البث المباشر
-
الآن | أخبار الرابعة
منذ 29 دقيقة -
التالي | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
اللاحق | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش
وزارة الخارجية: فرنسا ستقدم 30 مليون يورو للأونروا هذا العام
قالت وزارة الخارجية الفرنسية إن باريس ستقدم أكثر من 30 مليون يورو (32.41 مليون دولار) لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة (الأونروا) هذا العام لدعم عملياتها وسط الحرب المدمرة في غزة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية كريستوف لوموان للصحفيين «سنقدم مساهماتنا مع ضمان استيفاء الأونروا الشروط اللازمة للقيام بمهامها بروح خالية من التحريض على الكراهية والعنف».
ولم يذكر متى سيتم سداد الدفعة التالية للوكالة.
ووفقا للجدول الفصلي المعتاد، من المقرر صرف الشريحة التالية في أبريل/ نيسان.
وعلقت عدة دول، من بينها الولايات المتحدة وبريطانيا، تمويلها للأونروا بعد اتهامات من إسرائيل بأن 12 من بين موظفي الوكالة البالغ عددهم 13 ألفا في غزة شاركوا في هجوم 7 أكتوبر.
وقال المتحدث باسم حكومة الاحتلال، ديفيد مينسر، الإثنين الماضي، إن إسرائيل ستتوقف عن العمل مع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في قطاع غزة، متهما الوكالة التابعة للأمم المتحدة بإطالة أمد الصراع.
وبحسب رويترز، زعم مينسر في تصريحات أدلى بها للصحفيين أن «أونروا جزء من المشكلة، وسوف نتوقف الآن عن العمل معهم، نحن نعمل على الوقف التدريجي للاعتماد على أونروا لأنهم يمددون أمد الصراع بدلا من محاولة تخفيفه».
وكان مفوض عام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، قد قال، الأحد الماضي، إن إسرائيل أبلغت الأمم المتحدة بأنها لن تقبل بعد الآن قوافل أغذية من الوكالة إلى شمال غزة.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
الانتخابات البلدية التركية تضع أردوغان ومنافسه إمام أوغلو في اختبار جديد
تجري تركيا انتخابات بلدية في 81 إقليما يوم الأحد 31 مارس/ آذار يسعى فيها حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه الرئيس رجب طيب أردوغان إلى استعادة مدن خسرها في انتخابات عام 2019 منها إسطنبول أكبر مدن البلاد والعاصمة أنقرة.
وستفتح مراكز الاقتراع أبوابها يوم الأحد في الساعة السابعة صباحا وحتى الرابعة عصرا بالتوقيت المحلي في الأقاليم الشرقية ومن الثامنة صباحا حتى الخامسة مساء في باقي أنحاء البلاد. ومن المتوقع ظهور نتائج أولية بحلول العاشرة مساء (19.00 بتوقيت غرينتش).
ويرى محللون في التصويت اختبارا على مستوى البلاد لنسبة التأييد لأردوغان ولقوة المعارضة خاصة رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو. ومن المتوقع أن تكون المنافسة شرسة ومتقاربة في المدينة التي يقطنها أكثر من 16 مليون نسمة وتضم أنشطة تدر أكثر من ربع الناتج المحلي الإجمالي لتركيا.
* ماذا على المحك؟
في الانتخابات البلدية السابقة في 2019، أصاب فوز حزب الشعب الجمهوري، وهو حزب المعارضة الرئيسي، في إسطنبول وأنقرة أردوغان بصدمة، لينهي عقدين من هيمنة حزب العدالة والتنمية وأحزاب إسلامية سبقته على المدينتين.
وبدأ أردوغان مسيرته السياسية رئيسا لبلدية إسطنبول في 1994. ويحكم حاليا تركيا منذ أكثر من عقدين من الزمن ويقود حملة انتخابية قوية من أجل حزب العدالة والتنمية في الأسابيع القليلة الماضية.
وذكر المجلس الأعلى للانتخابات أن ما يقرب من 11 مليون ناخب يحق لهم التصويت في المدينة. ونسبة المشاركة في الانتخابات العامة والمحلية في تركيا مرتفعة للغاية وتقترب من 90 بالمئة.
والمنافس الرئيسي لإمام أوغلو على رئاسة بلدية المدينة هو مراد قوروم من حزب العدالة والتنمية وهو وزير سابق. وتمنح استطلاعات الرأي إمام أوغلو تقدما طفيفا على منافسه.
وفي مايو/ أيار الماضي، أعيد انتخاب أردوغان رئيسا وفاز تحالفه بأغلبية في البرلمان في انتخابات شهدت منافسة حامية، وهي نتيجة أدت لانقسامات وإحباط بين تحالف حزب الشعب الجمهوري وأحزاب معارضة أخرى.
* ما أهمية الانتخابات؟
ميزانية بلدية مدينة إسطنبول تفوق كثيرا المدن الثمانين الأخرى في البلاد إذ تبلغ 516 مليار ليرة (16.05 مليار دولار) في 2024 بما يشمل المناطق التابعة لها. وميزانية أنقرة 92 مليار ليرة.
وتمنح إدارة المدن الكبرى وميزانياتها الأحزاب بعض السيطرة على التمويل والعقود وفرص العمل بما يعزز شعبيتها على مستوى البلاد.
وتحظى إسطنبول بمكانة خاصة بالنسبة لأردوغان لأنها شهدت صعود نجمه السياسي خلال رئاسته لبلديتها في الفترة من 1994 إلى 1998.
وظهر إمام أوغلو باعتباره البديل الرئيسي الذي تطرحه المعارضة لأردوغان. ويقول محللون إنه إذا فاز بولاية ثانية في رئاسة بلدية المدينة فسيترشح على الأرجح في الانتخابات الرئاسية المقبلة بينما يمكن لخسارته أن تقوض مسيرته السياسية وتترك المعارضة غارقة في مزيد من الفوضى.
ويقول محللون إنه بالنسبة لأردوغان ستعزز استعادة حزبه لإسطنبول وأنقرة مساعيه لإقرار دستور جديد قد يمدد حكمه لما بعد 2028 وهو وقت انتهاء ولايته الحالية.
وبموجب الدستور الحالي، تقتصر الرئاسة على ولايتين. وتمكن أردوغان من الفوز بولاية ثالثة العام الماضي بفضل ثغرة قانونية نتجت عن الانتقال لنظام رئاسي في 2018 إذ كانت ولايته الرئاسية الأولى في ظل النظام السابق.
وقال وولفانجو بيكولي الرئيس المشارك لشركة تينيو المتخصصة في استشارات المخاطر السياسية «الاختبار الانتخابي مهم أيضا لمساعي أردوغان لوضع دستور جديد (أو تعديلات دستورية) لتجاوز مسألة الحد الأقصى للولايات الرئاسية والتخلص مما تبقى من مظاهر استقلال القضاء».
* أبرز المرشحين
– مراد قوروم، حزب العدالة والتنمية (إسطنبول)
كان قوروم (47 عاما) وزيرا للبيئة والتطوير العمراني في الفترة من يوليو/ تموز 2018 حتى يونيو/ حزيران الماضي، وترك منصبه بعد الانتخابات العامة في عام 2023. ثم تم انتخابه عضوا في البرلمان عن إسطنبول.
ولد في أنقرة، وعمل في وكالة توكي الحكومية للإسكان الاجتماعي من عام 2005 إلى عام 2009 ثم شغل فيما بعد منصب المدير العام لشركة إملاك كونوت، وهي صندوق استثمار عقاري تديره الحكومة.
– أكرم إمام أوغلو، حزب الشعب الجمهوري (إسطنبول)
تعود أصول إمام أوغلو (52 عاما) لمدينة طرابزون المطلة على البحر الأسود، وكان رئيس حي في المدينة قبل أن يصبح رئيس بلدية إسطنبول.
فاز في انتخابات عام 2019 في إسطنبول بدعم من تحالف حزب الشعب الجمهوري والحزب الصالح -وهو حزب قومي- وحزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد. وفي انتخابات هذا العام يطرح كل من الحزب الصالح وحزب الشعوب الديمقراطي مرشحيهما.
ووفقا لاستطلاعات الرأي، من المتوقع أن يضع العديد من أكراد تركيا الولاء الحزبي جانبا ويصوتوا لصالح إمام أوغلو يوم الأحد.
– منصور يافاش عن حزب الشعب الجمهوري وتورغوت ألتينوك عن حزب العدالة والتنمية (أنقرة)
وفقا لاستطلاعات الرأي يتقدم رئيس بلدية أنقرة الحالي منصور يافاش، وهو رئيس حي سابق في أنقرة، بشكل مريح على منافس حزب العدالة والتنمية تورغوت ألتينوك، وهو رئيس حي سابق آخر.
* الأقاليم الأخرى
سيصوت الأتراك أيضا في 79 إقليما في البلاد، إذ ينتخبون حكام الأقاليم ورؤساء البلديات وأعضاء مجالس البلديات والمسؤولين الإداريين في الأحياء.
وتشمل المدن التي تشهد منافسة قوية أنطاليا وبورصة وأضنة التي يديرها حزب الشعب الجمهوري.
_______
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
الجمعية الوطنية الفرنسية تتبنى قرارًا يندد بـ«القمع الدامي» لجزائريين في أكتوبر 1961
تبنت الجمعية الوطنية الفرنسية، اليوم الخميس، اقتراح قرار «يندد بالقمع الدامي والقاتل في حق الجزائريين، تحت سلطة مدير الشرطة موريس بابون في 17 تشرين الأول (أكتوبر)» في باريس الذي قتل فيه بين ثلاثين وأكثر من 200 متظاهر سلمي، بحسب مؤرخين.
وأيد 67 نائبًا الاقتراح وعارضه 11 من صفوف التجمع الوطني اليميني المتطرف.
كذلك «تمنى» النص إدراج يوم لإحياء ذكرى (هذه المجزرة) في «جدول الأيام الوطنية والمراسم الرسمية».
وقدّمت النص النائبة عن حزب الخضر صابرينا صبايحي والنائبة عن الغالبية الرئاسية جولي ديلبيش.
ورحبت صبايحي مسبقًا بـ«التصويت التاريخي» الذي يمثل «محطة أولى في العمل على الاعتراف بهذه الجريمة الاستعمارية والاعتراف بجريمة الدولة هذه».
ولا ترد عبارة «جريمة دولة» في النص الذي تطلبت صياغته نقاشات متكررة مع الرئاسة الفرنسية، في حين ما زالت المواضيع المتعلقة بالذاكرة تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين فرنسا والجزائر.
قبل 63 عامًا، في 17 أكتوبر/ تشرين الأول 1961، تعرّض نحو 30 ألف جزائري جاؤوا للتظاهر سلميًّا في باريس لقمع عنيف من الشرطة. وبحسب الحصيلة الرسمية سقط ثلاثة قتلى ونحو ستين جريحًا، لكن مؤرخين يقدّرون عدد الضحايا بـ«عشرات على الأقل».
وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2021، باشر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بهذه الوقائع، معتبرًا أن «الجرائم التي ارتكبت في 17 تشرين الأول 1961 تحت سلطة موريس بابون لا تُغتفر بالنسبة إلى الجمهورية».
وفي العام 2012، أحيا الرئيس الفرنسي الاشتراكي فرنسوا هولاند «ذكرى ضحايا القمع الدامي» الذي تعرض له هؤلاء المتظاهرون من أجل «الحق في الاستقلال».
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]