البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 1 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
مصرع 31 شخصا على الأقل في انقلاب حافلة في مالي
قالت وزارة النقل في مالي إن 31 شخصا على الأقل لقوا حتفهم أمس الثلاثاء عندما سقطت حافلة من فوق جسر في نهر بالقرب من بلدة كينيبا بغرب البلاد.
وأضافت أن الحافلة كانت في طريقها إلى بوركينا فاسو عندما وقع الحادث حوالي الساعة 17:00 بالتوقيت المحلي، مضيفة أن ماليين ومواطنين من بلدان أخرى بمنطقة غرب إفريقيا كانوا من بين الضحايا.
وقالت الوزارة إن “السبب المحتمل هو فشل السائق في السيطرة على السيارة”.
وتكثر حوادث الطرق في غرب أفريقيا، نتيجة اكتظاظ وسائل النقل العام في كثير من الأحيان فضلا عن سوء التنظيم.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
متمردو مالي يعلنون سيطرتهم على قاعدة عسكرية أخرى في شمال البلاد
أعلن متمردو الطوارق في مالي، اليوم الإثنين، أنهم استولوا على قاعدة عسكرية أخرى من الجيش في شمال البلاد مع احتدام القتال.
وقال عطاي أغ محمد، المتحدث باسم حركة أزواد المسلحة، للأسوشيتد برس، إن المتمردين استولوا على القاعدة العسكرية في مدينة بامبا بين تمبكتو وغاو، أمس الأحد، في إطار استراتيجية أوسع لإضعاف الجيش المالي.
ولم يعلق المجلس العسكري الحاكم في مالي، على ما إذا كانت القاعدة قد جرى الاستيلاء عليها، لكنه نشر بيانًا، يوم الأحد، على المنصة إكس، عن قتال عنيف دائر بين قواته و«الإرهابيين» في بامبا، وأنه سيجري نشر التفاصيل لاحقا، وتشير حكومة مالي إلى متمردي الطوارق بأنهم إرهابيون.
وقال محمد، إن المتمردين استولوا أيضا على 11 مركبة.
وأضاف، أن الاستيلاء على الموقع في بامبا يهدف إلى حرمان الجيش المالي من قاعدة يمكنه الانسحاب إليها عند سعيه للتقدم نحو معقل الطوارق في كيدال في الشمال.
وتعد أعمال العنف الأحدث في سلسلة من الهجمات المتزايدة التي يشنها المتمردون، ويقول محللون، إن ذلك يشير إلى انهيار اتفاق السلام الموقع عام 2015 بين الحكومة ومتمردي الطوارق الذين طردوا قوات الأمن ذات يوم من شمال مالي، في أثناء سعيهم لإنشاء دولة أزواد هناك.
وستكون القاعدة هي الرابعة التي يسيطر عليها المتمردون منذ أغسطس/ آب، بعد القواعد الأخرى في بوريم وليري وديورا.
وقال المتمردون، إنهم يستعدون للانتقام.
ومما يزيد من تفاقم عنف المتمردين الهجمات المتزايدة التي يشنها المتطرفون الإسلاميون المرتبطون بتنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية، والتي دمرت البلاد لمدة عقد، وأدت إلى انقلابين.
ويكافح المجلس العسكري، الذي استولى على السلطة عام 2020 ومرة أخرى بعد ذلك بعام من أجل وقف الهجمات، وتقاتل قواته منذ ما يقرب من عامين إلى جانب مرتزقة روس من مجموعة فاغنر، لكن العنف تزايد مع اتهام الطرفين بارتكاب انتهاكات حقوقية.
امتد القتال إلى مواقع جديدة في الشمال، إذ شهدت البلاد في المتوسط 4 هجمات عنيفة يوميًّا منذ مطلع العام، بزيادة قدرها 15% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقا لمشروع بيانات مواقع الصراعات المسلحة وأحداثها.
وفي وقت سابق من العام الحالي، طرد المجلس العسكري بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، التي تعمل في البلاد منذ عقد.
ومنذ استكملت قوات حفظ السلام المرحلة الأولى من انسحابها في أغسطس/ آب، تضاعفت الهجمات في شمال مالي.
صحوة الإرهاب في إفريقيا.. مفاتيح التوتر في منطقة الساحل
حذّرت فرنسا، على لسان وزير الجيوش سيباستيان لوكورنو، من «انهيار» منطقة الساحل الإفريقية في ظل تصاعد أنشطة التنظيمات الإرهابية وتراجع حضور باريس في أعقاب سلسلة من الانقلابات العسكرية في بعض دولها.
واعتبر لوكورنو، في حديث نشرته صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية على موقعها الالكتروني، أن الطلب من فرنسا الرحيل كان كافيا ليستأنف الإرهاب نشاطه، وقد تم تسجيل 2500 حالة قتل في بوركينا فاسو على صلة بالإرهاب منذ الانقلاب العسكري في سبتمبر / أيلول 2022.
منطقة الساحل سجلت 43% من مجمل ضحايا الإرهاب في العالم
والمشهد الدموي في منطقة الساحل، كشف عنه وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، خلال اجتماع وزاري للاتحاد الإفريقي خصص لمناقشة التهديدات الإرهابية المتزايدة التي تواجهها دول وشعوب القارة الإفريقية ـ 22 سبتمبر/ أيلول الماضي ـ قائلا: إن منطقة الساحل، والتي تضم 5 دول (موريتانيا، مالي، بوريكنافاسو والنيجر والتشاد)، سجلت لوحدها 43 بالمائة من مجمل الوفيات بسبب الإرهاب في العالم.
وأوضح، بحسب صحيفة «الخبر» الجزائرية، أن الإرهاب يشكّل التهديد الأول للسلم والأمن في إفريقيا، والأحداث الأخيرة أظهرت، بكل وضوح، بأنه إذا كانت هذه التهديدات تراجعت في باقي أنحاء العالم، إلا أنها في تصاعد، بطريقة استثنائية، في قارة إفريقيا وبالخصوص في منطقة الساحل.
- وقال عطاف إنّ «منطقة الساحل الإفريقي أصبحت مرتكزاً لجيوش إرهابية مدججة بأحدث الأسلحة، وتسيطر على جغرافيا واسعة».
الحزام الناري
واللافت أن الوضع الأمني في منطقة الساحل يزداد تعقيدا وتدهورا يوما بعد يوم، خلال السنوات الأخيرة، بسبب الارتفاع غير المسبوق للعمليات الإرهابية في منطقة يصفها الخبراء بـ «الحزام الناري»، بحسب تعبير الباحث الجزائري، طاهر فطاني، في صحيفة الشروق،
وكان الوزير أحمد عطاف، قد شددّ على أن الجزائر لا تستعمل مصطلح «الجماعات الإرهابية» بل «جيوش مسلحة» مدججة بسلاح متطور جدا، بالإضافة إلى اتساع الرقعة الجغرافية التي تنشط بها هذه «الجيوش الإرهابية»، من البحر الأحمر إلى المحيط الأطلسي، وهذا ما جعل منها الأكثر دموية في العالم والأسرع نموا مقارنة بجماعات أخرى في باقي مناطق العالم، كونها المنطقة الأكثر تركيزا للنزاعات المسلحة.
تنامي الحركات الإرهابية مع انعدام الاستقرار السياسي
ويرى «فطاني»، أن انعدام الاستقرار السياسي، ساهم بدوره، في تفشي هذه الظاهرة، حيث تضاعفت في السنوات الأخيرة الانقلابات العسكرية، إذ سجلت 8 انقلابات بين النيجر ومالي وبوركينافاسو وغينيا وتشاد، وهذا ما زاد الوضع تعقيدا نظرا لإضعاف مؤسسات الدولة، خاصة الأمنية منها، وفشلها في احتواء الانتشار العشوائي للسلاح، وهو الوضع الذي يساعد على تنامي الحركات الإرهابية وتقويتها وتوسعها.
منطقة الساحل على صفيح ساخن
والتطورات تمضي على صفيح ساخن في منطقة الساحل، حيث لم تهدأ وتيرة القتال بين المجموعات المسلحة والحكومات.. وتنشط «جماعة نصرة الإسلام والمسلمين» المرتبطة بتنظيم «القاعدة» في قسم كبير من شمال مالي ووسطها وصولا إلى أطراف باماكو، وفي الشمال الغربي عزّزت مجموعات مرتبطة بتنظيم داعش حضورها في منطقة ميناكا.
وبحسب مركز الدراسات الاستراتيجية الإفريقية، مقره في الولايات المتحدة، فإن جزءا كبيرا من شمال البلاد بات بحكم الأمر الواقع تحت سيطرة مجموعات من المقاتلين المتشددين.
- وتتجه مالي لتسجيل أكثر من ألف عملية عنف مرتبط بالمجموعات المسلحة في 2023، وهو ما سيتفوق على مستوى العنف القياسي المسجّل العام الماضي، ويشكّل زيادة بثلاثة أضعاف تقريبا مقارنة بتاريخ سيطرة الجيش على الحكم في 2020.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]