أعلنت جماعة إنقاذ إيطالية اليوم الجمعة، أن سفينة تابعة لها لم تعثر على أي أثر لقارب قيل إنه واجه أضطرابات وسط البحر الأبيض المتوسط وعلى متنه 500 مهاجر، بينهم طفل حديث الولادة.
وقالت منظمة الطوارئ غير الحكومية “إيمرجنسي” في بيان نصي من ميلانو، إن السفينة لايف سابورت”لم تعثر على أي حطام، كما لم يصل 500 شخص إلى إيطاليا”.
وأضافت: ”من الصعب تصديق أنه لا توجد سلطة ساحلية على علم بموقع هؤلاء المهاجرين البالغ عددهم 500”.
وجاء في بيان المنظمة أن السلطات الليبية تنفي حتى الآن عودة هؤلاء المهاجرين إلى ليبيا.
يقضي العديد من المهاجرين شهورا وسط ظروف غير إنسانية في معسكرات اعتقال ليبية، وكثيرا ما يتعرضون للضرب أو الاغتصاب، إلى أن يتمكنوا هم أو عائلاتهم من دفع أموال لمهربي بشر للعودة مرة أخرى إلى إيطاليا.
البث المباشر
-
الآن | قالت لي
منذ 18 دقيقة -
التالي | الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
اللاحق | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش
الأمم المتحدة: عام 2023 شهد مقتل أكبر عدد من المهاجرين خلال عقد
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة أن ما لا يقل عن 8565 شخصاً لقوا حتفهم على طرق الهجرة حول العالم في العام 2023، ممّا يجعله العام الأكثر دموية خلال عقد.
وقالت الوكالة التابعة للأمم المتحدة في بيان إنّ «عدد القتلى في العام 2023 يمثّل زيادة مأساوية بنسبة 20 في المئة مقارنة بالعام 2022، ممّا يؤكد الحاجة الملحّة إلى اتخاذ إجراءات لتجنب مزيد من الخسائر في الأرواح».
ويتجاوز إجمالي عدد القتلى في العام الماضي، الرقم القياسي السابق المسجل في العام 2016، عندما قُتل 8084 مهاجراً.
وأكدت المنظمة الدولية للهجرة أنّ طرق الهجرة الآمنة والقانونية لا تزال قليلة، ممّا يدفع مئات الآلاف من الأشخاص كلّ عام إلى خوض هذه التجربة في ظروف خطيرة.
ولا يزال عبور البحر الأبيض المتوسط الطريق الأكثر دموية للمهاجرين، حيث تم تسجيل ما لا يقل عن 3129 حالة وفاة واختفاء في العام الماضي.
وسُجّل ما يزيد قليلاً عن نصف الوفيات في العام الماضي بسبب الغرق، و9 في المئة بسبب حوادث السيارات، و7 في المئة بسبب العنف.
ويعدّ مشروع المهاجرين المفقودين التابع للمنظمة الدولية للهجرة، والذي تم إنشاؤه في العام 2014، قاعدة بيانات مفتوحة تسجّل وفيات المهاجرين وحالات اختفائهم.
ومنذ تطبيقه، تمّ تسجيل أكثر من 63 ألف حالة في جميع أنحاء العالم، لكنّ العدد الحقيقي أعلى من ذلك بكثير.
ونقل البيان عن نائب المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة أوغوتشي دانيلز قوله «بينما نحتفل بمرور 10 سنوات على مشروع المهاجرين المفقودين، نتذكر في البداية كل تلك الأرواح التي فقدت».
وقال إنّ «كل واحدة منها تمثل مأساة إنسانية رهيبة تؤثر على العائلات والمجتمعات لسنوات».
من جهته، أكد نائب المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة أنّ «هذه الأرقام المروّعة التي جمعها مشروع المهاجرين المفقودين تذكرنا أيضاً بأنه يجب علينا إعادة تأكيد التزامنا ببذل مزيد من الجهود لضمان الهجرة الآمنة للجميع، حتى لا يضطر الناس بعد 10 سنوات إلى المخاطرة بحياتهم بحثاً عن «مستقبل أفضل».
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
2023.. عام الكوارث والحروب في الشرق الأوسط
اجتاحت الحروب والكوارث الطبيعية منطقة الشرق الأوسط طوال عام 2023، ما زاد الضغط على البلدان المتضررة بالفعل من تدهور الظروف الاقتصادية والمتأثرة بالطقس القاسي الذي يغذيه تغير المناخ.
وبحلول نهاية العام، اندلع العدوان الإسرائيلي على جميع مدن قطاع غزة، في أعقاب الهجوم غير المسبوق الذي شنته حركة حماس في 7 أكتوبر على عدد من المستوطنات الإسرائيلية القريبة من الحدود الشمالية للقطاع. وطوال العام الماضي، كانت آثار الصراعات الأخرى وعدم اليقين السياسي تغلي في جميع أنحاء الشرق الأوسط الأوسع.
وأدى هجوم «طوفان الأقصى» وفقًا للبيانات الإسرائيلية الرسمية إلى مقتل نحو 1200 شخص في إسرائيل، وأثار تساؤلات حول سبب عدم استعداد أجهزة الأمن الإسرائيلية. وألقت عائلات بعض القتلى والمحتجزين الإسرائيليين والمتظاهرين باللوم على رئيس الوزراء نتنياهو وحكومته اليمينية المتشددة، لفشلهم في التحرك، بينما واجهوا لعدة أشهر مظاهرات واسعة النطاق بسبب خططهم لتغيير السلطة القضائية، طبقًا لتقرير نشرته وكالة الأسوشيتد برس.
وفرضت قوات الاحتلال حصارًا يمنع دخول الغذاء والماء والوقود والأدوية إلى قطاع غزة، الذي يسكنه نحو 2.3 مليون شخص. كما ضربت القطاع بعدوان واسع النطاق من الغارات الجوية، أعقبها هجوم بري، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 20424 فلسطينيا، وفقا للسلطات الصحية في غزة.
وأدى العدوان إلى ركود اقتصاد الشرق الأوسط، وهدد بإشعال صراع إقليمي أوسع، مع انتشار الاحتجاجات بجميع أنواعها حول القتال في جميع أنحاء العالم.
وفي الوقت نفسه، شن الحوثيون في اليمن وحزب الله في لبنان، هجمات استهدفت كلًّا من إسرائيل وأميركا، وقامت الولايات المتحدة بنشر حاملتي طائرات وقوات وطائرات مقاتلة ومعدات أخرى في المنطقة التي كانت قد أوشكت على التغيير بعد الحروب في أفغانستان والعراق.
زلزال سوريا وتركيا
في برد الشتاء يوم 6 فبراير/ شباط، ضرب زلزال بقوة 7.8 درجة سوريا وتركيا، أعقبته سلسلة من الهزات الارتدادية القوية لعدة أيام.
وقدرت الأمم المتحدة في وقت لاحق أن الهزات الأرضية أودت بحياة نحو 50 ألف شخص، غالبيتهم العظمى في تركيا. وأدى الزلزال إلى سقوط آلاف المباني وزاد من البؤس في المنطقة التي دمرتها الحرب المستمرة منذ 12 عامًا في سوريا وأزمة اللاجئين. وألقى الكثيرون باللوم على قوانين البناء المتساهلة في تركيا، فضلًا عن استجابة الحكومة البطيئة هناك حيال تفاقم الأزمة.
كارثتان في ليبيا والمغرب
بعد أشهر، ضربت أزمتان شمال إفريقيا في غضون أيام، واحدة إثر أخرى.
وفي 8 سبتمبر، ضرب زلزال بقوة 6.8 درجة جبال الأطلس المغربية، ما أسفر عن مقتل أكثر من 2900 شخص. وتركت المنازل المبنية من الطوب اللبن في المنطقة أولئك المحاصرين تحت القليل من الهواء، ما أعاق عمليات الإنقاذ.
وفي ليبيا المجاورة، غمرت عاصفة مطيرة شديدة يوم 11 سبتمبر، سدين، وأرسلت المياه إلى مدينة درنة الشرقية، وجرفت أحياء بكاملها مكتظة بالناس، إلى البحر الأبيض المتوسط. وتحدث مسؤولون حكوميون ووكالات إغاثة عن أعداد مختلفة من القتلى، تتراوح بين نحو 4000 إلى أكثر من 11000. تظاهر متظاهرون غاضبون ضد المسؤولين الحكوميين في ليبيا التي لا تزال مقسمة منذ ثورة، قائلين إن المشكلات في السد كانت معروفة قبل وقوع الكارثة.
الحرب في السودان
مع نهاية عام 2023، شهدت الأسابيع القليلة الماضية زيادة حدة المعارك في السودان مجددًا، وجرى تدمير جسر رئيس في الخرطوم، وسيطرت قوات الدعم السريع على مدن جديدة في دارفور. وتمثل هذه الخطوة سياقًا مختلفًا للحرب التي بدأت بين قوات الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، في منتصف إبريل الماضي، حيث أصبحت المعارك تدور في مناطق ذات بعد إثني، خصوصًا في إقليم دارفور الذي شهد لسنوات طويلة صراعات مسلحة على أساس عرقي.
وندد منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، مارتن غريفيث، بما وصفها بـ«أعمال العنف الشديدة ضد المدنيين في السودان»، مشيرًا إلى أن هناك «نحو 25 مليون شخص حاليا يحتاجون إلى مساعدات إنسانية». وأضاف، خلال كلمته أمام «المنتدى الإنساني حول السودان»، أنه يعتقد أن «أكثر من 10 آلاف سوداني لقوا مصرعهم» منذ اندلاع الصراع في إبريل.
وأدى الصراع في دارفور بين عامي 2003 و2008 إلى مقتل نحو 300 ألف شخص، وتشريد ما يربو على مليونين.
معاناة النساء في أفغانستان
ولا تزال النساء ممنوعات من الذهاب إلى المدرسة بعد الصف السادس في أفغانستان، بعد أكثر من عامين من سيطرة حركة طالبان على حكومة كابول المدعومة من الغرب في عام 2021. كما لا يُسمح لهن بالوجود في الأماكن العامة مثل المتنزهات، أو شغل معظم الوظائف.
وأمرت حركة طالبان أيضًا بإغلاق صالونات التجميل. وفي الوقت نفسه، ما زال الغرب لا يعترف بحكومة طالبان مع تدهور الظروف الاقتصادية في الدولة التي تعاني الجفاف. وما يزيد تفاقم المشكلة حملة القمع التي فرضتها باكستان المجاورة على المهاجرين، التي أدت إلى عودة أكثر من 400 ألف أفغاني إلى ديارهم.
باكستان
تقترب باكستان أيضًا من إجراء تصويت برلماني حاسم العام المقبل.
حُكم على رئيس الوزراء السابق عمران خان، الذي يواجه عددًا كبيرًا من القضايا القضائية ضده، بالسجن ثلاث سنوات بتهم الفساد وعدم قدرته على الترشح.
الفيتو الأميركي.. تذكرة إسرائيل المجانية للعدوان على العرب
فشل مجلس الأمن، الجمعة الماضية، في اعتماد مشروع قرار، تقدمت به دولة الإمارات العربية المتحدة، ويطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة.
واستخدمت الولايات المتحدة الأميركية حق النقض «الفيتو»، لإفشال تبني مجلس الأمن لمشروع القرار، وبرر روبرت وود، نائب المندوبة الأميركية لدى مجلس الأمن، رفض مشروع القرار بانه «منفصل عن الواقع ولا يدين حركة حماس ولا يؤكد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها».
ويعد هذا الإخفاق من مجلس الأمن في تبني مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة، الثاني، على مدار أكثر من شهرين منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
ونعرض في التقرير التالي أبرز المرات التي استخدمت فيها الولايات المتحدة الفيتو لحماية الاعتداءات الإسرائيلية على فلسطين والدول العربية.
فلسطين وليبيا ولبنان
15 فبراير 1983: صوتت الولايات المتحدة ضد قرار يستنكر مذابح مخيمي اللاجئين الفلسطينيين في «صبرا وشاتيلا» بلبنان.
7 فبراير 1986: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو في مجلس الأمن لمنع إصدار قرار يدين اختطاف إسرائيل لطائرة ركاب ليبية.
20 فبراير 1987: الولايات المتحدة تعترض بالفيتو على قرار يستنكر العنف الإسرائيلي ضد «أطفال الحجارة» خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى.
16 يوليو 2003: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار لحماية الرئيس الفلسطيني «ياسر عرفات» عقب قرار الكنيست الإسرائيلي بالتخلص منه.
10 مايو 1988: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو لنقض مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي لإدانة الاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان.
14 يوليو 2003: فيتو أميركي ضد قرار يطالب بإزالة الجدار العازل الذي تبنيه إسرائيل والذي يقوم بتقطيع أراضي وأوصال السلطة الفلسطينية وينتهك أراضي المواطنين الفلسطينيين.
18 ديسمبر 2017: ضد مشروع قرار مصري يرفض إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأميركية إليها من تل أبيب، وقد حاز المشروع المصري على تأييد 14 دولة من أصل 15 عضوة في مجلس الأمن الدولي.
وبحسب السلطات الصحية في غزة، فقد ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 17700 شهيد و48780 مصابا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]