تعرّف على العادات الغذائية لأكبر معمرة في العالم

دخل المسن البرازيلي والتر أورثمان، الذي تجاوز عمره 100 عام، موسوعة جينيس للأرقام القياسية كونه عمل في شركة واحدة لمدة 84 عاما.

ويقول أورثمان: “عليك أن تحب العمل، لقد بدأت العمل هنا ولدي رغبة وروح قتالية، وعليك أيضا أن تبدأ العمل على شيء تحب القيام به، لا يمكنك القيام بأي عمل لتقول إنك تعمل، فهذا أمر لا ينفع”

ويتابع: “لن تكون قادرا على تحمله، وعليك البحث عن وظيفة تحب القيام بها”.

وينصح أورثمان بحب العمل والتحلي بالروح القتالية، كذلك قدم نصائح للشباب للمحافظة على صحتهم وإطالة عمرهم.

وكشف المسن عن طقوس يومه وأكد أنه يتناول الطعام الصحي ولا يتناول السكر والملح والمشروبات الغازية.

يذهب والتر كل صباح إلى عمله في مصنع للأقمشة، حيث بدأ فيه عاملا وتدرج حتى أصبح مديرا للمبيعات.

تمكن اليوتيوبر الكويتي، حسن سلمان، الشهير باسم “أبو فلة” من جمع 11 مليون دولار، لحمماية 100 ألف عائلة من البرد القارس.

ويدعم اليوتيوبر الكويتي، الذين يعانون من ظروف صعبة من برد الشتاء، و كذلك مساندة اللاجئين.

وبدأت القصة عندما أعلن اليوتيوبر الشهير، في وقت سابق، حملة خيرية تحت اسم “لنجعل شتاءهم أدفأ”، والتي أطلقها من دولة الإمارات العربية المتحدة، بهدف جمع ملايين الدولارات لحماية 100 ألف عائلة من البرد القارس.

ودخل أبو فلة موسوعة جينيس للأرقام القياسية كصاحب أطول فترة بث مباشر حول العالم، حيث دخل في غرفة زجاحية وقرر عدم الخروج منها حتى اكتمال المبلغ المحدد.

وبعد نحو 15 يوما من حملته استطاع جمع أكثر من 10 ملايين دولار، وخرج من الغرفة وسط فرحة كبيرة من الأصدقاء والجمهور.

كما نجح في كتابة اسمه بحروف من ذهب بدخوله موسوعة جينيس.

ضمت موسوعة “جينيس” للأرقام القياسية، محطة معالجة مياه صرف مصرية تعتبر الأضخم على مستوى العالم.

وحققت مصر إنجازا في كفاءة استخدام مياه النيل، وذلك بافتتاح الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، محطة معالجة مياه صرف بحر البقر في مدينة بورسعيد

وتبلغ تكلفة المحطة المصرية 20 مليار جنيه نحو 1.28 مليار دولار، وطاقة إنتاجية تصل إلى 5 ملايين متر مكعب في اليوم الواحد.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن الدكتور سيد إسماعيل، نائب وزير الإسكان للمشروعات والبنية التحتية، إن المشروع حاصل على 3 شهادات من موسوعة جينيس للأرقام القياسية.

وأوضح نائب الوزير المصري أن الشهادة الأولى التي حصل عليها المشروع أنه يعد  أكبر محطة تنقية، والثانية أضخم محطة معالجة للملوثات، والثالثة أكبر محطة تستعمل الأوزون للتعقيم، وهي أحدث تقنيات تعقيم المياه.

وكان الرئيس السيسي قد أكد أن بلاده تسابق الزمن من أجل تطوير وتحديث واستعادة كفاءة المنشآت المائية بالكامل.

ويهدف المشروع إلى زيادة الرقعة الزراعية في مصر، واستصلاح وزراعة 400 ألف فدان في سيناء.

ويعتبر هذا المشروع إضافة جديدة للدولة المصرية لمواجهة التحديات المائية بإيجاد مصادر مياه بديلة لتقليل الفجوة بين المتاح من الموارد المائية المحدودة والاستهلاك المتنامي.