهم يؤمنون بنظرية تفوّق العرق الأبيض، وهي نظرية نازية المضمون.
وقد برزت الجماعات العنصرية هذه بقوة منذ وصول ترامب إلى البيت الأبيض، حيث رفض قي بداية حكمه إدانة تظاهرة لليمين المتطرف اشتبكت مع معارضيه وأسفر ذلك عن مقتل امرأة، وبعد إدانته الحادث تراجع وحمّل الطرفين المسؤولية. ولاحقًا واصل ترامب تفوهاته العنصرية ضد المهاجرين والأقليات والمسلمين والسود والأفارقة، واقترب من دعاة العبودية من الجنوبيين.
بالطبع فإن ترامب لم يخترع الجماعات الفاشية المتطرفة لأنها ظلت في المجتمع الأمريكي بعد إلغاء الرق والعبودية، لكن مواقفه أنعشت الجماعات العنصرية التي برزت بأسلحتها بعد مقتل شاب أسود على يد الشرطة، وأدى ذلك إلى احتجاجات واسعة في المدن الأمريكية.
وظهر في عملية اقتحام مبنى الكابيتول أعضاء في جماعات مثل براود بويز وغيرها وهم من مؤيدي ترامب، وكلها تضم عناصر متطرفة تؤمن بتفوق العرق الأبيض ونبذ الملونين والسود والمهاجرين والمسلمين وبعضها يناصب اليهود العداء أيضًا.
ومع أن اليمين الإسرائيلي يؤيد سياسات ترامب، فإنه يتغاضى عن جوهر الفكر العنصري لأنصاره من الفاشيين المتعصبين للقومية الأمريكية التي تعتبر البيض الأوروبيين هم أصحاب الأرض الأمريكية دون غيرهم.
وتتواصل المجموعات اليمينية عبر النت فيما بينها وخاطبها الرئيس ترامب غبر تويتر ووصفهم بالقوميين، وأشاد بهم مرارا وحرضهم في تغريداته الأخيرة على اقتحام الكونجرس وأشاد بهم وهم يحطمون أبواب المبنى، ما دفع تويتر إلى حجب تغريداته. وهي جماعات تتواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتنطلق من مفاهيم جماعة كو كلوكس كلان العنصرية القديمة التي عارضت إلغاء الرق والعبودية، كما عارض ترامب إزالة تماثيل والنصب التذكارية لقادة عنصريين إبان الاحتداجات الأخيرة .
وكانت جماعة براود بويز أسسها عام 2016 الناشط اليميني الكندي البريطاني غافين ماكينز، ومنذ ذلك الحين نأى بنفسه عن المجموعة وهي منظمة جميع أعضائها من الذكور، وتصف نفسها بأنها ملاذ “للشوفينيين الغربيين”، ولديها تاريخ من عنف الشوارع ضد الجماعات اليسارية. وأدلى أعضاء هذه الجماعة بتعليقات معادية للنساء. وكان مكتب التحقيقات “إف بي آي” قد أصدر تقريرا استخباريا في نهاية سبتمبر الماضي، حذر فيه مما وصفه بتهديد متطرف عنيف ووشيك تشكله ميليشيات يمينية تضم متطرفين من البيض خلال الأشهر القليلة المقبلة، وحدد التقرير الاستخباراتي الأشهر الثلاثة حتى حفل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب على أنها “فترة اشتعال محتملة” لهذا العنف اليميني.
وكان مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كريستوفر راي أعرب في جلسة أمام الكونجرس عن قلقه من احتمال وقوع مواجهات عنيفة من مجموعات متطرفة مع اقتراب موعد الاستحقاق الرئاسي.
والسؤال هنا، لماذا لم تتخذ الشرطة احتياطات لحماية الكونجرس، ولماذا تأخر الجيش الأمريكي في إرسال قوات الحرس الوطني! بقي أن نقول إن مايك بنس إذا نأى بنفسه عن ترامب وحضر تنصيب الرئيس المنتخب بايدن فكأنما ينصب نفسه زعيمًا جديدًا للجمهوريين.
أسرار «صفقة القرن»..ابتزاز أمريكي للفلسطينيين !!
بات واضحا أن إدارة الرئيس الأمريكي ترامب، تمارس ابتزاز مكشوفا، وغيرمسبوق أمريكيا ضد الفلسطينيين، بهدف الإذعان لما وصفته السلطة الفلسطينية بـ «صفعة القرن» أو صفقة القرن، التي تعدها الإدارة الأمريكية، لتصفية القضية الفلسطينية على أساس شروط ومطالب دولة الاحتلال!!
وعلى هامش المنتدى العالمي الاقتصادي في دافوس، تجاوز الابتزاز الأمريكي، صور التحذير والترهيب، على لسات الرئيس ترامب، مهاجما الفلسطينيين، قبل لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أمس قائلا : «نعطيهم مئات الملايين من الدولارات مساعدات ودعماً، وهي أرقام هائلة لا يفهمها أحد، وهذه الأموال لن تسلم إليهم إلا إذا جلسوا وتفاوضوا على السلام».. ولم يقتصر الإبتزاز الأمريكي، على تخفيض ميزانية «الأونروا» والمساعدات الأمريكية للسلطة الفلسطينية، وهي ضغوط اقتصادية، بل مارست ضغوطاً كبيرة على القيادة الفلسطينية لتخويفها وإجبارها على قبول الحلول المفروضة عبر تأكيد اعتبار منظمة التحرير الفلسطينية منظمة إرهابية عملاً بقانون الكونغرس 1987، ورفض كل الطلبات الفلسطينية العمل على إلغاء هذا القانون، وشملت هذه الضغوط إغلاق مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن، وعدم تمديد فتحه.
وفي إطار ممارسات الإبتزاز والضغوط، سيتم خلال الأيام القليلة المقبلة، تشريع قانونين يتصلان مع تلك الضغوط، أولهما «شتيرن» فى «الكنيست» الإسرائيلي، و«تايلور فورس» فى «الكونجرس» الأمريكي، واللذان يشترطان لتحويل المساعدات للسلطة الفلسطينية، التزامها بوقف دفع الرواتب للسجناء وعائلاتهم، وإلغاء القانون الذى ينص على ذلك، واعتبار هؤلاء السجناء «خارجين على القانون»، بحسب ما كشفت عنه مصادر من داخل حكومة الاحتلال!! والكشف عن وضع حجر أساس السفارة الأمريكية في «القدس المحتلة » فى ١٤ مايو/ آيار المقبل، الذى يوافق ذكرى مرور ٧٠ عامًا على تأسيس دولة الاحتلال فوق الجغرافية القلسطينية !!
وبينما تشجع إدارة ترامب، دولة الاحتلال بـ«مجموعة حوافز إيجابية»،للمضي قدما في المفاوضات مع الفلسطينيين.. فإنها تمارس «الترهيب والتهديد» مع الفلسطينيين، في رسالة للخسائر الملموسة التى ستلحق بهم حال رفض المفاوضات، وتأكيد أنه «لا مكاسب ما لم يعودوا إلى محادثات السلام مع إسرائيل برعاية أمريكية» !!
ورغم أن إدارة الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، فرضت حالة تكتم شديدة على خطة السلام الأمريكية بين الفلسطينيين والإسرائيليين، الجارى إعدادها وصياغتها من قبل فريق يترأسه جاريد كوشنر، صهر «ترامب»، وكبير مستشاريه ومبعوثه لدى الشرق الأوسط، جايسون جرينبلات، وهما من أشد المقربين للنظام اليمينى الإسرائيلي.. ورغم حالة «السرية» المحيطة بالخطة، المزمع الإعلان عنها قبل نهاية العام الجارى، في مطلع شهر إبريل / نبسان المقبل، حسب تصريحات مسئولين أمريكيين، فإن التسريبات كشفت عن تفاصيلها واسرارها، والتي ترتبط بقرار «ترامب» الخاص بمدينة القدس، واستراتيجية الأمن القومى الأمريكى الخاصة بالشرق الأوسط، والمنشورة قبل أسابيع قليلة، كما أنها تعتمد على «صيغة مفاوضات» جديدة تختلف عن المبادئ التقليدية، التى تبنتها الإدارات الأمريكية السابقة.
وكشف الباحث الإسرائيلي «شالوم يروشالمى»، فى مقاله بصحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، أن «ترامب» و«نتنياهو» صاغا معًا تكتيكًا مشتركًا، يعتمد على دعوة الرئيس الأمريكى إلى المفاوضات، والإعلان خلال ٣ أشهر عن انعقاد مؤتمر للسلام، ويشكل طاقمًا رئاسيًا يضم جاريد كوشنر، وجايسون جرينبلات، والسفير الأمريكي لدى تل أبيب، ديفيد فريدمان، ثم يعلن الطاقم عن صفقة لا تلقى قبول الفلسطينيين، فتخرج الإدارة الأمريكية وتتبنى الرواية الإسرائيلية حول «عدم قبول الطرف الثانى للمفاوضات»!!
وكشفت التسريبات عن أبرز نقاط «صفقة القرن» وتتضمن :
- واشنطن ترفض المفاوضات متعددة المراحل وتسعى وراء تسوية نهائية باسم «صفقة القرن».
- الولايات المتحدة لم تعد ترى فى النزاع الإسرائيلى الفلسطينى سببًا لمشاكل المنطقة، لكنها فى الوقت ذاته تعتبر السلام عاملًا مهمًا يسهم فى توثيق العلاقات بين إسرائيل ودول الخليج، وهو ما يمكن استخدامه فى تحقيق ميزان قوى إقليمى إيجابى، يمكن من خلاله مواجهة التهديدات المشتركة، مثل إيران والإرهاب.
- تعتمد الولايات المتحدة على الدول العربية السنية، لمحاولة إقناع الفلسطينيين بالعودة إلى طاولة المفاوضات، ومنح شرعية للتنازلات التى سيتطلب تقديمها خلال المباحثات، مع تذكيرهم بالمكاسب الاقتصادية والسياسية التى يمكن تحقيقها حال توقيع اتفاق سلام !!
- اقتراح عاصمة لدولة فلسطين في ضواحي القدس (خارج إطار 6 كيلومترات مربعة) عام 1967، ويعلن بعدها مفهوماً أمنياً مشتركاً لدولتي إسرائيل وفلسطين كشريكين في سلام يشمل دولة فلسطين منزوعة السلاح مع قوة شرطة قوية، وتعاوناً أمنياً ثنائياً وإقليمياً ودولياً، يشمل مشاركة الأردن ومصر وأمريكا، على أن يكون الباب مفتوحاً أمام دول أخرى، ويشمل المفهوم الأمني وجود قوات إسرائيلية على طول نهر الأردن والجبال الوسطى (من الضفة الغربية) لحماية الدولتين، فيما تُبقي إسرائيل صلاحيات الأمن القصوى بيدها لحالات الطوارئ.
( الحديث فى «تل أبيب» يدور حول دولة فلسطينية عاصمتها «أبوديس»، من دون إخلاء المستوطنات، فيما يظل «غور الأردن» تحت سيطرة إسرائيل، وهذه الشروط أسهم فى وضعها نتنياهو، وحاول إقناع واشنطن بها). و«أبوديس» بلدة فلسطينية تقع شرق القدس وملاصقة بها، تبتعد حدودها الغربية عن المسجد الأقصى نحو ٢ كم فقط، ويفصل جدار الفصل العنصرى بينها وبين مركز مدينة «القدس»، لذلك تقع فى نطاق الضفة الغربية رغم تبعيتها للمدينة المحتلة.
- تنسحب القوات الإسرائيلية وتعيد تموضعها تدريجياً خارج المناطق (أ) و(ب) وفق تصنيف اتفاق أوسلو، مع إضافة أراضٍ جديدة من المنطقة (ج)، وذلك وفق الأداء الفلسطيني (لم تحدد مهلة زمنية)، وتعلن دولة فلسطين في هذه الحدود، على أن تعترف دول العالم بـ «دولة إسرائيل كوطن قومي للشعب اليهودي، وبدولة فلسطين كوطن قومي للشعب الفلسطيني، وتضمن إسرائيل حرية العبادة في الأماكن المقدسة للجميع مع الإبقاء على الوضع القائم فيها.
- تخصيص أجزاء من ميناءي أسدود وحيفا ومطار اللد (بن غوريون) للاستخدام الفلسطيني، وتكون المعابر الدولية بمشاركة فلسطينية فاعلة، على أن تتولى إسرائيل الصلاحيات الأمنية، مع وجود ممر آمن بين الضفة وقطاع غزة تحت سيادة إسرائيل، وأن تكون المياه الإقليمية، والأجواء، والموجات الكهرومعناطيسية تحت سيطرة إسرائيل، من دون الإجحاف بحاجات دولة فلسطين!!
- إيجاد «حل عادل لقضية اللاجئين من خلال دولة فلسطين» وليس التعويض والعودة إلى ديارهم وفق قرار الأمم المتحدة 194.
وكشف مسؤول أوروبي بارز، أمس الجمعة، أن فرنسا تدرس تقديم مبادرة سلام بديلة للخطة الأمريكية في حال فشلها. وأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أرسل الأسبوع الماضي، مستشاره السياسي، أورليان لاشباليه، في زيارة سرية لرام الله، بهدف «تهدئة الفلسطينيين وعباس» و«إعطاء فرصة لخطة السلام الأمريكية، والرد عليها بعد نشرها رسمياً».. وأوضح المسؤول الأوروبي لوكالة الأنباء الفرنسية، أن فحوى رسالة ماكرون تتضمن: «لا تنسحبوا من العملية السياسية التي ترعاها أمريكا، ولا تقطعوا علاقتكم بفريق الرئيس دونالد ترامب السياسي، وانتظروا لتسمعوا تفاصيل الخطة الأمريكية، ثم قرروا في شأنها.. وإذا لم تعجبكم خطة ترامب، فإننا على استعداد لتقديم خطة بديلة».
توجه فلسطيني لإحالة ملف الاستيطان إلى المحكمة الدولية
قال واصل أبو يوسف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، اليوم السبت، إن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تحاول مسابقة الزمن لفرض حقائق جديدة على الأرض في مدينة القدس المحتلة.
وأضاف أبو يوسف في تصريحات صحفية، أن حكومة الاحتلال تسعى لإخراج مدينة القدس من أية مفاوضات، مستغلة اعتراف الرئيس الأمريكي بالقدس عاصمة لإسرائيل، معتبرة ذلك ضوءا أخضر لها للقيام بهذه الممارسات في المدينة المقدسة.
وتابع، أن «ثمة توجها فلسطينيا لإحالة ملف الاستيطان على المحكمة الجنائية الدولية، واللجوء إلى المؤسسات الدولية، وعلى رأسها مجلس الأمن».
ودعا أبو يوسف لمشاركة أوسع للفصائل الفلسطينية في فعاليات المقاومة الشعبية ضد الاحتلال بمواجهة قرار ترامب ومواجهة الاحتلال والاستيطان.
ودعا أبو يوسف إلى الإسراع في تقديم ملفي الاستيطان والأسرى إلى محكمة الجنايات الدولية، واستكمال عملية الانضمام لكافة المنظمات الدولية والعمل على حشد التأييد الدولي وتصليب الجبهة الداخلية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]