صحف القاهرة:«درع وسيف» فى مسرح عمليات البحر المتوسط .. ظهور أسلحة جديدة للجيش المصرى

 نشرت الصحف المصرية، الصادرة، اليوم الأحد، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها:

  • السيسي: تركيا تتحمل مسئولية التدخل العسكري في ليبيا.
  • «درع وسيف» فى مسرح عمليات البحر المتوسط.. ظهور أسلحة جديدة للجيش المصرى..
  • البرلمان الليبي ينزع الشرعية عن «السراج».
  • اجتماع أخير لوزراء المياه بإثيوبيا.
  • دول المغرب العربى لـ «الدكتاتور العثمانى»: ليبيا خط أحمر.
  • تونس تصفع أردوغان وترفض تحالفات الشيطان.
  • إرهاب أردوغان وتميم يزيد من معاناة الليبيين.
  • صراع المال يشعل سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

 

السيسي: تركيا تتحمل مسئولية التدخل العسكري في ليبيا

أرسل الرئيس عبد الفتاح السيسي رسالة خطية إلى رئيس جمهورية الكونغو برازافيل ورئيس لجنة الاتحاد الأفريقي رفيعة المستوى، دنيس ساسو نجيسو، حول الأوضاع في ليبيا.

وأكد الرئيس ساسو، حرص لجنة الاتحاد الأفريقى رفيعة المستوى حول ليبيا على الاضطلاع بالدور الرئيسى في منع التصعيد الحالي في ليبيا باعتبارها دولة أفريقية، وأن القارة الأفريقية هي أول من ستعاني من تداعيات الأزمة، وأعرب عن تقديره للدور الذي يقوم به الرئيس عبد الفتاح السيسي في تعزيز السلم والأمن على الساحة الأفريقية، وخاصةً خلال فترة توليه رئاسة الاتحاد الأفريقي.

 

«درع وسيف» فى مسرح عمليات البحر المتوسط.. ظهور أسلحة جديدة للجيش المصرى

قامت القوات البحرية بتفيذ عملية برمائيه كاملة بإحدى مناطق البحر المتوسط وذلك بإشتراك حاملة المروحيات جمال عبد الناصر و مجموعتها القتالية و التى شملت الفرقاطات طراز (جو ويند) و طراز (بيرى) ولنشات صواريخ طراز (سليمان عزت)، إضافة إلى إحدى الغواصات الألمانية الحديثة طراز (209) و عدد من وحدات مكافحة الغواصات و عناصر متعددة من القوات الخاصة البحرية.. و شهد التدريب إشتراك القوات الجوية و الذى جاء متمثلا فى إشتراك الهليكوبتر الحديثة طراز( كاموف) و طائرات ( الأباتشى ) و طائرات    (f-16) إضافة إلى الطائرات طراز (شينوك) فى ظل الوقاية المدققة من  عناصر الدفاع الجوى و إشتراك مجموعات قتالية من قوات المظلات و الصاعقة إضافة إلى مجموعة قتالية خاصة من قوات المنطقة الشمالية العسكرية.

 

البرلمان الليبي ينزع الشرعية عن «السراج»

وافق مجلس النواب الليبى على مخاطبة المنظمات الدولية مثل مجلس الأمن وجامعة الدول العربية والاتحاد الافريقى والاتحاد الأوروبى وغيرها من المنظمات الدولية لسحب الاعتراف بحكومة السراج، وذلك خلال الجلسة الطارئة التى يعقدها البرلمان لمناقشة التدخل العسكرى التركى السافر.

وطالب أحد نواب البرلمان على ضرورة سحب هذا الاعتراف عالميا، كما قبل إحالة الموقعين على اتفاقية ترسيم الحدود بين حكومة السراج وأردوغان رئيس تركيا إلى القضاء بتهمة الخيانة العظمى بداية من فايز السراج وحكومته ورئيس المجلس الرئاسى بسبب موافقتهم على استقدام الاحتلال الأجنبي إلى البلاد.

وأقر مجلس النواب الليبى، مشروع قانون لإلغاء اتفاقية ترسيم الحدود بين تركيا وحكومة السراج، حيث إنه لم يتم عرضها على البرلمان الليبى وبالتالى فإن حكومة السراج خالفت الإعلان الدستورى وأصبحت هذه الوثيقة غير دستورية وقانونية سواء من رئيس المجلس الرئاسى وحكومة السراج.

 

اجتماع أخير لوزراء المياه بإثيوبيا

يستعد وزراء المياه في مصر والسودان واثيوبيا للجولة الأخيرة من مفاوضات سد النهضة والمقرر عقدها في العاصمة الاثيوبية أديس ابابا الخميس المقبل، وذلك بهدف وضع اتفاقية توقع في العاصمة الأمريكية واشنطن، تلزم الدول الثلاث بسياسات واضحة لتخزين السد وتشغيله دون الضرر بالدول الثلاث بما يعكس الإيراد الطبيعى للنيل الأزرق، ويأخذ فى الإعتبار ظروف الجفاف والجفاف الممتد التى يتعرض لها النهر.

 

دول المغرب العربى لـ «الدكتاتور العثمانى»: ليبيا خط أحمر

رغم عدم وجود موقف موحد واضح لبلدان المغرب العربى (تونس، الجزائر، المغرب)، فلا يمكن لهذه البلدان تجاهل القضية الليبية، خاصة أن زيادة التوتر فى ليبيا يهدّد أمن هذه البلدان القومى، وسياساتها الخارجية التى تتأثر بعوامل إقليمية متعددة، قد تكون حجرة عثرة أمام مطامح أردوغان.

وعبرت تونس بشكل واضح عن موقفها حينما رفضت إدعاءات أردوغان حول وجود تحالف تونسى تركى فيما يتعلق بغزو ليبيا.

ومن جانبها، أكدت الجزائر على لسان وزير خارجيتها صبرى بوقادوم إنها لا تقبل بوجود أى قوة أجنبية مهما كانت على أراضيها.

ومن جانبها، أعربت الحكومة المغربية عن استعداد الرباط لبذل أى مجهود لحل الأزمة فى ليبيا، وأن الرباط تحترم السيادة الليبية.

 

تونس تصفع أردوغان وترفض تحالفات الشيطان

عبرت تونس بشكل واضح عن موقفها حينما رفضت ادعاءات اردوغان حول وجود تحالف تونسى تركى فيما يتعلق بغزو ليبيا، وقال الرئيس التونسي، قيس سعيد، إن تونس لن تقبل بأن تكون طرفا فى أى تحالفات وترفض الزج بها فى أى مخططات.

وكشف أن بلاده لن تقبل أبدا بأن تكون عضوا فى أى تحالف أو اصطفاف على وجه الاطلاق ولن تقبل استغلال أى شبر من أراضيها إلا تحت السيادة الوطنية، وذلك ردًا على ادعاءات الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، ورغبته لدفع تونس للانزلاق فى أزمات ليبيا، وزعم مسئولون أتراك وليبيون انضمام تونس الخضرا لتحالف تركيا- ليبيا.

وقال سعيد، إن الادعاءات الزائفة التى عقبت زيارة الرئيس التركى إما أنها تنبع عن سوء فهم وتقدير أو أنها تنبع من نفس المصادر التى دأبت على الافتراء والتشويه.

 

إرهاب أردوغان وتميم يزيد من معاناة الليبيين

أكدت المعارضة القطرية، أن المخططات السامة التى تسعى إلى تنفيذها المافيا القطرية بقيادة تميم بن حمد باتت مفضوحة أمام العالم كافة، نظراً لارتباط اسم الدوحة دائماً بكل عمل إرهابى تقوم به الجماعات الإرهابية ليس فقط فى المنطقة العربية بل فى كافة بلدان العالم.

وأضاف تقرير للمعارضة القطرية، إن البصمة القطرية واضحة فى كل من سوريا وليبيا.. وقطر وتركيا تلعبان دوراً كبيراً فى كافة الدول التى طالها الإرهاب خاصة ليبيا التى مازالت تعانى من الدعم المستمر من قبل تميم بن حمد وأردوغان لجماعات الإرهاب هناك والميليشيات المسلحة فى طرابلس من أجل عرقلة الجيش الوطنى اليبى بقيادة المشير خليفة حفتر.

 

صراع المال يشعل سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية

يتجه سباق الرئاسة الأمريكية لمزيد من السخونة فى عام 2020، عام الانتخابات، حيث ازداد تدفق الأموال على أبرز المرشحين فى سباق الحزب الديمقراطى لنيل ترشيحه، فى الوقت الذى حقق ترامب أرقاما قياسية فى الأموال التى تم جمعها من المانحين والمتبرعين ليقترب ما حصده طوال العام من نصف مليار دولار..وبذلك، فإن أقوى خمسة مرشحين فى السباق الديمقراطى جمعوا معا  ما يزيد عن 115 مليون دولار فى الربع الأخير من العام، وانضما إلى المليارديرين الذين يمولان حملتيهما ويضعان ثروتيهما فى حملات إعلانية واسعة، وهما دونالد ترامب والمرشح الديمقراطى مايكل بلومبرج.

 

فى ليبيا..السباق ما بين الحل والمستنقع التركى

وفي مقالات الرأي بصحيفة الوطن، كتب خالد عكاشة ، تحت نفس العنوان:  على قدم وساق، تعمل تركيا على دفع المشهد الليبى إلى هاوية ممتدة لا سقف لها، تماثل النموذج السورى فى أقل تقدير، إن لم تتجاوزه فى تداعياته، بالنظر إلى موقع ليبيا الجغرافى وإطارها الإقليمى، الذى بقدر تمايزه عن سوريا إلا أن له من خصوصية تأثيره، ما يفتح الباب على احتمالات تثير قلقاً بالغاً وتستنفر دوائر التهديد، وهذا ما جرى خلال أسبوع واحد مضى منذ إعلان أنقرة، عن عزمها تقديم مساعدات عسكرية قد تصل لحد الوجود المباشر لـ«حكومة الوفاق» بطرابلس العاصمة..دول مثل مصر واليونان وقبرص حسمت أمرها مبكراً وتقف فى وجه هذه المستجدات برفض صريح وواضح لا لبس فيه، فلديها إدراك واسع بحجم المخاطر التى يمكن أن تتعرض لها مصالحها الاستراتيجية، التى لا تقبل المساومة، فى حال مضت أنقرة فى تنفيذ «خدعة» حصولها على اتفاقيات بحرية وأخرى أمنية، تشرعن وجودها العسكرى على الأراضى الليبية.

وفرنسا أعلنت وقوفها ضد هذا المخطط التركى، وهى تتناقض مع المشروع العثمانى فى أكثر من منطقة، وروما طوال سنوات الأزمة والفصول الأخيرة منها على وجه الخصوص، اتسمت سياستها بحالة من الغموض والانغلاق على نفسها، حتى عندما حاولت عبر «مؤتمر باليرمو» أن تبدد مخاوف الأطراف الأخرى، بعدما بدا أنها أكثر انحيازاً لـ«حكومة الوفاق» وتحاول طوال الوقت، وضعها فى كفة توازن مع بقية المكونات الليبية، ممثلة فى البرلمان والحكومة المؤقتة وقبلهما الجيش الوطنى الليبى. لم يسهم «مؤتمر باليرمو» بتغيير حقيقى فى المواقف.

وأضاف: تركيا بدأت فعلياً تنفيذ التدخل العسكرى لصالح «حكومة الوفاق»، ليس بالصورة التى تحاول إلباسها ثوب الشرعية عبر طلب «السراج»، بل من خلال إرسال «مقاتلين مرتزقة» انخرطوا طوال سنوات مضت فى صفوف التنظيمات الإرهابية العاملة فى سوريا، والتى تدار من الأراضى التركية فى مدينة «غازى عنتاب» ومحيطها على وجه الخصوص، ففيها جرت صناعة الجسد الإرهابى الكبير «الجيش الوطنى السورى الحر»، لذلك، ففى هذا الفصل الحرج من عمر الأزمة السورية، جاءت ليبيا ربما لتمثل حلاً سحرياً أمام أنقرة كى تضرب مجموعة من العصافير، بطلقة إرهاب واحدة متمثلة فيما يمكن اعتباره «إعادة تدوير»، وتموضعاً جديداً يحقق لها القدرة على الإمساك برأس حربة إرهابية، مربوطة فى طرفها الآخر بإدارة ظلت لسنوات تنخر فى جسد الإقليم، من أجل إعلاء مشروع عثمانى متكامل للاستحواذ والنفوذ، تقوم عليه جماعة «الإخوان» وفروعها فى المنطقة والعالم. هذا المشروع بامتداداته الواسعة أصبح اليوم لديه أطماع صريحة ومعلنة، فى ثروات الطاقة الموجودة فى منطقتنا، وفى مياه هذه الأطراف الإقليمية المتداخلة فى هذا المشهد.

 

ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير» يصور نهاية أردوغان في ليبيا.. تحت عنوان «أردوغان يحفر قبره في  ليبيا»

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]