البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 41 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش
جمال زقوت يكتب: لن تهزموا إنسانيتنا
في أحد المشاهد التي عرضها نشطاء السوشيال ميديا ظهرت عشرات، وربما مئات القطط، في باحة مستشفى ناصر في مدينة خان يونس، وهي تركض بصورة هستيرية تبحث عن بقايا طعام، أو ربما بقايا جثث لم تُوارى التراب. مشهد لوحده كفيل بإظهار المجاعة التي تضرب حياة الناس في قطاع غزة بفعل حرب الإبادة، وهذه المرة بسلاح التجويع الفتاك.
كما وثقت الروايات العالمية في معظم الحروب غير العادلة ضد الإنسانية، فقد أظهرت الحرب على شعبنا مدى طاقة الحب الكامنة في قلوب أطفال غزة، فعشرات المشاهد وثقت أطفالاً يحرصون على حماية قططهم من الموت، بل ويحملونها بين ضلوعهم في رحلة النزوح كما لو كانت قطعة من أجسادهم، وجزءًا لا ينفصل عن حياتهم التي يطاردها القتل والموت في كل زاوية. إلا أن هذا التجويع وشحة الغذاء والماء لم يحل دون أن يتقدم أحد هؤلاء الأطفال الذي لم يتجاوز العاشرة من عمره، وقد ظهر مرتديًا رمز السلام على بلوزته الرثة، وهو يحمل علبة مرتديلا ليطعم بها القطط الجائعة، حيث ألقى به النزوح مع عشرات القطط فريسة للجوع .
لعل الرسالة العفوية التي أرادها هذا الطفل، أو من وثق عطفه على القطط، بأن أطفال وأهل القطاع ورغم مشاهد الموت التي أرادت سلب إنسانيتهم قبل اقتلاعهم من بيوتهم وأرضهم، لن يسمحوا للغزاة القتلة بأن يصادروا إرادتهم في الحياة، و أنهم سيتقاسمون كسرة خبزهم وما تيسر من غذاء مع قططهم تمسكاً وتأكيداً على إنسانيتهم التي باتت تحرك الإنسانية على اتساع الكون.
ما يمارسه الغزاة من تجويع وقتل الجوعى باستهدافهم المتكرر هي رسالة الموت، بأن لا حياة لكم هنا، إلا أن مشهد الطفل وهو يشارك ما تيسر له من طعام مع القطط الجائعة، هي رسالة النصر الأقوى التي تقول لمجرمي حرب الإبادة بأن هنا حياتنا وهذا وطننا الذي لا وطن لنا سواه، وسنظل هنا نزرع الداليا والزيتون ونطعم قططنا إلى الأبد، تماماً كما وثق أحد الڤيديوهات طفلاً يزرع نبتات خضراء عند حافة الخيمة التي نزح إليها، وظل يرعى هذه النبتات بما تيسر له من ماء .
هذه قصة الفلسطيني الذي تشرَّب حكاية النكبة في مخيمات القطاع، وكيف قاوم أجداد هؤلاء الأطفال جريمة الاقتلاع في مخيمات البؤس التي باتت معاقل الثورة والانتفاضات. فبعد خمسة وسبعين عاماً على النكبة التي قذفت بأبو إياد الفلسطيني الذي أرادوه بلا هويه، وأبو جهاد الذي غادر بيته طفلاً ليعود إلى كل بيت بكاه شهيداً في فلسطين وحمل نعشه على الأكتاف في مخيمات اللجوء، وذات الأمر لجورج حبش ابن اللد وضمير الثورة، وأحمد ياسين الذي هاجر طفلاً من قرية الجورة، وإدوارد سعيد أحد أبرز قادة الفكر الإنساني، وياسر عرفات أبو الوطنية الفلسطينية؛ بعد هذه السنوات الطويلة من الصراع على الهوية والرواية أدركت إسرائيل الصهيونية أنها لن تنجح في إلغاء الوطنية الفلسطينية التي يتوارثها الناس كمكون جيني في دمهم النازف. هذا ربما ما يفسر غريرة عنصرية المجرم الدموية، الذي يستهدف الأطفال في أحضان أمهاتهم والأجنة في بطونهن، والخدج في حضّاناتهم. إنها جريمة الإبادة بما تفضح ذعر الغزاة المجرمين من أطفال اليوم.. قادة المستقبل، وهم يتشربون الوطنية بالفطرة في مواجهة الإجرام والاقتلاع. إلا أنهم وكما ظهر ذلك الطفل يطعم القطط الجائعة، يختزنون في قلوبهم إنسانية تعري عنصرية هؤلاء الغزاة، فلا بد لها أن تنتصر .
لقد حركت حرب الإبادة ما كان مسكوتاً عنه على مدار ما يقارب قرناً من التضليل المنظم والتطهير العرقي، حيث احتكرت رواية الغزاة المشهد الكوني، وكادت أن تنجح، لولا مشاهد البطولة الإنسانية في مواجهة ذعر المجرمين، ومشاهد الحياة في مواجهة الموت وعنصرية التمادي في محاولة الإطاحة بإنسانية الفلسطيني، بما في ذلك محاولات احتكار واستثمار كارثة الهولوكوست في صناعة كارثة النكبة، الأمر الذي كما يبدو أيقظ وما زال يوقظ الضمير الإنساني الذي يقف دومًا على ضفة الحياة من التاريخ، بما في ذلك في أوساط واسعة من اليهود ضحايا الهولوكوست الذين يرفضون تكرار ما جرى ضدهم بأن يتم باسمهم ضد إنسانية الفلسطيني. هذه حتمية التاريخ والتي بحاجة لمن يحركها، فلا يكفي أن تكون دماء أطفالنا هي من يحرك عجلة هذا التاريخ الإنساني. فمن حق من يقفوا على مسار الكرامة الإنسانية في التاريخ أن يسألوا: أليس من حق هذا الشعب الذي يصوب تشوهات وزيف ما كاد أن يبدو أنه الحقيقة، ويُظهر مجددًا بصورة جلية مكانة العدالة في الفكر الإنساني؛ بأن تكون له قيادة جادة بحجم تضحياته العظيمة، وليس مواصلة تسول الفتات ؟!
جمال زقوت يكتب: الانزلاق الداخلي خدمة لرواية الاحتلال
يبدو أن الرأي العام الدولي بات يدرك طبيعة ومدى التضليل الذي تأسست عليه حرب الإبادة الإسرائيلية ضد شعبنا في قطاع غزة، والتي باتت تحصد حياة الأطفال من الجوع والجفاف، ذلك دون أن تتوقف ماكينة القتل عن الاستهداف الجماعي لحياة المدنيين وقتل عائلات بأكملها. فالإعلام الأميركي والغربي بشكل عام، والذي سبق أن وضع مصداقيته على المحك بفعل انزلاقه الكامل في تبني وترويج الرواية الرسمية الإسرائيلية حول السابع من أكتوبر، والتي استندت إلى ما يعرف بـ «الهسبراه» أي «جهاز الدعاية الإسرائيلية وهندسة الجمهور الغربي»، وفبركة هذا الجهاز وترويجه لسلسلة من الأكاذيب التي استهدفت تحضير الرأي العام الغربي، وكذلك داخل إسرائيل لتبرير مخططات الجرائم وحرب الإبادة، وكأنها “حرب عادلة للدفاع عن النفس” في مواجهة ما أسماه نتانياهو بـ «الداعشية الجديدة» و«النازية الجديدة» في محاولة منه ليس فقط لدعشنة حماس، بل وكذلك لشيطنة المدنيين في قطاع غزة، وبما يشمل حتى النساء والأطفال، حيث اعتبر الرئيس الإسرائيلي هيرتسوغ بأنه لا يوجد في قطاع غزة مدنيون، وقام شخصيًّا بالتوقيع على القذائف التي استهدفت هؤلاء المدنيين، سيما الأطفال والنساء الذين لا حول لهم ولا قوة.
استهداف الصحافيين لإخفاء الإبادة
المشاهد التي تمكَّن نشطاء الإعلام الاجتماعي في قطاع غزة من خلالها نقل حقيقة ما يجري من إبادة وتدمير شاملين، كسرت الستار الحديدي الذي حاولت «الهسبراه» إحكامه لإخفاء بشاعة الجرائم، مستهدفة ما يزيد على المئة وثلاثين صحافيًّا، حيث انتشرت هذه المشاهد البشعة عبر وسائل التواصل كالنار في الهشيم، وبات من الصعوبة بمكان حتى لبايدن وبلينكن وغيرهما من زعماء الغرب إخفاء حقيقة المجازر التي استهدفت، ولا تزال تستهدف، ترويع المدنيين الغزيين بهدف تهجيرهم، أكثر مما تدعيه إسرائيل بأن حربها تهدف إلى اجتثاث حماس، حيث أن هذا الادعاء وباعتراف قيادات عسكرية هدف زائف، ولا يمكن تحقيقه.
مناهضة الحرب وهزيمة الهسبراه
حيوية وثبات واتساع حركات مناهضة الحرب الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، والتي نجحت، ليس فقط في هزيمة دعاية الهسبراه، بل أعادت معادلة الصراع وجذور القضية الفلسطينية إلى حقيقتها، وبدأت تحقق تقدمًا في إعادة تصويب مضامين الرواية الفلسطينية لشعب يناضل على مدى أكثر من مئة عام في مواجهة الهجمة الصهيونية ومخططات طمس الهوية واقتلاع الوجود الفلسطيني من أرضه منذ النكبة قبل ما يزيد على خمسة وسبعين عامًا حتى اليوم، ومن أجل نيل شعب فلسطين حريته وكرامته الإنسانية والوطنية وحقه الطبيعي في تقرير مصيره .
تراجع فرص بايدن الانتخابية بسبب الحرب
اقتراب موعد الانتخابات الأميركية، وإصرار نتانياهو حتى على عدم أخذ نصائح بايدن في الاعتبار، والتي هي في وقائع الحرب لا تتناقض كثيرًا مع مخططات حكومة الحرب الاستراتيجية إزاء حماس وقوى المقاومة، ولكنها لا تضعه في مزيد من الحرج الذي بات فاضحًا، ولا يمكن تجاهله، سيما مع قاعدته الانتخابية سواء في أوساط الشباب وداخل التيار التقدمي للحزب الديمقراطي وأوساط واسعة من اليهود أو في أوساط الجاليات التي كان لها الدور الحاسم في نجاحه في الانتخابات السابقة «العرب والمسلمون والأفارقة واللاتينيون»، الأمر الذي بات يهدد فرص نجاحه بخطر داهم، وهو ما يعني بالنسبة للإدارة وقادة الحزب الديمقراطي، وكأن نتنياهو يستثمر الوقت والتعارض مع إدارة بايدن بما يخدم عودة ترامب للبيت الأبيض، حيث يدرك مدى دعمه لنتنياهو كأولوية قبل إسرائيل.
الديمقراطيون: نتنياهو ضل الطريق
هذه التحولات وغيرها بدأت تؤثر بصورة جدية في العلاقة بين بايدن ونتانياهو، والتي وصلت حد إعلان زعيم الأغلبية الديمقراطية تشاك شومر اعتبار أن نتنياهو بات يشكل خطرًا على إسرائيل، ويدعو من موقعه كأكبر المناصرين لها إلى انتخابات لتصويب مكانة إسرائيل دون عبث نتنياهو، الأمر الذي أثنى عليه بايدن وتلاه رئيس لجنة العلاقات الخارجية في الكونجرس، ما يظهر وجود موقف أميركي راسخ لإزاحة نتنياهو من المشهد، وربما كمكون من حملة انتخابية مضادة لاستعادة مكانة بايدن في أوساط ناخبيه من هذا المدخل .
تحول نوعي في الإعلام الأميركي والغربي
في هذا المناخ المتغير ولو ببطء شديد في العلاقة بين إدارة بايدن ونتنياهو، يمكن النظر لتقرير شبكة CNN الإعلامية عن قتل المزيد من الأطفال في قطاع غزة بسبب الجوع والجفاف، والذي عرضت فيه المذيعة بريانا كيلار بعضًا من قصص هؤلاء الصغار الذين قتلوا إما نتيجة الغارات الجوية الإسرائيلية أو بسبب الجوع والجفاف، كتحول بارز في الإعلام الأميركي وانتصارًا للانتفاضة الكونية المناهضة للحرب، وسقوطًا مروعًا للهسبراه ومعها أكاذيب نتنياهو وحكومة حربه الفاشية التي لم يستثنها تشاك شومر من هجومه .
لا خيار لشعبنا سوى الوحدة والتوافق
الملفت للانتباه، بل والمثير للحزن، أنه في ظل هذه المتغيرات التي يمكن البناء عليها بما يفتح الطريق نحو فرض عزلة دولية وإقليمية على حكومة الحرب ومساءلتها، بما في ذلك ما يجري في محكمة العدل الدولية، ومحكمة الرأي العام، واستثمار الانقسام داخل المجتمع الإسرائيلي نفسه، وما يتطلبه كل ذلك من وحدة وتوافق فلسطينيين، وبلورة رؤية وخطاب وخطة وأدوات فلسطينية وطنية جامعةً وقادرة على تحقيق ذلك، وبما يشمل تعزيز قدرة شعبنا على الصمود في مواجهة حرب الإبادة والاستيطان والحسم. للأسف فقد تم إدارة الظهر لكل هذه القضايا التي ترقى لحاجة وجودية لقضيتنا وحقوق شعبنا وقدرته على الصمود ومواصلة النضال لاستعادتها، والأخطر هو العودة لخطاب الانقسام وتصفية الحسابات الضيقة، والانزلاق نحو اتهامات أخطر ما فيها هو تبرأة جيش الاحتلال من مسؤوليته عن جرائم الإبادة الجماعية، وتحميلها لأطراف فلسطينية، الأمر الذي طالما سعت إليه حكومة الحرب، وهو ما سيستخدمه نتانياهو للاستمرار في تبرير حربه التي تستهدف الجميع دون استثناء، وفي مقدمتهم أصحاب سياسة استرضاء المحتل بهندسة مستقبل النظام السياسي الفلسطيني من خلف الإرادة والمطالب الشعبية والوطنية، وبما قد يعرض قضية شعبنا وحقوقه الوطنية لأفدح المخاطر، بما فيها خطر التصفية التي هي عنوان وهدف الحرب الغاشمة على شعبنا .
محسن أبو رمضان يكتب: أميركا وإدارة الحرب على غزة
المتتبع للموقف الأميركي تجاه عدوان الاحتلال الغاشم على قطاع غزة، يجد أن الإدارة الأميركية تستخدم أسلوب المناورات بهدف تضليل الرأي العام، مما يساعد في تشجيع دولة الاحتلال للمضي قدما في حرب الإبادة الجماعية التي تشنها على قطاع غزة.
شارك ممثلو الإدارة الأميركية في بداية العدوان باجتماعات مجلس الحرب، ودعموا دولة الاحتلال بالأسلحة، وقاموا بحمايتها بالمحافل الدولية، وخاصة في مجلس الأمن عبر استخدام الفيتو خمس مرات .
صرح ممثلو الإدارة الأميركية في بداية العدوان بأنهم ضد احتلال غزة، وطالبوا بتقليص الخسائر تجاه الفلسطينيين، واحترام القانون الدولي .
ذهبت تلك التصريحات أدراج الرياح، علما بأنها كانت تشكل نصائح لدولة الاحتلال، بهدف حمايتها من نفسها وفق الفهم الأميركي، وذلك بسبب تطرف حكومة اليمين الفاشية .
نجد أن قطاع غزة تم احتلاله، وتم تنفيذ إخلاء قسري لسكانه داخل القطاع، وصولا إلى آخر نقطة بجنوبه، وهي مدينة رفح، وممارسة حرب التجويع بحقهم على الرغم من أن الإعلام الأميركي أصبح يركز على المساعدات، بهدف تضليل الرأي العام، وذلك بدلا من التركيز على العدوان والدمار والعقاب الجماعي .
ركزت الإدارة الأميركية مؤخرا على منطقة رفح، وحذرت من مخاطر تنفيذ عملية عسكرية برية احتلالية عليها، بسبب وجود أكثر من مليون وثلاثمائة ألف نازح، اضطروا للتوجه جنوبا بسبب القصف الوحشي الذي وضع المدنيين في عين العاصفة وفي دائرة الاستهداف، حيث أن جل الشهداء والجرحى والمفقودين من النساء والأطفال.
جاء التحذير الأميركي مخففا، بل هو أقرب إلى التنبيه والنصح، حيث تم اشتراط تنفيذ العملية العسكرية بتوفير خطة لإخلاء المدنيين في مناطق، أو ما سمي بجزر إنسانية.
وعليه.. فمن الممكن أن تدعي حكومة الاحتلال انها قامت بتحديد الخطة، وتعمل على إعلانها للسكان بهدف إخلائهم إلى (مناطق آمنة فى كل من خان يونس والمنطقة الوسطي).
لقد سبق وأن أعلن جيش الاحتلال عن (مناطق آمنة ) جنوب الوادي، ثم قام بقصف السكان المتوجهين إليها وبالشوارع التي أعلن أنها طرق (آمنة) أيضا .
وعليه.. فمن المتوقع تكرار المشهد في حالة رفح، وستقوم أميركا في هذا السياق بتبرئة دولة الاحتلال كالعادة، بحجة عدم انصياع السكان أو وجود مسلحين، وغيرها من الحجج التي ستسوقها أميركا دفاعا عن ربيتها أمام العالم .
التنبيهات الأميركية ترمي للتغطية على جرائم دولة الاحتلال، بما يساهم في المشاركة العضوية معها في أعمال الإبادة الجماعية.
لذلك لا أرى أية جدية في التحذيرات الأميركية بخصوص رفح، بل تهدف إلى حماية دولة الاحتلال أمام العالم بحجة توفير خطة لإخلاء المدنيين .
ما يؤكد عدم جدية أميركا وأنها لم تتخذ أي إجراءات جادة ضاغطة على حكومة الاحتلال.
تستطيع الولايات المتحدة إذا أرادت وقف الحرب والعدوان، وليس إدارته بما يمكن دولة الاحتلال من تنفيذ مخطط التطهير العرقي الذي تنفذه بوتائر مرتفعة، وأمام شاشات التلفاز منذ ستة أشهر.
إن وقف شحنات الأسلحة وعدم استخدام الفيتو سيؤدي بالضرورة إلى وقف حرب التجويع والتهجير والإبادة الجماعية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]