صحف القاهرة: السيسي يتحدث بلسان أفريقيا أمام «السبع الكبار»

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها: السيسي يستعرض الرؤية الأفريقية للسلام والتنمية أمام قمة الدول السبع.. خبراء: مشاركة مصر فى القمة فرصة مهمة لتسليط الضوء على قضايا القارة السمراء.. السيسي في الكويت الأسبوع المقبل.. مدبولى: «لازم نموت نفسنا فى الشغل».. اعترافات الإخوان تتوالى.. عصام تليمة يفضح إبراهيم منير.. الجيش الليبي:إرهابيون ومرتزقة يتدفقون على مصراتة من تركيا..فرنسا: ترامب لا يريد حربا مع إيران..جونسون يعتزم دعوة ترامب إلى تهدئة الصراع التجاري مع الصين.

السيسي يستعرض الرؤية الأفريقية للسلام والتنمية أمام قمة الدول السبع

يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة الـ 7 الكبار بفرنسا، ويلقى كلمة أمام قمة شراكة مجموعة السبع وأفريقيا، باعتباره رئيس الاتحاد الأفريقى، تتناول عرض الرؤية الأفريقية إزاء سبل تحقيق السلام والتنمية المستدامة، وترسيخ أسس الشراكة العادلة بين أفريقيا ودول مجموعة السبع، فى إطار المصالح المشتركة والمتبادلة. كما سيلتقى على هامش فعاليات القمة مع عدد من قادة الدول المشاركة، لبحث العلاقات الثنائية، وتطورات الأوضاع الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك..وقال السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن قمة الدول السبع تتناول هذا العام عدداً من الموضوعات، من بينها قضايا الأمن الدولى ومكافحة الإرهاب والتطرف، ومواجهة استخدام الإنترنت للأغراض الإرهابية، وسُبل مواجهة الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية، وكذا مكافحة عدم المساواة ودعم تمكين المرأة خاصة فى أفريقيا، فضلاً عن قضايا البيئة والمناخ والتنوع البيولوجى، وتطورات النظام الاقتصادى والمالى العالمى.

 

خبراء: مشاركة مصر فى القمة فرصة مهمة لتسليط الضوء على قضايا أفريقيا

أجمع خبراء ومحللون، على أهمية مشاركة مصر، فى مؤتمر قمة الدول الصناعية السبع الكبرى G7، التى انطلقت أمس ولمدة ثلاثة أيام بمدينة «بياريتز» الفرنسية الواقعة جنوب غرب البلاد تحت شعار «التكافؤ والمساواة»، لا سيما فى ضوء الاهتمام البالغ الذى يوليه الرئيس عبدالفتاح السيسى لأفريقيا وتنميتها واستقرارها، وهو ما يمثل فرصة مهمة لتسليط الضوء على قضايا القارة الأفريقية.

 

السيسي في الكويت الأسبوع المقبل

قالت مصادر دبلوماسية كويتية، إن الرئيس عبدالفتاح السيسى يزور الكويت نهاية الشهر الحالى، وشدّدت المصادر على أهمية الزيارة التى ستتناول قضايا حاسمة للمنطقة، وخاصة في ظل التطورات الأخيرة بمنطقة الخليج العربي، وسوف تتصدر العلاقات الثنائية وتعزيزها ، مباحثات الرئيس السيسي وأمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.

 

مدبولى: «لازم نموت نفسنا فى الشغل»

التقى الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، رؤساء ومسؤولي شركات المقاولات العاملة في مدينة العلمين الجديدة، والمكتب الاستشاري، لاستعراض الموقف التنفيذي لمشروع أبراج المنطقة الشاطئية، والمشروعات السكنية المختلفة، وباقي المشروعات، مشددا على ضرورة الانتهاء من أعمال التشطيبات لجميع الأبراج الخارجية واجهاتها في 30 يونيو المقبل، مطالبا من جميع الشركات التوقيع على التزام بذلك، لعدم التعرض للغرامات التي سيتم توقيعها على أي شركة تُخالف ذلك..وقال الدكتور مدبولي، إنه لا يوجد أي دولة بالمنطقة لديها هذا الكم من المشروعات الكبرى التي يجرى تنفيذها في آن واحد، وبهذه الاستثمارات الضخمة، إننا نقوم بتنفيذ ملحمة عظيمة من البناء والتعمير في ربوع الوطن، ويجب أن نكون جميعاً على قدر هذه المسؤولية المُلقاة على عاتقنا، قائلا: «لازم كلنا نموّت نفسنا في الشغل علشان خاطر بلدنا».

اعترافات الإخوان تتوالى..عصام تليمة يفضح إبراهيم منير

توالت اعترافات قيادات جماعة الإخوان، خاصة فى ظل حالة الارتباك الشديدة التى تمر بها الجماعة فى الفترة الراهنة، وأول من خرج ليفضح قيادات التنظيم وخاصة مكتب إخوان لندن، كان عصام تليمة، مدير مكتب يوسف القرضاوى السابق، قائلا : لقد اكتشفت في النهاية أن المال كان سلاحا استخدم في كسب الولاءات لقيادات بعينها، ولم يتورع هؤلاء عن استخدام ورقة كهذه..مشيرا إلى أن إبراهيم منير أمين التنظيم الدولى للإخوان أمّن بقاءه بأكثر من إقامة في أكثر من بلد أوروبى، حتى إذا ما ضيق عليه في بلد ذهب إلى أخرى..كما فتح محمد طلبه رضوان، أحد مقدمى البرامج بقنوات الإخوان، النار على قيادات الجماعة ساخرا منهم مؤكدا أنهم يتاجرون بشباب الجماعة من أجل مصالحهم الخاصة فى الخارج..وشن «رضوان»، هجوما على قيادات إخوان الخارج قائلا: كل ما يحدث للإخوان في الخارج طوال السنوات الماضية، عن تجربة، هو تعطيل أي محاولة لحل أزمتهم، ومحاربتها، والتشكيك فيها، وتشويهها، وهذه هي الوظيفة الوحيدة لقيادات إخوان الخارج الذين وصفهم بالفشلة.

 

الجيش الليبي: إرهابيون ومرتزقة يتدفقون على مصراتة من تركيا

أكد الجيش الوطني الليبي، أن سلاح الجو استهدف ميليشيات حكومة الوفاق الوطني، التي يترأسها أسامة الجويلي، في منطقة الكريمية جنوب طرابلس..موضحا أن قوات الوفاق، «تطالهم اليد الضاربة لقواتنا المسلحة سلاح الجو وتستهدفهم مباشرة، وتوقع فيهم قتلى وجرحى وسيارات الإسعاف تهرع للمكان»..مشيرا إلى أن «عددا من الإرهابيين والمرتزقة الأجانب وصلوا يوم الجمعة من تركيا، إلى مطار مصراتة عبر طيران الأجنحة للمشاركة في صفوف المجموعات المسلحة بطرابلس ضد قوات الجيش الليبي».

 

فرنسا: ترامب لا يريد حربا مع إيران

أعلنت الرئاسة الفرنسية، أن الرئيس إيمانويل ماكرون ونظيره الأمريكي دونالد ترامب كانت لديهما «عناصر تقارب» حول ملفات كبرى ستُطرح خلال قمة مجموعة الدول السبع، مثل التجارة، وإيران، وحرائق الأمازون، وذلك خلال لقائهما الثنائي حول غداء استمر ساعتين، أمس السبت، وأشار قصر الإليزيه قبل الافتتاح الرسمي للقمة في بياريتس إلى أن الرئيس الفرنسي عمل في مأدبة الغداء على «خلق الظروف اللازمة لإيجاد مستوى جيد من التقارب داخل مجموعة السبع، بالحصول على توضيحات من دونالد ترامب حول المواضيع الرئيسية، وكشف الرئيس ترامب أنه لا يريد حربا مع إيران.

 

 جونسون يعتزم دعوة ترامب إلى تهدئة الصراع التجاري مع الصين
قال رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، إنه يعتزم دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لقائهما على هامش قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، إلى تهدئة الصراع التجاري مع الصين..ومن المنتظر أن يجري محادثات مع ترامب حول التجارة اليوم الأحد، وكانت الحكومة البريطانية أفادت بأن المسؤولين أجريا محادثة هاتفية.. وأضاف جونسون: إن من بين القضايا التي تهم بريطانيا والعالم هي موقف التجارة العالمية وتنامي سياسة الحمائية والعقوبات الجمركية،  إن بلاده ازدهرت كأمة تجارة منفتحة وذات نظرة إلى الخارج.

 

 

الصين وعقدة «هونج كونج»

وفي مقالات الرأي بصحيفة الوطن، كتب د. حسن أبو طالب، تحت نفس العنوان: رغم مرور 22 عاماً من التحاق هونج كونج بالصين، فما زالت هناك اتجاهات ذات طابع استقلالى تسود بين مواطنى المقاطعة، ويشير استطلاع للرأى أجرته إحدى جامعات هونج كونج خلال عام 2018، إلى أن 11 فى المائة فقط يعرّفون أنفسهم بأنهم صينيون.ومثل هذه الإدراكات تكشف عن أن خبرة الغالبية تحت السيادة الصينية ليست إيجابية، وأنها تضعف الميراث الاستقلالى والحريات العامة التى تجذّرت فى سلوك أبنائها، ومن أكبر تجلياتها أن هونج كونج هى المقاطعة الوحيدة التى يمكنها أن تحيى الذكرى السنوية لأحداث ميدان «تيانين مين» الدموية، حيث اقتلعت دبابات جيش الشعب الصينى على مرأى ومسمع من العالم كله، حشود الطلاب المتجمعين فى أرضية الميدان والمطالبين بالانفتاح  السياسى.ومعروف أن الاحتجاجات التى بدأت في هونج كونج، فى يونيو الماضى، كانت رفضاً لمشروع قانون قدمته حاكمة المقاطعة يسهّل تسليم من يوصفون بالمذنبين إلى سلطات بكين من أجل محاكمتهم، وهو ما اعتبر أنه يمثل ضربة قاصمة لاستقلال قضاء هونج كونج..وفقاً لهذا السياق العام تبدو أولى ملامح العقدة المتبادلة بين جزء كبير من سكان هونج كونج والمركز فى بكين تتمثل فى عدم الثقة فى نزاهة حكم المركز، والخوف الشديد من أن يتمكن المركز من السيطرة على الجهاز القضائى فى هونج كونج، مما يؤدى إلى الإجهاز على ما تبقى من سياسة «صين واحدة ونظامان».

 

وأضاف: من المنظور الصينى، فإن سياسة «صين واحدة ونظامان» لا تعنى أبداً أن تتسيد الاتجاهات الاستقلالية لدى أجيال جديدة فى هونج كونج أو جزيرة ماكاو، مما قد يحفز أكثر الاتجاهات الاستقلالية لدى مواطنى تايوان التى تطالب بها الصين..لقد حشد المركز فى بكين قرابة 200 ألف جندى بمدرعاتهم وهراواتهم وأسلحتهم الخاصة بمكافحة الشغب فى أحد الملاعب فى «تشنزن» على بُعد 35كم فقط من الحدود مع هونج كونج، وهى رسالة ذات اتجاهين؛ أولهما مجرد التحذير بأن فشل قوات الأمن الداخلية بالمقاطعة يعنى تدخل المركز، وثانيهما أن الأمر جاد والتدخّل قادم قادم، ومثل هذا التجمع العسكرى فى تشنزن تحديداً له معانٍ أخرى، إذ تقع «تشنزن» على الجانب الآخر من الساحل الذى يفصل بين بر الصين وهونج كونج، وهى منطقة اقتصادية خاصة، فيها عدد كبير من الشركات الصينية العملاقة، أبرزها شركة هواوى، وكانت فى الأصل قرية صغيرة يسكنها صيادون.وحين اختار المركز «تشنزن» لكى تصبح أولى المناطق الاقتصادية الخاصة، كان الهدف الأكبر أن تكون منافساً لهونج كونج، وأن تعلو فيها ناطحات السحاب وتتمركز فيها شركات كبرى فى كل المجالات، وأن تصبح نقطة جذب للاستثمارات الدولية، وبما ينفى عن هونج كونج سماتها التى تميّزت بها من قبل، كمقاطعة ذات اقتصاد مزدهر ومتنامٍ وحيوى.

 

 

ونشرت اليوم السابع «كاريكاتير» حول إفلاس إعلام الإخوان والسرقات والسطو المتكرر على المحتويات الإعلامية المصرية

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]