تكريم مسؤولة متحف أمريكي بهدية تقاعد غير تقليدية

عاد تمثال الحرية في مدينة نيويورك الأميركية للحياة وذلك أثناء احتفالات عيد الاستقلال 4 يوليو.

ونشرت عدة حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة فيديوهات لاحتفال سلسلة متاجر ماكي بعيد الاستقلال باستخدام طائرات بدون طيار.

وجسدت الطائرات شكل تمثال الحرية وكأنه يتحرك وهو الأمر الذي أثار الحماسة.

ونشر حساب عبر فيسبوك باسم كريستينا ماري ريدك فيديو للطائرات بدون طيار وهي تجسد تمثال الحرية المتحرك فوق النهر الشرقي بالمدينة الأمريكية الشهيرة.

وعلى موقع تويتر نشر حساب باسم Namely Norm فيديو لعرض الطائرات بدون طيار نفسه لتمثال الحرية وعلق: نادرا ما يذهلني شيء هنا في مدينة نيويورك العتيقة ولكن تمثال الحرية حي اليوم.

Rarely is my old jaded NYC ass wowed by anything but this Statue of Liberty live tonight! Macys ya done good! #4thofJuly #MacysFireworks #rooseveltIsland #statueofliberty pic.twitter.com/pOcpXYTn22

— Not for nuthin but… (@NamelyNorm) July 5, 2023

وتحتفل الولايات المتحدة الأميركية كل عام بعيد الاستقلال في الرابع من يوليو، حيث يوافق يوم اعتماد وثيقة استقلالهم عن بريطانيا، وعادةً ما يرتبط بعيد الاستقلال المسيرات والألعاب النارية وحفلات الشواء والكرنفالات والمعارض والرحلات والحفلات الموسيقية ومباريات البيسبول وحتى لم شمل العائلة. وكذلك الخطب السياسية والاحتفالات وغيرها من المناسبات العامة والخاصة للاحتفال بتاريخ، وحكومة، وتقاليد الولايات المتحدة.

“نادرا ما تأكل أسماك القرش البشر، ولكن غالبا ما تجرحهم، لكن ليس حتى الموت”، لذا فالموت المأساوي لمواطن روسي على الشاطئ في مدينة الغردقة المصرية هو بالأحرى استثناء، مما يشير إلى انحراف عن السلوك النموذجي لهذه الأسماك المفترسة، والتي لم تتضح أسبابها تماما بعد.

وكقاعدة عامة، بعد أن تجرح سمكة القرش شخصا في ساقه، تتركه وهي تعلم أنها أخطأت واصطادت شيئا لا طعم له، ولا تعود إليه إلا في حالات استثنائية.

ويميل معظم علماء الأسماك إلى الاعتقاد بأن الجوع يُجبرها على مهاجمة البشر عن قصد، وذلك بسبب عدم وجود طعام طبيعي كاف.

وسبب آخر يكمن في أن الأسماك التي اعتادت صيدها قد اصطادها البشر، وكمية السمك في البحر تقل من سنة إلى أخرى.

وفقا للإحصاءات التي يسجلها علماء الأحياء المتحمسون، وفق صحيفة كومسومولسكايا برافدا، فإن عدد حالات أكل لحوم البشر بين أسماك القرش لا يتغير عمليا، وهي 5-7 حالات في السنة على أكثر تقدير.

أما عدد الهجمات فيتناقص.. ففي عام 2021، كان هناك 73 هجمة، و57 هجمة عام 2022.

وفي المتوسط​​، تهاجم أسماك القرش البشر 74 مرة في السنة، إذا تم إحصاؤها بدءا من عام 2013.

ولكن بالنظر إلى أن عدد أسماك القرش نفسها أصبح أصغر بكثير، فإن النزعة لم تعد تبدو سعيدة للغاية، وتبيّن أن الحيوانات المفترسة المتبقية أصبحت أكثر غضبا.

وفقا للبيانات التي استشهد بها العلماء الأمريكيون من برنامج “فلوريدا” لأبحاث القرش التابع لمتحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي في صحيفة ديلي ميل، لم يشعر الناس بالأمان في أي مكان، ما عدا البحر الأسود.

وعلى سبيل المثال، فمنذ عام 1580 هاجمت أسماك القرش البشر قبالة سواحل الولايات المتحدة 1563 مرة، وهي أكبر نسبة في العالم.

وتعتبر فلوريدا أكثر مكان أحبته أسماك القرش في الولايات المتحدة. وفي أستراليا تعرض لهجمات 682 شخصا، وفي جنوب أفريقيا 252 شخصا، وفي البرازيل 110 أشخاص.

انخفض تدخين السجائر في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوى له على الإطلاق العام الماضي ، حيث قال 1 من كل 9 بالغين إنهم مدخنون حاليًا ، وفقًا لبيانات مسح حكومية صدرت اليوم الخميس. وفي الوقت نفسه ، ارتفع استخدام السجائر الإلكترونية إلى حوالي 1 من كل 17 بالغًا.

The rate of smokers in the U.S. continued to drop, with 1 in 9 U.S. adults saying the were smokers last year, the CDC found. But e-cigarette use rose to nearly 6% last year, according to survey data. https://t.co/jXi79VMNRS pic.twitter.com/YO9TfVk2hg

— The Associated Press (@AP) April 27, 2023

وتستند النتائج الأولية من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى ردود الاستطلاع من أكثر من 27000 بالغ.

تدخين السجائر هو عامل خطر للإصابة بسرطان الرئة وأمراض القلب والسكتة الدماغية ، ولطالما اعتبر السبب الرئيسي للوفاة التي يمكن الوقاية منها.

في منتصف الستينيات ، كان 42٪ من البالغين في الولايات المتحدة مدخنين. كان المعدل ينخفض ​​تدريجياً منذ عقود ، بسبب ضرائب السجائر ، وارتفاع أسعار منتجات التبغ ، وحظر التدخين ، والتغيرات في القبول الاجتماعي للإضاءة في الأماكن العامة.

في العام الماضي ، انخفضت النسبة المئوية للمدخنين البالغين إلى حوالي 11٪ ، انخفاضًا من حوالي 12.5٪ في عامي 2020 و 2021. تتم مراجعة نتائج المسح أحيانًا بعد مزيد من التحليل ، ومن المتوقع أن تصدر مراكز السيطرة على الأمراض (CDC) بيانات 2021 النهائية قريبًا.