عبرت حركة حماس، عن رفضها لوصف المبعوث الأممي للسلام في الشرق الأوسط (نيكولاي ميلادينوف) المقاومة الفلسطينية “بالإرهاب”.
وقالت الحركة في تصريح صحفي اليوم الأربعاء: “إن السيد ميلادينوف يعرف تماما وحسب القانون الدولي أن الاحتلال الذي يقتل الأطفال وينتهك المقدسات ويرتكب المجازر هو الإرهاب، وأن المقاومة حق مشروع للشعوب التي تقع تحت الاحتلال”.
وشددت حماس في بيانها، على أن المقاومة هي نتيجة لوجود الاحتلال وللدفاع عن الشعب الفلسطيني وحقوقه المسلوبة.
البث المباشر
-
الآن | بيت ياسين
منذ 30 دقيقة -
التالي | الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
06:30 القاهرة04:30 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
وثائقي
08:05 القاهرة06:05 جرينتش -
يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش
غسان أبو ستة: هناك حملة إسرائيلية لمنعي من الإدلاء بشهادتي حول جرائم الاحتلال
قال غسان أبو ستة، الجراح بمستشفى الشفاء بغزة، ورئيس جامعة غلاسكو، إن مجزرة مستشفى المعمداني كانت بمثابة بداية مشروع تدمير القطاع الصحي وجزء منها كان اختبارا لإرداة المجتمع الدولي.
وأوضح في مقابلة مع قناة الغد أن الاحتلال الإسرائيلي اختار مستشفى مرتبط بالكنيسة الإنجيلية ببريطانيا ليستهدفها وقتل 480 ممن كانوا بداخلها لتجربة ردة فعل المجتمع الدولي.
وأضاف، عندما فشل المجتمع الدولي في إيقاف هذا المشروع وهو التدمير المنهجي للقطاع الصحي في غزة وجعله مكان غير مؤهل للحياة، استمرت إسرائيل في مشروعها حتى وصلنا لمرحلة مرعبة، تحولت فيها بقايا المستشفيات لمقابر جماعية كما رأينا في مستشفى ناصر ومجمع الشفاء وتحول القطاع الصحي من مستشفيات إلى مقابر جماعية.
وقال إن أصعب ما في هذه الحرب أن إسرائيل تشن حربها على الأطفال، فـ 50% من الجرحى كانوا أطفالا حدث لهم تشوهات بالوجه والأطراف وعمليات بتر على مدار الساعة وإصابات مرعبة وحروق شديدة نتيحية استخدام القنابل الحارقة ومن بعدها استخدام الفسفور الأبيض على مناطق آهلة بالسكان، وأطفال لم يبقَ من ذويهم شخص، فكل هذه المور أثبتت أنها كانت من البداية حرب إبادة جماعية.
وفيما يتعلق بشح المستلزمات الطبية وكيف تم التغلب عليها قال أبو ستة: «كنا نبحث عن بدائل لمواد التعقيم مثلا عن طريق استبدالها بالخل الذي نشتريه من محال البقالة ونضيف إليه الصابون ونصنع منه مادة لتطهير الجروح كما كنا نصنع الضمادات الخاصة بالحروق من خلط الفازلين بمراهم المضادات الحيوية ولا ننسى أن الحرب جاءت بعد 16 عاما من الحصار».
وأشار أبو ستة إلى وجود حملة ممنهجة من قبل الصحافة الصهيوينة واليمين المتطرف في بريطانيا وجمعيات مؤيدة لإسرائيل، هذه الحملة وصلت ذروتها عندما تم منعي من دخول ألمانيا من أجل الإدلاء بشهادتي فيما حدث وتم ترحيلي إلى لندن.
ونوه لوجود حملة إعلامية مستمرة للتشكيك في المواقف المؤيدة للشعب الفلسطيني، ويكفي أن تعلم أن 80% من الطلاب المرشحين في الانتخابات لم يتم انتخابهم وهو بمثابة رسالة واضحة من قبل الصحافة المؤيدة للصهاينة من أجل إخفاء الحقيقية.
لكن عاد وقال: «في ذات الوقت هناك تزايد في حركة الجمعيات والمؤسسات المؤيدة لفلسطين ونضال الشعب الفلسطيني وداعمة لمحاولات وقف الحرب، وهذه الجمعيات تزداد قوة وعددا وتقوم بدور لمناهضة الصهيونية».
كما أشار إلى وجود تغيير جذري أكبر حدة للفئة الشبابية وتغير في كافة شرائح المجتمع، وأصبحنا نشاهد في وسائل النقل والمواصلات العلم الفلسطيني والشارات المؤيدة للشعب للفلسطيني ويحدث هذا يوميا في وسائل النقل، كما نرى منازل تعلق العلم الفلسطيني ما يشير لوجود تغير جذري في المجتمع الغربي للقضية الفلسطينية وهو ما يرعب اللوبي الصهيوني.
وأضاف «في مجال عملي تقوم جمعيات ومنظمات صهيوينة بتقديم شكاوى ضدي في محاولة سحب رخص مزاولة الطب أو منعي من أن يكون لي دور في جامعة غلاسكو حيث أنني عضو في محكمة الجامعة، وهناك محاولات مستمرة على مدار الساعة للتنكيل بي».
وقال إن الفرق بين حرب غزة وكل الحروب منذ التسعينات، كالفرق بين الفيضان وموجة تسونامي، فالعنف المفرض في استهداف المستشفيات والأطفال بأعداد تفوق القدرة الاستيعابية للقطاع الصحي مما يؤكد أن حجم المأساة يفوق أي حرب شهدها العالم.
وذكر أن هناك محاولة للضغط والتشهير للإخافة وإسكات الأصوات حتى يصير الإنسان يمارس الرقابة الذاتية على نفسه، لكن في النهاية لن تنجح هذه المحاولات لأن ما يراه سكان الكوكب هى صور لمجازر ومقابر جماعية في مستشفيات، وأمهات ثكلى وأطفال بترت أطرافهم ومهما حاول اللوبي الصهيوني أن يخفي ما يفعله من جرائم صارت الحقيقة في الوعي العام.
وعن أصعب المواقف التي تعرض لها أثناء عمله في مجمع الشفاء الطبي قال «أجريت 6 عمليات بتر لأطفال في ليلة واحدة وخلال 18 ساعة بغرفة العمليات كانت إحداها لطفل يبلغ من العمر 3 سنوات بترت ساقه ويده».
وتابع «نتيجة ما رأينا تتأرجح المشاعر ما بين الغضب العارم لكن في نفس الوقت عندما نرى شعوب العالم ونرى شبابا وشابات في جامعات بأميركا وبريطانيا لا يربطهم بالشعب الفلسطيني إلا إنسانيتهم المشتركة قرروا الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني نستعيد الثقة في الإنسانية».
وشدد على أن حالة المساندة من الشعوب الدولية للقضية الفلسطينية يجب أن نستغلها ولا نضيع هذه الفرصة واللحظة لبناء حركة شبيهة تتحول لحركة تأييد للشعب الفلسطيني مشابهة للحركات المعادية للعنصرية التي انتشرت في السبعينات والثمانينات.
وقال إن هناك محاولات حثيثة ومجموعات متعددة مساندة وداعمة للقضية الفلسطينية بعضها سياسي وجزء منها قانوني وجزء منها إنساني، وكلما طال أمد الحرب كلما هذه الحركات تأصلت وتجذرت أكثر.
وأعلنت السلطات الصحية بغزة اليوم الخميس، ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 34305 شهيدا و77293 مصابا.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
حماس: ندين تصريحات بلينكن ومحاولته تحميلنا مسؤولية تعطيل الوصول لاتفاق
أدانت حركة حماس، تصريحات وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، ومحاولته تحميلها مسؤولية تعطيل الوصول لاتفاق.
وقالت الحركة، في بيان، اليوم الإثنين: «إن تصريحات بلينكن لا تمت للواقع بصلة، وهي تتناقض مع الحقيقة التي تؤكد أن حماس قدمت مرونة أكثر من مرة، لتسهيل التوصل لاتفاق يوقف حرب الإبادة والعدوان على شعبنا».
وشددت الحركة على أنها كانت تصطدم بتعنت ومماطلة نتنياهو وحكومته، الذين يضعون العراقيل والعقبات أمام الاتفاق، ويسعون لإطالة أمد حربهم المسعورة ضد شعبنا، وأن قضية أسرى الاحتلال ليست ضمن أولوياتهم.
وأوضحت حماس أن مطالب المقاومة واضحة منذ اليوم الأول، وهي نفسها التي قدمتها خلال شهر مارس/ آذار الماضي، وكانت موضع ترحيب من كل الأطراف والوسطاء.
وذكرت أن هذه المطالب كانت تمثل الموقف الوطني لشعبنا ومصالحه بضرورة وقف إطلاق النار بشكل دائم وانسحاب قوات الاحتلال وعودة النازحين إلى أماكن سكناهم في كل مناطق القطاع وتكثيف الإغاثة والبدء بالإعمار.
وأشارت حماس إلى أن الدور الأميركي الشريك الكامل في حرب الإبادة ضد شعبنا، والذي يواصل دعم الاحتلال بالسلاح والذخائر والغطاء السياسي، يكمل دوره العدائي ضد شعبنا باتهامات باطلة لحماس.
__________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بيان جديد من «حماس» بشأن المقابر الجماعية في مجمع ناصر
طالبت حركة حماس، اليوم الإثنين، اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية، بضرورة العمل على إدخال الأدوات الضرورية للبحث عن جثامين الشهداء واستخراجها.
جاء ذلك بعد اكتشاف مقابر جماعية في مجمع ناصر الطبي بخان يونس.
كما طالبت الحركة، في بيان لها، بضرورة إدخال أدوات الفحص اللازمة لمساعدة ذويهم المكلومين في التعرف على أبنائهم، الذين قتلتهم آلة الإبادة الصهيونية الإرهابية، وهم داخل المستشفيات، أمام سمع وبصر العالم.
وقالت الحركة: «في ضوء إعلان الدفاع المدني الفلسطيني اليوم انتشال نحو 73 من جثامين الشهداء، من مقابر جماعية جديدة تم اكتشافها داخل مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس، واستمرار عمليات البحث عن مفقودين آخرين تُقدر أعدادهم بالآلاف، أَخفَى العدو الصهيوني الفاشي آثارَهم نطالب اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية، بضرورة العمل على إدخال الأدوات الضرورية للبحث عن جثامين الشهداء واستخراجها».
وأضاف البيان: «إن ما يتكشف كل يوم من صور بشعة لجرائم وحشية، خصوصاً مع العثور على جثامينَ لأطفالٍ ونساء جرى إعدامهم ودفنهم في باحات المستشفيات؛ يؤكد أننا أمام عدو فاشيّ متعطش للقتل والدماء، ومتجرد من كل القيم الإنسانية، لا يتورع عن ارتكاب أبشع الجرائم بحق المدنيين».
وقالت الحركة إن الاحتلال «يتمتّع بغطاء إجرامي من إدارة الرئيس بايدن الشريكة الكاملة في جرائم الإبادة والمجازر، وهو ما يتطلَّب من المجتمع الدولي، إجراءات فورية، للضغط على هذا الكيان النازي لوقف حربه وعدوانه، وملاحقة قادته المجرمين ومحاسبتهم على جرائمهم بحق أبناء شعبنا العُزَّل».
وقالت السلطات الفلسطينية، إنها انتشلت عشرات الجثث الأمر الذي قالت إنها مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي، وهو المستشفى الرئيس في خان يونس الذي غادرته قوات الاحتلال.
وسحب الاحتلال فجأة، معظم قواته البرية من جنوب قطاع غزة هذا الشهر، بعد عدد من أعنف المعارك في الحرب المستمرة منذ 7 أشهر.
وبدأ السكان، في العودة إلى منازلهم في خان يونس، ثاني أكبر مدينة في القطاع، بأحياء لم يكن من الممكن الوصول إليها في السابق، إذ وجدوا منازل تحولت إلى أنقاض وجثثا متناثرة في الشوارع.
وعلى أنقاض ما كان يعرف بمستشفى ناصر، أكبر مستشفى في جنوب غزة، شاهدت رويترز، عمال طوارئ يرتدون بدلات بيضاء وهم ينتشلون جثثا من الأرض بأدوات يدوية وحفار.
وقالت إدارة خدمات الطوارئ، إنه جرى العثور على 73 جثة أخرى في الموقع يوم أمس، ليرتفع العدد الذي جرى العثور عليه خلال الأسبوع إلى 283 جثة.
وتقول السلطات في غزة، إن الجثث التي جرى انتشالها حتى الآن هي من مقبرة واحدة فقط من بين ثلاث مقابر جماعية على الأقل عثرت عليها في الموقع.
وقال إسماعيل الثوابتة، المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة لرويترز: «نحن نتوقع اكتشاف 200 جثمان لشهداء خلال اليومين المقبلين في نفس المقبرة الجماعية قبل البدء في العمل بالمقبرتين الأخريين».
__________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]