صحف القاهرة: أمريكا تتراجع عن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل !؟!

نشرت الصجف المصرية، الصادرة اليوم الثلاثاء، عددا من التقارير والموضوعات المهمة، منها تفاصيل جلسة مجلس الأمن الدولي، أمس، للتصويت على مشروع قرار مصري حول القدس، واستخدام الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مشروع القرار.. ومندوب بريطانيا لدى مجلس الأمن يؤكد : لا نعترف بقرار ترامب بشان القدس.. ومندوب فرنسا يقول: الدول جاءت لمجلس الأمن لتؤكد تمسكها بالشرعية الدولية بشأن القدس..وتصريح القيادي الفلسطيني، محمد دحلان: إفشال القرار المصري بمجلس الأمن يفضح انحياز أمريكا.. وأشارت صحف القاهرة، إلى أن كلمة مندوبة أمريكا لدى الأمم المتحدة، حملت ضمنا تراجع واشنطن عن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل..واتحاد المحامين العرب، يعد ملفا قانونيا بجرائم إسرائيل لتقديمه للمحاكم الدولية.. والرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يوقع طلبا للانضمام لـ 22 منظمة دولية ردا على قرار ترامب.. والكشف عن وثائق بريطانية «سريةۜ» جديدة حول ضغوط يهودية وأمريكية على «مبارك».. وتساءلت الصحف المصرية: مَنْ سرق بطاريات أول محمول مصري؟

 

 

 

 

 

أمريكا تتراجع عن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل !؟!

وتحت نفس العنوان، تناولت الصحف المصرية، نص كلمة «نيكى هيلى» مندوبة الولايات المتحدة بالأمم المتحدة، خلال جلسة مجلس الأمن الدولي، أن إعلان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بنقل السفارة إلى القدس لا يعني اعترافنا بالقدس عاصمة لإسرائيل، وهو ما يعد تراجعا عما أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل !!

 

 

 

 

دحلان: إفشال القرار المصري بمجلس الأمن يفضح انحياز أمريكا

وقال القيادي الفلسطيني محمد دحلان، إن إحباط مشروع القرار المصري الذي يمثل المجموعة العربية بمجلس الأمن الدولي باستخدام الفيتو يفضح حجم الانحياز الأمريكي لمخططات تهويد القدس والتنكيل بالحقوق الثابتة لشعبنا الفلسطيني..وأوضح خلال تصريح له: شكرًا للدول الـ 14 التي صوتت لصالح القرار، شكرًا مصر العروبة، وسنواصل الكفاح بكل الوسائل القانونية والشعبية ولن نتوقف حتى نحرر عاصمتنا المقدسة، أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، مهد المسيح عليه السلام، ومسرى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

 

 

 

 

 

وثائق بريطانية «سريةۜ» حول ضغوط يهودية وأمريكية على «مبارك»

ونشرت  بريطانيا وثائق سرية عن محاضر الاجتماعات الخاصة بلقاء الرئيس  المصري الأسيق، حسني مبارك، ورئيسة الوزراء البريطانية مارجريت تاتشر، وحسب الوثائق السرية البريطانية، واجه مبارك، بعد نحو 4 أشهر من توليه الحكم، ضغوطا قوية لتقديم تنازلات، تشمل مقايضة على حقوق الفلسطينيين، مقابل استكمال إسرائيل انسحابها من سيناء التي كانت قد احتلتها في حرب يونيو/ حزيران عام 1967. واستعرض مبارك مع تاتشر بعض الضغوط التي مارسها عليه اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة، في محضر لقاء الزعيمين، يوم 6 فبراير/ شباط عام 1982، في مقر تاتشر الريفي.وحسب محضر مباحثات مبارك وتاتشر، فإن مبارك أبلغ تاتشر بأن «زعيم الجالية اليهودية في أمريكا حثه على الموافقة على بقاء بعض المستوطنين الإسرائيليين في ياميت بعد الانسحاب الإسرائيلي»، وهو «ما رفضه» مبارك. وتكشف الوثائق عن أن الضغوط للربط بين الانسحاب الإسرائيلي من سيناء ومرونة مصر بشأن حقوق الفلسطينيين لم تكن يهودية وإسرائيلية بل أمريكية أيضا.

 

 

 

 

 

إعداد ملف قانوني بجرائم إسرائيل لتقديمه للمحاكم الدولية

وأعلن سامح عاشور، نقيب المحامين، ورئيس اتحاد المحامين العرب، عن تواصل نائب رئيس اتحاد البرلمان العربي معه، للتنسيق المشترك حول ملف قانوني بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، للذهاب به للمحاكم الدولية، وأكد عاشور،أن دولة فلسطين من النهر إلى البحر، بعاصمتها القدس الشريف، أحد ركائز الاتحاد التي يؤمن بها..وأضاف عاشور: «الملف القانوني سنتعاون فيه مع كافة الأطراف الفلسطينية، ومن بينها منظمة التحرير وحركة حماس»..واستنكر عاشور اقتصار قرارات اجتماعي منظمة التعاون الإسلامي، ووزراء الخارجية العرب، باعتبار القدس الشرقية عاصمة لفلسطين، موضحا: «نحن نفرط، فإسرائيل تطالب بالقدس كاملة، وكمفاوضين يجب أن نطالب بها كاملة حتى نصل لما نريد».

 

 

 

 

 

مندوب بريطانيا لدى مجلس الأمن: لا نعترف بقرار ترامب بشان القدس

وقال مندوب بريطانيا لدى الأمم املتحدة، ماثيو رايكروفت، إنه يجب الأخذ بعين الاعتبار قرارات مجلس الأمن السابقة، وموقفنا بالنسبة للقدس واضح، وينبغي تحديد وضعها من خلال المفاوضات بين الطرفين، وكما سبق وقلنا فإننا لا نعترف بقرار أمريكا بشأن القدس..وأكد رايكفورت، أن السفارة البريطانية فى إسرائيل باقية فى تل أبيب، وليس هناك خطط لنقلها للقدس، وينبغي أن تكون العاصمة المشتركة للدولتين.

 

 

 

 

 

فرنسا: الدول جاءت لمجلس الأمن لتؤكد تمسكها بالشرعية الدولية بشأن القدس

وشكر المندوب الفرنسي لدى الأمم المتحدة «فرانسوا دي لاتر» المجهود المصري، لإعداد مشروع قرار بشان وضعية القدس، ردًا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل. كما عبر «فرانسوا دي لاتر» عن أسفه لما آل إليه التصويت بعد أن استخدمت الولايات المتحدة الـ«فيتو»، وأكد أن فرنسا لا تعترف بقرار ترامب بخصوص القدس، كما أشار لموقف بلاده المتمسك بحل الدولتين على حدود 1967، وأن القدس عاصمة لدولتين وهما إسرائيل وفلسطين.

 

 

 

 

 

مَنْ سرق بطاريات أول محمول مصري؟

تواصلت جهود أجهزة الأمن، لضبط المتورطين فى سرقة شحنة بطاريات أول هاتف محمول مصرى، التابع للشركة المصرية لصناعات السيليكون «سيكو مصر»، الذى كان مقررًا طرحه فى الأسواق خلال أيام. وحسب مصادر أمنية، فإنه تم استدعاء سائق الشاحنة التى كانت تقل البطاريات من ميناء دمياط إلى مصنع الشركة فى المنطقة التكنولوجية بأسيوط الجديدة، لاستجوابه ومعرفة علاقته بالواقعة، والاستعانة بالرادارات والكاميرات الموجودة فى أقرب نقطة من مكان السطو على شاحنة البطاريات، للحصول على رقم السيارة، وأوصاف التشكيل الذى ارتكب الواقعة.

 

 

 

مصر تأسف لفشل مجلس الأمن في اعتماد مشروع حول القدس

وأكدت وزارة الخارجية،أن مصر تأسف لفشل مجلس الأمن في اعتماد مشروع قرار مصري حول القدس.واستخدام الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار في الأمم المتحدة يدين قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إعلان القدس عاصمة لاسرائيل، في حين وافق اعضاء المجلس الأربعة عشر الباقون عليه..ويعكس استخدام الفيتو بشكل منفرد من سفيرة الولايات المتحدة نيكي هايلي العزلة الدولية التي تواجهها واشنطن بخصوص نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس، وهو ما يعني فعليا تجاهل مطالب الفلسطينيين في المدينة التاريخية العريقة.

 

 

 

 

 

عباس يوقع طلبا للانضمام لـ 22 منظمة دولية ردا على قرار ترامب

وردا على  قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، طلبا للانضمام لـ 22 منظمة دولية جديدة

 

 

 

 

أخطر من قرار القدس!

وفي مقالات الرأي، بصحيفة الأهرام، كتب د. وحيد عبد المجيد، تحت ىنفس العنوان: تنشط آلة الدعاية الصهيونية بصورة غير مسبوقة منذ إعلان القرار الأمريكى بشأن القدس لترويج روايات عن حقوق دينية لليهود، وبث رسائل تفيد أن استعادة هذه الحقوق باتت وشيكة. ويبدو أن الطلاب والدارسين المصريين، والعرب عموماً، فى الولايات المتحدة ودول غربية أخرى هم أكثر المستهدفين بهذه الروايات والرسائل، وخاصة فى الجامعات التى يوجد فيها نفوذ صهيونى، سواء فى أوساط هيئات التدريس، أو على المستوى الطلابى. ويُخشى أن يتأثر بعضهم بما تُروجه هذه الآلة لافتقارهم إلى معرفة كافية بتاريخ المنطقة عموماً، وتاريخ فلسطين بصفة خاصة.وهناك ما يدل على بدايات فى هذا الاتجاه بالفعل، وتفاعل مع رواية تتضمن مزاعم ليس لها أساس حتى فى العقيدة اليهودية، لأنها مُصممة لغرض سياسى، وهى أن الهيكل أو البيت المقدس موجود داخل مسجد قبة الصخرة، وأن هذه الصخرة نفسها جزء من الهيكل.

 

وأضاف: لا يعرف من يتأثرون بهذه الدعاية أن الهيئات العربية والإسلامية المعنية بالموضوع فندت الأحاديث والمرويات الخاطئة عن الصخرة، ومنها على سبيل المثال دائرة الإفتاء العام فى الأردن فى فتوى أصدرتها عام 2009 (رقم 312 لذلك العام)، ولذلك ربما يكون استغلال دوائر صهيونية محترفة القرار الأمريكى بشأن القدس أخطر من هذا القرار نفسه، وخاصة فى ظل عدم معرفة كثير من العرب بتاريخ القدس، وتاريخ الأديان، لترويج دعاية إن لم تقنعهم بأن لليهود حقوقاً ثابتة، فهى تُشكَّكهم فى الحقوق الفلسطينية والعربية.

 

 

 

ونشرت الصحيفة «كاريكاتير» يسخر من تفشى أشكال متعددة من الفساد حتى مع هدايا الكريسماس

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]