في إطار تحقيق لقناة الغد حول ارتفاع معدلات الجريمة على الحدود الفنزويلية الكولومبية، تمكن طاقم القناة من الوصول إلى إحدى العصابات الإجرامية والتي تسمي نفسها «الأشبال المتمردين»، وتمتد أنشطتها من الحدود الكولومبية الفنزويلية إلى كامل أراضي أمريكا اللاتينية، بالإضافة إلى أفريقيا خاصة جنوب المغرب وموريتانيا.
وتواجه الشرطة الفنزويلية، العصابات الإجرامية بإمكانيات محدودة جدا أمام أسلحة جديدة ومتطورة للعاصابات الإجرامية جعلت الشرطة تعاني بشكل يومي من تطور الجريمة.
وفي حوارهم مع محمد فنيش، موفد الغد اعتبر أفراد العصابة الفقر والتهمييش العامل الأساسي الذي أدى بهم إلى الإنضمام لعالم الجريمة والمخدرات. المزيد في التقرير.