البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 3 دقيقة -
التالي | منع من التداول
06:30 القاهرة04:30 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
وثائقي
08:05 القاهرة06:05 جرينتش -
يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش
المحكمة الأميركية العليا تستعد للنظر في مجموعة قضايا جدلية
تبدأ المحكمة العليا الأميركية ولاية جديدة، اليوم الإثنين، يتوقع بأن تنظر خلالها في حقوق التصويت وحيازة الأسلحة النارية وحرية التعبير، إلى جانب قضايا ساخنة أخرى ما زالت بانتظار معالجتها.
وتعود أعلى محكمة في البلاد من فترة استراحة لتواجه دعوات متزايدة لها، لتبني ميثاق أخلاقيات، بعدما ذكرت تقارير خلال فترة الصيف، بأن القضاة حصلوا على رحلات سفر فخمة وهدايا.
وأصدرت المحكمة، برئاسة جون روبرتس، سلسلة أحكام مثيرة للجدل، إذ ألغت حقوق الإجهاض فيما سمحت لبعض أصحاب الأعمال التجارية، برفض تقديم خدماتهم لمثليي الجنس لمبررات دينية، ورفضت استخدام العرقية كأحد العوامل في طلبات القبول في الجامعات.
وقال المدير القانوني للاتحاد الأميركي للحريات المدنية، ديفيد كول، إن الجلسة المقبلة قد تكشف إلى أي حد يمكن أن تميل المحكمة إلى اليمين، وهو أمر ندد به الرئيس الديموقراطي، جو بايدن، على اعتباره «غير طبيعي».
ويملك المحافظون أغلبية في المحكمة (ستة مقابل ثلاثة قضاة)، علما بأن الرئيس السابق دونالد ترمب عيّن ثلاثة منهم هم نيل غورسيتش وبريت كافانو وأيمي كوني باريت.
كما يعد القضاة كلارنس توماس وسامويل أليتو اللذان عينهما الرئيسان الجمهوريان جورج بوش الأب والابن على التوالي محافظين بشدة، فيما يصطف روبرتس عادة مع اليمين.
وأما القاضيات الثلاث الليبراليات، إيلينا كاغان وسونيا سوتوماير وكيتانجي براون جاكسون، فتم تعيينهن من قبل رؤساء ديموقراطيين.
وقال كول: «ستقدّم هذه الولاية أدلة إضافية لنا تساعدنا في محاولة تحديد نوع هذه المحكمة.. هل هي محكمة منقسمة على أساس ستة مقابل ثلاثة؟»، متابعا «أم أنها، كما أشار كثر، محكمة ثلاثة-ثلاثة-ثلاثة، مع ثلاثة معينين من الديموقراطيين وثلاثة محافظين متشددين للغاية هم أليتو وتوماس وغورسيتش وثلاثة في الوسط نوعا ما يحددون النتائج هم روبرتس وكافانو وباريت».
ويمكن لواحدة من أولى القضايا التي سيتمّ النظر فيها، أن تحدد الطرف المهيمن على مجلس النواب حيث يحظى الجمهوريون بغالبية ضئيلة (221 نائبا مقابل 212).
ويتعلّق الأمر بخارطة للكونغرس تم وضعها في كارولاينا الجنوبية، ويقول معارضون إنها تميّز بشكل مخالف للدستور ضد الناخبين من أصول إفريقية الذين يصوّتون عادة بأغلبية ساحقة لصالح الديموقراطيين.
وفي قضية مشابهة في وقت سابق هذا العام، انضم روبرتس وكافانو إلى الليبراليين الثلاثة عبر إصدار أمر لولاية جنوبية أخرى هي ألاباما لإعادة رسم خارطة لتوزيع مقاعد الكونغرس من أجل إضافة منطقة ثانية يشكّل السود غالبية سكانها.
معركة ترمب الانتخابية
يمكن أن يُجر القضاة إلى معركة سياسية أخرى عالية المخاطر.
وتبذل جهود قانونية في العديد من الولايات بهدف إبعاد دونالد ترمب عن الانتخابات الرئاسية العام المقبل بمبرر أنه انتهك اليمين الدستورية عبر تورّطه في عصيان، في إشارة إلى هجوم انصاره في السادس من يناير/كانون الثاني 2021 على مقر الكونغرس.
وقد تضطّر المحكمة العليا في نهاية المطاف للتدخل.
وسيتم التطرق في تشرين الثاني/نوفمبر إلى حق حيازة الأسلحة النارية عندما يتم النظر في طعن في قانون يحظر على الأشخاص الذين صدر بحقهم أمر تقييدي على خلفية العنف المنزلي من حيازة سلاح ناري.
والجمعة، أضيفت قضية بارزة تتعلّق بحرية التعبير إلى جدول أعمال المحكمة، إذ وافق القضاة على النظر في طعون ضد قوانين في تكساس وفلوريدا من شأنها أن تحد من حرية منصات التواصل الاجتماعي الرائجة في فرض الرقابة على المحتوى على مواقعها.
وأقرت الولايتان المحكومتان من قبل الجمهوريين القوانين بعدما علّقت شركات تواصل اجتماعي كبرى حسابات ترامب فيما اتّهم محافظون فيسبوك وتويتر وغيرهما بإسكاتهم.
وتنبع قضية أخرى مرتبطة بحرية التعبير بمحاولة المحامي في كاليفورنيا ستيف إلستر لتسجيل عبارة «ترمب صغير جدا» المستخدمة للسخرية من الرئيس السابق كعلامة تجارية.
ورفض مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأميركي قضية إلستر نظرا لعدم امتلاكه موافقة خطيّة من ترامب تسمح باستخدام اسمه.
ولم تتفق محكمة استئناف مع هذه الرؤية فقضت بأن القرار يشكل انتهاكا لحق إلستر في حرية التعبير والذي يكفله التعديل الأول في الدستور الأميركي.
الإجهاض
يمكن للقضاة أيضا أن يضيفوا قضايا بارزة أخرى إلى جدول أعمالهم، تشمل مسألة إن كان عليهم التعامل مع حقوق المتحولين جنسيًا، وإعادة النظر في القيود، التي فرضتها محكمة أدنى على حبوب للإجهاض، تستخدم على نطاق واسع.
وتنطلق دورة الخريف مع سعي الديمقراطيين في مجلس الشيوخ لتمرير تشريع مرتبط بالأخلاقيات، بعدما ذكرت تقارير بأن مانحين جمهوريين أثرياء، دفعوا ثمن هدايا وإجازات فخمة للقاضيين توماس وأليتو.
ونفى توماس، بأن يكون ارتكب أي خطأ، فيما قلل أليتو في مقابلة أجرتها معه «وول ستريت جورنال»، من أهمية التقارير على اعتبارها «تافهة».
وأضاف: «لم يؤسس الكونغرس المحكمة العليا.. لا يوجد أي نص في الدستور يتيح لهم سلطة تنظيم المحكمة العليا».
واقتربت شعبية المحكمة العليا من أدنى مستوياتها؛ إذ خلص استطلاع لمعهد «غالوب» نشر الجمعة، إلى أن 41% فقط من الأميركيين يوافقون على أدائها، مرجحا بأن تكون مواقف الجمهوريين حيالها أكثر إيجابية، من تلك التي يتبناها الديمقراطيون.
ترمب: بايدن تسبب بأسوأ تسريب استخباراتي في تاريخ الولايات المتحدة
اتهم الرئيس السابق للولايات المتحدة الأميركية، دونالد ترمب، الرئيس الحالي جو بايدن بالتسبب في “أسوأ تسريب للمعلومات الاستخباراتية في التاريخ”.
ووصف ترمب، التسريب الأخير لوثائق البنتاغون السرية بـ”المخزي”، مرجحا أن يكون الرئيس جو بايدن شخصيا وراءه.
وكتب ترمب على منصة “تروث سوشيال”: “يجب على المستشار الخاص التحقيق مع بايدن، فربما يكون هو من نسق التسريب؟ لن يفاجئني أي شيء بخصوص ذلك”.
وأضاف ترمب: “بلدنا لم يسبق له أن تعرض للعار بهذه الدرجة”.
وأشار إلى أن ما حدث كان “أسوأ تسريب استخباراتي في تاريخ الولايات المتحدة”.
وحسب وسائل إعلام أمريكية، فتحت وزارتا الدفاع والعدل الأميركيتان تحقيقا في تسرب وثائق سرية تكشف خطط واشنطن و”الناتو” لإعداد قوات كييف الأخير، قبل هجومها المضاد على الجيش الروسي.
ورفض البيت الأبيض تأكيد صحة المواد المنشورة، وقال إنه ليس مستعدا بعد للتعبير عن نظرية حول كيف ولماذا تم تنظيم التسريب.
3 دول تجري تدريبات لمواجهة تهديدات كوريا الشمالية
قالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، إن القوات البحرية في كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان ستجري تدريبات مضادة للغواصات على مدى يومين بدءا من يوم الاثنين لتحسين القدرة على مواجهة إمكانات كوريا الشمالية النووية والصاروخية.
ومن المقرر إجراء التدريبات في المياه الدولية قبالة جزيرة جيجو الجنوبية في كوريا الجنوبية، وتشارك فيها مجموعة حاملات طائرات أمريكية بقيادة يو.إس.إس نيميتز، والتي وصلت إلى مدينة بوسان بجنوب شرق البلاد الأسبوع الماضي.
تأتي التدريبات الثلاثية في الوقت الذي كشفت فيه كوريا الشمالية الأسبوع الماضي عن رؤوس حربية نووية جديدة أصغر حجما، وتعهدت بإنتاج المزيد من المواد النووية المستخدمة في صنع الأسلحة لتعزيز ترسانتها، وتفاخرت بما قالت إنها بطائرة مسيرة قادرة على الهجوم النووي تحت الماء.
وقالت الوزارة إن التدريبات التي ستجرى هذا الأسبوع ستستخدم هدفا متنقلا للتدريب على الحرب المضادة للغواصات لتحسين القدرات اللازمة لاكتشاف وتتبع وتدمير التهديدات الكورية الشمالية تحت الماء.
وأجرت الدول الثلاث آخر تدريبات ثلاثية ضد الغواصات في سبتمبر أيلول، والتي كانت المرة الأولى في خمس سنوات، وسط توتر بشأن عدد غير مسبوق من تجارب الصواريخ التي أجرتها كوريا الشمالية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]