البث المباشر
-
الآن |
منذ 5 ساعة
في ظل العدوان.. نساء غزة لا ينتظرن هدايا في عيد الأم
على وقع الاحتفال بعيد الأم، تعيش نساء غزة واقعا مؤلما مع استمرار القصف الإسرائيلي على القطاع المحاصر، وافتقادهن حقوقهن الأساسية.
وبحسب تقرير أصدرته هيئة الأمم المتحدة للمرأة مطلع مارس/آذار الجاري فإن معاناة النساء الغزيات من آثار الحرب الكارثية مستمرة، وتسببت الحرب في استشهاد وإصابة النساء بطرق غير مسبوقة.
وفي إحصائية صادمة؛ تقول الهيئة الأممية إنه في كل يوم تستمر فيه الحرب على غزة بمعدلها الحالي، تسقط 63 امرأة يوميا كضحية للأحداث، منهن 37 أما تقريبا بشكل يومي، وخلفهن أسرا مدمرة، وأطفالا دون حماية.
وتقول الهيئة، إن حوالي 9 من كل 10 نساء (87%) من النساء يجدن صعوبة في الوصول إلى الغذاء مقارنة بالرجال. ويلجأ بعض النساء إلى آليات تكيف شاقة، مثل البحث عن الطعام تحت الأنقاض أو في صناديق القمامة.
وقبل يومين، رصدت الغد معاناة نساء فلسطينيات أثناء النزوح من مدينة غزة جنوبا باتجاه وسط القطاع، وقالت نازحة للغد، إنها أقدمت على المغادرة بعد أن شعر أطفالها بالجوع وعدم قدرتها على توفير غذاء لهم.
وقالت سيدة أخرى، إن الوضع يزداد قتامة، بعد أن أصبحت عاجزة عن توفير حليب لابنتها التي تبلغ من العمر سنة وبضعة أشهر، مناشدة الأمم المتحدة التدخل لوقف إطلاق النار حتى تنتهي المعاناة التي تعيشها وأسرتها.
ويشير تقرير صادر عن هيئة الأمم المتحدة للمرأة، إلى أنّ بين 1.9 مليون نازح، هناك قرابة مليون امرأة وفتاة، تبحث عن ملجأ في ظروف إيواء محفوفة بالمخاطر، لكن لا يوجد مكان آمن في غزة.
معاناة الغزيات
وفي عيد الأم، تتابع الغزيات بقلق مصائر أبنائهن في ظل استمرار الغارات والقصف بطول قطاع غزة، وروت سيدة للغد معاناتها بعد أن اختفى نجلها الطبيب في مستشفى الشفاء، وانقطعت أخباره.
وقالت «لا أعلم مصير ابني بعد أن اقتحمت قوات الاحتلال مجمع الشفاء الطبي».
وأوردت معلومات عن نجلها منها أنه يعمل طبيبا بقسم العظام، مناشدة الجميع بمساعدتها في الوصول إليه.
وقالت، إنه أخبرها في آخر مراسلة جمعتها به أن قوات الاحتلال تريده للتحقيق معه قبل أن يغلق هاتفه.
وأكدت ريهام الجعفري، مسؤولة التواصل والمناصرة بمؤسسة أكشن إيد الدولية في مقابلة سابقة على شاشة الغد أن النساء في قطاع غزة يعانين نقص الطعام، وانعدام المواد الصحية الخاصة بهم، موضحة أن السيدات الحوامل لا يجدن الغذاء المطلوب.
واستندت في تصريحاتها إلى قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1325 لعام (2000) بشأن المرأة والسلام والأمن، الذي ينص على حماية النساء في مناطق النزاع، لكن المجتمع الدولي فشل في تحقيق ذلك يقطاع غزة.
تعذيب في السجون
ووثقت الغد شهادات نساء فلسطينيات عن فترة احتجازهن بسجون الاحتلال، وبحسب شهادة ناجية فإن الجنود عذبوها، وحاولوا مضايقتها بسحب الحجاب من رأسها.
وروت «كنت أبكي، وأنا خائفة، ووضعوني وسط مجموعة من الرجال، وكنت السيدة الوحيدة بينهم، وشعرت بتوتر وساءت حالتي النفسية».
وبحسب الشهادات التي جمعتها الغد من الأسيرات المفرج عنهن فإن الاعتداءات عليهن شملت التقييد، ومنعهن من التواصل مع الأهل.
وقالت سيدة أخرى «تعرضنا للتفتيش ونحن عراة، وبعض الأسيرات مزقت ملابسهن من قبل المجندات أثناء تشغيل الكاميرات».
وقال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إنه وثق شهادات لمعتقلات فلسطينيات من قطاع غزة تعرضن للعنف الجنسي والتعذيب والمعاملة اللاإنسانية من خلال التعرية والتحرش والتهديد بالاغتصاب من جنود جيش الاحتلال الصهيوني.
وأشار المرصد، إلى أن شهادات المعتقلات اللواتي أفرج عنهن مؤخرًا بعد أن أمضين مددًا مختلفة في الاعتقال، تضمنت تعرضهن لممارسات قاسية تصل إلى حد التعذيب، بما يشمل ضربهن بشكل وحشي.
وقال الدكتور أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، إن المجتمع الدولي تنكر لحقوق المرأة الفلسطينية وصمت عن الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة بحقها.
وأوضح القدرة في تصريحات مطلع الشهر الجاري، أن صمت المجتمع الدولي ساهم في الإبادة الجماعية التي تتعرض لها النساء الفلسطينيات وأطفالهن وعائلاتهن يوميا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي المدعومة أميركيا وأوروبيا.
وأشار القدرة إلى أن النساء يشكلن 49% من سكان قطاع غزة معظمهن في سن الإنجاب، مما يفاقم أوضاعهن الصحية والنفسية نتيجة العدوان الاسرائيلي.
وقال إن 60 ألف سيدة حامل في قطاع غزة يعانين من سوء التغذية والجفاف وانعدام الرعاية الصحية المناسبة ونحو 5000 سيدة حامل في قطاع غزة يلدن شهريا في ظروف قاسية وغير آمنة وغير صحية نتيجة القصف والتشريد.
نقص الرعاية للحوامل
وتواجه النساء الحوامل في غزة وضعا كارثيا في ظل انهيار القطاع الصحي وخروج أكثر من ثُلث المستشفيات عن الخدمة، بعد أن أجبر العدوان الإسرائيلي نحو مليوني مواطن فلسطيني على النزوح من مناطق سكناهم إلى مراكز للإيواء الموجودة بوسط وجنوب قطاع غزة، والتي تنعدم فيها المقومات الصحية.
وفي جنوب وشمال قطاع غزة تعاني السيدات الحوامل من نقص الرعاية الصحية اللازمة.
وتعمل الطواقم الطبية في غزة على توجيه السيدات الحوامل، وإعطاء تعليمات لهن حول كيفية التعامل والتصرف في أوقات الحمل.
من نقص رعاية إلى سوء تغذية.. معاناة آلاف الحوامل تتفاقم في غزة وسط القصف
وحول الصعوبات التي تواجه السيدات في غزة تقول طبيبة بالمركز الطبي بدير البلح للغد، إن السيدات تحتاج إلى التغذية لتقوية المناعة، وأنواع متعددة من الأدوية، وهي أمور لا تتوفر في أثناء الحرب، مشيرة إلى أن معظم المستشفيات قصفتها إسرائيل مما يصعب المهمة أمام السيدات الحوامل.
وأشارت إلى أن السيدات في فترات الحمل يحتجن إلى عناية وتنظيف الجروح أثناء إتمام الولادات القيصرية، وهن يجبرن على المبيت في الخيام في ظروف لا تصلح لحالاتهن.
وقالت سيدة فلسطينية في مقابلة سابقة أجرتها معها قناة الغد، إنها عانت خلال الولادة بشكل كبير، بسبب عدم القدرة على التواصل مع الإسعاف أو التوجه إلى مستشفى بسبب ظروف الحرب، والخوف من مغادرة المنزل.
وأشارت إلى صعوبة الوضع الذي يواجه النساء خلال فترات الحمل، لكنها أكدت أن الأمور مرت معها بسلام رغم حالة القلق التي كانت تنتابها.
حذرت الأمم المتحدة مراراً من الوضع الإنساني الكارثي الذي تواجهه النساء الحوامل في قطاع غزة في ظل انهيار النظام الصحي وانعدام الأدوية والغذاء والماء وغيرها منذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع. وقدرت عدد النساء الحوامل بنحو 50 ألف سيدة في قطاع غزة ينتظرن الولادة.
افتقاد الحماية
وفوق تلك المصاعب التي تواجهها الأم الفلسطينية في إدارة شؤونها الخاصة وشؤون بيتها، فإن انعدام الإحساس بالأمن والأمان يحاصر جميع سكان قطاع غزة.
وروت سيدة فلسطينية ناجية من حزام ناري شمال غزة لـ«الغد» مأساة المعيشة، وسط القصف والحصار ولحظات الرعب، قالت: «سمعنا في أثناء النوم أصوات الضرب والقصف، وقال الناس اخرجوا، وصرنا نجري في الشوارع وسط القصف، والحطام يقع علينا، وصلنا إلى مقر وكالة الغوث وبيننا مصابون بإصابات مختلفة من شظايا وغيرها».
وتابعت قائلة: «تركنا الجثث خلفنا في الشوارع».
وأعربت عن أمنيتها الكبرى بأن يعيش أولاد غزة في أمن وسلام، مضيفة: «لدي ابن مفقود منذ أربعة أيام ولا أدري إلى أين نذهب».
سيدة أخرى تحدثت للغد عن المآسي التي يعيشها الفلسطينيون، وقالت «هربنا من القصف، وذهبنا إلى مقر الوكالة، أولادي الثلاثة مفقودون منذ 3 أو 4 أيام وحفيدي مفقود معهم».
وطالبت السيدة الفلسطينية بإقامة «هدنة ولو ليوم واحد للبحث عن المفقودين».
سيدة ثالثة نزحت إلى مقر تابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين، قالت إنها لا تجد مياهًا للشرب ولا طعامًا.
وتابعت: «أولادنا يموتون حولنا من الجوع والقصف والأمراض والأوبئة»، وأضافت أنها مضطرة إلى الإقامة بمقر الوكالة، لأنه مكان آمن مقارنة بمنزلها.
وأضافت أن أسرتها فقدت 4 أفراد، ولا تعرف كيفية الوصول إليهم ولا أي جهة مثل الصليب الأحمر قادرة على مساعدتها في تحديد مصيرهم.
وحكت السيدة نورهان أسليم، للغد معاناتها، فبعد أن وصل جنود الاحتلال إلى غزة، وفي أثناء محاولتها النزوح إلى الجنوب مع زوجها، اعتقل أفراد في حاجز أمني إسرائيلي زوجها، وجاء شقيقها وذهبت هي وبناتها إلى إحدى المدارس ضمن النازحين.
وناشدت نورهان الصليب الأحمر إبلاغها بأي معلومة عن زوجها الذي لا تعرف عنه شيئًا منذ إلقاء القبض عليه.
وأضافت أن الوضع في المدارس التي يقيمون بها سيئ للغاية، إذ لا توجد مياه ولا طعام، وغير قادرة على توفير ما تحتاج إليه ابنتها.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
بعد مواقفه المنددة بجرائم الاحتلال.. هل تنفذ إسرائيل حملة ضد غوتيريش؟
مع كل موقف يتخذه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش لإبداء رفضه الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في حق المدنيين الأبرياء بقطاع غزة، يخرج مسؤولون في تل أبيب لشن هجوم حاد على المسؤول الأممي.
وقبل أيام، أثار غوتيريش الغضب من جديد في مراكز صنع القرار الإسرائيلي بعد توجيه خطاب لمجلس الأمن بتفعيل المادة 99 من ميثاق الأمم المتحدة، والدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة، للمرة الأولى منذ توليه الأمانة العامة.
وهو ما دفع وزير خارجية إسرائيل إيلي كوهين، الأربعاء، للهجوم على غوتيريش واعتباره ولايته للأمم المتحدة تمثل تهديدا للسلم العالمي.
تنص المادة 99 على أنه في حال حدوث حالة عدائية تهدد سلامة أعضاء الأمم المتحدة أو سلام العالم، فيجوز لمجلس الأمن أن يقرر وجود مسبب يتطلب اتخاذ إجراء أو قرار ما، وتقديم توصيات أو قرارات مناسبة إلى الدول الأعضاء للأمم المتحدة للقيام بما هو ضروري لحفظ السلام والأمن الدوليين وإزالة مصدر الخطر.
حملة إسرائيلية ممنهجة
ولم يقف الموقف الإسرائيلي الرافض لتوجه غوتيريش عند هذا الحد، إذ قال مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان، اليوم السبت، إن أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الذي لا يدين الإرهاب لا يستحق منصبه.
وادّعى إردان أن الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة الذي «لا يدعم دولة ديمقراطية تحارب الإرهاب هو فاسد أخلاقيا».
كما خرج رئيس المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد للهجوم على الأمين العام للأمم المتحدة وقال في تصريحات له السبت، إن قرار غوتيريش الدفع من أجل وقف إطلاق نار إنساني في غزة، هو معاداة للسامية.
محاولات تشويه
ويرى مراقبون أن إسرائيل تستخدم «معاداة السامية» كسلاح لجذب تعاطف المجتمع الدولي.
وقال لابيد إن معاداة السامية هي «التفسير المنطقي» الوحيد لقرار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بالدفع من أجل وقف إطلاق نار إنساني في غزة.
وكان غوتيريش قال في كلمته أمام جلسة مجلس الأمن، أمس الجمعة، إن هناك مخاوف من الانهيار الكامل لنظام الدعم الإنساني في القطاع.
وأوضح أنه تم تدمير أكثر من 60% من المباني في غزة، وقال إن العمليات العسكرية المتواصلة في غزة تحد من إمكانية الوصول إلى المحتاجين للمساعدات الإنسانية.
ضغط مستمر
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يواجه فيها غوتيريش حملة واسعة من مسؤولين إسرائيليين، ففي نهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي دعا سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة ،جلعاد إردان، غوتيريش إلى الاستقالة.
وادعى في منشور له على منصة إكس «أن الأمين العام، الذي يظهر تفهماً لحملة القتل الجماعي للأطفال والنساء وكبار السن، ليس مؤهلاً لقيادة الأمم المتحدة.. أدعوه إلى الاستقالة فورا».
وفي تلك الأثناء أعلن إردان، أن إسرائيل سترفض منح تأشيرات لمسؤولي المنظمة الدولية، بعد تصريحات أمينها العام أنطونيو غوتيريش الأخيرة.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة قال، إن هجمات حماس لم تأت من فراغ في ظل معاناة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي الخانق، ولا تبرر لإسرائيل القتل الجماعي.
ونددت الخارجية الإسرائيلية في بيان سابق لها بتصريحات غوتيريش في مجلس الأمن معتبرة أنها مثيرة للغضب والدهشة ووصمة عار عليه وعلى الأمم المتحدة.
وفي منتصف نوفمبر/تشرين الثاني قال وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، إن غوتيريش ليس مؤهلا لقيادة المنظمة الدولية، مشيرا إلى أنه لم يفعل ما يكفي لإدانة حركة حماس.
وقال كوهين في مؤتمر صحفي في جنيف حيث يجتمع مع قادة منظمة الصحة العالمية والصليب الأحمر الدولي إلى جانب أقارب الرهائن الإسرائيليين «إن غوتيريش لا يستحق أن يكون على رأس الأمم المتحدة».
حصة مغاربية| هل يفلح المبعوث الأممي للصحراء المغربية في إقناع الأطراف بالعودة للمفاوضات؟
يواصل المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ANI إلى الصحراء المغربية، ستيفان دي ميستورا، لقاءاته مع الفعاليات المدنية والسياسية والحقوقية في مدينة العيون وسط تأكيد على الحاجة إلى حل نزاع الصحراء المغربية، وإنهاء المعاناة الإنسانية الناجمة عنه في ضوء مبادرة الحكم الذاتي المغربية.
يأتي ذلك في إطار أول زيارة يقوم بها دي ميستورا إلى مدينة العيون لإعداده تقريرا حول الأوضاع الاجتماعية بالصحراء المغربية.
في سياق التحضير لاحاطته الأممية بخصوص مستجدات قضية الصحراء المغربية، يقوم المبعوث الأممي للصحراء المغربية ستيفان دي ميستورا بزيارة للمغرب و تحديدا إلى مدينة العيون كبرى حواضر الصحراء المغربية.
زيارة يلتقي خلالها دي ميستورا بالمنتخبين المحليين و شيوخ و أعيان المنطقة و عدد من الفعاليات المدنية و الحقوقية و الفاعلين الاقتصاديين .
تهدف بحسب إفادة الأمم المتحدة إلى بحث آفاق التقدم البناء في العملية السياسية التي تقودها المنظمة الدولية بهدف إيجاد حل سياسي لنزاع الصحراء .
تحركات أممية يرتقب الإعلان عن نتائجها في أكتوبر المقبل .. تتزامن مع سياق تحقق فيه الديبلوماسية المغربية اختراقات يصفها المراقبون بالتاريخية تؤكد على مغربية الصحراء .
من جانبه قال سعيد الصديقي أستاذ العلاقات الدولية بجامعة سيدي محمد بن عبد الله، إن الهدف الرئيسي من الزيارة ليس له وضع سياسي، وإنما يتعلق بتقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول قضية الصحراء المغربية والذي يعده سنويا ويعرضه على مجلس الأمن.
وأوضح أن ميستورا زار من قبل الجزائر والرباط وبالتالي حتى يكون لهذا التقرير معنى لابد أن يذهب إلى أقاليم الصحراء المغربية موضع النزاع.
وتابع، ما يسعى إليه ميستورا هو تضمين حصيلة مشاورات ولقاءات مع لمختلف الفاعلين وكان عليه أن يذهب للعيون، فلا معنى لتقديم تقرير دون أن يلتقي بفاعلين في الأقاليم.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]