البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 46 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش
أردوغان يواجه منافسًا مهمًّا في الانتخابات المحلية التركية
بدأ الأتراك، اليوم الأحد، التصويت في انتخابات بلدية على مستوى البلاد تركز على مساعي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لاستعادة السيطرة على إسطنبول من منافسه الرئيسي أكرم إمام أوغلو، الذي يهدف إلى تعزيز المعارضة من جديد كقوة سياسية بعد الهزائم المريرة في الانتخابات، العام الماضي.
وجّه رئيس بلدية إسطنبول إمام أوغلو إلى أردوغان وحزبه العدالة والتنمية أكبر ضربة انتخابية منذ عقدين في السلطة بفوزه في انتخابات عام 2019. ورد الرئيس في 2023 بتأمين إعادة انتخابه رئيسًا للبلاد والفوز بأغلبية برلمانية مع حلفائه القوميين.
ويمكن لانتخابات اليوم الأحد أن تعزز الآن سيطرة أردوغان على تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي، أو تشير إلى تغيير في المشهد السياسي المنقسم في البلد ذات الاقتصاد الناشئ المهم. ويُنظر إلى فوز إمام أوغلو على أنه يغذي التوقعات بأن يصبح زعيمًا وطنيًّا في المستقبل.
وفتحت مراكز التصويت أبوابها في السابعة صباحًا (0400 بتوقيت جرينتش) شرق تركيا، بينما يبدأ التصويت في أماكن أخرى الساعة الثامنة صباحًا وينتهي الساعة الخامسة مساء. ومن المتوقع صدور النتائج الأولية بحلول الساعة العاشرة مساء (1900 بتوقيت جرينتش).
وقال فاروق باران (28 عامًا) بعد الإدلاء بصوته في مدينة ديار بكر في جنوب شرق تركيا «استكمل حزب العدالة والتنمية مشروعات مهمة للغاية للتنمية في هذا البلد. يتعين أن يكون (الحزب) قويًّا على المستوى المحلي كي يواصل خدماته».
وتشير استطلاعات الرأي إلى تقارب السباق الانتخابي في إسطنبول، المدينة التي يبلغ عدد سكانها 16 مليون نسمة، والتي تقود الاقتصاد التركي، حيث يواجه إمام أوغلو تحديًا من مرشح حزب العدالة والتنمية والوزير السابق مراد قوروم.
ومن المرجح أن تسهم عوامل في نتائج الانتخابات منها المشكلات الاقتصادية الناجمة عن التضخم المتفشي الذي يقترب من 70 بالمئة، فضلًا عن تقييم الناخبين الأكراد والإسلاميين لأداء الحكومة وآمالهم في التغيير السياسي.
وفي حين أن الجائزة الكبرى لأردوغان هي إسطنبول، فإنه يسعى أيضًا لاستعادة العاصمة أنقرة. وفازت المعارضة بالمدينتين في عام 2019، بعد أن كانتا تحت حكم حزب العدالة والتنمية وأسلافه الإسلاميين على مدى السنوات الخمس والعشرين الماضية.
وتحسنت فرص أردوغان بسبب انهيار تحالف المعارضة الذي هزمه العام الماضي، رغم أن إمام أوغلو لا يزال يحظى بقبول الناخبين خارج حزب الشعب الجمهوري، حزب المعارضة الرئيس.
وكان للناخبين من الحزب الرئيس المؤيد للأكراد دور حاسم في نجاح إمام أوغلو في عام 2019. ويقدم حزبهم، حزب المساواة وديمقراطية الشعوب، هذه المرة مرشحه الخاص في إسطنبول، لكن من المتوقع أن يضع العديد من الأكراد الولاء للحزب جانبًا ويصوتوا لصالح إمام أوغلو مرة أخرى.
وفي جنوب شرق البلاد الذي تسكنه أغلبية كردية، يسعى حزب المساواة وديمقراطية الشعوب إلى إعادة تأكيد قوته، بعد أن أطاحت الدولة برؤساء بلديات الحزب المؤيد للأكراد في أعقاب الانتخابات السابقة بسبب علاقات مزعومة مع المسلحين.
ومن بين العوامل التي تعمل ضد أردوغان زيادة التأييد لحزب الرفاه الجديد الإسلامي بسبب موقفه المتشدد ضد إسرائيل بشأن الحرب في غزة وعدم الرضا عن أسلوب تعامل حزب العدالة والتنمية ذي الجذور الإسلامية مع الاقتصاد.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
هيئة بريطانية: أشخاص يعتلون سفينة قبالة الصومال ويسيطرون عليها
قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، اليوم الثلاثاء، إنها تلقت بلاغا بأن عدة أشخاص اعتلوا سفينة قبالة الصومال ويسيطرون عليها.
وكانت الهيئة قد أشارت في وقت سابق إلى حادث اعتلاء لسفينة على مسافة 600 ميل بحري إلى الشرق من العاصمة الصومالية مقديشو.
وذكرت في بيان «يسيطر أشخاص الآن غير مصرح لهم على السفينة»، مضيفة أن الأشخاص الذين اعتلوا السفينة وصلوا إليها بقاربين أحدهما صغير والآخر كبير.
وقالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري بشكل منفصل إن ناقلة بضائع ترفع علم بنغلادش اعتلاها أشخاص شرقي الصومال.
وأضافت في بيان «ننصح السفن التجارية بالبقاء بعيدا عن هذا الموقع حيث يتم تقييم هذا على أنه حادث مستمر إذ يحاول الجناة السيطرة على سفينة البضائع السائبة».
وإذا تأكد أن الحادث هو هجوم قرصنة، فمن الممكن أن يؤدي ذلك إلى إثارة المخاوف بشأن عودة القرصنة الصومالية إلى الظهور في المحيط الهندي.
______________________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
الاتحاد الأوروبي يدعو لجعل الهدنة الإنسانية في غزة مستدامة وطويلة الأمد
أكد جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أن هناك دعما قويا في القمة لتمديد الهدنة الإنسانية الحالية في غزة لجعلها مستدامة وطويلة الأمد، ترافق العمل من أجل التوصل إلى حل سياسي.
جاءت تصريحات بوريل خلال اجتماع الاتحاد من أجل المتوسط في برشلونة الإسبانية، وقد حضرته الدول الأوروبية والعربية على مستوى وزراء الخارجية، وانسحبت إسرائيل، اعتراضا على الأجندة ومناقشة الحرب.
وقال بوريل «إن هناك أشياء يمكن أن يتفق عليها الجميع، بما في ذلك «لا لعودة حماس إلى غزة، كقوة سياسية وعسكرية» وأضاف: «لقد ألحقت هذه المنظمة الضرر بالجميع، بما في ذلك الشعب الفلسطيني»، حسب زعمه.
وتابع: «الحل هو بعودة السلطة الفلسطينية إلى غزة، لأن الأرض بدون نظام، ستتحول الى الفوضى والعنف والإرهاب والهجرة التي ستكون أوروبا أول من سيدفع ثمنها». محذرا من تحويل غزة إلى مقديشو، في إشارة إلى العاصمة الصومالية.
ودعا بوريل أيضًا إلى إجراء انتخابات في أقرب وقت ممكن لتشكيل سلطة فلسطينية جديدة تمثل غزة والضفة الغربية.
وقال إن أي حديث عن إدارة غزة بعد الحرب يجب أن يركز على الضفة الغربية وقطاع غزة ككيان واحد.
ويعتقد بوريل بأن السلطة الفلسطينية متجذرة داخل غزة أكثر مما هو معترف به، قائلا «إنه على الرغم من خروجها من غزة كقوة سياسية وأمنية في عام 2007، إلا أن السلطة الفلسطينية لا تزال تقدم العديد من الخدمات العامة بما في ذلك الصحة والمدارس في غزة».
وخلال الاجتماع الوزاري في برشلونة، قال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي إن السلطة الفلسطينية ليست بحاجة للعودة إلى غزة، مضيفا: «نحن هناك طوال الوقت، لدينا 60 ألف موظف عام هناك».
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]