قالت شركة سامسونج للإلكترونيات إنها أنهت عمليات إنتاج الهواتف الذكية في مصنعها الأخير بالصين.
وأضافت سامسونج في بيان، اليوم الجمعة، إنها “وصلت إلى القرار الصعب لوقف عمليات سامسونج للإلكترونيات هويتشو” في الصين بنهاية سبتمبر/ أيلول.
وأضافت أن القرار كان جزءا من جهود مستمرة “لتعزيز الكفاءة في منشآت إنتاجنا.”.
وقالت الشركة إنها تتابع العمليات الملائمة بموجب القوانين الصينية المعنية للانسحاب.
وأغلقت شركة سامسونج مصنعًا آخر في تيانجين بالصين العام الماضي.
وتقول وسائل إعلام كورية جنوبية إن إنهاء إنتاج الهواتف المحمولة من سامسونج في أكبر سوق للهواتف الذكية في العالم يرجع جزئياً إلى ارتفاع تكاليف العمالة في الصين.
البث المباشر
-
الآن | قالت لي
منذ 2 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
اللاحق | القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش
دراسة تحذر: الهواتف الذكية أصبحت قوة مدمرة في حياة المراهقين
قال تقرير إن المراهقين يستلمون ما يصل إلى 237 إشعارا أو أكثر يوميا على هواتفهم الذكية.
قالت مؤسسة «Common Sense Media» أن الهواتف الذكية أصبحت عنصرا دائما وقوة مدمرة أحيانا في حياة الشباب.
وأضافت المؤلفة المشاركة في التقرير الذي نشرته المؤسسة حول هذا الموضوع الدكتورة جيني راديسكي أنه «بما أنّ الصناعة فشلت في تقديم خيارات أفضل للشباب للتعامل مع هواتفهم الذكية، يعمل المراهقون بجد ليكونوا على دراية بميزات التصميم، ومعرفة كيفية وضع الحدود».
وتستند نتائج التقرير إلى نحو 200 شاب، تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عامًا، يستخدمون الهواتف الذكية التي تعمل بنظام «أندرويد»، والذين سمحوا بجمع بياناتهم، كما أنّها تستند إلى التعليقات الواردة من المجلس الاستشاري للشباب التابع لمنظمة “Common Sense Media” بشأن البيانات.
ونقل موقع “سي إن إن” بالعربية عن التقرير قوله إن حوالي ربع الإشعارات التي يتلقاها الشباب والمراهقون جاءت خلال ساعات الدراسة، وهي نتيجة، قال الباحثون إنّها تدّل على أن الهواتف والتطبيقات يمكن أن تُحسّن في تقليل التنبيهات غير الضرورية في الأوقات التي لا ينبغي فيها إزعاج المراهقين، خاصّةً خلال ساعات الدراسة.
واستخدم غالبية المشاركين هواتفهم مرة واحدة على الأقل لـ43 دقيقة في المتوسط.
ولكن استخدم بعض المراهقين هواتفهم لأكثر من 6 ساعات خلال تلك الفترة.
وكتب عالم النفس المقيم في مدينة شيكاغو الأميركية، جون دافي: «أعمل مع المراهقين والشباب لـ40 ساعة في الأسبوع تقريبًا.. هذا البحث يدعم الحقيقة بنسبة 100%».
وأوضح دافي: «حتّى أثناء جلسات العلاج، يتلقى المراهقون إشعارات بكمٍ مذهل، ولعشرات المرات أحيانًا في كل جلسة»، مضيفًا: «بينما يقوم الكثير من البالغين بإيقاف الإشعارات، أو إغلاق هواتفهم أثناء وجودهم في الفصل، أو اجتماع مهم، أو أثناء أداء الواجبات المنزلية، يميل المراهقون إلى إبقائها مفتوحة».
وإضافة إلى ذلك، لا تأتي إشعارات المراهقين من الأصدقاء فقط، ووسائل التواصل الاجتماعي، ولا تتمحور حول الرياضة، أو شائعات المشاهير فقط، بل أيضَا حوادث إطلاق النار في المدارس، وغيرها من الأحداث المأساوية.
وأكّد المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “Common Sense Media”، جيمس بي. ستاير، أنّ النتائج «توضّح وبشكلٍ كبير أنّ المراهقين يناضلون من أجل إدارة استخدامهم للهواتف، الأمر الذي يؤثر بشكلٍ خطير على قدرتهم على التركيز، والصحة العقلية بشكلٍ عام».
وشمل التقرير وجهات نظر المشاركين حول كيفية محاولتهم تحقيق التوازن عند استخدام هواتفهم، وذلك عبر تجنب النظر لهواتفهم كليًا أثناء ساعات الدراسة خشية قضاء وقتًا أطول ممّا ينبغي في استخدامها من دون قصد على سبيل المثال.
وبدأ بعض المراهقين، الذين أثرّ استخدام الهاتف على مواعيد نومهم، بوضع أجهزتهم في غرفة أخرى خلال فترة الليل.
وفي التقرير، شجعت منظمة “Common Sense Media” الآباء على مساعدة المراهقين لتحديد التطبيقات التي تبقيهم متيقظين قبل النوم، والتطبيقات التي تهدئّهم، وذلك من أجل تقليل الضرر على الأقل في حال تم استخدام الهاتف ليلاً.
وبالنسبة للأطفال الذين يستخدمون هواتفهم لتخفيف الضغط بعد المدرسة، يمكن للأهل أيضًا مساعدتهم على تعلّم كيفية تحقيق ذلك بطرق أخرى.
أرباح سامسونغ للإلكترونيات تهوي 95%
أعلنت سامسونغ للإلكترونيات، اليوم الخميس، هبوط أرباحها بواقع 95% في الربع الثاني إذ واصلت صناعة الرقائق اتجاهها الهبوطي رغم تخفيضات الإنتاج بسبب ضعف الطلب على المنتجات التي تعتمد على أشباه الموصلات.
وقالت أكبر شركة مصنعة لرقائق الذاكرة والهواتف الذكية في العالم، إن أرباحها التشغيلية تراجعت إلى 669 مليار وون «527 مليون دولار» في الربع من إبريل نيسان إلى يونيو حزيران مقابل 14.1 تريليون وون في العام السابق.
وهذه الأرباح هي ثاني أقل أرباح فصلية تسجلها الشركة في 14 عاما.
وانخفضت الإيرادات 22% إلى 60 تريليون وون.
سامسونغ: الأرباح تهوي لأدنى مستوى منذ 14 عاما
أعلنت شركة سامسونج الخميس أن أرباحها تراجعت بنسبة تتجاوز 86 بالمئة في الربع الأول من 2023 وسجلت أدنى مستوى في 14 عاما، مبررة ذلك بالتباطؤ الاقتصادي العالمي الذي وجه ضربة لمبيعات الرقائق والمنتجات الإلكترونية.
وقالت سامسونج في بيان تابعته «الغد» إن أرباحها التشغيلية في الفترة الممتدة من يناير إلى مارس انخفضت بمقدار 9750 مليار وون كوري “6.6 مليارات يورو” عما كانت عليه في الفترة نفسها من العام تع السابق.
[First Quarter 2023 Results (in KRW)] Sales: 63.75 trillion, operating profit: 0.64 trillionhttps://t.co/GUdBQgPTZM
— Samsung Electronics (@Samsung) April 27, 2023
وقد بلغت 1570 مليار وون “1.06 مليار يورو”، مقابل 11320 مليار خلال نفس الفترة من العام الماضي “7.7 مليار يورو”.
أما الأرباح الصافية لشركة “سامسونج الكترونيكس” فقد تراجعت بنسبة 95 بالمئة مقارنة بالعام الماضي، إلى 640 مليار وون “428 مليون يورو”.
وتراجعت المبيعات بنسبة 18 بالمئة خلال الفترة نفسها لتصل إلى 63750 مليار وون “42.5 مليار يورو”، كما قالت الشركة في بيان.
وأشارت إلى انخفاض الطلب على الرقائق الإلكترونية التي تمثل عادة نصف أرباحها، وكذلك إلى انخفاض سعرها.
وواجه فرع سامسونج للرقائق خسائر بلغت 4580 مليار وون “3.1 مليار يورو”، في أول خسارة صافية له منذ 2009 عندما كان العالم يخرج من الأزمة المالية لعام 2008.
مع ذلك تتوقع شركة التكنولوجيا العملاقة “انتعاشا تدريجيا” في الطلب على أشباه الموصلات في النصف الثاني من العام بسبب انخفاض المخزون لدى عملائها واحتياجات التعديل الخاصة بهم.
وتراجعت قيمة أسهم سامسونج الخميس بنسبة 0.3 بالمئة٪ في بورصة سيول.
وتعد “سامسونج إلكترونيكس” درة مجموعة سامسونغ وأكبر شركة متفرعة عنها.
وسجلت شركات تصنيع الرقائق الكورية الجنوبية وعلى رأسها سامسونج أرباحا قياسية في السنوات الأخيرة مدفوعة بارتفاع الأسعار. لكن تباطؤ الاقتصاد العالمي أثر على هذا القطاع.
وكانت مدعومة بمشتريات الأجهزة الإلكترونية أثناء وباء كوفيد-19 ثم تباطأ ذلك تحت تأثير التضخم وارتفاع أسعار الفائدة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]