دشن الشباب الجزائرى مبادرة تهدف إلى حماية الحراك الشعبي خلال مسيرات الجمعة التاسعة ضد رموز نظام بوتفليقة، مستخدمة أسلوب مبتكر يتمثل في توزيع سترات برتقالية على المتظاهرين مطبوعًا عليها كلمة «سلمية».
استطاعت تلك الفكرة أن تحظى بتأييد المتظاهرين، ما نتج عنه انضمام العشرات من المتطوعين الشباب، الذين يؤمنون بضرورة تثبيت السلوك السلمي، ومنع تسلل العنف إلى قلب الحراك الشعبي.
ونجح الحراك الشعبي الجزائري من تحقيق عدة مكاسب، كان آخرها استقالة رئيس المجلس الدستوري الطيب بلعيز>
ولا يزال المتظاهرون متمسكون بضرورة تنحي كل من عبد القادر بن صالح رئيس الدولة الانتقالي ونور الدين بدوي رئيس الوزراء ورموز النظام الحاكم.