كشفت وزارة الداخلية التي تديرها حركة حماس في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل عملية اغتيال القيادي في كتائب القسام مازن فقها ومنفذيها.
وأوضح مسؤول الأمن الداخلي في غزة توفيق أبو نعيم خلال مؤتمر صحفي، أن التحقيقات توصلت إلى اعتقال الأجهزة الأمنية المنفذ المباشر لعملية الاغتيال، وهو “أ. ل” (38 عامًا).
وكشف أبو نعيم عن اعتقال الأجهزة الأمنية عميلين اثنين اعترفا بدور أساسي في عملية اغتيال القيادي فقها من خلال الرصد والمتابعة والتصوير لمسرح عملية الاغتيال، وهما “هـ ع” (44 عامًا)، و”ع. ن” (38 عامًا).
وأكد أبو نعيم أن التحقيقات كشفت أن أجهزة أمن الاحتلال هي من خططت ونفذت عملية الاغتيال من البداية وحتى النهاية، مشددًا على أن “العملاء اعترفوا بتلقيهم تعليمات مباشرة من ضباط الاحتلال بتنفيذ الجريمة”.
وبيّن أن الاحتلال استخدم عملاءً على الأرض، ودعمهم بطائرات استطلاع، ومتابعة مباشرة من ضباط المخابرات، لافتًا إلى أن التخطيط لعملية الاغتيال استمر لما يزيد على ثمانية أشهر.
ولفت أبو نعيم إلى أن الاحتلال حاول التنصل من مسؤولية التخطيط وتدبير التنفيذ عن طريق اختيار العميل القاتل بدقة متناهية، في محاولة للتهرب من المسؤولية.
وكشف عن أن “العملاء الثلاثة المشاركون في الجريمة متورطون في جرائم أخرى أدت لاستشهاد مواطنين ومقاومين، وقصف وتدمير الكثير من المباني والمؤسسات الحكومية والمدنية”.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 4 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
اللاحق | حبر ع الرصيف
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
وثائقي السبت
09:30 القاهرة07:30 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
زووم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش
تحركات إسرائيلية وسط ترقب لعمل عسكري في رفح
تسود حالة من الترقب بين سكان رفح المكتظة بالنازحين في غزة، مع تزايد التهديدات الإسرائيلية بقرب عمل عسكري في المدينة الفلسطينية الواقعة في أقصى جنوب القطاع.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أنه سينقل لواءي احتياط تابعين للفرقة 99 من الحدود اللبنانية إلى قطاع غزة.
وقالت إذاعة الجيش إن اللواءين الجديدين سيخدمان في ممر نيتساريم والرصيف الأميركي المزمع إقامته، على أن يتم نقل اللواءين من هذين المنطقتين إلى مناطق أخرى استعدادا لعملية عسكرية في رفح.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء، أن إسرائيل تستعد لإرسال قوات إلى مدينة رفح في قطاع غزة التي تعتبرها آخر معقل لحركة حماس، وقالت إن استعدادات تجري لإجلاء النازحين الفلسطينيين الذين يحتمون هناك.
ونقلت صحيفة يسرائيل هيوم واسعة الانتشار عن قرار للحكومة الإسرائيلية بعد تعثر محادثات وقف إطلاق النار مع حماس أن عملية اجتياح رفح التي تأجلت لعدة أسابيع بسبب خلافات مع واشنطن ستتم «قريبا جدا».
ونشرت عدة وسائل إعلام إسرائيلية أخرى تقارير مماثلة. وأشار البعض إلى لقطات على وسائل التواصل الاجتماعي بدا أنها تظهر إقامة مدينة خيام لاستقبال من سيتم إجلاؤهم من رفح.
وقال مراسل الغد من رفح إن المدينة تشهد استمرار التحليق المكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية والطيران المسير، مضيفا أن المدفعية استهدفت المناطق الحدودية الشرقية واستهدفت أراض زراعية ومناطق فارغة، مشيرا إلى أن ما يجري هو عمليات انتقائية من جهة استهداف بعض المنازل أو أراض زراعية.
وأكد أن هناك تخوفات من دخول الجيش الإسرائيلي في ظل التهديدات باجتياح رفح.
وأضاف قائلا: «المعتاد أن يترافق تقدم الجيش باتجاه أي منطقة مع غارات مكثفة وأحزمة نارية وقصف مدفعي مركز على تلك المناطق التي تود القوات الدخول إليها من أجل إجبار الناس على النزوح، وهذا ما لم نشهده حتى الآن في رفح».
وأضاف أن ما يعيق التقدم والدخول إلى رفح ربما هو صعوبة إجلاء النازحين، فلا يوجد مكان يسع لمليون ونصف المليون نازح سواء في وسط قطاع غزة أو جنوبه، مشيرا إلى أن جمود ملف المفاوضات يزيد من خطورة الأوضاع.
وأكد أن أوضاع الناس في رفح تزداد صعوبة في ظل ارتفاع درجات الحرارة بما يؤثر على القاطنين في الخيام، إضافة إلى عدم توفر الغذاء والمياه النظيفة والكهرباء وانتشار الأمراض.
ويثير مصير النازحين في رفح قلق القوى الغربية وكذلك القاهرة التي استبعدت السماح بأي إجلاء للفلسطينيين خارج أرضهم. وتعهدت إسرائيل، التي تتعرض لضغوط بسبب الخسائر الإنسانية المتزايدة الناجمة عن الحرب، باتخاذ إجراءات لحماية المدنيين في رفح.
ووفقا للخطة التي أعدها الجيش الإسرائيلي، فإنه سيتطلب من الفلسطينيين الذين يتواجدون في رفح إخلاء مواقع الخيم التي أقيمت خلال الأشهر الأخيرة، والتي أقيمت من قبل وكالات إغاثة دولية إلى جانب دول أخرى.
وذكرت قناة أي 24 نيوز الإسرائيلية نقلا عن هيئة البث الرسمية (كان) أن المسؤولين الأمنيين يقدرون فترة إجلاء المدنيين من رفح بين 4 حتى 5 أسابيع.
ونقل التقرير عن مسؤوليين أميركيين إن ذلك سيتطلب من الفلسطينيين الذين يتواجدون في رفح إخلاء مواقع الخيم التي أقيمت خلال الأشهر الأخيرة، وكانت قد أقيمت من قبل وكالات إغاثة دولية إلى جانب دول أخرى.
وتزعم حكومة نتنياهو أن رفح بها أربع كتائب قتالية كاملة تابعة لحماس وتقول إن تلك الكتائب تلقت تعزيزات من آلاف من مقاتلي الحركة المنسحبين من مناطق أخرى.
وتصر الحكومة الإسرائيلية على أن النصر في حربها على غزة، سيكون مستحيلا من دون السيطرة على رفح وسحق حماس واستعادة المحتجزين.
ولم تعلق حماس على مسألة وجود كتائب قتالية في المدينة.
وفي خطاب ألقاه أمس الثلاثاء بالتزامن مع مرور 200 يوم على الحرب، قال أبو عبيدة المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة حماس إن إسرائيل لم تحصد سوى «الخزي والهزيمة» في عدوانها على القطاع الذي يقول مسؤولون في وزارة الصحة في قطاع غزة إنه أسفر عن استشهاد أكثر من 34 ألف فلسطيني.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بيان عاجل من قطر حول مصير مكتب حماس في الدوحة
أعلنت قطر، اليوم الثلاثاء، أن المكتب السياسي لحركة حماس سيبقى متواجدا في الدوحة طالما يفيد وجوده جهود الوساطة الجارية بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
ويأتي هذا التعليق عقب انتشار تقارير عدة حول إمكانية نقل مكتب حركة حماس من قطر إلى دولة أخرى.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، في مؤتمر صحفي، تعليقا على هذه الأنباء: «طالما أن وجود قادة حماس هنا في الدوحة مفيد وإيجابي لجهود الوساطة، فإنهم سيبقون هنا».
وأكد الأنصاري أن مكتب حماس في الدوحة «أنشئ بالتنسيق مع الولايات المتحدة وأطراف أخرى لضمان وجود قناة اتصال تنجح أي وساطة تقودها قطر بين الطرفين ونجح في إنجاز العديد من الوساطات خلال السنوات الأخيرة».
وأضاف: «طالما أن مكتب حركة حماس يؤدي هذا الدور بمعنى أن جهود الوساطة ما زالت مستمرة، فلا مبرر لإنهاء وجوده».
وشدد على أن «قطر ملتزمة بوجود الوساطة ولكنها في مرحلة إعادة التقييم»، مكررا تصريحات رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الأربعاء الماضي، التي أثارت تكهّنات باحتمال مغادرة حماس الدوحة.
وانتقد الأنصاري تصريحات مسؤولين إسرائيليين بشأن قطر مشيرا إلى أنها واحد من الأسباب التي دفعت الدوحة إلى إعادة النظر في دورها كوسيط.
وقال: «ليس سرا أن هناك تصريحات على لسان عدد من المسؤولين الإسرائيليين بينهم وزراء في حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحدثوا بشكل سلبي عن الوساطة القطرية، وهؤلاء يعلمون جميعا ما هو الدور القطري وطبيعته وتفاصيله خلال المرحلة السابقة».
واتّهمهم بـ«اختلاق أكاذيب من باب التموضع السياسي في إطار الدورة الانتخابية في بلادهم»، مشيرا إلى أن ذلك «لا يبرر بأي شكل من الأشكال الاعتداء على الوسيط».
وكان وزير شؤون الشتات الإسرائيلي عميحاي شيكلي قد صرح الأسبوع الماضي بأن «قبول قطر كوسيط كان خطأ فادحا، قطر ليست وسيطا بل هي لاعب وجزء من هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول»، معتبرا أن «قطر وإيران هما عدوان».
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، قد قالت، يوم السبت، إن حركة حماس تواصلت مع دولتين على الأقل في المنطقة بشأن انتقال قادتها.
ونقلت الصحيفة عن مصادر دبلوماسية قولها إن تحرك حماس جاء نتيجة ممارسة وسطاء من مصر وقطر ضغوطا على الحركة لتخفيف شروط التفاوض مع إسرائيل.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
رئيس الاستعلامات المصرية: هدفنا أن يكون الشعب الفلسطيني سيد قراراه
قال رئيس هيئة الاستعلامات المصرية، الدكتور ضياء رشوان، اليوم الأحد، إن تصريحات رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، التي رحب فيها بأي قوة عربية أو إسلامية تساعد الفلسطينيين، لها دلالات عدة، لا سيما وأنه قال ذلك من تركيا.
وأكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، اليوم الأحد، أن الحركة ترحب بأي قوة عربية أو إسلامية إذا كانت مهمتها مساعدة الفلسطينيين للتحرر من الاحتلال.
وأضاف ضياء رشوان، خلال مقابلة مع قناة «الغد» أن حركة حماس ترحب بأي قوة عربية بشرط ألا تكون جهة إدارة، أي أن قطاع غزة لن يكون تحت إدارة أخرى غير فلسطينية، كما أنه يرحب بقوة مؤقتة لحفظ الأمن، شريطة ألا تكون لخدمة الاحتلال.
وأوضح رئيس هيئة الاستعلامات المصرية أن تصريحات هنية قد تسهل بعض الأمور في مسار المفاوضات مع إسرائيل.
وأشار إلى أن الدول العربية ومن بينهم مصر يهمهم أن يكون الشعب الفلسطيني سيد قراراه، وألا يتم تهجيرهم من أراضيهم، مع التأكيد على حل الدولتين.
وأكد رشوان أن الجانب المصري قد يدرس أي اقتراح يلبي طموحات الفلسطينيين، مشددا على أن القاهرة لم ولن تفكر أبدا في أن تكون هي الإدارة البديلة للإدارة الفلسطينية ولا الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة.
وعن التصعيد الذي شهدته المنطقة مؤخرا على وقع تبادل الهجمات والضربات بين إيران وإسرائيل، قال ضياء رشوان إن الرد الإيراني كان قبلة الحياة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، موضحا أن نتنياهو كان في مأزق على المستويين الداخلي والخارجي، لكن هجوم القنصلية والرد الإيراني ساعد نتنياهو لمواصلة الحرب مع الفلسطينيين.
واختتم بالقول إن هناك تقارير تتحدث عن احتمال أن تكون تركيا مقرا جديدا لقيادات حركة حماس، لا سيما وأنها خفضت علاقاتها مع إسرائيل مؤخرا.
غزة تواجه الإبادة
ويواصل الاحتلال قصفه لمناطق متفرقة من قطاع غزة، لليوم الـ198، مخلفا مئات الشهداء والجرحى.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأحد، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 34 ألفا و97 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و76 ألفا و980 مصابا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب، خلال الـ24 ساعة الماضية، 5 مجازر ضد عائلات بأكملها في قطاع غزة، راح ضحيتها 48 شهيدا، و79 مصابا.
_____________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]