تبدو قوية وصلبة، تلتف بعلم بلادها، تواصل الحراك الشعبي، الذي بدأه الجزائريون منذ أكثر من 5 أشهر، لكنها اليوم تتظاهر في غياب أبنائها.
ورغم مشاركة أبنائها كل جمعة غابوا اليوم لحضور نهائي كأس الأمم الأفريقية في العاصمة المصرية القاهرة.
تحاول أن تشجع الشباب للاستمرار في النضال والكفاح ضد ما أسموه بقايا النظام الفاسد، نظام بوتفليقة.
تقول”أولادنا في مصر واقفين وراء فريهم، وإن شاء الله يرجعوا بالكأس، وإحنا مستمرين في نظالنا”.
تهتف السيدة “تحيا الجزائر”، بينما تحمل لافتة تطالب بـ”دولة مدنية”.