غزة – الغد
مازلنا في غزة التي شهدت خلال عامِ ألفين وتسعة عشر زخما ثقافيا تنوعت مظاهره سينمائيا وأدبيا وغنائيا وتراثيا كغيرِها من مدن العالم، لكن ما يميز هذه المدينة هي أن طابعها الثقافي يحمل مسؤولية النضال المعنوي ضد الحصار.
هذا الطابع الثقافي يعد منبر غزة لمخاطبة العالم، كما يعبر عن تعطشِ الفلسطينيين للحرية بكافة أبعادها جغرافيا وتعبيريا، ما يزيد مسؤولية القائمين على المشهد الثقافي.
المزيد من التفاصيل في سياق تقرير مراسلة الغد في غزة روان الصوراني عبر النشرة الإخبارية.