البث المباشر
-
الآن |
منذ 6 ساعة
جمال زقوت يكتب: كي لا تصبح الحرب استكمالاً للنكبة
صحيح أن الحرب العدوانية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لم تنجح حتى اللحظة في تحقيق أيٍ من أهدافها العسكرية المعلنة، ولكن دون أدنى شك فقد نجحت في اختراق موسوعة جينيس في معدلات قتل الأطفال والنساء والشيوخ والمدنيين الأبرياء، وتدمير كل مقومات وعناصر الحياة الضرورية لمجرد القدرة على البقاء.
وهي بهذا استحقت بجدارة أن تُسمى حرب الإبادة والتطهير العرقي. فأن تستمر حالة المقاومة في مختلف مناطق القطاع وليس فقط من جنوبه، ذلك يعني أن ما تروجه إسرائيل حول قدرتها على اجتثاث المقاومة، وأنها فقط بحاجة للوقت لتحقيق ذلك، ليس أكثر من وهم، وربما أن نتنياهو ومجلس حربه أكثر من يدركون هذه الحقيقة المرّة على مستقبلهم.
لا شك أن حرب الإبادة التي اتسمت بالرغبة الانتقامية استهدفت تقويض الحاضنة الشعبية للمقاومة، وعلينا أن ندرك أن قدرة الناس على الاحتمال هي قدرات متفاوتة، وبهذا المعني، فإنها قد ألحقت ضرراً مهما كان ذلك محدوداً، في مدى استمرار التفاف الناس حول المقاومة، ولكن ما يجب إدراكه هو أن الهدف الجوهري لهذه الحرب هو تصفية الوجود الفلسطيني في قطاع غزة، تمهيداً لتصفيته في سائر أرجاء الضفة الغربية، بما فيها القدس، وربما يشمل في مرحلة لاحقة شعبنا داخل 48.
فحرب الإبادة والتصفية تسير على سكتين متزامنتين: هما الإبادة الجماعية في القطاع والضم المتسارع في الضفة الغربية، وكلاهما يهدف لاقتلاع شعبنا وتهجيره من أرض وطنه.
في هذا السياق، يمكن فهم حرب التجويع التي تهدف لإنهاك الحاضنة الشعبية للمقاومة ودفع الناس للخلاص الفردي بحثاً عن لقمة الخبز، وهو ما يفسر المشاهد المأساوية التي صممتها حكومة الحرب بعناية من خلال القتل الجماعي للباحثين عن الدقيق أو الخبز، أو الراكضين خلف مظلات إلقاء وجبات التضليل بادعاء محاولة إغاثة الجوعى من الأطفال والنساء.
فكلها مشاهد صممها خبراء الحرب النفسية، والتي تستهدف تفتيت الشعور الجماعي ومتطلبات مواجهته، كما تهدف إلى تضليل الرأي العام المتنامي في مناهضة الحرب وإلحاق الأذى المعنوي العميق بروح التضامن الجمعي الذي ميز الفلسطينيين منذ النكبة وما قبلها، بإظهار وترويج مشاهد البحث عن الخلاصات الفردية لهذا النسيج الذي طالما كان متماسكاً، وأظهر وما يزال قدرة كبيرة على الصمود.
فإدارة بايدن المنخرطة في الحرب بكل أبعادها تسعى لتضليل واحتواء مناهضي الحرب في المدن الأميركية وعواصم العالم، بالتباكي على الأزمة الإنسانية الكارثية التي تخلفها حربهم القذرة، في وقت أنها الدولة الوحيدة القادرة على ليس فقط مجرد وقف الكارثة، بل وإنهاء الحرب فوراً لو أرادت ذلك .
الأمر الذي يحتاج لوقفات جدية هو طبيعة العجز العربي، وحالة الانتظار والصمت الملازمتين لموقف القيادة المتنفذة والمهيمنة على القرار الفلسطيني.
ففي وقت تسعى فيه الإدارة الأميركية لإنشاء ممر وميناء بحري مؤقت للتغطية على شراكتها في الحرب، فهي تدرك أن ذلك يحتاج لأسابيع وربما أشهر، بما يعني أن الحرب مستمرة وستطول، هذا في وقت أن آلاف الشاحنات المحملة بالمواد الإغاثية تنتظر عند بوابة معبر رفح منذ أشهر لتسد رمق المكلومين المتضورين جوعاً داخل القطاع.
فهل تريد واشنطن اقناعنا بأنها عاجزة عن إلزام إسرائيل بإدخال هذا الشاحنات المتراكمة داخل معبر رفح، بينما ستكون قادرة على إلزامها بذلك عبر ميناء لم يُنشأ بعد؟ أم أن هناك من النفاق ما يتسع لحجم الجريمة التي تُخَطط لمستقبل شعبنا في القطاع والمستقبل الفلسطيني برمته؟
المقاومة تواجه مخططات الاحتلال في الميدان، وهي كذلك تفاوضه وحيدة دون أي غطاء سياسي فلسطيني رسمي، وهذه مفارقة غير مسبوقة، بينما جريمة التجويع مستمرة ومعها مخططات التهجير دون أي فعل رسمي يتجاوز الوصف والإدانة الخجولة والمكررة، وكأن ما يواجهه أهلنا في القطاع يخص شعباً حتى غير شقيقٍ، أو أن جريمة الإبادة الجماعية فيه معزولة عن مخططات ضم الضفة والتصفية المتواصلة للحقوق والقضية الفلسطينية برمتها.
كيف يمكن للمقاومة دون إسناد وطني ورسمي للمطالب الوطنية العادلة التي تقدمها أن تكون قادرة على التفاوض من أجل وقف العدوان وإطلاق النار والانسحاب من القطاع وإعادة النازحين إلى بيوتهم وإدخال كل مواد الإغاثة المتكدسة، وهي ذاتها المطلوب تصفيتها في هذه الحرب، بغض النظر عن مدى قدرة إسرائيل على تحقيق ذلك أم لا؟ ولماذا تتردد القيادة المتنفذة في الذهاب لحكومة وفاق وطني في إطار مرجعية وطنية تمثلها منظمة التحرير الفلسطينية التي تضم الجميع، الأمر الذي يحظى بإجماع شعبي ووطني وفصائلي؟!.
فمثل هذا الموقف سيبقي الحالة الفلسطينية حبيسة نظام الانقسام الذي شكل وما زال يشكل رافعة مشروع نتنياهو لتصفية القضية الفلسطينية، في وقت أن الإنجاز الوحيد الذي يُمكن أن نخرج به من هذه الحرب العدوانية وصمود شعبنا في مواجهتها، هو استعادة الكيانية الموحدة ومؤسساتها الوطنية الجامعة القادرة على استثمار التحولات الكونية، وتحويلها إلى مواقف وسياسات لعزل الاحتلال، وتمهيد الطريق للخلاص الوطني ودحر المحتلين واستعادة حقوق شعبنا الوطنية كافة.
إن الإجابة الشافية على هذه الأسئلة وغيرها هي برسم كل الوطنيين الفلسطينيين كي لا تذهب تضحيات شعبنا هدراً، وكي لا تصبح هذه الحرب استكمالاً لنكبة عام 1948.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
عطا زويدي يكتب: إلينا نحن الغزازوة
غزة ليست جغرافيا، بقدر ما هي قضية ورأي وموقف ومثال يؤكد قناعاتنا حول الظلم والعدل في العالم.
هذا ليس استخلاصا نظريا، بل واقع يعيش معنا في نقاشاتنا.
يحدث أن يتحدث غزاوي مع عرب آخرين، تجمعهم منابر الغربة، تلك الطاولات المرمية على ممرات متجمدة يذيبها الحديث عن الحرب.
يعترض «الغزاوي» على تحليل «الدويري» على اعتبار انه لا يعرف غزة ولا يجيد نطق حواريها.
يندفع المغاربي أو ذاك من الشام، فيعترض على «الغزاوي».
يتحرك الكلام بين شرق وغرب، ويرسو على ما يلي:
القضية الفلسطينية تطورت في وعي محيطها، ولمحيطها موقف منها، يشبه العقيدة.
هؤلاء صار لرأيهم وزن، وهم أكثر عددا من أصحاب الأرض الجغرافيين.
يقول الفلسطيني أحيانا: إن قضيته فلسطينية، وللفلسطينيين وحدهم حق تقرير «التصور» أو «السردية» عن قضيتهم.. غالبا ما يقولها الفلسطيني إشعارا للآخرين
بتخليهم عن غزة.
أعتقد أن الفلسطيني مطالب بأن يدرك الفرق بين قضيته في أبعادها المحلية، وأبعادها العالمية والإنسانية.
ليست الوقائع وحدها من تخلق التصورات، بل من يفعل ذلك في الغالب، هي المشاعر والانطباعات والرغبات، وبذلك، تصبح هذه كلها واقعا، حتى وإن كانت بعيدة عن الوقائع.
أعتقد أن الفلسطيني مطالب بتطوير خطاب، يستوعب الفروقات، ويتفوق عليها.
أن لا يُغرق الآخرين في زواريب المحليات، وينسى أن له دورا آخر، في المشاركة والنقاش على منابر لها وعيها الخاص، والأخطر، أن نسهم نحن الفلسطينيون في تشويش وعي الآخرين، عبر التورط في الخلافيات والتشعبات.
وجود أكثر من تصور عن حياتنا وقضيتنا، صحي للسردية الحية بالتفاعلات.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
ماجد كيالي يكتب: نقاش مع حركة حماس في وثيقتيها 2017 و2024
هذه محاولة لعقد مقارنة بين وثيقتين صدرتا عن حركة حماس، الأولى، صدرت في العام 2017، والثانية صدرت قبل أيام (يناير/كانون ثاني 2024)، وفي حين أن الأولى صدرت في ظرف كانت فيه تلك الحركة الصاعدة في المجال السياسي الفلسطيني تحاول تعزيز شرعيتها الكفاحية والسلطوية، بشرعية وطنية، فإن الثانية صدرت في ظرف تحاول فيه ترسيخ مكانتها كطرف مقرر في الخيارات السياسية والكفاحية الفلسطينية، بصد محاولات عزلها، بناء على معطيات حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على غزة (حيث سلطة حماس)، منذ أكثر من مئة يوم.
منذ مطلع الوثيقة الأولى (2017) عرفت «حماس» ذاتها، باعتبارها حركة «وطنية فلسطينية إسلامية، هدفها تحرير فلسطين… مرجعيتها الإسلام في منطلقاتها وأهدافها السامية»، وهذا ما تكرر في الوثيقة الجديدة، وضمنه اعتمادها على الأمتين العربية والإسلامية، وتحديدها هدفها، بتقويض المشروع الصهيوني، وتحرير فلسطين، من دون أن تقطع مع هدف الدولة الفلسطينية.
أما بخصوص الوثيقة الجديدة (2024)، فأتت على شكل مرافعة عن حركة حماس، عن خياراتها وسياساتها، وعن طبيعتها، وأشكال كفاحها، عبر خمسة عناوين، الأول: لماذا معركة طوفان الأقصى؟ وفيه عرض لنشوء القضية الفلسطينية، منذ بداية الاستيطان الصهيوني في فلسطين، مرورا بالنكبة (1948) وصولا إلى احتلال الضفة والقطاع (1967) وانتهاج إسرائيل الاستيطان ومصادرة الأراضي والفصل العنصري، وانتهاك المقدسات، والقمع والاعتقال وحصار غزة. الثاني، الرَّد على ادّعاءات وأكاذيب الاحتلال. وأعتقد أن هذا القسم هو الغرض من إصدار تلك الوثيقة، إذ أتى كمرافعة للرد على ادعاءات إسرائيل. الثالث، نحو تحقيق دولي نزيه، تم التأكيد فيه على أهمية البعد القانوني، وعدالة القضية الفلسطينية، في الرأي العام العالمي، باعتبار قضية فلسطين جزءاً من «حالات النضال التحرّري من الاستعمار والاحتلال الأجنبي أو الفصل العنصري في العالم في التاريخ المعاصر». الرابع، تذكير للعالم من هي حماس، وتمييزها نفسها كحركة تحرر وطني. أما الخامس، فأتى تحت عنوان: ما هو المطلوب؟ تم فيه عرض لما يمكن القيام به على كافة الأصعدة لتفويت الاستهدافات الإسرائيلية.
هذه باختصار مضامين الوثيقة، التي تميزت بتكرار كلمة المدنيين الإسرائيليين، 10 مرات، في معرض تأكيد الحركة «تجنب استهداف المدنيين»، ومع إن ذلك ليس جديدا، إذ ذكر مرارا على لسان بعض قادة تلك الحركة (خالد مشعل مثلا)، إلا إن ذلك لم يترسخ كثقافة لدى معظم قياديي وكوادر ومنتسبي «حماس»، الذين ينكرون وجود مدنيين في إسرائيل، ويرون الإسرائيليين ككتلة صماء، ما يفيد إسرائيل ويغذي عصبيتها وعنصريتها التي تتأسس على التوحد في مواجهة الخطر الخارجي.
أما ما يجمع الوثيقتين، فهي محاولة حركة حماس التماهي مع الفكر السياسي الفلسطيني السائد، من دون القطع مع «ميثاقها»، الذي كانت أصدرته لحظة انطلاقها، مع اندلاع الانتفاضة الأولى (1987)، ولا مع واقع كونها حركة إسلامية أو بمرجعية إسلامية.
على ذلك، فإضافة إلى تأكيدها على ذاتها كحركة تحرر وطني، فإن المقاربة الأهم في الوثيقة القديمة والجديدة، تتمثل في التماهي مع الفكر السياسي الفلسطيني السائد، في ثلاثة جوانب، الأول، تمييز «حماس بين اليهود، كأهل كتاب، واليهودية كديانة من ناحية، وبين الاحتلال والمشروع الصهيوني، من جهة أخرى»، ورؤيتها «أن الصراع مع المشروع الصهيوني ليس صراعاً مع اليهود بسبب ديانتهم…حماس لا تخوض صراعاً ضد اليهود لكونهم يهوداً، وإنما تخوض صراعاً ضد الصهاينة المحتلين المعتدين».
أما المقاربة الثانية فتتمثل في الاقتراب من البرنامج المرحلي، بإقامة «دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس، على خطوط الرابع من يونيو/ حزيران 1967، مع عودة اللاجئين والنازحين إلى منازلهم التي أخرجوا منها، هي صيغة توافقية وطنية مشتركة».
وتتمثل المقاربة الثالثة، بأن «مقاومة الاحتلال، بالوسائل والأساليب كافة، حق مشروع كفلته الشرائع السماوية والأعراف والقوانين الدولية، وفي القلب منها المقاومة المسلحة التي تعد الخيار الاستراتيجي لحماية الثوابت واسترداد حقوق الشعب الفلسطيني.»، أي أن الأمر لم يعد يتعلق بالكفاح المسلح لوحده، وهذه مقاربة مهمة وفي محلها وكان تحدث عنها مرارا خالد مشعل القيادي بحركة حماس.
باختصار ثمة في الوثيقتين محاولة للاقتراب من الفكر السياسي الفلسطيني السائد، ولو بشكل متأخر، وتحت متطلبات الحاجة، أو الضغوط الخارجية؛ هذا أولاً. ثانياً، تضمنت الوثيقتان، أيضا، مفاهيم غير واقعية، أو لا علاقة لها بأوضاع الفلسطينيين المتعينة، ولا بالتجربة الوطنية الفلسطينية، بما فيها الحديث عن الأمتين العربية والإسلامية، في وقت نعرف أن الامتين على مستوى الشعوب في حالة مقيدة، بواقع الأنظمة السائدة، فضلا عن افتقاد ما يسمى حلف المقاومة والممانعة (وعلى رأسه إيران) لأي مصداقية، بدليل أفول شعار وحدة الساحات، في الحرب الحالية في غزة. ثالثا، لا أحد يعرف إن كانت تلك الوثيقة تعبر عن تيار معين، إذ يصعب التيقن من كونها تعبر عن تطور في الفكر السياسي لحماس، باعتبار أن عديد من قيادييها يتحدثون بخطابات مختلفة، وأن تعبيرات معظم منتسبيها لم يظهر فيها أي تكيف مع وثيقة 2017 وهذا لا بد سيشمل عدم التكيف مع الوثيقة الجديدة. رابعا، ستظل المشكلة بالنسبة لحماس، كما بالنسبة لفتح، هو ذلك التناقض في طبيعتها بين كونها سلطة على شعبها، وبين كونها حركة تحرر وطني.
أخيرا، فإن حركة حماس، مع هذه الوثيقة أو من دونها، تقف في مواجهة لحظة حرجة في تاريخها، وهذا ينطبق على مجمل الحركة الوطنية، بل والسلطة الفلسطينية، فما بعد حرب غزة ليس كما قبلها بالنسبة للجميع.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]