تفاصيل البيان الختامي لقمة مجموعة السبع

رصدت شبكة مراسلي الغد أهم ما جاء في قمة مجموعة السبع التي تم عقدها على مدار ثلاثة أيام  في إنجلترا.

وذكر مراسلنا من لندن محمد الفنيش بأن القمة في بيانها الختامي، اتفقت على الخطوط العريضة، التي تم إعلانها، ومنها زيادة مساهمات دول المجموعة للوفاء بتعهد متأخر بتوفير 100 مليار دولار سنويا لمساعدة البلدان الفقيرة على خفض انبعاثات الكربون والتكيف من آثار التغير المناخي لكن بلدين اثنين فقط قدما تعهدات ملموسة بالمزيد من الأموال.

وبجانب خطط وصفت بأنها تسهم في تسريع تمويل مشروعات البنية التحتية في البلدان النامية والتحول إلى التكنولوجيا المتجددة والمستدامة، تعهدت الدول السبع بالوفاء بهدف تمويل مكافحة تغير المناخ.

لكن جماعات مدافعة عن المناخ قالت إن التعهد الذي أعلن في البيان الختامي لقمة مجموعة السبع يفتقر إلى تفاصيل وإنه ينبغي للدول المتقدمة أن تكون أكثر سخاء في تعهداتها المالية.

وفي البيان الختامي، جددت الدول السبع، وهي الولايات المتحدة، وبريطانيا، وكندا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، واليابان، التزامها “بتوفير 100 مليار دولار سنويا من الموارد العامة والخاصة حتى عام 2025”.

وأضافت “حتى تحقيق هذا الهدف… نلتزم بزيادة إجمالي المساهمات الدولية العامة في تمويل المناخ لهذه الفترة ودعوة بلدان أخرى متقدمة إلى الانضمام وزيادة إسهامها في هذا الجهد”. وعقب انتهاء القمة.

وقالت كندا إنها ستضاعف تعهدها المالي تجاه المناخ إلى 5.3 مليار دولار كندي (4.4 مليار دولار) خلال الأعوام الخمسة المقبلة.

وقالت ألمانيا إنها ستزيد إسهامها بواقع مليارين إلى ستة مليارات يورو (7.26 مليار دولار) سنويا حتى 2025″.

وقال الرئيس الفرنسي خلال مؤتمر صحفي أعقب قمة المجموعة المنعقدة في إنجلترا بحسب فرانس يرس، إن الدول الصناعية السبع تمثّل “تجمعا لديمقراطيات” تسعى إلى “العمل مع الصين بشأن جميع القضايا العالمية” بمعزل عن الخلافات.

وأكد ماكرون أن الصين منافس اقتصادي يتعين عليه احترام قواعد التجارة الدولية.

وعن منشأ فيروس كورونا، قال الرئيس الفرنسي بحسب رويترز: “نحن بحاجة إلى الوضوح والتعاون من قبل جميع الحكومات”.

وأظهرت مسودة البيان  شبه النهائي أن قادة مجموعة السبع طالبوا بإجراء دراسة شفافة تستند إلى العلم، بما في ذلك في الصين، لمعرفة منشأ فيروس كورونا، على أن تتولى منظمة الصحة العالمية هذا الأمر.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]