البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 4 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
السوق الرياضي
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش
شهر رمضان يرفع إقبال التونسيين على إعادة بريق الأواني النحاسية
يكفي أن تقترب خطوات من أحد أروقة المدينة العتيقة بالعاصمة تونس المعروف باسم «نهج النحاسين» حتى يتناهى إلى مسامعك وقع المطارق على رقائق النحاس، لتعلن عن اقتراب شهر رمضان المبارك الذي تستعيد الحرفة معه بريقها.
وتنتشر أسواق بيع المنتجات النحاسية وورش تصنيعه وتلميعه في المدينة العتيقة وشارع النحاس وحي الحدادين وتربة الباي حيث يتوافد الزبائن لإعادة مقتنياتهم النحاسية لسابق رونقها أو اقتناء غيرها.
ويطلق التونسيون على عملية تلميع المصنوعات النحاسية «القصدرة» نسبة إلى إضفاء طبقة من القصدير المُذاب على الأواني والأكواب لحماية الطعام وحفظه من الأكسدة التي يتسبب فيها معدن النحاس.
وتحرص العديد من العائلات التونسية على تلميع أوانيها النحاسية مع اقتراب احتفالاتها بشهر رمضان الكريم.
ويتذكر عبد الجليل العياري (62 عاما) حرفي تلميح وصيانة الأواني النحاسية منذ ما يزيد على الخمسين عاما قصة شغفه بهذه الصناعة التي توارثها عن أبيه منذ حقبة السبعينيات ويفتخر بمتجره.
وقال لرويترز « أعمل في هذه المهنة لأننا نحبها وأكملت مسيرتي بها إكراما لذكرى والدي،وإكراما لسنوات كثيرة عشتها وسط الطواجين والأواني».
وبينما هو مستمر في حركته السريعة والمنتظمة لتلميع الأواني النحاسية ونفض الغبار عنها يتحدث العياري عن مراحل تعامله مع الأواني حتى تستعيد بريقها من جديد لتخطف العين بفضل حرفيته.
وأوضح أن الإقبال يزداد مع حلول شهر رمضان حيث تأتي النساء بأوانيها لتلميعها. وقال «منذ شهر تقريبا أكون في الورشة بعد صلاة الفجر وأعمل حتى غروب الشمس بسبب كثرة الأواني التي يجب أن أجهزها قبل حلول شهر رمضان».
وصناعة الأواني النحاسية من أعرق الصناعات التي عرفها التونسيون قبل مئات السنين، والتي كانت تنصب على أدوات ضرورية للوفاء باحتياجات الحياة اليومية، وبمرور الوقت تحولت هذه الصناعة إلى حرفة جمالية.
تكلفة عالية وقلة عمالة
وبالنسبة إلى مختار الفطناسي، وهو حرفي وصاحب ورشة لبيع وتلميع النحاس عمره 65 عاما، فإن الإقبال على سوق النحاس في رمضان مؤشر إيجابي وأمل جديد في انتعاش سوق يشهد ركودا في سائر الأيام.
وقال الفطناسي «تنشط الحركة في رمضان لكن الصنعة مكلفة والصنايعية قلت. الشباب لا يقبل على هذه الصنعة، الخدمة يلزمها شوية صبر، والمادة طغت على الشباب».
ومن أكثر المنتجات النحاسية رواجا خلال شهر رمضان، المباخر، والأباريق، والقدور، وأطقم الشاي المكونة من الصينية النحاسية الشهيرة والبراد والأكواب، أو فناجين القهوة والأطباق.
ولم يخف الفطناسي ومعه العياري تخوفهما من اندثار هذه الحرفة الضاربة في القدم، حيث أكدا في حديثهما مع رويترز على غلاء مادة النحاس حيث يصل ثمن الكيلوجرام الواحد 120 دينارا (40 دولارا).
وقال العياري إن غلاء المواد الأولية رفع من ثمن تلميع الأواني التي تتراوح بين 40 و200 دينار تونسي للوعاء الواحد حسب الحجم.
واعتبر الفطناسي عزوف الشباب عن تعلم هذه الحرفة خطر يهددها، حيث أكد أن معظم النحاسين الحاليين من الجيل القديم وهناك قلة قليلة من الشباب الذين يحترفون المهنة التي تتطلب صبرا وقوة وهو ما لا يتوفر في جيل الشباب.
من جانبه أقر محمد الهادي (70 عاما) الذي يعمل حرفيا بأن المنتجات النحاسية استعادت بريقها وازداد إقبال التونسيين عليها لإيمانهم بجودتها وجماليتها.
وقال لرويترز «كل من يبحث عن الأصالة ومتشبث بعاداتنا وتقاليدنا عاد إلى اقتناء الأواني النحاسية لأنها من صميم عادات الأجداد».
ولفت إلى أن «بقاء هذه الحرفة على قيد الحياة وصمودها كانا بفضل حرص العاملين فيها على ابتكار تصاميم عصرية تتماشى مع احتياجات الأجيال الجديدة».
واختتم حديثا قائلا «لا خوف على حرفة هي كنز يضاهي الذهب، ومهما كانت المخاطر التي تهدد بقاءها فسيأتي حتما من يبعث فيها الحياة من جديد».
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
صور| «الدبكة» و«الكوفية» في مظاهرة ضخمة في مدريد دعما لغزة
تظاهر 20 ألف شخص، اليوم السبت، في مدريد حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات مناهضة لإسرائيل، احتجاجا على العدوان على قطاع غزة، مؤكدين أنه يمثل إبادة جماعية.
وخلف لافتة كتب عليها «أوقفوا الإبادة الجماعية في فلسطين»، لوح المتظاهرون بالأعلام الفلسطينية وكذلك ببعض أعلام جنوب إفريقيا غداة صدور قرار محكمة العدل الدولية، الذي دعا إسرائيل إلى اتخاذ جميع التدابير الممكنة لتجنب إبادة جماعية في غزة.
وبلغ عدد المتظاهرين 20 ألفا، بحسب أرقام أعلنتها سلطات العاصمة الإسبانية.
رفعت جنوب إفريقيا دعوى إلى محكمة العدل الدولية اتهمت فيها إسرائيل بانتهاك اتفاقية الأمم المتحدة بشأن منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها.
ومن الشعارات التي رددها المتظاهرون «أين العقوبات على إسرائيل»؟ و«إسرائيل تقتل برعاية أوروبا»، وفق مراسلة وكالة فرانس برس.
وحمل العديد من المشاركين لافتة كتب عليها «قاطعوا إسرائيل» و«إسرائيل تمارس الإبادة الجماعية».
وأدى بعض المتظاهرين رقصة الدبكة من الفلكلور الفلسطيني، بينما كانت الكوفية أبرز الحضور في هذه الفعالية.
وخلف العدوان نحو 26257 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، وفق حصيلة جديدة أعلنتها السبت وزارة الصحة في غزة.
في نوفمبر/ تشرين الثاني، استدعت إسرائيل سفيرتها لدى إسبانيا للتشاور، بعد تصريحات أدلى بها رئيس الوزراء الاشتراكي بيدرو سانشيز واعتبرتها الدولة العبرية فاضحة.
وكان سانشيز قد طالب خصوصا «بالاحترام الصارم للقانون الإنساني الدولي الذي من الواضح أنه لا يُحترم اليوم» في غزة.
وعادت السفيرة الإسرائيلية إلى مدريد في يناير/ كانون الثاني.
___________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
رئيسة المفوضية الأوروبية تتلقى هدية مميزة في قصر الحمراء
ارتدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين وشاحا مزينا بزخارف فنية إسلامية تلقته هدية من مرشدة سياحية في مدينة غرناطة بجنوب إسبانيا حيث يجتمع زعماء الاتحاد الأوروبي يوم الجمعة.
كانت فون دير لاين تزور قصر الحمراء الشهير في غرناطة، الذي شيده حكام المدينة المسلمون في القرن الثالث عشر، عندما عبرت عن إعجابها بوشاح حريري للمرشدة السياحية سمية عبدلبي. وكان عليه زخارف مستوحاة من القصر.
وارتدت جميع الموظفات العاملات في قصر الحمراء خلال حفل عشاء لزعماء الدول مثل هذه الأوشحة. وشرحت سمية، المولودة في ألمانيا ومن أصل مغربي، لفون دير لاين وزوجها تاريخ القصر بشكل مختصر.
وقالت سمية لرويترز «أخبرتها أنها أصبحت الآن أيضا جزءا من تاريخ قصر الحمراء وتأثرت بذلك بشدة. لاحظت وشاحي وقالت إنه جميل جدا وسألتني إذا كان بإمكانها لمسه».
وبينما كانت فون دير لاين تغادر الحدث رأتها سمية وصاحت «أريد أن أعطيك وشاحي!».
وعادت رئيسة المفوضية الأوروبية إلى سمية لقبول الهدية والتقاط صورة معها.
وبحلول صباح يوم الجمعة، كانت جميع الأوشحة من هذا النوع، التي يبيعها متجر هدايا في قصر الحمراء، قد نفدت.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]