وشهدت العاصمة الفرنسية باريس تزايدا في الاحتجاجات التي تنظمها «السترات الصفراء» احتجاجا على آداء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وحكومته، ويأتي ذلك في الوقت الذي عززت فيه قوات الأمن من تواجدها في شوارع باريس وردت على المتظاهرين بقنابل الغاز المسيل للدموع في محاولة لتفريقهم.
وبدأت حركة «السترات الصفراء» مظاهراتها في منتصف نوفمبر الماضي احتجاجا على خطط رفع الضرائب المفروضة على الوَقود، ثم تحولت المظاهرات إلى حراك ضد سياسات الرئيس الفرنسي.