زلزال بقوة 6.1 يقع قبالة ساحل وسط تشيلي
قال مركز (جي.إف.زد)الألماني لأبحاث علوم الأرض اليوم الأحد إن زلزالا قوته 6.1 درجة وقع قبالة ساحل وسط تشيلي.
وأضاف أن الزلزال وقع على عمق عشرة كيلومترات.
قال مركز (جي.إف.زد)الألماني لأبحاث علوم الأرض اليوم الأحد إن زلزالا قوته 6.1 درجة وقع قبالة ساحل وسط تشيلي.
وأضاف أن الزلزال وقع على عمق عشرة كيلومترات.
أعلنت تشيلي، الثلاثاء، أنها ستستبعد الشركات الإسرائيلية من أكبر معرض للطيران في أميركا اللاتينية تنظمه سانتياغو في نيسان/أبريل المقبل.
وجاء في بيان لوزارة الدفاع التشيلية “بقرار من حكومة تشيلي، فإن نسخة عام 2024 من المعرض الدولي للطيران والفضاء (FIDAE) المقرر إقامته في الفترة من 9 حتى 14 نيسان/أبريل، لن تشارك فيها شركات إسرائيلية”.
ولم تورد الوزارة أسباب القرار في بيانها، لكن حكومة الرئيس اليساري غابريال بوريتش انتقدت ما وصفته برد إسرائيل “غير المتناسب” على عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر.
وتوعّدت إسرائيل ب”القضاء” على حماس بعد العملية، وبدأت قصفا مدمرا على قطاع غزة أتبعته بعمليات برية تسبّبت في استشهاد 30631 شخصاً، غالبيتهم من المدنيين، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة التابعة لحماس.
واستدعت تشيلي التي تضم أكبر عدد من الفلسطينيين خارج العالم العربي، سفيرها لدى إسرائيل في أواخر تشرين الأول/أكتوبر للاحتجاج على “الانتهاكات الإسرائيلية غير المقبولة للقانون الإنساني الدولي” في غزة.
وانضمت المكسيك وتشيلي في كانون الثاني/يناير إلى الدعوات التي تطالب المحكمة الجنائية الدولية بإجراء تحقيق في ارتكاب جرائم حرب محتملة في الحرب بين إسرائيل وحماس.
وقال سفير إسرائيل لدى تشيلي غيل أرتزيلي لوكالة فرانس برس الثلاثاء إن الحكومة لم تتصل به لإبلاغه بالأنباء المتعلقة بالمعرض الدولي للطيران والفضاء.
وأضاف “لا يمكننا أن نقول إننا فوجئنا بالنظر إلى عقيدة الحكومة (التشيلية) تجاه إسرائيل”.
وأشار المكتب الإعلامي الحكومي إلى ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 133 منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
وقالت وزارة الصحة في غزة إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت 10 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 97 شهيدا و123 مصابا خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأضافت الوزارة أنه لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ويمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
وبذلك ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 30631 شهيدا و72043 مصابا منذ السابع من أكتوبر الماضي.
____________________________
بدأ الدعم العالمي الذي حظيت به دولة الاحتلال الإسرائيلي في التراجع، لا سيما بعد أن عبرت المكسيك وتشيلي، أمس الخميس عن «قلق متزايد» إزاء تصاعد العنف في قطاع غزة في ظل العدوان المستمر منذ شهور، وذلك في إحالة للصراع إلى المحكمة الجنائية الدولية للنظر في جرائم محتملة من قبل الاحتلال.
ولا يعد موقف المكسيك وتشيلي مستغربا فالعديد من دول أميركا اللاتينية أعربت عن دعمها للشعب الفلسطيني وخاصة لقطاع غزة حيث قطعت بوليفيا علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل احتجاجاً على سقوط ضحايا من المدنيين في غزة، واستدعت كولومبيا سفيرها لدى إسرائيل، وكذلك فعلت تشيلي للسبب نفسه.
ودعت دول أخرى في أمريكا اللاتينية، من بينها البرازيل والمكسيك، إلى وقف إطلاق النار، وقال الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، إنّ ما يحدث الآن هو جنون من رئيس وزراء إسرائيل الذي يريد محو قطاع غزة.
كما أدانت فنزويلا جرائم الإبادة الجماعية التي ترتكبها القوات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، وجددت دعوتها للتوصل إلى وقف فوريٍ لإطلاق النار، والبحث عن حلولٍ فوريةٍ استناداً لقرارات الأمم المتحدة من أجل إحلال السلام.
وطبقا لاستطلاع رأي نشرته مجلة التايم الأميركية أمس الأول الأربعاء، نقلا عن شركة مورنينج كونسلت لاستطلاعات الرأي فإن إسرائيل فقدت الكثير من الدعم الشعبي في العالم.
وأشارات المجلة في تقريرها إلى أن نسبة الداعمين لإسرائيل شعبيا انخفضت بنسة 18.5% في الفترة من سبتمبر إلى ديسمبر من العام الماضي.
وأوضح التقرير أن الانخفاض شمل 42 دولة انخفض فيها التأييد لدولة الاحتلال من أصل 43 دولة.
وأكد التقرير أيضا أن النظرة الإيجابية من دول مثل الصين وجنوب إفريقيا وعدد من دول أميركا اللاتينية تجاه إسرائيل تحولت إلى سلبية بالإضافة إلى انخفاض نسبة التأييد في دول مثل اليابان وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة بشكل كبير وملحوظ.
وأكدت شركة مورنينج كونسلت أن هذه البيانات توضح أن إسرائيل تعاني حاليا في المجتمع الدولي وأن الدولة الوحيدة التي ما زالت إسرائيل تحظى بتأيدها ولم تتحول النظرة الإيجابية إلى سلبية بها هي الولايات المتحدة الأميركية حيث انخفض التأييد بمقدار 2.2% فقط.
إلا أن هذا الدعم الأميركي لإسرائيل هو ما أثر على شعبية الولايات المتحدة الأميركية نفسها في العديد من دول العالم وخاصة الدول العربية حيث انخفضت النظرة الإيجابية في الدول العربية وبخاصة مصر للولايات المتحدة من تفضيل إيجابي قدره 41.1 إلى تفضيل سلبي قدره – 14.9 في الفترة من سبتمبر إلى ديسمبر من العام الماضي.
وفي 11 يناير الماضي بدأت محكمة العدل الدولية في نظر قضية أقامتها جنوب إفريقيا تتهم فيها إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في قطاع غزة.
وقالت رئيسة محكمة العدل الدولية، جوان دونوغو، إن جنوب إفريقيا تقول إن إسرائيل تنتهك «التزامات أساسية أخرى بموجب اتفاقية (الأمم المتحدة) الخاصة بالإبادة الجماعية».
وطلب محامو جنوب إفريقيا من القضاة، في جلسة استماع اليوم، فرض أوامر أولية ملزمة على إسرائيل، تتضمن الوقف الفوري للحرب على غزة.
وشددت ممثلة حكومة جنوب إفريقيا خلال الجلسة على أن الشعب الفلسطيني يتعرض للحصار والتجويع من قبل إسرائيل، التي تستهدف قواتها المدنيين في جميع مناطق قطاع غزة.
وأشارت إلى أن إسرائيل قتلت الفلسطينيين من البحر والجو والأرض. وقالت: «إسرائيل تعمدت تدمير حياة المدنيين في قطاع غزة».
كما استعرضت ما تمارسه إسرائيل من قتل جماعي للشعب الفلسطيني. مستندة إلى ما أكدته الأمم المتحدة من عدم وجود مكان آمن في غزة.
وأوضحت، أن هناك آلاف المدنيين استشهدوا خلال الهجمات الإسرائيلية، وما يقرب من 75% من الضحايا نساء وأطفال.
من جهته، قال وزير العدل الجنوب إفريقي رونالد لامولا، أمام محكمة العدل الدولية، إن إسرائيل شنت هجوما كبيرا على غزة وانتهكت اتفاقية منع الإبادة الجماعية.
وأشار إلى أن إسرائيل وهي جهة احتلال تحاصر غزة وتمنع الدخول برا وبحرا.
وحاول ممثل إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية تضليل المحكمة وقال إن جيش الاحتلال لم يستهدف المدنيين في قطاع غزة، وكل عملياته كانت تستهدف أماكن خاصة بحركة حماس.
ثم عاد وقال إن إسرائيل تعمل جاهدة لتقليل الضحايا بصفوف المدنيين، مشيرا إلى أن ظروف الحرب تستدعي وقوع ضحايا مدنيين بهذه الأعداد.
وقال إن حرب غزة ليست وحدها فقط التي يسقط بها مدنيون.
كما زعم ممثل إسرائيل أمام المحكمة أن ما تقوم به إسرائيل في غزة هو دفاع عن النفس في مواجهة حركة حماس. كما زعم أن العنصر الرئيسي في الإبادة الجماعية، وهو نية تدمير شعب كليا أو جزئيا غير موجود على الإطلاق.
وأكد عمر عوض الله مساعد وزير الخارجية الفلسطيني في تصريح للغد، أن إسرائيل فشلت في دحض الادلة التي قدمتها جنوب إفريقيا بشأن ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة.
وقال عوض الله إن إسرائيل وقعت في فخ قانوني أمام محكمة العدل الدولية.
وتظاهر الآلاف أمام مقر محكمة العدل الدولية في لاهاي بهولندا، تضامناً مع الفلسطينيين.
ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، واتشح العديد منهم بالكوفية، مرددين هتافات تضامنية مع فلسطين، وذلك بالتزامن مع بدء ثاني جلسات المحاكمة التي تتهم فيها جنوب إفريقيا إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة.
وطلب محامون من جنوب إفريقيا من المحكمة إصدار أمر بوقف فوري للعدوان الإسرائيلي في قطاع غزة الذي يسكنه 2.3 مليون فلسطيني.
وطبقا لتقرير لموقع The Wire فإن أكثر ما تخشاه دولة الاحتلال في تلك اللحظة هو أن تتخذ المحكمة إجراءات مؤقتة، ربما في وقت مبكر من شهر يناير/كانون الثاني، تلزم إسرائيل بوقف العملية العسكرية في قطاع غزة. وذلك “لحماية حقوق الأطراف” أثناء نظر القضية أمام المحكمة، حسب مصطلحات النظام الأساسي للمحكمة.
وعلى الرغم من أن قرارات المحكمة ملزمة إلا أنه لا يوجد ضامن من أن تلتزم إسرائيل بتنفيذ القرار خاصة وأنه لو أحيل إلى مجلس الأمن فإن إسرائيل تحظى هناك بالفيتو الأميركي.
وطبقا لما أكده الموقع فإن ما يضر إسرائيل للغاية إذا أمرت المحكمة باتخاذ إجراءات مؤقتة هو فقدان ماء الوجه. وعندئذ سوف تصبح العزلة الدولية التي تعيشها البلاد أعظم. وإذا تجاهلت إسرائيل أمر القضاة، فإنها بذلك تؤكد الاتهام الذي تواجهه بالفعل، وهو أنها لا تهتم بالقانون الدولي – كما تشير المستوطنات غير الشرعية.
محكمة العدل الدولية
إن محكمة العدل الدولية ليست هيئة تابعة للأمم المتحدة ذات سمعة مشوهة، بل هي مؤسسة ذات سلطة عالية. تتعامل مع النزاعات بين الدول وتقدم في بعض الأحيان المشورة القانونية. وأكثر من أي شيء آخر، فإن أحكامها حاسمة بالنسبة لحالة القانون الدولي. وحقيقة أن إسرائيل قررت المشاركة في جلسات الاستماع ستجعل من الصعب رفض حكم القضاة باعتباره غير ذي صلة.
ولا بد من القول: إن المذكرة التي قدمتها جنوب أفريقيا وشرحتها بالتفصيل يوم الخميس 11 كانون الثاني (يناير) تحتوي على قائمة صادمة من التصريحات لشخصيات إسرائيلية صرحت صراحة بأنه يجب التخلص من غزة بأكملها.
على سبيل المثال، قال الرئيس إسحاق هرتسوغ في مؤتمر صحفي إنه لا يوجد مدنيون أبرياء يعيشون في غزة: الأمة بأكملها مسؤولة. وأشار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشكل خطير إلى الانتقام اليهودي ضد قبيلة عماليق، والذي يقول عنه الكتاب المقدس: لا تعفوا عن أحد، اقتلوا الرجال والنساء، الأطفال والرضع، الجمال والحمير.
وقالت شخصيات بارزة إنه ينبغي قطع جميع المساعدات عن غزة وجعلها غير صالحة للسكن. وقال وزير التراث عميحاي إلياهو في تغريدة على تويتر: شمال قطاع غزة أصبح أجمل من أي وقت مضى، كل شيء يتم تفجيره وتسويته، مجرد متعة للعيون. واقترح في إحدى المقابلات إسقاط قنبلة نووية على غزة.
يذكر أن اليوم 105 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة شهد سلسلة من التطورات، حيث شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية عنيفة بجوار مجمع الشفاء الطبي في غزة ما أدى إلى سقوط 15 شهيدا من المقاومة الفلسطينية.
وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 24620 شهيدا و 61830 مصابا منذ السابع من أكتوبر الماضي، وفق وزارة الصحة في غزة.
وأعلن الدكتور أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة أن الاحتلال ارتكب 15 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 172 شهيدا و 326 مصابا خلال ال 24 ساعة الماضية.
____________________
عبرت المكسيك وتشيلي، الخميس، عن «قلق متزايد» إزاء تصاعد العنف في قطاع غزة في ظل العدوان المستمر منذ شهور، وذلك في إحالة للصراع إلى المحكمة الجنائية الدولية للنظر في جرائم محتملة.
وجاء في بيان لوزارة الخارجية المكسيكية أن الإجراء سببه تزايد القلق بشأن تصاعد العنف مؤخرا خاصة ضد الأهداف المدنية.
وأشارت الخارجية المكسيكية: «نحن على علم بالدعوى المرفوعة من جنوب أفريقيا أمام المحكمة الجنائية الدولية ونتابعها».
وقالت الوزارة إن المحكمة الجنائية الدولية هي المنتدى الملائم للتثبت من المسؤولية الجنائية المحتملة «سواء ارتكبها عملاء قوة الاحتلال أو القوة المحتلة».
وأشار البيان إلى «التقارير العديدة من الأمم المتحدة التي تفصّل حوادث كثيرة قد تعد جرائم بموجب السلطة القضائية للمحكمة الجنائية الدولية»
ولم ترد وزارة خارجية تشيلي بعد على طلب للتعليق.
وأضافت المكسيك أنها تتابع عن كثب القضية المقدمة إلى محكمة العدل الدولية من جنوب أفريقيا التي تتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة وتطالب بأن تأمر المحكمة إسرائيل بالتعليق الفوري لحملتها العسكرية.
وتابعت المكسيك أنها «واثقة من أن هذه التحركات… يمكنها تمهيد الطريق لوقف فوري لإطلاق النار والإسهام في المضي نحو سلام دائم في المنطقة استنادا إلى حل الدولتين اللتين تتعايشان داخل حدود آمنة ومعترف بها دوليا».
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]