صحف القاهرة: «الإخوان» جماعة التكفير والتفجير

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الثلاثاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها:

  • السيسي يفتتح المؤتمر العالمي للاتصالات الراديوية.
  • مقتل «البغدادى» خطوة مهمة فى القضاء على الإرهاب.
  • القوات المسلحة شهدت قفزات غير مسبوقة في تطويرنظم التدريب والتسلح.
  • «النقد الدولى»: نمو الاقتصاد المصرى القوى يدعم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
  • بعد مقتل البغدادي..هل يختفي داعش؟
  • الإخوان جماعة التكفير والتفجير.
  • إيران يمكننا تدمير إسرائيل خلال 30 دقيقة.
  • اليمين المتطرف يدخل على خط أزمة كتالونيا ومخاوف من «حرب أهلية»
  • «ازدواجية»..لماذا تعيد أمريكا قواتها إلى شمال سوريا بعد انسحابها؟
  • الإخوان جماعة التكفير والتفجير.
  • صوفى ويلميس..أول سيدة ترأس حكومة بلجيكا منذ 189 عاما.
  • اليمين المتطرف يدخل على خط أزمة كتالونيا ومخاوف من «حرب أهلية».

 

السيسي يفتتح المؤتمر العالمي للاتصالات  الراديوية

افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي، المؤتمر العالمي للاتصالات الراديوية لعام 2019  بمدينة شرم الشيخ، مؤكدا أن المؤتمر يعكس نمو وتقدم الحضارة الإنسانية، وأن علينا أن نقبل التعامل مع هذا الأمر كتطور إنسانى نستفيد من إيجابيته ..الجدير بالذكر أن المؤتمر يعقد لأول مرة منذ 20 عاما خارج مقر الاتحاد الدولي للاتصالات بجنيف وهو مؤتمر دولي تابع للاتحاد الدولي للاتصالات وهو أحد منظمات الأمم المتحدة. حيث تقوم الحكومات المشاركة في هذا المؤتمر باستعراض ومراجعة لوائح الراديو، وهي المعاهدة الدولية التي تحكم استخدام طيف الترددات الراديوية، وترأس مصر هذا المؤتمر العالمي بصفتها الدولة المستضيفة.. ويشارك في المؤتمر أكثر من 3500 مشارك من 140 دولة، وأكثر من 50 وزيراً ونائب وزير اتصالات من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى مشاركة أكثر من 50 شركة ومنظمة دولية عاملة في مجال الاتصالات حول العالم، ويناقش المؤتمر خلال جلساته ما لا يقل عن 1000 ورقة عمل.

 

الإخوان جماعة التكفير والتفجير

يوما تلو الآخر، تظهر الحقيقة الكاملة لتنظيم الإخوان، الذى كان حتى وقت قريب، البعض يظن فيه أنه يسعى لتطبيق الشريعة، والحكم بما أنزل الله، لكن الجميع تأكد أنها جماعة «التفكير والتفجير»، وأنها تعمل لحساب أعداء مصر، وأوضحت شهادات لقيادات تاريخية انشقت عن جماعة الإخوان، إن الجماعة كانت تتبرأ في الماضي من العنف، لكنها فيما بعد تفاخرت وتباهت بحمل السلاح..وقال القيادي السابق في جماعة الإخوان، المحامي مختار نوح، إن مأمون الهضبيى مرشد الإخوان السادس، صرح فى أحد المناظرات بمعرض الكتاب الدولى، تفاخر بكل أعمال التنظيم السرى، واعترف علانية بأن الجماعة كانت تقف وراء محاولة اغتيال جمال عبد الناصر..وأشارت القيادات الإخوانية المنشقةعن الجماعة،  إلى أن جماعة الإخوان تسعى لما يسمى بعودة الخلافة وفى سبيل هذه الفكرة يحملون السلاح والعنف، كاشفا أن «عمر التلمسانى» المرشد الأسبق لجماعة الإخوان، أقر فى حوار له نشر عام 1984 فى مجلة المختار الإسلامى، بخطة الإخوان لإعادة الخلافة العثمانية، ويلزمنا تكوين نوعيات جديدة من حمل السلاح، فى شكل انكشارية إسلامية من أبناء الأصول العربية وغير العربية للمحافظة على الإسلام بالسيف.

 

مقتل «البغدادى» خطوة مهمة فى القضاء على الإرهاب

أعرب المُتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، عن ترحيبه بإعلان الجانب الأمريكي نجاحه في القضاء على الإرهابي «أبو بكر البغدادي»، وما يمثله ذلك من خطوة مهمة في إطار السعي للقضاء على الإرهاب.. وقال: إن هذا التطوُّر يتعين معه مواصلة تضافر الجهود الدولية وتوحيد العمل للتصدي للإرهاب بكافة أشكاله ومظاهره دون تمييز، إذ تنبع كافة التنظيمات الإرهابية التكفيرية مثل داعش والقاعدة والإخوان من ذات المصدر الأيديولوجي المتطرِّف..وشدّد المُتحدث على ضرورة معالجة ظاهرة الإرهاب من منظور شامل، يأخذ في الاعتبار الأبعاد الأمنية والتنموية، وكذا المواجهة الفكرية بغية تفنيد المفاهيم المغلوطة للنصوص الدينية التي تروّج لها الجماعات الإرهابية.

 

القوات المسلحة شهدت قفزات غير مسبوقة في تطويرنظم التدريب والتسلح

أكد وزير الدفاع القائد العام للقوات المسلحة، الفريق أول محمد زكي، أن القوات المسلحة شهدت خلال الفترة الماضية قفزات غير مسبوقة نحو تطوير نظم التدريب والتسليح بكافة التشكيلات والأفرع الرئيسية لدعم قدرتها القتالية وفقاً لخطط علمية دقيقة لمجابهة كافة التحديات والتهديدات التي قد تواجه أمن مصر القومي.. وكان وزير الدفاع شهد إجراءات التفتيش ورفع الكفاءة القتالية والفنية لإحدى تشكيلات المشاة الميكانيكي بالمنطقة المركزية العسكرية بعد  تطويرها وفقاً لأحدث النظم القتالية .

 

«النقد الدولى»: نمو الاقتصاد المصرى القوى يدعم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

أكد صندوق النقد الدولي، أن الاقتصاد المصري حقق وتيرة نمو أسرع وأصبح من أعلى المعدلات على مستوى المنطقة، وظهر ذلك في خفض العجز في الحساب الجاري والمالية العامة، وازدادت الاحتياطيات الدولية، وتراجعت معدلات الدين العام والتضخم والبطالة..وذكر صندوق النقد، أن مستويات النمو القوية التى يحققها الاقتصاد المصرى من المتوقع أن تدعم اقتصادات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

 

بعد مقتل البغدادي..هل يختفي داعش؟

رغم اعلان ترامب مقتل «أبوبكر البغدادى»، إلا أن حالة من التشكيك وعدم اليقين مازالت تنتاب الكثير من الخبراء والمحللين حول مستقبل التنظيم الإرهابي، ويؤكد باحثون في الحركات الإسلامية، أن تنظيم داعش يعانى من حالة انشقاق كبيرة خلال المرحلة الراهنة، وهذه ليست وليدة اللحظة، بل كانت فى أوجها بعد خسارة داعش لمدينة الباغوز فى أبريل/ نيسان الماضى، حيث انشق عدد من عناصر التنظيم على وقع هروب البغدادى من ساحة المعركة وحرصه على النأى بنفسه دون أن يعبأ بأنصاره أو التابعين له..وأن التنظيم لن يتأثر بشكل أو بآخر بعد وفاة البغدادى، خاصةً أنه كانت هناك حالة من السخط الشديد على شخصية البغدادى من قبل العديد من التابعين له، وما ىؤكد ذلك تدشين عدد كبير من المعارضين والمنشقين عن التنظيم عدة تصميمات على قنوات تابعة لهم على موقع تليجرام تفضح أكاذيب أبوبكر البغدادى.

 

إيران يمكننا تدمير إسرائيل خلال 30 دقيقة

حذر رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيرانى، مجتبى ذو النور، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من أن إسرائيل «لن تعيش لمدة تزيد عن عشرين أو ثلاثين دقيقة» إذا ارتكبت تل أبيب أو واشنطن خطأ، بحسب صحيفة «ديلى اكسبرس» البريطانية. وقالت الصحيفة، إن تصريحاته جزء من استراتيجية الردع الإيرانية «الحرب غير المتماثلة» لردع الولايات المتحدة وإسرائيل عن استهداف إيران، وقال ذو النور: «لقد استخدمنا استراتيجية للحرب غير المتماثلة..ماذا يعني هذا؟ هذا يعني جعل نقاط قوة عدونا غير فعالة أو أقل فعالية – الاستفادة من نقاط الضعف لديهم، لقد ركزنا وعملنا على هذه الأشياء، لقد خلق النظام الإيراني ردعًا».

 

«ازدواجية»..لماذا تعيد أمريكا قواتها إلى شمال سوريا بعد انسحابها؟

ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن القوات الأمريكية تعود إلى قواعد كانت قد انسحبت منها خلال الأيام الماضية شمال وشمال شرق سوريا، بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبيل العدوان التركي..وقال الدكتور عاطف عبدالجواد، المحاضر الدولي بجامعة جورج واشنطن، إن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت في إرسال دبابات ومركبات مدرعة إلى شمال شرق سوريا قبل مقتل أبو بكر البغدادي، وبالتحديد إلى مناطق حول دير الزور حيث تتواجد حقول نفطية سورية يهيمن عليها الأكراد،  وبينما سحبت الولايات المتحدة حوالي 700 جندي من أصل 1000 جندي من شمال شرق سوريا، فإنها عززت وجودها في المنطقة بالمدرعات لحماية حقول النفط خشية وقوعها مرة أخرى في أيدي «داعش»..وهناك سبب آخر شرحه الرئيس ترامب عندما قال إن الهيمنة الأمريكية على حقول النفط سوف تزود واشنطن بأدوات ضغط تفاوضية مع حكومة دمشق في حال مطالبة الأخيرة بعودة هذه الحقول إليها.

 

اليمين المتطرف يدخل على خط أزمة كتالونيا ومخاوف من «حرب أهلية»

يبدو أن الأزمة فى كتالونيا فى طريقها للاتساع، فبعد أسابيع من تجديد الاحتجاجات فى الإقليم الراغب فى الانفصال عقب الحكم بحبس عدد من قادته، دخلت أحزاب اليمين المتطرف على خط المواجهة وسط تحذيرات من خروج المظاهرات عن السيطرة ودخول البلاد فى نفق الحرب الأهلية..وتشهد مدينة برشلونة مظاهرات عيفة بين مؤيد ومعارض لـ «انفصال كتالونيا» وسط اشتباكات متقطعة مع الشرطة وكر وفر بين الجانبين.

 

صوفى ويلميس..أول سيدة  ترأس حكومة بلجيكا منذ 189 عاما

تعتبر صوفي ويلميس أول سيدة تتولى رئاسة الحكومة في بلجيكا منذ 189 عاما، وقد تم تعيين ويلميس رئيسا للحكومة المؤقتة فى البلادن خلفا للزعيم الليبرالى تشارلز ميشيل، الذى سيصبح رئيسًا للمجلس الأوروبى فى 1 ديسمبر/ كانون الأول المقبل. وعبرت ويليمس عن سعادتها بالمنصب الذى وصفته بانه شرف كبير ومسئولية أكبر،  واضافت: إن الحكومة الانتقالية لا تتيح فرصة كبيرة للعمل وحثت على سرعة تشكيل حكومة كاملة..وقضت بلجيكا 541 يوما بدون حكومة وهو ما يعتبر رقم قياسى جديد وشهدت ويلميس البالغة من العمر 44 عام ترقى سريع فى المناصب والمواقع السياسية إلى الحكومة الفيدرالية البلجيكية فى عام 2015 كوزيرة للميزانية.

 

 

أردوغان وطريق الإنقاذ المسدود

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: يوماً بعد يوم، يكتشف أردوغان أن غزو سوريا الذي ظن أنه سيكون حلاً لكل مشكلاته، قد يتحول إلى الفخ الذي يضاعف أزماته ويستنزف ما تبقى له من قدرة على البقاء!!قبل الغزو كانت الأزمات الداخلية تحيط بالرجل، وكان السير في الطريق «الإخواني»، قد بدد كل الرصيد الإيجابي لحزبه الحاكم، وكانت الأوهام السلطانية قد جرته إلى الانتقال من منطقة «صفر مشكلات» التي كانت شعاراً للسياسة التركية ذات يوم، إلى منطقة افتعال المشكلات مع كل القوى الأساسية في المنطقة، بعد أن وضع تركيا في موقف الداعم الأكبر لكل عصابات الإرهاب الإخواني الداعشي.وعندما دخل بقواته لاحتلال شمال شرق سوريا كان يظن أنه سيجد الحل لكل أزماته، وسيجد التمويل لخزانة تركيا الخاوية، وسيجمع الشعب التركي حوله «أو حول الجيش التركي» متناسياً الأزمة الاقتصادية الخانقة التي يعيشها. وكان يتصور أن «الكارت الأخضر» الذي ظن أن أمريكا قد منحته لغزو سوريا يعني إطلاق يده ليتحول من «السلطان الحائر» إلى «الغازي العثمانلي الجديد»، لكن الوقائع على الأرض كانت تعطي صورة أخرى. لم يصبح أردوغان اللاعب الأول أو الأكبر كما توهم، وبات واضحاً أنه دخل في لعبة أكبر منه، وفي صراع هو إحدى أدواته فحسب!! بينما تبقى روسيا هي المتحكم في الحركة على الأرض، وتبقى أمريكا «التي توهم أردوغان أنها ستعطيه أوراقها» محتفظة بالأوراق التي تجعلها شريكة أساسية في القرارات الحاسمة والتسويات المقبلة.

وأضاف: بينما لا يجد أردوغان لديه إلا إطلاق التهديدات باستئناف الغزو، أو ممارسة الابتزاز نحو أوروبا متوعداً بإرسال المهاجرين السوريين إليها، يتلقى ضربة قاسية من المبعوث السابق للتحالف الدولي ضد داعش، بريت ماكجورك، حين يؤكد أن داعش كانت تحت الرعاية الأردوغانية، وأن 40 ألف داعشي قدموا من 110 دول إلى مطارات تركيا، ومنها لعبور الحدود السورية ليدمروا ويقتلوا ويقيموا دولة الخلافة المزعومة التي يسعى أردوغان والإخوان – بالغزو لشمال شرق سوريا – إلى إعادة الحياة إليها!! يبدو أردوغان كمن وقع في «مصيدة» صنعتها أوهام استعادة «السلطنة، والأفكار الإخوانية المريضة والمدمرة، تصور الرجل أن الغزو سيجعله بطلاً قومياً، ماذا سيفعل حين يجد أن الهروب للخارج لن يجدي نفعاً أمام السقوط في الداخل؟ وكيف ومن أين سيسدد فواتير المغامرات الفاشلة؟.. قد يجد من يدفع المليارات لتسديد الفواتير المالية، لكن الفواتير السياسية لن تجد القادر على سدادها!!

 

 

ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير» يصور مشاعر التقارب بين قناة الجزيرة القطرية وتنظيم داعش الإرهابي.

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]