وفقا للمؤلف الأمريكي ديفيد باري.. تساهم خرائط جوجل في تفاقم مرض الزهايمر.
فبحسب باري فإن البشر عبر آلاف السنين طوروا إحساس حاد بمحيطهم الجغرافي، والملاحة عبر الأقمار تمنع تدريب العقول البشرية، وتتسبب في تدهور تلك الحاسة في أدمغتهم، ما يفقد الإنسان القدرة على تذكر الاتجاهات والملاحة.
ويعتقد باري ان الحل يكمن في إغلاق تطبيقات الملاحة والاعتماد على فطرة العقل البشري.
كثُر الحديث مؤخراً حول ما قامت به شركتا جوجل وآبل الأمريكيتان باستبدال اسم فلسطين على الخارطة بإسرائيل، حاولنا أن نجري عملية بحث على المحرك جوجل وأن نشرككم مشاهدينا في عملية البحث هذه.
عند البحث عبر الشبكة العنكبوتية ومن خلال المحرك جوجل عن دولة فلسطين، تبتعد الإشارة حتى تصل للمحيط الأطلسي، وتتفاجأ بأنه لا شيء في هذه المنطقة سوى مياه المحيط، بينما لو قمنا بالبحث عن كلمة إسرائيل سنجد المؤشر يتجه فوراً نحو فلسطين التاريخية.
شطب محركات البحث الإلكترونية لفلسطين عن خارطة الكرة الأرضية رأت فيه الفصائل الفلسطينية تماشياً واضحًا مع الخطوات الأمريكية والإسرائيلية الرامية لطمس الهوية الفلسطينية.
وقال فوزي برهوم، القيادي في حركة حماس، “إن ما جرى من شركتي (جوجل وآبل) هو إسهام واضح في تصفية القضية الفلسطينية”.
وقال هاني ثوابتة، القيادي في الجبهة الشعبية، إن “شطب اسم فلسطين من على خرائط جوجل انحياز كامل للعدو الصهيوني الذي يسعى لمحاربة المحتوى الفلسطيني”.
هذا التغيير من قبل شركات عالمية دفع فصائل فلسطينية للمطالبة بضرورة التحرك الدولي لحماية فلسطين من التهويد على الأرض وأيضًا على مواقع البحث الإلكترونية المختلفة.
وقال إياد الدريملي، مفوض الإعلام في التيار الإصلاحي بحركة فتح، إن “المؤسسات الدولية يجب أن تتحرك وبسرعة لحماية الحقوق الفلسطينية التي أقرتها الشرعية الدولية”.
محاولة جديدة لطمس فلسطينية الأرض يعيد للذاكرة ما حدث في النكبة الفلسطينية عام 1948.
وطالبت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة المجتمع الدولي بضرورة الضغط على شركتي جوجل وآبل بعد استبدالها لفلسطين بإسرائيل على الخارطة الإلكترونية.
عادة ما يشعر كبار السن وخصوصا مرضى “ألزهايمر” بعدم الأمان والتهديد لما يعانونه من نسيان وتذكر مفاجئ بشكل غير منتظم.
وأثبت العلماء أن وجود الحيوانات الأليفة في حياة هؤلاء مهم للغاية لما توفره من حب واهتمام بالمرضى، لكن في الوقت نفسه لا يقوى كبار السن على تحمل أعباء رعاية الحيوانات، هذا الأمر جعل مواطنا أمريكيا يبتكر جروا آليا يقوم بتلك المهمة دون أي مجهود.
يذهب البعض إلى أن الكلب هو أفضل صديق للإنسان.. لكن بالنسبة لكبار السن ومن يعانون من مرض ألزهايمر فإن رعاية الحيوانات الأليفة قد تمثل تحديا ملحوظا..
علماء أمريكيون أدركوا أهمية الحيوان الأليف لكبار السن بما يوفره من رفقة وحب غير مشروط.. فقاموا بتطوير جروا أليا لا يحتاج للرعاية التي يحتاجها الحيوان الحقيقي.
والكلب الروبوت هو جرو (لابرادور) ذهبي شبيه بالحقيقي يستجيب لأوامر اللمس والصوت ويحرك ذيله أيضا.
ويعد ذلك الاختراع الاختراع المتطور من بنات أفكار توم ستيفنز، وهو رجل أعمال من ولاية كاليفورنيا، واستلهم فكرة الروبوت الكلب بعد تشخيص والدته بالزهايمر عام 2011، ما أدى لابتعادها عن كلبها المفضل.
ويقول توم ستيفنز، مخترع الروبوت الكلب، إنه بدأ في اختبار إصدارات مختلفة من الروبوتات لمعرفة ما يحبه كبار السن وما وجده أنهم يفضلون بشدة الأشياء التي تتحرك بواقعية في مقابل الحيوانات المحنطة على سبيل المثال.
وتقول كارولين جيبسون، ممرضة بدار مسنين ، إن وجوه المقيمين في دار الرعاية تضييء من السعادة بمجرد دخول الكلب الروبوت الغرفة، حيث يستمتعون كثيرا بالتفاعل معه فهو يقلل من مستويات القلق لديهم ويشعرهم بالأمان.
وسيتاح الكلب الروبوت في الأسواق مع بداية العام المقبل، وسيكلف حوالي 450 دولارا أمريكيا.
غير مجهولون اسم مجلس النواب المكسيكي على خدمة خرائط جوجل أمس، الثلاثاء، إلى “مجلس الفئران”، في أحدث سخرية من الطبقة السياسية في البلاد.
واستخدم المجهولون كلمة (راتا)، وتعني (فئران) بالإسبانية، كما تعني اللصوص في اللغة الدارجة بالمكسيك.
وقالت شركة جوجل مكسيكو، في بيان، “تعمل أطقمنا على حل هذه الحادثة بسرعة”، وأوضحت أن أسماء الأماكن على خدمة الخرائط الإلكترونية ترد من أطراف ثالثة ومصادر عامة ومساهمات من المستخدمين.
وهذا ثاني هجوم من نوعه خلال أيام قليلة.
ففي مطلع الأسبوع، ذكرت وسائل إعلام مكسيكية، أن مقر الرئاسة ظهر على خدمة خرائط جوجل باسم “المقر الرسمي للفساد”، قبل أن تقوم جوجل مكسيكو بحذف الاسم من على الخريطة، وتعتذر عن “المحتوى غير اللائق”، الذي وضعه أحد المستخدمين.
وتواجه حكومة المكسيك احتجاجات وإغلاق طرق ونهب متاجر منذ بداية عام 2017، بعدما زادت أسعار الوقود زيادة كبيرة على خلفية قرار وزارة المالية تحرير السوق، وإنهاء العمل بنظام أسعار البنزين التي تحددها الدولة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
