البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 28 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش
غوغل.. ربع قرن على إطلاق محرك البحث الذي غيَّر العالم
تمر اليوم ذكرى مرور 25 عاما على انطلاق غوغل محرك البحث الأشهر في العالم، صاحب التأثير الكبير في الحياة الإنسانية والذي باتت الحياة تختلف من بعده عما قبله حيث يعتمد عليه المليارات من البشر في البحث عن المعلومات وغيرها من الخدمات.
تعني كلمة «غوغل» العد اللانهائي من الاحتمالات، حيث أن غوغل تعني رياضيا رقم «1 وأمامه 100 صفر».
تأسست غوغل في عام 1998 على يد كل من لاري بايج وسيرجي برين كشركة خاصة مملوكة لعدد قليل من الأشخاص، وفي عام 2004 طرحت الشركة أسهمها في اكتتاب عام لتجمع الشركة رأس مال بلغت قيمته 1.67 مليار دولار أميركي، وتنامت باطراد حتي بلغ عدد موظفيها حول العالم أكثر من 135 ألف موظف، وتملك 150 مكتبا تابعا لها في 60 دولة حول العالم، أما قيمتها السوقية فتبلغ نحو 1.6 تريليون دولار أميركي.
غيرت غوغل العالم بما تقدمه من خدمات، فمن خلال غوغل بات بإمكانك وأنت في مكتبك أو منزلك أن تدخل إلى أكبر المكتبات في العالم، والتواصل مع المؤسسات الدولية، وتصفح الكتب، وغيرها من الخدمات التي جعلت العالم قرية صغيرة، حتى باتت كلمة «بحث» و« غوغل» مرتبطتان ببعضهما البعض وظهر مصطلح «غوغلة» للتعبير عن عملية البحث.
وغوغل ليس محرك البحث الوحيد في العالم لكنه المحرك الأشهر والأكبر الذي يستحوذ على حصة تبلغ 83% من عمليات البحث، بينما يحوز محرك البحث المعروف بنج Bing على ما نسبته 9.1% من عمليات البحث.
في 2005 أطلقت غوغل نظام أندرويد مما ساعد في صناعة الهواتف الذكية جنبًا إلى جنب مع منافستها منذ فترة طويلة شركة آبل، وقد تفوق أندرويد على مايكروسوفت ونوكيا على مر السنين.
وفي عام 2006، قامت شركة غوغل بالاستحواذ على موقع يوتيوب مقابل 1.65 مليار دولار
تملك غوغل بجانب محرك البحث عددا من المنتجات الشهيرة الأخرى مثل برنامج التصفح كروم Chrome وأيضا موقع يوتيوب وخدمات الترجمة والخرائط والبريد الإلكتروني وغيرها.
يوتيوب عازم على مكافحة المعلومات الطبية المضللة
تعهد موقع يوتيوب حذف “النصائح” الخطرة في مجال الصحة التي ترد عليه، في خطوة لم تقنع متخصّصين في المعلومات المضللة يندّدون بنقص الشفافية.
يؤكد فيديو على “يوتيوب” أنّ الثوم يعالج السرطان، وآخر أن الفيتامين سي يمكن أن يحل مكان علاج إشعاعي. في مواجهة تفشي المعلومات الطبية الخاطئة منذ أزمة كوفيد-19، بدأ الموقع (المملوك لشركة غوغل) في العام 2022 مطاردة المضامين المناهضة للقاحات، ثم المحتوى الذي يشجع اضطرابات الأكل.
وبعد عام على ذلك، أكد يوتيوب عزمه الذهاب إلى أبعد من ذلك عبر ملاحقة المعلومات الكاذبة بشأن السرطان، مشيراً إلى أنّ الأشخاص الذين يُشخَّصون به “غالبًا ما يتصفّحون الإنترنت لمعرفة أعراض المرض ومسارات العلاج، وللشعور (بالانتماء إلى) مجموعة ما”.
وحذّر الموقع من أنّ مستخدم الإنترنت الذي ينشر معلومات صحية كاذبة سيحذف مقطعه، وبعد ثلاث محاولات سيتم حظر قناته أو حسابه، وهو قرار يمكن الطعن به، بحسب الموقع.
واعتبر عالم الاجتماع لوران كوردونييه من مؤسسة ديكارت الفرنسية المتخصّصة في القضايا المرتبطة بالمعلومات خلال حديث لوكالة فرانس برس، أنّ يوتيوب “يمتثل فقط لالتزاماته!” مع ان المنصة تؤكد أن مشروعها طويل الأمد.
وأشار الخبير إلى دخول قانون الخدمات الرقمية الأوروبي حيز التنفيذ في 25آب/أغسطس، ويطلب من المنصات الرقمية الكبيرة اتخاذ تدابير ضد المعلومات المضللة والمحتوى غير المشروع.
وشكّك الباحث بفعالية التدابير المعلنة، مؤكداً أنّ “ناشري المعلومات الصحية المضللة متواجدون بقوة على موقع يوتيوب بالفرنسية”، لافتاً خصوصاً إلى انتشار إعلانات تحمل معلومات مضللة مثل تلك التي شوهدت في منتصف الصيف في مقاطع “ترفض ضرورة ترطيب الجسم خلال موجة الحر، بحجة أنّ سكان الصحراء يشربون القليل جداً” من السوائل.
وقالت الصحافية أنجي هولان، رئيسة الشبكة الدولية للتدقيق بصحة المعلومات التي تعد وكالة فرانس برس جزءاً منها، “يضم موقع يوتيوب مضامين كثيرة لدرجة أنه من الصعب جداً تحديد ما إذا كانت جودة المعلومات تشهد تحسناً أم لا”.
نقص الكفاءة والشفافية
ففي كل دقيقة، يتلقى الموقع أكثر من 500 ساعة من المواد الجديدة، ويمثل اكتشاف المعلومات الخاطئة “تحديًا تكنولوجيًا ضخمًا” وفقًا ليوتيوب، خصوصاً أن مقاطع الفيديو القديمة يجب أيضًا أن تخضع للتدقيق بموجب القواعد الجديدة.
وأكد موقع يوتيوب أنه حذف بين كانون الثاني/يناير ونيسان/أبريل 2023 أكثر من 8,7 ملايين مقطع فيديو، تم رصد أكثر من 90 بالمئة منها بواسطة الذكاء الاصطناعي.
وقال الصحافي الإسباني كارلوس هيرنانديس إيتشيفاريا، من شركة “مالديتا” للتحقق من صحة المعلومات إن “الوسائل التلقائية تفشل فشلاً ذريعاً، خصوصاً عندما لا يكون الفيديو باللغة الإنكليزية”. وشارك إيتشيفاريا في كتابة رسالة مفتوحة إلى موقع يوتيوب بشأن هذا الموضوع في كانون الثاني/يناير 2022.
كذلك انتقد “الرقابة” التي يمارسها موقع يوتيوب عبر حذف مقاطع فيديو “بدون أن يعرف مستخدمو الإنترنت سبب كون معلومة معينة خاطئة”، بينما تتوجه منصات أخرى إلى الحد من انتشار المحتوى الإشكالي على نطاق واسع أو إضافة سياق إلى هذه المواد.
إلى ذلك أسفت أنجي هولان بدورها “لافتقار الموقع إلى الشفافية” فيما يتعلق بتحديد معاييره.
وقالت هولان التي تلقت شبكتها أموالاً من غوغل لمحاربة المعلومات المضللة إلى جانب منظمات أخرى لتدقيق صحة المعلومات بينها وكالة فرانس برس “من الصعب جدًا معرفة ما يفعله موقع يوتيوب”.
ويبرر يوتيوب نفسه موضحاً أنه لا يرغب في تقديم “إشعار” مُفصّل من شأنه أن يسهل مهمة مستخدمي الإنترنت الذين يرغبون في التحايل على قواعده.
وإلى جانب هذه الإجراءات، طوّر يوتيوب أدوات جديدة لتسليط الضوء على المحتوى الذي تنشره السلطات الصحية والمستشفيات. وفي فرنسا تُنشر معلومات في أسفل مقاطع الفيديو لمساعدة المستخدم على تحديد مصدرها.
وفي إطار المعركة اليومية ضد المعلومات المضللة في مجال الصحة، أعرب كليمان باستيه، من مجموعة “ليكستراكتور” l’Extracteur، عن “عدم ارتياحه لأننا نعهد إلى شركة خاصة مهمة تحديد ما يمكن قوله وما لا يمكن قوله، ومن هو الموثوق به في مواضيع معقدة إلى هذا الحد…”.
ويخشى أن تؤدي سياسة يوتيوب “الفعالة بلا شك على المدى القصير”، إلى تعزيز نظريات المؤامرة على المدى الطويل التي ستجد “منصات أخرى للتعبير عن نفسها”.
داون ديتيكتور: تعطل يوتيوب لدى آلاف المستخدمين
ذكر موقع “داون ديتيكتور دوت كوم” لمتابعة الأعطال على الإنترنت إن موقع يوتيوب التابع لشركة ألفابت وخدمة يوتيوب تي.في تعطلا لدى آلاف المستخدمين.
وأظهر داون ديتيكتور أن هناك أكثر من 13 ألف بلاغ من المستخدمين عن مواجهة مشكلات مع يوتيوب منذ الساعة 0000 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة، وأكثر من ثلاثة آلاف بلاغ بشأن يوتيوب تي.في.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]