“يوم القيامة” مصطلح تردد في الآونة الأخيرة يستخدمه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين لإرهاب الأوكرانيين والغرب.
وتحتفل روسيا هذا العام بالذكرى 77 للانتصار على النازية في الحرب العالمية الثانية، وذلك قي 9 مايو الجاري.
وخلال الاحتفال، سيتم استعراض قوة النيران الروسية الهائلة، كما يتضمن الاحتفال استعراضا فوق كاتدرائية القديس باسيل، ستشارك فيه مقاتلات أسرع من الصوت والقاذفات تو-160 الاستراتيجية.
كما يضم الاحتفال، لأول مرة منذ 2010، طائرة القيادة إل-80 المعروفة بـ “يوم القيامة”، والتي ستحمل كبار الضباط في حالة نشوب حرب نووية.
والطائرة مصممة لتكون مركز التحكم للرئيس الروسي.
بوتين يبرر شن الحرب بأنها لحماية المتكلمين بالروسية في أوكرانيا من اضطهاد النازيين وحماية روسيا من توسع حلف الناتو.