أصرت الشابة السورية دعاء البسطاطي التي ولدت دون ذراعين على أن تكون أيقونة يحتذي بها الأصحاء، فاحترفت الرسم حتى أصبحت تجيد كافة أنواعه الى جانب قيامها بالمهام المنزلية اليومية.
استطاعت البسطاطي بعد جهودها الكبيرة إقامة معارض خاصة بها في دمشق وحلب.
وتقول البسطاطي: “دعمتني أختي في البداية وشجعتني، وواجهت الكثير من الصعوبات في دراستي حيث لم يكن المكان مهيأ لمن هم مثلي، ولكني استطعت بفضل الإرداة تعلم الكثير من الأشياء دون الحاجه إلى ذراعين”.
المزيد من التفاصيل في سياق التقرير عبر برنامج يوم جديد على قناة الغد.