البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 13 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
منع من التداول
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
السوق الرياضي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش
د.طلال الشريف يكتب: لنبني حزبا للوطن وليس لقادته وأعضائه.. فنحن تحت الاحتلال
البناء الحزبي المطلوب لا يتعلق بهدف حل الأزمة الآنية في نظام الحكم والانقسام، فهذه قضايا أصبحت معقدة جدا، تتداخل فيها عناصر أكثر تعقيدا من موضوع الاحتلال، فمحددات إنهاء الاحتلال محفوظة غيبا عند أي سياسي إما التفاوض أو النضال.
الكثيرون يتصورون أن حل الانقسام وتغيير الحكام سيؤدي إلى إنهاء الاحتلال، فالاحتلال لم ينته قبل الانقسام وقبل فساد الحكام رغم إعاقة هاتين الجزئيتين تطور الحالة الوطنية لإنهاء الاحتلال، ولكنها لم تكن السبب في استمرار الاحتلال، بل كانت الرؤية والأدوات غير قادرة على إنهاء الاحتلال سابقا.
أي أن الخلل كان في مفاهيم الحركة النضالية وكيفية بناء أدواتها، وأول هذه الأدوات هي التنظيمات أي الأحزاب ولم أقصد هنا أدوات تنفيذ برامج الأحزاب سلميا أو عسكريا.
من هنا أتفق مع أي فكرة تطرح تكوين الأحزاب أو الأجسام السياسية، ولكن ما هي هذه الأجسام المطلوبة للتوازي مع قدرات الاحتلال السياسية لتتفوق عليها في لحظات الممارسة الصحيحة فتنهي هذا الاحتلال عسكريا أو تفاوضيا؟
هذا هو الموضوع، بمعنى الحزب القادر على بناء كادر نوعي يلعب سياسة، وأن يكون العضو الحزبي ليس عددا، بل مثقفا عضويا فاعلا وسياسيا قادرا لديه كفاءة متكاملة للعمل السياسي في نظام حزبي ديمقراطي وليس تبعيا وشلليا ومصلحيا، فهذه الثلاث صفات هي أعطاب تنفي القدرة على التمييز والصراع مع الاحتلال، ولن يتقدم حزب يُبنى على تلك الأعطاب، على كفاءة المحتل لطرده، لأنه في الأصل غير قادر على النقد ومواجهة أخطاء القادة والرؤى والخطط، والأهم مثل هؤلاء الأعضاء الحزبيين بالتأكيد هم غير قادرين على تطوير عمل الجسم السياسي، الذي يعملون تحت رايته وقيادته لهزيمة المحتل بالتفوق عليه.
إن أردنا البناء فلنبني متجاوزين الانقسام والسلطة ورجال الحكم، وبوصلتنا تعزيز القدرة السياسية لتفوق قدرات الاحتلال عزيمة وعملا ونظاما، فجميعنا رأى قدرات وخيبات أحزابنا في إدارة شؤون الناس والمجتمع بعيدا عن الاحتلال، رام الله وغزة كنموذج حي.
نبني عضويات حزبية ذات قدرات سياسية وليس هتيفة وشلل ومصالح صغيرة كادت، أو أنها أودت بقضيتنا وأجيالنا وأصبحنا في تيه كبير أساسه العضو الحزبي غير القادر على العمل السياسي الحقيقي.
لنبني حزبا للوطن وليس لقادته وأعضائه.. فنحن تحت الاحتلال.
د. طلال الشريف يكتب: إلى الأمام تيار الإصلاح في معركة الديمقراطية في فلسطين
التهديدات المبطنة، والتخويف، وتحضير الكمائن، وتغيير القوانين، والتآمر، ومحاولات منع الحياة عن شعب طال انتظاره للحظة التغيير لن تجدي نفعا، وسترتد على صناعها.
إن تلك التهديدات والكمائن والطرق الملتوية لم تعد تفيد شعبنا وقضيتنا، وستصبح في لحظة الحقيقة طرقا مقطوعة لا تضمن لمن وضعها مسرباً آمناً للعودة لأنها دعوة للفوضى وإعادة تجديد الديكتاتورية، وحين تخطيء الحسابات، ويحدث ما ليس متوقعاً لمن حفر الحفر، ونصب الكمائن فلن يفيد الندم …
من يضع الأشواك في طريق الآخرين، عليه أن يفكر مائة مرة للحظة لزوم هذا الطريق لرحلة عودة قد تصبح إجبارية، فلماذا يحرق القائد سفن العودة في البحر اللجاج؟ وهل اختار طريق الانتحار؟
هناك في مسيرة الشعوب لحظات، خارج المأمول والمألوف، وخارج الحسابات والتوقعات، والاندفاع نحو ما تتصوره اليوم من ضمان للغد، قد تأتي الرياح بما لا تشتهي سفنه.
.. أشفق على من يحرق سفنه، ولم يكترث بأثر ذلك، ومن يخذله وهم القدرة، فحتى ما تحسبه انتصارا لفرد في الحقيقة غالبا ما يقابله إنكسار لمجموع ولشعب، فهذا البناء أعوج، وما حديث الزمان إلا صدق، حين يخبر أن لا انتصار لفرد على شعب، ولا على حساب المجموع، مهما كبر الفرد، ومهما زُينت القدرة، وأوهمت صاحبها بالانتصار.. الشعوب لا تنكسر ولا تهزم، بل في النهاية تنتصر على جلاديها.
لقد جاءت لحظة الحقيقة، رغم وعورة الطريق، وعسر ولادة التغيير، وما صاحبها ويصاحبها من محاولات الثني والكسر، ولن تفت في عضد تيار الإصلاح الديمقراطي، وبصراحة، هذا التيار وقيادته عصيان على الكسر لمن فكر ويفكر في لي ذراع الحقيقة، فالتيار هو الفتي الأول المفعم بالحيوية، ورائد التغيير في الحالة الفلسطينية المتجمدة، التي فقدت حيويتها بغطرسة حكامها.
التيار الإصلاحي وقادته وعناصره في الميدان، مدركون ما يبيت لهم من نوايا، لكنهم كرماء مع من يحفظ الكرامة، يحترمون قانون التنافس الشريف، وقادرون بجماهيرهم الملتفة حولهم على أفشال من يضمر السوء ومحاولات الخروج عن قانون الشرف التنافسي وبأدواته الديمقراطية.
التيار الإصلاحي مع الكل الفلسطيني نحو غد أفضل لشعبنا، لرفع المعاناة عن كل شاكٍ وباكٍ من شعبنا.
التيار الإصلاحي يرفض الإقصاء والاستئصال للآخرين، وهو قادر على إقصاء من يحاول إقصاءه وهو غير قابل للاستئصال، عقله وقلبه مفتوحان للجميع، وعلى الجميع، ولا يخشى التهديد، وسيقلب التهديد لفرصة، فهو ليس بالعود الهش الذي ينكسر، هو عود يافع فتي في طريقه لإحراز إنجاز نتمنى ألا يكون مفاجئا للسادرين.
التيار الإصلاحي يحترم النظام والقانون الذي يحترم شعبنا، وسيواصل الدفاع عن حق الصغير والكبير حين يتعرض للظلم والاجحاف، أما سوء النوايا ومحاولات التخريب لمسيرة شعبنا العريق نحو نداء الحرية والنزاهة والكرامة والمحاسبة فلن تمر، فقد بلغ شعبنا وتيارنا سن الرشد، وهو قادم بكل ثقة للمشاركة وقيادة عملية النهوض من كبوات زمن الخيبات، منتظراً وشعبنا لحظة استنشاق نسائم الحرية بعد سنوات عجاف من الإهمال والعقاب والحصار والخنق.
جاء الوقت لمحكمة الشعب في صندوق الانتخابات ليحاسب المقصرين، فإلى الأمام يا تيار الإصلاح الفتي لإحراز النصر وتغيير واقع النظام السياسي البائس الذي أوشك أن يدمر قضيتنا وشعبنا.. إلى الأمام وإن الغد هو لصناع الغد الأحرار، ولن يصح إلا الصحيح، وفجر الأمل قد لاح.. وحي على الإصلاح بتيار الإصلاح..
إنها معركة الإصلاح لاقتلاع الفساد وليسمعها المعرضون عن جادة الصواب والمتآمرون على النجاح ليل نهار.
د. طلال الشريف يكتب: حال فتح قبل الانتخابات صحي وحيوي جدًا
قوائم فتح الانتخابية ليست عيبا، العيب فيمن صنع هذه التقسيمات، إن كان شخصا أو ظرفا، ولو نجح برنامج السلام الذي تبنته فتح لكان الوضع بنفس الحالة من الحيوية والاختلاف، لأن في فتح ميزة تختلف عن الآخرين، بأن فيها حرية فكرية حقيقية، وهي مطاطة للمثول أو التمرد.
وجهة نظري الخاصة أن يقبل الفتحاويون هذه الفروع التي تفرعت من فتح، ولديها قدرة على خوض الانتخابات، بعيدا عن المركز، أو الرأس، وخلينا نقول كلمة مركز أفضل، لأن الرأس بيصير عليه جدل، ولأن ليس الفتحاويون وحدهم، بل كل الشعب الفلسطيني، يعتبر كل واحد منا رأسا، وليس فرعا، هكذا نحن الفلسطينيون نعرف جميعا مصطلح “كلنا رووس بصل”.. ونقبله بأريحية.
السيد نبيل عمرو تحدث في فيديو عن كيف تحل مشكلة، أو كيف تدير فتح هذه التعددية في القوائم الفتحاوية قبل الانتخابات؟ وبصراحة يشعر نبيل عمرو بأنه لا يرى الجهد المطلوب ينطلق حتى اليوم للم الشمل الفتحاوي، ومعه حق من غيرته على فتح، وحالها، وأنا منذ مدة طويلة أكتب أن فتح مازالت الأكثر حيوية بين الفصائل الفلسطينية، التي يتفاعل أعضاؤها وقياداتها بشكل طبيعي حيوي، ينم عن حياة حزبية أقل تعقيدا، الأصل فيها ليس التطابق حتى في الحزب الواحد، بل الأصل فيها هو الإختلاف، فالحزب تجمع بشري، والبشر مختلفون مهما حاولوا التجمع، وعند محطات حزبية مهمة، كالنصر أو الهزيمة، تتراجع تنازلات الفرد للجماعة التي تراضى الجميع مسبقا عن التنازل عن خصوصياتهم واختلافاتهم، لتصب فيما تنازل زملاؤه الآخرون عنها، ليشكلوا حزباً ذا موقف واحد، وبعكس الأحزاب الأخرى الجامدة في فلسطين التي لم تشهد حراكات داخلها، رغم منعطفات الهزيمة والنصر إن جاز التعبير، وسبب ذلك الجمود هو فقدانها الحيوية، وما ينم عن أنها حية، وهذا الجمود دليل موت، أو مرض لا يشفى، أو أن هناك عنصرا رادعا قويا يشوبها، أغلب الظن أنها الأيديولوجيا، أو الحتميات المغلقة لطريق الاجتهاد، القامعة لعنصر الحيوية.
فليخض الفتحاويون التجربة كما هم الآن باجتهاداتهم، وبعد الانتخابات يتوحدون، فهم كلهم فتح.. ولن تكون خسائر في المجموع، بل قد يزيد المجموع، ولنعتبرها “خطة ب” دون تخطيط.
الحادث الآن هو نزق السيطرة، لمآرب شخصية فقط، لكن أصوات فتح ومناصريها لن تذهب لا لحماس ولا لليسار هذه المرة ..
اعتبروها أيها الفتحاويون، مواساة، أو نوعا من الخيال، أو العلم، أو صناعة الأمل، أو الوهم، فالواقع يفرض نفسه، وكل واحد عليه أن يقبله كما يفهمه.. “هيك حلها”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]