البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 48 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | زووم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
زووم
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش
التعرض لدخان التبغ أثناء الحمل يزيد فرص إصابة المواليد بضعف السمع
كشفت دراسة يابانية، أن تعرض الأجنة والأطفال حديثي الولادة لدخان التبغ قد يضاعف فرص إصابتهم بضعف السمع مقارنة بالأطفال الذين لم يتعرضوا للتبغ على الإطلاق.
كانت دراسات سابقة أشارت إلى أن المدخنين البالغين يواجهون خطر الإصابة بضعف السمع أكثر من غير المدخنين، لكن لم تكن هناك معلومات كافية بشأن مدى تأثير تعرض الأجنة وحديثي الولادة لدخان التبغ على الإصابة بضعف السمع.
وفي الدراسة الراهنة فحص الباحثون بيانات 50 ألفا و734 طفلا ولدوا بين 2004 و2010 في مدينة كوبي اليابانية، وفي المجمل تعرض نحو 4% من هؤلاء الأطفال للتدخين في أثناء الحمل أو بعد الولادة، بينما تعرض نحو 1% منهم لدخان التبغ خلال المرحلتين.
وأجريت اختبارات السمع على هؤلاء الأطفال عندما بلغوا الثالثة وتبين أن 4.6% منهم يعانون من ضعف السمع.
وكشفت الدراسة أن نسبة احتمال الإصابة بضعف السمع عند التعرض لدخان التبغ أثناء الحمل تصل إلى 68%، بينما بلغت النسبة 30% عند استنشاق دخان التبغ في مرحلة الطفولة المبكرة.
وعند تعرض الأطفال لدخان التبغ في المرحلتين يصل احتمال الإصابة بضعف السمع إلى 2.4 مرة مقارنة مع الأطفال الذين لم يتعرضوا للدخان.
وقال الدكتور ماتيو بيزولي خبير السمع في مستشفى سان لازارو في ألبا بإيطاليا “المرضى الذين يواجهون أكبر احتمال للإصابة بإعاقة في السمع هم من تعرضوا مباشرة إلى التدخين بينما كانوا أجنة”.
وأضاف بيزولي الذي لم يشارك في الدراسة عبر البريد الإلكتروني أن تدخين المرأة الحامل قد يضر بنمو مخ الجنين ويؤدي إلى خلل في السمع، كما أن دخان التبغ قد يسبب أيضا ضررا للمستقبلات الحسية في الأذن التي تنقل الرسائل إلى المخ استنادا إلى ذبذبة الصوت.
وقام الباحثون بتقييم حاسة السمع لدى الأطفال باستخدام ما يعرف باختبار الهمس، وفي هذه الاختبارات كانت الأم تقف خلف الطفل للحيلولة دون قراءة الشفاه ثم تهمس بكلمة مع تغطية أحد أذني الطفل.
وبرغم أن الاختبار بسيط ويعتبر طريقة دقيقة لتقييم السمع لدى الكبار والأطفال الأكبر سنا إلا أن هناك بعض القلق بشأن مدى مصداقية النتائج في الأطفال الصغار.
الإنفلونزا تزيد احتمال التعرض لأزمة قلبية
قد تسبب الإنفلونزا الوفاة بالفعل، لكن دراسة جديدة تشير إلى أن خطر الإصابة بأزمة قلبية يزيد 6 مرات في أثناء إصابة الإنسان بالإنفلونزا.
وقال الدكتور جيفري وونج، كبير معدي هذه الدراسة، لرويترز عبر الهاتف، “فوجئت إلى حد ما بقوة هذه الصلة، لا ترى كل يوم زيادة 6 أمثال في الخطر خلال الأيام السبعة الأولى من تأكيد الإصابة بالإنفلونزا”.
وأضاف “فوجئنا أيضا بتلاشي هذا الخطر تماما بحلول اليوم الثامن وما بعد ذلك”.
واكتشف هو وفريقه البحثي الكندي أيضا، أن أمراض الجهاز التنفسي الأخرى قد تزيد فرص الإصابة بأزمة قلبية، لكن ليس بهذه الدرجة.
وقال الدكتور وونج، الذي يعمل في معهد علوم تقييم الأداء السريري في تورنتو، إن الدراسة الجديدة تعزز أهمية التطعيم ضد الإنفلونزا وإجراءات الوقاية مثل غسيل الأيدي بانتظام للوقاية من الإنفلونزا وغيرها من الأمراض المعدية.
ويشك الأطباء في وجود صلة بين الإنفلونزا والأزمات القلبية منذ الثلاثينات، لكن كان يصعب خلال هذه الفترة معرفة إن كان فيروس الإنفلونزا أو أي مرض آخر مماثل أصاب المريض قبيل تعرضه لأزمة قلبية.
واستخدم وونج وفريقه حالات مؤكدة من الإنفلونزا وحللوا 364 حالة إصابة بأزمة قلبية منذ منتصف عام 2008 حتى منتصف عام 2015 بين سكان إقليم أونتاريو في سن الخامسة والثلاثين وأكبر من المسجلين في برنامج التأمين الصحي الذي تموله الحكومة.
وتبين أن معدل دخول المستشفى بسبب الإصابة بأزمة قلبية أسبوعيا في الأيام السبعة الأولى من تشخيص الإصابة بالإنفلونزا كان 20.0 مقابل 3.3 أسبوعيا خلال 52 أسبوعا قبل الإصابة و51 أسبوعا بعد اليوم السابع من الإصابة.
وانخفض احتمال الإصابة بشدة في اليوم الثامن من التشخيص.
ومن بين 332 مريضا شملتهم الدراسة وأصيبوا بأزمة قلبية واحدة على الأقل أثناء التعافي من الإنفلونزا لم يكن 69% منهم قد تم تطعيمه ضد الإنفلونزا، وكانت تلك أول أزمة قلبية لنحو 76% منهم.
وأشار الباحثون إلى أن المرضى الذين شملتهم الدراسة لم يكونوا مصابين بأعراض إنفلونزا خفيفة.
وقال الدكتور وونج “هؤلاء الأشخاص كانوا مرضى جدا إلى حد الذهاب للطبيب وشعر الطبيب بقلق لدرجة إجراء مسح للمريض” لاختبار الفيروس.
وأضاف “لا نعلم إن كانت تلك النتائج تسري على المصابين بعدوى أقل حدة”.
الضباب الدخاني يخنق العاصمة الهندية
غطت سحابة كثيفة من الضباب الدخاني السام تخطت الحدود المسموح بها عشر مرات العاصمة الهندية نيودلهي، اليوم الإثنين، فيما يسعى مسؤولون حكوميون جاهدين للتعامل مع الأزمة الحادة التي دخلت أسبوعها الثاني.
وأعلنت حكومة دلهي حالة طوارئ تتعلق بالصحة العامة الأسبوع الماضي بعد ارتفاع كبير في مستويات التلوث بالمدينة وهي ظاهرة سنوية تلقى بالمسئولية عنها على مزيج من حرق مخلفات محاصيل بشكل مخالف للقانون في ولايات شمالية وعوادم السيارات والأتربة.
وقالت الحكومة في اليومين الماضيين إنها ستستخدم سيارات المطافئ لرش الماء في بعض مناطق العاصمة، لكن لم يكن هناك تأثير يذكر لهذا الإجراء.
وأظهر قياس أجرته السفارة الأمريكية، أن مستويات الجزيئات السامة التي تعلق في الهواء التي تعرف بجزيئات (بي.إم 2.5) بلغت 495 صباح اليوم الإثنين، وأعلى مستوى مسموح به لضمان جودة الهواء هو 50.
وقال مسؤول كبير في الحكومة الاتحادية، إنه ليست هناك خيارات أخرى كثيرة أمام الحكومة.
وقال براشانت جارجافا عضو المجلس المركزي للتحكم في التلوث وهو هيئة فيدرالية “هذا هو كل ما يمكننا فعله، والآن علينا انتظار هطول المطر لتنظيف الهواء”.
وأضاف جارجافا، وهو المسؤول عن مراقبة جودة الهواء، إن الهواء في دلهي يظل في منطقة “الخطر” رغم اتخاذ إجراءات مثل وقف البناء ورفع رسوم صف السيارات أربعة أمثالها لتشجيع الناس على ركوب المواصلات العامة.
ويقل حجم جزيئات بي.إم 2.5 عن سمك الشعرة بثلاثين مرة ويمكن استنشاقها لتتوغل في الرئتين وتسبب أمراضا بالجهاز التنفسي وأمراضا أخرى.
وذكرت وسائل إعلام أن المستشفيات في العاصمة شهدت زيادة كبيرة في عدد المرضى الذين يعانون مشكلات في الجهاز التنفسي.
وقررت حكومة دلهي والحكومة الفيدرالية إعادة فتح المدارس اليوم الإثنين، بعد إغلاق استمر عدة أيام الأسبوع الماضي في خطوة ستؤدي على الأرجح إلى زيادة عدد السيارات في الشوارع.
وكانت المحكمة الوطنية الخضراء وهي محكمة بيئية قد أمرت حكومات دلهي والولايات المجاورة بمنع المزارعين من حرق مخلفات المحاصيل، لكن الحكومات المحلية والاتحادية لم تتمكن من تنفيذ ذلك بعد.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]