البث المباشر
-
الآن | منع من التداول
منذ 25 دقيقة -
التالي | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
وثائقي
19:30 القاهرة17:30 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش
إيطاليا لن تسلم فلسطيني مطلوب لإسرائيل «بسبب الانتهاكات في سجون الاحتلال»
رفضت محكمة الاستئناف في مدينة لاكويلا الإيطالية، اليوم الأربعاء، طلب إسرائيل بتسليم المواطن الفلسطيني عنان يعيش.
وكانت إسرائيل قد طالبت روما بتسليم يعيش بزعم ضلوعه مع آخرين في تنفيذ عملية ضد إسرائيل ولكن في دولة أجنبية.
وقال موقع واي نت الإسرائيلي، إن المحكمة قضت بأنه إذا تم تسليم يعيش إلى إسرائيل، فإنه قد يتعرض «لمعاملة قاسية وغير إنسانية وانتهاك لحقوق الإنسان».
وبحسب الموقع، فقد اتخذت المحكمة قرارها بعد الاستشهاد بتقارير من منظمات حقوق الإنسان التي تقول إنها تحظى باحترام على الساحة الدولية، بما في ذلك منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش. وتفصل هذه التقارير ظروف الاحتجاز القاسية التي يُزعم أن السجناء الفلسطينيين محتجزون فيها في السجون الإسرائيلية، بما في ذلك الاكتظاظ والعنف الجسدي وعدم النظافة والإهمال، وهي الظروف التي، بحسب الادعاء، تدهورت أكثر خلال النزاع الحالي.
وكانت الشرطة الإطالية قد ألقت القبض على 3 فلسطينيين في 29 يناير الماضي، من بينهم عنان يعيش.
وصرح محاميه فلافيو روسي ألبرتين لوكالة فرانس برس، أن يعيش موجود في المعتقل منذ الـ29 من كانون الثاني/يناير بعد أن قدَّمت إسرائيل طلبًا بتسلّمه. وأوضح روسي ألبرتيني أن إسرائيل طلبت تسلمه بسبب مشاركته المزعومة في مجموعة عملت في مخيم طولكرم للاجئين” في الضفة الغربية المحتلة.
وأضاف أنه قدَّم طلب استئناف لمحكمة الاستئناف في لاكويلا «لعدم توفر الشروط التي تسمح بتسليمه إلى إسرائيل».
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إيطاليا: انضمام روما إلى الحزام والطريق لم يأت بثماره المتوقعة
قال وزير الخارجية الإيطالي، أنتونيو تاياني، اليوم السبت، إن التجارة بين إيطاليا والصين لم تتحسن كما كان متوقعا، بعد انضمام روما لمبادرة بكين الحزام والطريق قبل أربعة أعوام.
ففي عهد حكومة سابقة، صارت إيطاليا في 2019 أول دولة غربية كبرى تنضم إلى مباردة البنية التحتية، التي أطلقتها الصين رغم اعتراض الولايات المتحدة.
وقال تاياني في منتدى البيت «الأوروبي – أمبروسيتي» الاقتصادي، قبيل مغادرته لزيارة الصين إن المبادرة «لم تأت بالثمار التي كنا نتوقعها».
وأضاف: «سيتعين علينا التقييم.. سيكون على البرلمان اتخاذ قرار بشأن تجديد مشاركتنا من عدمه».
ومن المستبعد إلى حد كبير، أن تجدد روما الاتفاق، عندما يحل أجله في مارس/آذار 2024، وأمامها حتى ديسمبر/كانون الأول، لتنسحب رسميا من الاتفاق، وإلا سيتم تجديده لخمسة أعوام.
وقال تاياني، إنه سيغادر البلاد مساء اليوم في زيارة إلى بكين، في مهمة دبلوماسية تستمر ثلاثة أيام. وقالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، إنها تعتزم زيارة الصين في إحدى زيارتها الخارجية المقبلة.
روما ليست الأولى.. الفئران تغزو العديد من مدن العالم
«غزو الفئران».. هكذا يبدو الوضع بمنطقة الكولوسيوم التاريخية في روما، التي تجتاحها أعداد كبيرة من هذه القوارض، مما دفع السياح إلى نشر صور لها على مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي، وهي تتجول في مناطق قريبة من المدرج التاريخي.
لكن وبالرغم من أن أعداد الفئران التي تغزو منطقة الكولوسيوم هائلة، إذ قُدرت بنحو 7 ملايين فأر، أي أن هناك 2.5 فأر لكل ساكن، إلا أن روما ليست المدينة الأولى التي تغزوها القوارض بهذه الطريقة.
الفئران تنتصر في باريس
ففي يونيو الماضي، سيطرت الفئران والجرذان على العاصمة الفرنسية باريس، التي يقصدها 44 مليون زائر سنويا.
وأصبحت الفئران وكأنها واحدة من علامات المكان، فقد انتشرت هذه القوارض بأعداد كبيرة في أنحاء مدينة النور، حتى إنها كانت تتواجد بين أقدام السكان في الطرقات وفي الأماكن العامة.
وبالرغم من أن انتشار الفئران والجرذان لم يكن أمرا جديدا على سكان باريس، إلا أنهم لم يعودوا يألفون منظرها المقزز، وتعالت الأصوات الداعية إلى اتخاذ إجراءات من شأنها القضاء على تلك المشكلة.
ومع ذلك، وأمام جيوش من الفئران التي غزت باريس، اضطر المسؤولون إلى إعلان هزيمتهم، وقد تجلى ذلك واضحا من خلال تصريحات عمدة بلدية باريس، التي اقترحت لدى حديثها عن المساعي والجهود المبذولة لمواجهة ظاهرة انتشار الفئران، إنشاء لجنة لدراسة التعايش مع هذه القوارض، مما اعتبره البعض بمثابة إعلان الهزيمة أمام الفئران والجرذان التي تعشش في العاصمة الفرنسية.
القوارض تغزو البرلمان البريطاني
في أوائل شهر مايو الماضي، انتشرت الملايين من الفئران العملاقة في أنحاء بريطانيا، لكن المؤسف في الأمر أنها باتت في هذا الوقت أكثر بدانة وقوة، حتى إنها أصبحت أكثر مقاومة للسموم، مما جعل مكافحتها أمرا صعبا للغاية.
وأرجع البعض السبب وراء انتشار الفئران الضخمة بهذه الطريقة في بريطانيا، واكتسابها مزيدا من القوة، إلى أنها كانت تتغذى على بقايا الطعام والوجبات الجاهزة التي يتركها المستهلكون وراءهم، ولعل في ما رأته إحدى السيدات حين رصدت فأرا عملاقا يأكل من صندوق قمامة بمكان السيارات الخاص بأحد المطاعم العالمية الشهيرة، خير دليل على ذلك.
ومما زاد المشكلة تعقيدا، أن الفئران اكتسبت مهارات أفضل للاختباء، حين باتت تختفي في أماكن آمنة بالنسبة لها، ومن ثم فإنها أصبحت تتكاثر بشكل أكبر، مما أدى إلى زيادة أعدادها.
وقد وصل الأمر إلى ان الفئران هاجمت مبنى البرلمان البريطاني، في وقت باءت فيه محاولات القضاء عليها بالفشل.
الفئران تنتشر في نيويورك
وفي ديسمبر 2021، غزت الفئران مدينة نيويورك الأميركية، بأعداد كبيرة، لدرجة أن الفئران باتت تهرول بين أقدام المارة هنا وهناك.
وبينما كان من الصعب تحديد أعداد الفئران في المدينة الأميركية، إلا أنه وفقا للمكالمات التي وردت إلى الخط الساخن لشكاوى مدينة نيويورك، زادت الأعداد بنسبة 10% خلال 2021، عنها في الفترة التي سبقت ظهور جائحة كورونا.
ووفق شهادات السكان، فإن الفئران التي غزت المدينة تميزت عن الفئران التي تسكنها من قبل، بأنها كانت أكثر جرأة في التعامل مع البشر، بحيث يجد السكان أنفسهم وسط أعداد من الفئران التي تتواجد بينهم وتتعامل على أنه أمر طبيعي دون خوف من البشر.
الفئران تغزو أستراليا
وفي يونيو من العام 2021، انتشرت الفئران في أنحاء أستراليا بشكل كبير، حتى إن المزاعين لجأوا لابتكار مصايد مختلفة للإيقاع بهذه القوارض التي تهدد محاصيلهم.
فأمام الغزو الذي تشنه الفئران، اضطر المزارعون الأستراليون إلى استدراج الفئران إلى أحواض من المياه بطريقة أو بأخرى حتى ينتهي بها الأمر إلى الموت غرقا.
وفي تطور خطير، أجبر انتشار الفئران إدارة أحد السجون في أستراليا على نقل آلاف النزلاء إلى أماكن احتجاز أخرى، بعدما تسببت الفئران في دمار واسع للبنية التحتية للسجن.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]