صحف القاهرة: الاحتلال يصعّد ضد غزة.. ومصر تندد وتحمّل إسرائيل المسؤولية

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الثلاثاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • الاحتلال الإسرائيلي يصعّد ضد غزة.. والقاهرة تندد وتحمّل تل أبيب المسؤولية.
  • الخارجية تدين اقتحام القوات الإسرائيلية حرم المسجد الأقصى.
  • اجتماع طارىء لوزراء الخارجية العرب.
  • شيخ الأزهر: ستبقى فلسطين أبيَّة على الطغاة مهما طال الزمن.
  • الرئيس السيسى يوجه بدعم كافة أركان منظومة الأمن السيبراني للقطاع المالي.
  • مواجهات ساخنة بين الفلسطينيين وجيش الاحتلال فى مدينة القدس المحتلة.
  • مجلس الأمن يفشل في إصدار إعلان مشترك بشأن القدس.
  • كنائس فلسطين تدق أجراسها دعما لغزة ونصرة للقدس.
  • الصحة العالمية: سلالة كورونا الهندية مصدر قلق عالمي.
  • سكان الصين في تعداد رسمي جديد.

الاحتلال الإسرائيلي يصعّد ضد غزة.. والقاهرة تندد وتحمّل تل أبيب المسؤولية

أكدت وسائل إعلام فلسطينية، أمس الاثنين، إطلاق رشقات صاروخية من قطاع غزة إلى المستوطنات بغلاف القطاع، وأعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة أنها وجهت ضربات صاروخيةً للاحتلال الإسرائيلى في القدس المحتلة رداً على جرائمه وعدوانه على المدينة المقدسة وتنكيله بأهل الشيخ جراح والمسجد الأقصى. وقالت سرايا القدس الجناح العسكرى لحركة الجهاد الإسلامي إنها أطلقت 30 صاروخا باتجاه مستوطنة سديروت. بدوره، قال المتحدث الرسمى باسم كتائب عز الدين القسام الذراع المسلح لحركة حماس، إن قيادة المقاومة فى الغرفة المشتركة قررت منح الاحتلال الإسرائيلي مهلة حتى الساعة السادسة من مساء  أمس الإثنين لسحب الجنود والمستوطنين من المسجد الأقصى وحى الجراح، والإفراج عن كافة المعتقلين خلال هبة القدس الأخيرة، وإلا فقد أعذر من أنذر. فيما نددت مصر بتصعيد إسرائيل ضد قطاع غزة وحمّلت تل أبيب المسؤولية مطالبة بوقف كافة الممارسات و العدوان على غزة.

 

الخارجية تدين اقتحام القوات الإسرائيلية حرم المسجد الأقصى

أعربت وزارة الخارجية،  عن إدانتها بأشد العبارات اقتحام القوات الإسرائيلية مُجددًا حرم المسجد الأقصى المبارك، والتعرُض للمُصليين الفلسطينيين وإخراجهم من داخل باحات المسجد الأقصى، مؤكدةً على ضرورة تحمُل إسرائيل لمسئوليتها إزاء هذه التطورات المتسارعة والخطيرة، والتى تُنبئ بمزيد من الاحتقان والتصعيد الذى لا يُحمد عُقباه.كما تشدد وزارة الخارجية على ضرورة وقف كافة الممارسات التى تنتهك حُرمة المسجد الأقصى المبارك، لاسيما فى شهر رمضان الفضيل، وذلك اتساقًا مع قواعد القانون الدولى وبغية توفير كافة أوجه الحماية للمدنيين الفلسطينيين فى حرم المسجد الأقصى المبارك وسائر أنحاء القدس الشرقية، مع عدم استهداف الهوية العربية الإسلامية والمسيحية لمدينة القدس ومقدساتها.

 

 اجتماع طارىء لوزراء الخارجية العرب

 تلقى وزير الخارجية سامح شكرى، اتصالًا هاتفيًا من «تور وينسلاند» المبعوث الأممى الخاص لعملية السلام فى الشرق الأوسط الذى أطلع وزير الخارجية على اتصالاته مع الجانب الإسرائيلى لضبط الوضع فى القدس وفى المسجد الأقصى، واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية المسجد والمقدسات فى المدينة.  وقد أكد  شكرى للمبعوث الأممى، موقف مصر الرافض للممارسات الموجهة للمصلين والذى تم إبلاغه للجانب الإسرائيلي؛ فضلًا عن التحركات العربية والإعداد للاجتماع الوزارى لمجلس الجامعة العربية  اليوم..وعقد وزير الخارجية اجتماعا مع السفير طارق طايل، رئيس بعثة مصر  فى رام الله، وحمّله رسالة دعم للأشقاء الفلسطينيين حكومة وشعبًا، مؤكدًا استمرار مصر فى بذل جهودها من أجل وضع حد سريع لهذه التطورات.

 

شيخ الأزهر: ستبقى فلسطين أبيَّة على الطغاة مهما طال الزمن

قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إنه لا يزال العالم فى صمتٍ مُخزٍ تجاه الإرهاب الصهيونى الغاشم وانتهاكاته المخزية فى حق المسجد الأقصى وإخواننا ومقدساتنا فى فلسطين العروبة..وتابع فى تدوينة له عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، ستبقى فلسطين أبيَّة على الطغاة مهما طال الزمن، وسيظل شعبها مرابطًا على أرضه وعِرضِه ومقدساته، مدافعًا عن الأقصى المبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين، فتحية إجلالٍ وإكبارٍ لهذا الشعب المظلوم، اللهم أيدهم بنصرك، واحفظهم بحفظك ورعايتك، وكن لهم عونًا وأمنًا وسلامًا، يا أرحم الراحمين..وفى ذات السياق أدان مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بأشد العبارات جرائم آلة البطش الصهيونية وانتهاكاتها الدموية بحق ‏أبناء الشعب الفلسطينى داخل ساحات المسجد الأقصى المبارك، التى أسفرت عن ‏إصابة أكثر من 200 فلسطينى بالرصاص الحى والقنابل المطاطية والمسيلة للدموع. ‏

 

الرئيس السيسى يوجه بدعم كافة أركان منظومة الأمن السيبراني للقطاع المالي

استعرض الرئيس عبد الفتاح السيسي، جهود البنك المركزى لتعزيز استراتيجية الأمن السيبرانى بالقطاع المالي، والذى يعد من أكبر التحديات الراهنة فى ضوء التوجه نحو التحول إلى مجتمع أقل اعتماداً على النقد، وكذا تنامى استخدام تطبيقات التكنولوجيا المالية..ووجه الرئيس بدعم كافة أركان منظومة الأمن السيبرانى للقطاع المالي، من خلال تزويدها ببنية تحتية مؤمنة، وكذلك كوادر بشرية مؤهلة، وذلك لتعزيز جاهزية تلك المنظومة التأمينية بالجهاز المصرفي.حيث تم التأكيد على مواصلة استقرار أداء القطاع المصرفى خلال جائحة كورونا، وكذلك القدرة على تحمل الصدمات والمخاطر، نتيجة تمتع منظومة البنوك المصرية بأصول مرتفعة من رأس المال والسيولة.

 

مواجهات ساخنة بين الفلسطينيين وجيش الاحتلال فى مدينة القدس المحتلة

تشهد مدينة القدس المحتلة، مواجهات ساخنة في البلدة القديمة مع جيش الاحتلال والمستوطنين الذين يقومون بمسيرات استفزازية، فيما تتأهب مدن الضفة الغربية للخروج في مسيرات ضخمة اسنادا لأهالى مدينة القدس.وأغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، شوارع مدينة القدس المحتلة أمام المواطنين المقدسيين، ومنعتهم من الدخول عبرها، بينما أصيب مئات الفلسطينيين جراء اطلاق شرطة الاحتلال الرصاص والغاز المسيل للدموع وممارسات العنف والإرهاب ضد  المصلين من المواطنين الفلسطينيين.

 

مجلس الأمن يفشل في إصدار إعلان مشترك بشأن القدس

اجتمع مجلس الأمن الدولي، أمس الإثنين، بشكل عاجل لبحث المواجهات في القدس لكن أعضاءه لم يتفقوا على إصدار إعلان مشترك، إذ اعتبرت الولايات المتحدة أنه من «غير المناسب» توجيه رسالة عامة في هذه المرحلة..وقالت مصادر دبلوماسية، إن المفاوضات ستستمر بشأن نص يُتوقع أن تخفَّف لهجته مقارنة بالوثيقة الأولية التي اقترحتها النرويج على الأعضاء الخمسة عشر في مجلس الأمن، بوقف الإستيطان، ووقف أعمال الهدم والطرد التي تلحق بالفلسطينيين، كما تضمنت الوثيقة إعراب المجلس عن «قلقه البالغ إزاء تصاعد التوترات وأعمال العنف في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية»..وقال دبلوماسي غربي، إن الولايات المتحدة أوضحت خلال اللقاء المغلق الذي عقد عن طريق الفيديو أنها «تعمل خلف الكواليس لتهدئة الوضع، وانها ليست واثقة من أن إصدار إعلان في هذه المرحلة سيساعد».

كنائس فلسطين تدق أجراسها دعما لغزة ونصرة للقدس

دقت كنائس فلسطين أجراسها، مساء أمس الاثنين، دعما لشعب فلسطين في قطاع غزة ونصرة للقدس، جراء ما يتعرضان له من عدوان متواصل من قبل الاحتلال الإسرائيلي..وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن الكنائس دقت أجراسها للتأكيد على الوحدة الوطنية الفلسطينية والوقوف صفا واحدا في وجه الاحتلال، الذي اعتدى بشكل سافر على المسيحيين المحتفلين بعيد الفصح المجيد قبل أيام في باحات كنيسة القيامة بالقدس المحتلة، وللتأكيد أيضا على أن القدس جميعها مستهدفة من قبل الاحتلال، وأن هناك خطة ممنهجة لتفريغ أبناء الشعب «مسلمون ومسيحيون»، من مدينة القدس.

 

الصحة العالمية: سلالة كورونا الهندية مصدر قلق عالمي

أعلنت منظمة الصحة العالمية،  أن الطفرة الهندية من فيروس «كورونا» المستجد،  مصدر قلق عالمي، وقالت المديرة الفنية لمنظمة الصحة العالمية لشؤون مكافحة «كوفيد- 19»، إن هذه الطفرة تسبب قلقًا على المستوى العالمي، حيث تفيد المعلومات بتمتعها بقدرة عالية على الانتشار..واجتاحت موجة جديدة من الإصابات بكورونا أرجاء الهند في الأسابيع القليلة الماضية، الأمر الذي أدى إلى نقص في أسرّة المستشفيات والأكسجين.وتسجل حالات الإصابة والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا في الهند مستويات غير مسبوقة كل يومين أو ثلاثة، حيث قفزت الوفيات لأكثر من أربعة آلاف حالة لليوم الثالث على التوالي.

 

سكان الصين في تعداد رسمي جديد

أظهرت بيانات من التعداد السكاني الوطني السابع في الصين، أن عدد السكان في المناطق البرية الرئيسة في البلاد بلغ 1.41178 مليار نسمة.. وتقول الهيئة الوطنية الصينية للإحصاء، إن هذا الرقم لا يشمل سكان هونغ كونغ وماكاو وتايوان والأجانب الذين يعيشون في 31 مقاطعة ومنطقة ذاتية الحكم وبلدية في البر الصيني الرئيس..يشار إلى أن الصين تحتل المرتبة الأولى من دون منازع في عدد السكان برقم يقترب من الميار ونصف المليار نسمة تليها الهند بعدد يزيد قليلا عن مليار وثلاثمئة مليون نسمة ثم الولايات المتحدة بنحو 336 مليون نسمة، فإندونيسيا بما يقرب من 267 مليون نسمة.

 

 

هيكل والسادات وعاصفة مايو!

وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب عبد الله السناوي، تحت نفس العنوان: بعد خمسين سنة على عاصفة (15) مايو (1971)، التى أفضت بنتائجها وتداعياتها إلى أخطر انقلاب استراتيجى فى السياسات والتوجهات العامة بالعالم العربى، لا فى مصر وحدها، فإننا بحاجة حقيقية لإعادة قراءة الحوادث فى سياقها وظروفها حتى نفهم ما جرى لنا وبنا.تكفلت المجموعة المهيمنة على مقاليد الأمور داخل مؤسسات الدولة بالدعوة إلى انتخاب السادات رئيسا قبل أن يودعها السجون بعد زهاء سبعة أشهر بتهمة التآمر عليه، فيما سميت بـ«ثورة التصحيح»، أو «انقلاب ١٥ مايو» بتوصيف آخر. هذه حقيقة أولى فى قصة ما جرى..كان «زكريا محيى الدين» خيار «هيكل» الأول لخلافة «عبدالناصر»، لكن اسمه استبعد سريعا..وفى ظروف وتوازنات معقدة تقاسمت السلطة شخصيتان متناقضتان، «أنور السادات» رئيسا و«على صبرى» نائبا.كانت اتفاقية الوحدة الثلاثية بين مصر وسوريا وليبيا، التى أعلنت فى بنى غازى يوم (١٧) إبريل (١٩٧١)، عنوان الصدام بين الرجلين. وتلاحقت مشاهد الأزمة. عُزل «على صبرى» من منصبه نائبا للرئيس فى الأول من مايو. ودبت خلافات بين المجموعة المهيمنة على الطريقة التى يتوجب عليهم التصرف بمقتضاها.استقر الرأى بعد وقت قصير على تقديم استقالة جماعية، أعلنت من الإذاعة يوم (١٣) مايو.

ما هو أكثر مأساوية أنه جرى ضربهم عن طريق معاونيهم وأوثق رجالهم..تولى «ممدوح سالم» أقرب رجال أمين عام التنظيم الطليعى ووزير الداخلية «شعراوى جمعة»، السيطرة على الملف الأمنى دون أى مقاومة.وتولى الفريق «محمد صادق»، رئيس هيئة الأركان حسم الموقف العسكرى فى مواجهة القائد العام، الفريق أول «محمد فوزى» بلا أى ممانعة..فى نهاية شهر مارس (1971)، قبل شهر ونصف الشهر من العاصفة، حسب مذكرات الفريق أول «محمد صادق»، جرت واقعة كاشفة للفجوات والتعقيدات بين «هيكل» و«مجموعة مايو»..أثناء دخول الفريق أول «محمد فوزى» مبنى الوزارة بكوبرى القبة لاحظ وجود المحرر العسكرى لـ«الأهرام» «عبده مباشر»، ناداه قائلا: «يا مباشر.. قل لهيكل»… ثم أطلق عبارة تتوعد بالحساب العسير.رد عليه: «يا سيادة الوزير أنتم ناس كبار مع بعض، وتستطيع أن تبلغه ذلك بنفسك، أما أنا فلا أستطيع نقل مثل هذه الرسائل»، قال «فوزى»: «طيب يا مباشر»..فى ذلك اليوم ـ حسب شهادة «صادق»، تتبدى إشارتان جوهريتان: الأولى ــ لم يكن الرئيس «السادات» على علم بما يجرى داخل القوات المسلحة، وأنه كان خلال تلك الفترة فى حالة هلع وفزع…والثانية ــ أنه من بادر بالاتصال بالأستاذ «هيكل» لإبلاغه بحقيقة موقفه من الأزمة..بقوة الحقائق لم يكن «السادات» داهية بقدر ما ساعدته تناقضات النظام على كسب صراعات السلطة فى عاصفة مايو.

 

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن أحداث القدس

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]