رئيس غينيا بيساو يحل البرلمان
قال رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو في بيان يوم الإثنين إنه قرر حل البرلمان.
واتهم الرئيس النواب بالفساد، من بين قضايا أخرى.
قال رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو في بيان يوم الإثنين إنه قرر حل البرلمان.
واتهم الرئيس النواب بالفساد، من بين قضايا أخرى.
أفادت مراسلتنا في باريس بأن المشهد السياسي الفرنسي يمر بأزمة، في ظل تخوفات من الوصول إلى لحظة جمود.
وأشارت إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع (ائتلاف معا) الذي يمثل الحزب الحاكم قد خسرا الأغلبية المطلقة، التي تمكنه من تمرير برنامجه السياسي وتحقيق وعوده الانتخابية السابقة.
وقالت، إن سيناريوهات عدة أمام ماكرون في المرحلة المقبلة، إذ يمكنه اللجوء إلى حل البرلمان والحكومة الحالية، والمطالبة بإعادة التصويت، لكنه خيار صعب التنفيذ.
وأوضحت، أن استمرار ماكرون بأغلبية نسبية سيعرقل الكثير من مهام الرئيس، ولن تمر مشروعاته وخططه إلا بعد توافق بين الحزب الحاكم والأحزاب الأخرى.
وأضافت “هناك سيناريو آخر يتمثل في دخول تحالفات للوصول إلى حكومة ائتلافية، وهناك معلومات حول أن ماكرون قد يتحالف مع الجمهوريين الذين حصلوا على 61 مقعدا”.
ولفتت مراسلتنا في باريس إلى أن ذلك التحالف إذا وقع سيحرم الجمهوريين من صفة المعارضة.
وقال تحالف اليسار في فرنسا، إنه يعتزم طرح تصويت من أجل سحب الثقة من حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون في الخامس من يوليو، وذلك بعد فشل ماكرون في نيل الأغلبية المطلقة في الانتخابات التشريعية.
كما سيضطر العديد من حلفاء الرئيس الفرنسي ومن بينهم وزراء في الحكومة للاستقالة من مناصبهم بعد خسارتهم مقاعدهم البرلمانية.
ذلك الوضع الذي تشهده الحياة السياسية والبرلمانية الفرنسية غير مسبوق، بعد أن مُني الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بخسارة الأغلبية المطلقة في الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية التي حقق فيها اليمين المتشدد واليسار اختراقا كبيرا.
ويراقب الفرنسيون بقلق تلك النتيجة، في مجتمع وصلت فيه نسبة الامتناع عن التصويت هذه المرة إلى 54% أغلبهم من الفئات الشابة.
وتعددت أسباب ذلك الامتناع لتبقى النتيجة واحدة هي عدم رضاهم عن الوجوه السياسية.
واعتبرت رئيسة الحكومة اليزابيث بورن أن نتائج هذه الانتخابات تشكل خطرا على البلاد، ودعت القوى السياسية إلى التكاتف، والعمل على بناء أغلبية.
أفاد مراسل الغد من إسلام أباد بأن الرئيس الباكستاني، الدكتور عارف الرحمن علوي أقر اقتراح رئيس الوزراء عمران خان بشأن حل البرلمان وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة، وفق مبادئ الدستور.
وأضاف أن هذا التطور جاء بعد أن رفع رئيس الوزراء مذكرة إلى رئيس الجمهورية مقترحا حل البرلمان تمهيدا لإجراء انتخابات جديدة.
وأوضح المراسل أن ذلك جاء بعد دقائق من قرار نائب رئيس البرلمان قاسم خان سوري برفض مذكرة حجب الثقة عن رئيس الوزراء بحجة أنها تعارض الدستور واللوائح وفق مادة رقم 5 للدستور.
وكانت الحكومة تسعى لإثبات التورط الأمريكي في شئون باكستان الداخلية ومحاولة واشنطن إسقاط حكومة خان.
وكان نائب رئيس البرلمان، الذي ترأس جلسة البرلمان اليوم، ورئيس الوزراء وعدد من وزراء الحكومة قد كرروا نفس اتهامات التدخل الخارجي في شئون بلادهم من خلال قوى المعارضة.
وبذلك نجا رئيس الوزراء الباكستاني من إجراء يهدف للإطاحة به من منصبه.
ونصح خان، في وقت سابق، رئيس البلاد بحل البرلمان، مما قد يؤدي إلى موجة جديدة من عدم الاستقرار السياسي في تلك الدولة المسلحة نوويا التي يبلغ عدد سكانها 220 مليون نسمة.
وقال خان، في خطاب أذاعه التلفزيون: “لقد أرسلت النصيحة إلى الرئيس لحل المجالس”، في إشارة إلى المجالس التشريعية.
ودعا خان الباكستانيين إلى الاستعداد لانتخابات جديدة.
قالت حكومة غينيا بيساو، إن المهاجمين الذين قاموا بمحاولة انقلاب فاشلة هذا الأسبوع كانوا يستهدفون اغتيال الرئيس وكانوا جزءا من مؤامرة جيدة التمويل ومخطط لها بإحكام.
ولم تذكر الحكومة الجهة التي يُعتقد أنها وراء المحاولة التي حدثت يوم الثلاثاء، على الرغم من أن الرئيس أومارو سيسوكو إمبالو أشار في وقت سابق إلى أنها قد تكون مرتبطة بتجارة المخدرات الدولية.
وقالت الحكومة في بيان في وقت متأخر أمس الأربعاء إنه 11 شخصا قتلوا في الهجوم، بينهم سبعة أفراد من قوات الأمن الذين أنقذوا إمبالو ورئيس وزرائه من الموت.
وذكرت الحكومة أن مسلحين مجهولين، يرتدون الزي المدني، داهموا اجتماعا لمجلس الوزراء يوم الثلاثاء آخذين المشاركين على غرة.
وقال البيان “طريقة عمل المعتدين تدل بوضوح أن الهدف من هذا الهجوم المسلح هو قتل جميع السلطات الحاضرة في قاعة مجلس الوزراء”.
أضاف البيان أن أحد المهاجمين كان من أفراد الشرطة العسكرية وأن ثلاثة مدنيين قتلوا إضافة إلى أفراد الأمن السبعة. وما زالت السلطات تبحث عن من يقفون وراء المؤامرة.
وقال إمبالو من قبل إنه لا يعتقد أن الجيش متورط في محاولة الانقلاب هذه.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]