تعرف على حصيلة فيروس كورونا حتى اللحظة
تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة 1.305.039 شخصا في العالم منذ الإبلاغ عن ظهور المرض في الصين نهاية ديسمبر، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة السبت.
وأصيب أكثر من 53.438.640 شخصا في العالم بفيروس كورونا المستجد، تعافى منهم 34.324.500 شخص على الأقل حتى اليوم.
أعدّت هذه الحصيلة استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس من السلطات الوطنية المختصّة وإلى معلومات نشرتها منظمة الصحة العالمية.
ولا تعكس هذه الأرقام إلا جزءا من العدد الفعلي للإصابات، إذ لا تجري دول عدة فحوصا إلا للحالات الأكثر خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولوية في إجراء الفحوص لتتبع مخالطي المصابين، تضاف إلى ذلك محدودية إمكانات الفحص لدى عدد من الدول الفقيرة.
وسجلت الجمعة 9995 وفاة إضافية فيما أحصيت 660.538 إصابة جديدة في العالم.
والدول التي سجلت أكبر عدد من الوفيات الجديدة في الساعات الـ 24 الأخيرة هي الولايات المتحدة (1596) وفرنسا (932) والمكسيك (568).
والولايات المتحدة هي أكثر البلدان تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 244.364 وفاة من 10.745.524 إصابة، حسب تعداد جامعة جونز هوبكنز، وشفي ما لا يقل عن 4.095.146 شخصاً في البلاد.
بعد الولايات المتحدة، أكثر الدول تضرراً من الوباء هي البرازيل حيث سجلت 164.737 وفاة من أصل 5.810.652 إصابة، ثم الهند مع 129,.188 وفاة (8.773.479 إصابة) والمكسيك مع 97624 وفاة (997.393 إصابة) والمملكة المتحدة مع 51304 وفيات (1.317.496 إصابة).
وتعد بلجيكا الدولة التي تسجل أكبر عدد من الوفيات نسبة لعدد سكانها مع 122 وفاة لكل 100 ألف نسمة، تليها البيرو (106) وإسبانيا (87) والأرجنتين (78).
وحتى اليوم، أحصت الصين (من دون احتساب ماكاو وهونغ كونغ) رسمياً 4634 وفاة من أصل 86325 إصابة (18 إصابة جديدة بين الجمعة والسبت) فيما تعافى 81303 أشخاص.
وأحصت منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي السبت 420.969 وفاة من أصل 11.952.563 إصابة.
أما أوروبا فسجّلت 331.620 وفاة من أصل 14.204.311 إصابة، فيما بلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا معا 255.185 (11.031.238 إصابة).
وسجلت آسيا 181.125 وفاة (11.381.191 إصابة) والشرق الأوسط 68371 وفاة (2.888.458 إصابة) وإفريقيا 46828 وفاة (1.950.883 اصابة) وأوقيانيا 941 وفاة (29997 اصابة).
ونظرا للتعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق مع حصيلة اليوم السابق.
