ينقسم نجوم هوليوود بين مؤيد ومعارض لكل من المرشحين الرئاسيين دونالد ترامب وجو بايدن.
ويعلم النجوم تأثيرهم على عدد الأصوات بسبب معجبيهم، الذين في الغالب يتأثرون بآرائهم حتى ولو في الحياة السياسية.
وقرر جوروج كلوني، وبن أفليك، وداستن هوفمان، وتوم هانكس التصويت لجو بايدن.
وبرزت تغريدات لبايدن بعض المناظرة الأولى، حيث كتب الممثل مارك رافالو، أريد أن أعيش في أمريكا، حيث لا يستغل شخص متعايش مع إدمان المخدرات كسلاح لإهانة شخص آخر.
وكان رافالو يشير بذلك إلى ما جاء على لسان ترامب لبايدن بأن نجله يعاني من إدمان المخدرات، فيما كتبت الممثلة أليسا ميلانو، “مرة أخرى ترامب رفض إدانة المتعصبين البيض، انتبهوا من فضلكم”.
وكتبت كيري واشنطن، “من الواضح أن بايدن هو الفائز، هذه المناظرة أظهرت أن ترامب مختل”.
وتعد الممثلة الأمريكية روزان بار، ودينيس كويد، وجون فويت والد أنجلينا جولي، والممثلة ستايسي داش، وجيمس وودز، ودين كاين، من أبرز داعمي الرئيس الحالي دونالد ترامب.
ودون الانحياز لأي من الجانبين، قام بعض النجوم بحملات لتشجيع الناخبين على الإدلاء بأصواتهم، مثل سيلينا جوميز، وجون ليجند، وليوناردو دي كابريو، إذا شاركوا في التعليق الصوتي مثل وثائقي لحث المواطنين على الإدلاء في الانتخابات المقررة في الـ 3 من نوفمبر / تشرين الثاني المقبل.
