توظف الشابة الفلسطينية، رزان حماد، الألوان ومستحضرات التجميل للتعبير عن مشاكلها من خلال الرسم على وجهها في محاولة لتفريغ الطاقة السلبية وهروبا من صخب المجتمع وللتعبير عن الذات.
ولجأت رزان إلى هذه الطريقة للرغبة في الهروب من مجتمع تشعر بالغربة مع أفراده كان دافعها الأول لتغيير ملامحها.
وتقول رزان خلال مقابلة تلفزيونية مع مراسلتنا من غزة، روان صوراني، إنها لا تحب أن ترسم على وجهها مشاكلها الخاصة، موضحة أنها قادرة على التعبير عن مشاعرها بوجهها.