البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 44 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش
إلى أي مدى سيؤثر هجوم واسع النطاق في رفح على علاقة الولايات المتحدة وإسرائيل؟
هل ستصغي إسرائيل إلى التحذيرات بعدم شن هجوم بري واسع على رفح؟ لا يبدو الجواب واضحا إلا ان واشنطن بدأت تأخذ مسافة من إسرائيل أحد أكبر شركائها، بعد ستة أشهر تقريبا على بدء الحرب على حماس.
امتنعت الولايات المتحدة الاثنين عن التصويت في مجلس الأمن الدولي ما سمح للمرة الأولى باعتماد قرار يدعو إلى «وقف فوري لإطلاق النار» في قطاع غزة.
وأثارت الخطوة الأميركية غضب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي ألغى بعيد ذلك زيارة لوفد إسرائيلي كانت مقررة لواشنطن للبحث في المخاوف الأميركية من هجوم على مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة الذي دمرته الحرب.
إلا أن مسؤولا أميركيا رفيع المستوى أعلن الأربعاء أن «مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال إنه يرغب في تحديد موعد جديد للاجتماع المخصص لرفح. نحن ننسّق معه الآن لتحديد موعد مناسب».
وتعارض واشنطن هجوما بريا على رفح إلى حيث نزح عدد كبيرا من سكان قطاع غزة بعدما فروا من القصف في شمال القطاع.
وتشدد الولايات المتحدة على خطر ازدياد عدد الضحايا في صفوف المدنيين، خصوصا أن الحصيلة تجاوزت حتى الآن 32 ألف شهيد، وتفاقم عزلة إسرائيل وتدعو إلى «بدائل» لاستهداف رفح.
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركي ماثيو ميلر «نوع المهمة التي يمكننا دعمها هي حملة محدودة وأكثر استهدافا يمكنها تحقيق الأهداف نفسها لكن من دون الحاق أضرار جسيمة بالمدنيين».
لكن نتنياهو حذّر من أنه سيبدأ عملية في رفح مع دعم سياسي من الولايات المتحدة أو بدونه فيما كان وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن يزور تل أبيب.
ورأى ستيفن فيرتهايم، الباحث في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، أن الولايات المتحدة «تحاول الحد من الأضرار الناجمة عن عملية مماثلة» في رفح التي تتعرّض لقصف مكثف منذ أيام.
«لا تأثير ملموسا»
وأبدت الولايات المتحدة دعما ثابتا لإسرائيل منذ بدء الحرب التي باشرتها إسرائيل على غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر، وهي تواصل تزويدها الأسلحة.
لكن إزاء الحصيلة الهائلة للضحايا المدنيين والوضع الإنساني المأسوي في القطاع، زادت واشنطن ضغوطها على إسرائيل وحضّتها على السماح بإدخال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
كذلك، اتخذّت الولايات المتحدة إجراءات منها فرض عقوبات على مستوطنين متّهمين بارتكاب أعمال عنف في الضفة الغربية المحتلة.
من جهته، أشار مايكل سينغ من «واشنطن إنستيتيوت» للبحوث إلى أن «إدارة بايدن تسعى بشكل متزايد إلى أخذ مسافة من إسرائيل ومن نتنياهو خصوصا».
إلا أن الرئيس جو بايدن أوضح أنه لن يستخدم أداة الضغط الرئيسية في وجه إسرائيل، وهي المساعدات العسكرية.
ولفت سينغ إلى أن قرار مجلس الأمن الدولي «يرسل إشارة لكن ليس له تأثير ملموس على قدرة إسرائيل على مواصلة الحرب» في حين أن قيودا على التسليح «ستكون لها كلفة أعلى بكثير» على الصعيد الاستراتيجي والسياسي.
وكانت العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل متوترة منذ بداية الحرب لأن كل شيء يضع إدارة جو بايدن الديموقراطية في مواجهة مع الائتلاف الذي شكله نتنياهو ووصفه الرئيس الأميركي بـ«الحكومة الأكثر تطرفا» في تاريخ إسرائيل.
خلافات لمرحلة ما بعد الحرب
وبالإضافة إلى طريقة إدارة الحرب، تختلف الولايات المتحدة وإسرائيل أيضا بشكل أساسي حول مرحلة ما بعد الحرب وتمهيد الطريق لإنشاء دولة فلسطينية، وهو أمر يعارضه نتنياهو بشدة.
وانتقد زعيم الغالبية الديموقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر المؤيد الشرس لإسرائيل والمقرب من جو بايدن، نتنياهو ودعا إلى إجراء انتخابات، في خطاب لاقى إشادة من بايدن.
لكنّ مسؤولين أميركيين أكّدوا أن شومر لم يكن يتحدث نيابة عن الحكومة، إلا أن البعض تساءل عما إذا كان شومر أعرب بصوت عالٍ عما يفكر فيه كثر في إدارة بايدن.
وقبل أشهر قليلة من الانتخابات الرئاسية المقررة في تشرين الثاني/نوفمبر، يواجه بايدن ضغوطا سياسية متزايدة من الأميركيين المسلمين والعرب بالإضافة إلى الناخبين الشباب والجناح اليساري في حزبه.
وأظهر استطلاع للرأي لمعهد «غالوب» نُشر الأربعاء، أن 36 % فقط من الأميركيين يوافقون على تصرفات إسرائيل بعدما كانت نسبتهم 50 % في تشرين الثاني/نوفمبر.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بعد انهيار الجسر.. بايدن يعتزم زيارة بلتيمور في أقرب وقت
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن اعتزامه التوجه إلى بلتيمور «بأسرع ما يمكن»، وأنه يخطط لأن تتحمل الحكومة الاتحادية التكلفة الكاملة لإعادة بناء جسر فرانسيس سكوت كي، الذي انهار يوم الثلاثاء بعد اصطدام سفينة ضخمة به.
«سنعيد بناء هذا الجسر معا»، حسبما قال بايدن في تصريحات مقتضبة من البيت الأبيض.
وأضاف أنه يتوقع أن يدعم النواب في كابيتول هيل مسعاه لضمان أن تتحمل الحكومة الأميركية تكاليف إعادة بناء الجسر.
وقال «سيستغرق هذا بعض الوقت، ومع ذلك، يمكن لسكان بلتيمور الاعتماد علينا في مساندتهم في كل خطوة على الطريق حتى إعادة فتح الميناء وبناء الجسر».
وكرر بايدن تصريحات سابقة لمسؤولين بأن كل الشواهد الحالية تشير الى أن الانهيار كان «مجرد حادث».
وقال بايدن «في الوقت الراهن ليس لدينا أي مؤشر آخر، ولا سبب للاعتقاد بوجود أي عمل متعمد».
لم يعلق دونالد ترمب، منافس بايدن المتوقع في الانتخابات الرئاسية هذا العام، على انهيار الجسر حتى الآن.
من جهة أخرى، – سيعود غواصون اليوم الأربعاء إلى المياه المحيطة بحطام الجسر بحثا عن 6 عمال مفقودين.
وأجبرت الكارثة السلطات على إغلاق ميناء بالتيمور إلى أجل غير مسمى وهو أحد أكثر الموانئ ازدحاما على الساحل الشرقي للولايات المتحدة.
ومع تلاشي احتمالات بقائهم على قيد الحياة، تم تعليق البحث عن العمال الستة مساء أمس الثلاثاء بعد 18 ساعة من سقوطهم لدى انهيار جسر فرنسيس سكوت كي في المياه شديدة البرودة عند مصب نهر باتابسكو.
وقالت شرطة ولاية ماريلاند ومسؤولو خفر السواحل الأميركي إن تضاؤل مدى الرؤية وتيارات مائية قوية في مياه امتلأت بالحطام جعلت جهود البحث في النهر محفوفة بالمخاطر لدرجة لا يمكن معها مواصلة البحث خلال الليل.
وقال مسؤول في خفر السواحل في إفادة «لا نعتقد أننا سنعثر على أي فرد منهم على قيد الحياة».
وقال مسؤول في شرطة الولاية للصحفيين في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء إن اعتبارا من العاشرة صباحا بتوقيت غرينتش اليوم الأربعاء «نأمل في إنزال غواصين إلى المياه وبدء عملية بحث أكثر تفصيلا لنبذل ما بوسعنا لانتشال جثث المفقودين الستة».
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
ترامب ضمن قائمة أغنى 500 شخص في العالم بثروة تبلغ 6.5 مليار دولار
انضم الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى قائمة بلومبرغ لأغنى 500 شخص في العالم بثروة تقدر بـ 6.5 مليار دولار.
أخيرًا، زادت ثروته الصافية بأكثر من 4 مليارات دولار. وهذا يعني أنه للمرة الأولى على الإطلاق، انضم ترامب إلى صفوف أغنى 500 شخص في العالم على مؤشر بلومبرغ للمليارديرات.
وكان ترامب (77 عامًا) ثريًا طوال حياته، غير أن ثروته، التي بلغت ذروتها في السابق عند 3.1 مليار دولار، كانت تتألف إلى حد كبير من العقارات.
كان من المفترض أن تكون إمبراطورية الأعمال التجارية لدونالد ترامب في خطر لم يسبق له مثيل الاثنين. وبدلاً من ذلك، تحول ذلك اليوم إلى أعظم يوم في تاريخ ثروة الرئيس السابق.
وفي مواجهة الموعد النهائي لدفع غرامة تزيد قيمتها عن 500 مليون دولار في دعوى احتيال مالي في نيويورك، ألقت عليه محكمة الاستئناف بالولاية حبل النجاة، وخفضت المبلغ الذي كان عليه دفعه إلى 175 مليون دولار – وهو المبلغ الذي يقول إنه سيغطيه.
وفي الوقت نفسه تقريبًا، أنهت شركته الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي «ترامب ميديا أند تكنولوجي غروب Trump Media & Technology Group » عملية اندماج استمرت 29 شهرًا، مما يعني أن الأسهم التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات على الورق أصبحت الآن مملوكة رسميًا لترامب.
ويمتلك ترامب ما يقرب من 58 في المئة من الشركة الجديدة، ورغم أن ترامب سيُمنع من بيع الأسهم لمدة ستة أشهر على الأقل، لكن الأصول التي يملكها أدت على الفور إلى ارتفاع صافي ثروته في قائمة بلومبرغ.
وقال إريك ترامب، نائب الرئيس التنفيذي لمنظمة ترامب، في بيان: «لدينا شركة رائعة ونشعر بشرف كبير».
وبهذه «الثروة المعدلة» تتساوى على الورق تقريبًا قيمة ترامب، الذي يقوم بحملة للعودة إلى البيت الأبيض، مع نفس قيمة المليارديرات جو ريكيتس وغوردون جيتي وتوني جيمس، وفقًا لمؤشر بلومبرج للثروة، الذي يحسب صافي ثروة ترامب منذ عام 2015.
ويستند هذا الرقم، الذي كان دائمًا أقل من تقديرات ترامب الخاصة، إلى الإفصاحات المطلوبة من المرشحين الرئاسيين، والملفات العامة المرتبطة بالممتلكات العقارية الرئيسية وتقارير الموظفين.
______________________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]