من جهته، أكد خالدي، أن تصريحاته أخرجت عن سياقها، وأنه كان يقصد فقط الفئة التي ترفض إضفاء الصفة الدستورية على بيان الأول من نوفمبر التاريخي.
وزير الشباب والرياضة حاول تدارك الوضع بنشر فيديو عبر حسابه الشخصي على موقع فيسبوك ليؤكد أن تصريحاته أخرجت عن سياقها.
ويبدو أن تصريحات الوزير الجزائري جاءت في توقيت سياسي صعب، محرج للسلطة التي تحاول استقطاب الأصوات المؤيدة لمشروع تعديل الدستور لإنجاح الاستفتاء الشعبي.