نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الإثنين، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها: السيسي يضع مصر على الطريق النووي..حلم الضبعة يقترب من التنفيذ.. الطائرات المسيرة..صداع المنطقة.. الحكومة السودانية الانتقالية تؤدى اليمين الدستورية أمام مجلس السيادة..التوسع في خطط البحث والاستكشاف في قطاع البترول والغاز.. الأهلي سيد أندية العالم والأكثر تتويجا بالبطولات.. 10 أسباب تجعل مصر أكثر الدول الساحرة فى العالم.. دوريات أمريكية تركية في شمال سوريا..ودمشق: «عدوان».. “خارجية فلسطين” تحذر من استخدام نتنياهو الاستيطان لضمان نتائج الانتخابات..من يعرقل مساعى واشنطن نحو إدراج الإخوان ضمن التنظيمات الإرهابية؟..روسيا تتهم «جوجل» و«فيسبوك» و«يوتيوب» بالتدخل في شؤونها.
«السيسي» يضع مصر على «الطريق النووي»
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، بمواصلة العمل لاستكمال كافة الإجراءات الفنية والقانونية اللازمة تمهيداً لدخول مشروع محطة الضبعة حيز التنفيذ الفعلي، مشدداً على ضمان أعلى معايير السلامة والأمان النووي في جميع مراحل إنشاء المحطة، ومؤكدا على أهمية الطاقة النووية كمجال مستقبلي للمساهمة في توليد الكهرباء في مصر على نحو يدعم خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية للدولة والاحتياجات الحالية والمستقبلية للمواطنين ويفي بمتطلبات الصناعة، فضلاً عن تنويع مزيج الطاقة الذي تعتمد عليه مصر لإنتاج الكهرباء.
الطائرات المسيرة..صداع المنطقة
الطائرات المسيرة.. صداع المنطقة، حيث تسخدمها الجماعات الإرهابية في سوريا والعراق واليمن وليبيا.. ويؤكد خبير عراقي أنها تنقل الرسائل للمسلحين المحاصرين،وأن الإرهابيين زودوها بـ 5.4 كيلوجرام من المتفجرات. ويشير المدير السابق لمكافحة الإرهاب بوكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيرنارد هادسون إلى أن التوسع في استخدام هذه الطائرات بات يشكل إرهابا حقيقيا وخطرا كبيرا، ويمكن أن يدمر العالم من خلال أداة تحكّم يتم استخدامها في الألعاب الإلكترونية المسلية. ونفس الرأي الذي نقلته وكالة “فرانس برس” عن أحد مسؤولي المخابرات الفرنسيين السابقين بأن هذه الطائرات أصبحت تمثّل تهديدا خاطفا بامتياز، وهو ما جعل الشركات المصنعة لها تعمل على إيجاد حل يمكن من خلاله مواجهة الموت القادم من هذا الطائر الصغير الفتاك. .وتُعد هذه الطائرات كابوسا تعيش فيه إسرائيل بعد أن تمكنت حركة حماس من تطويرها واستخدامها فى محاولة إحداث توازن دفاعي وهجومي بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة،كما تستخدمها ميليشيات الحوثيين ضد السعودية،وكذلك الجماعات الإرهابية وحكومة الوفاق في ليبيا ضد الجيش الوطني.
الحكومة السودانية الانتقالية تؤدى اليمين الدستورية أمام مجلس السيادة
أدى وزراء الحكومة الانتقالية فى السودان اليمين الدستورية فى القصر الجمهورى أمس الأحد، أمام رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، ورئيس الوزراء الدكتور عبد الله حمدوك، ورئيس القضاء عباس بابكر.وتتشكل الحكومة السودانية الجديدة من 18 وزيرا، بينهم 4 وزيرات، فيما أُرجئ تسمية وزيرى البنى التحتية والنقل، والثروة الحيوانية والسمكية، لمزيد من التشاور، بهدف تمثيل ولاية النيل الأزرق (جنوب السودان)، والشرق.
التوسع في خطط البحث والاستكشاف في قطاع البترول والغاز
قال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بسام راضي، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بالاستمرار في التوسع في خطط البحث والاستكشاف، بالإضافة إلى التركيز على مشروعات البنية الأساسية للبترول والغاز، وذلك بغرض تحقيق الاستفادة الاقتصادية المثلى من كافة الإمكانات والثروات الطبيعية، بما يصب في مساعي تحويل مصر لمركز إقليمي لتجارة وتداول البترول والغاز في المنطقة. وأضاف المتحدث الرسمي أن وزير البترول المهندس طارق الملا عرض كذلك محاور الاستراتيجية المستقبلية لقطاع البترول، بما في ذلك توفير المناخ المناسب لزيادة الاستثمارات لترسيخ أهمية مصر على الخريطة العالمية للبحث والاستكشاف.
الأهلي سيد أندية العالم والأكثر تتويجا بالبطولات
نشرت صحيفة ميرور البريطانية تقريرًا عن أكثر الأندية تتويجاً بالألقاب والبطولات فى العالم، وتواجد النادى الأهلي على القمة برصيد 118 لقباً. وقالت الصحيفة البريطانية واسعة الانتشار، إن الأهلي الملقب بـ «نادى القرن» ضيف دائم على منصات التتويج منذ اليوم الأول لتأسيسه فى 1907. وجاء نادى الزمالك فى المركز الـ23 عالميًا بتحقيقه 52 لقباُ خلال مسيرته التى بدأت منذ تأسيسه فى 1911.
10 أسباب تجعل مصر أكثر الدول الساحرة فى العالم
قال موقع « The Travel»الكندى المعنى بأخبار السياحة والسفر فى العالم، إن مصر هي أكثر الدول الساحرة فى العالم، ورصد 10 أسباب لهذا الاختيار كان فى مقدمتها الأهرامات، والمعابد الشاهدة على ألاف السنين، وشرم الشيخ، والأسواق المصرية التي يتواجد بها كل شىء، وصورة أفريقيا البديلة، والشعور الجارف بالوطنية لدى المصريين، وأن مصر لديها أفضل الشواطئ.
دوريات أمريكية تركية في شماتل سوريا..و”دمشق»: «عدوان»
بدأت قوات سوريا الديمقراطية فى شمال وشرق سوريا، تسليم نقاطها الأمنية فى المناطق المشمولة ضمن الاتفاق بين «واشنطن» و«أنقرة» لإنشاء منطقة آمنة على الحدود السورية – التركية، إلى قوات مجلس «تل أبيض» العسكرى «المؤسس حديثاً»، حيث ينص الاتفاق الذى تم بين الولايات المتحدة وتركيا مؤخراً، على تسليم قوات سوريا الديمقراطية نقاطها الأمنية إلى المجلس العسكرى التابع لمنطقة تل أبيض، والمكون من أبناء المناطق ذاتها. وبدأت الدوريات الأمريكية التركية المشتركة عملها، بحسب الاتفاق بين «أنقرة» و«واشنطن» فى المنطقة الآمنة شرق الفرات شمالى سوريا. وأدانت وزارة الخارجية السورية،تسيير أنقرة وواشنطن دوريات مشتركة، معتبرة أن هذه الخطوة تمثل عدواناً، وتهدف إلى تعقيد وإطالة أمد الأزمة.
«خارجية فلسطين» تحذر من استخدام نتنياهو الاستيطان لضمان نتائج الانتخابات
قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يحاول بشتى الطرق والأساليب كسب أصوات المستوطنين ومؤيديهم من اليمين واليمين المتطرف في إسرائيل، عبر استغلال تبنيه ودعمه المطلق للاستيطان وتعميقه في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.وأضاف بيان الخارجية، إن نتنياهو يستغل السباق الانتخابي في إسرائيل لتوسيع الاستيطان وعمليات التهويد وتقديم الدعم لمليشيات المستوطنين وعصاباتهم واعتداءاتهم على المواطنين الفلسطينيين.
من يعرقل مساعى واشنطن نحو إدراج الإخوان ضمن التنظيمات الإرهابية؟
فتحت تصريحات السيناتور الأمريكى تيد كروز، حول أن الدولة العميقة بالولايات المتحدة الأمريكية تعرقل قرار تصنيف الإخوان تنظيما إرهابيا ، الباب حول الحديث عن من يقف أمام اتجاه الإدارة الأمريكية لحظر نشاط الإخوان، كذلك من له مصلحة فى بقاء تحركات الجماعة فى واشنطن؟.ويؤكد خبراء أن الأمر يرجع لعلاقة جماعة الإخوان بالدولة العميقة في الولايات المتحدة الأمريكية منذ سنوات طويلة، حيث يرجع وجود الإخوان بأمريكا إلى فترة الخمسينات لتتحول علاقة الجماعة بالسلطات الأمريكية إلى مسألة توظيف للجماعة لأغراض حسابات السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط وتعامل الأمريكان مع الجماعة كأداة وظيفية لخدمة مصالحها كما كان الحال دوما في إطار علاقة الإخوان بالغرب بشكل عام.
روسيا تتهم «جوجل» و«فيسبوك» و«يوتيوب» بالتدخل في شؤونها
أعلنت الهيئة الروسية لرقابة الاتصالات أنها كشفت حوادث نشر دعايات سياسية من قبل الموارد التابعة لشركات «جوجل» و«فيسبوك» و«يوتيوب» في يوم الانتخابات في روسيا، رغم أن التشريعات الانتخابية الروسية تحظر نشر أي دعاية سياسية في «يوم الصمت» السابق للعملية الانتخابية، وفي يوم إجراء الاقتراع نفسه، وهذه الممارسات يمكن اعتبارها تدخلا في الشؤون السيادية لروسيا وعرقلة لإجراء انتخابات ديمقراطية في روسيا الاتحادية، وهي ممارسات غير مقبولة من طرف شركات أجنبية.
الضريبة !!
وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د. عبد المنعم سعيد، تحت نفس العنوان: المسألة الضريبية (ضريبة الشاطىء) لا علاقة لها بالأمتار الشاطئية التى تخص المواطن، والذى دار فيها الجدل حول المدى الذى تصل إليه، والمسألة ليس لها علاقة بالمسافة الشاطئية، أو المساحة ما بين الخط القارى والمساحة المقدرة للسباحة حتى خط أعالى البحار، أو خطوط الطول والعرض. الأرجح أن لها علاقة بالمتعة التى أحسها المواطن وفى هذه المياه تحديدا، ولما كان من المستحيل تحديد «قيمة» المتعة، فإن طول الشاطئ الافتراضى صار هو المعيار رغم صعوبة تحديده بسبب المد والجزر.أستاذنا الكبير والصديق صلاح منتصر فى عموده بـ«الأهرام» الغراء وضع ثمانية أسئلة توضح الفارق ما بين مستهلك وآخر للمتعة الشاطئية بحكم التواجد، أو الغياب، أو الفارق الاستهلاكى ما بين الفقراء والأغنياء، والباحثين عن السعادة والهاربين من تكلفتها. وقبلها فى عمود آخر تساءل فى أسئلة مشروعة عما إذا كانت الضريبة سوف تطبق على باقى الشطآن بما فيها نهر النيل، حيث توجد أنواع أخرى من المتعة التى تتمتع بها جهات مسؤولة ونقابات مرموقة، وأصحاب رأى بضرورة المحافظة على مياه النيل!
وأضاف: كثرت الأسئلة ولكن الحيرة ظلت سائدة وهى حالة يعرف المواطن المصرى أنها لن تنجيه من واقع، وحقيقة أن الضريبة هى من أجل سد العجز فى الموازنة العامة، وسد الحاجة إلى أموال لتمويل المشروعات الكبرى الجارية، هى ببساطة حلقة من حلقات الإصلاح الاقتصادى الذى لابد له أن يجعل كل حلقات الإنفاق والموارد متوازنة وقادرة على خلق التنمية المستدامة، أى أنها تفتح الباب لمشروعات وإنجازات جديدة. وإذا كان ذلك هو الحقيقة، فهل بمثل ذلك تؤتى الموائد، أم أن هذه لا يمكن حسابها فى مجال تعبئة الموارد الوطنية لدعم ومساندة عملية التنمية الشاملة؟ ففضلا عن غموضها فإنها ربما تحقق عائدا بالملايين، ولكنها سوف تولد إحباطا بالمليارات لأن عقاب الغائب عن المتعة والآخر على المتعة لا يستقيم منطقيا، هى ضرائب لم يحدث حولها لا نقاش ولا حوار ولا توضيح، ولا أعرف ما إذا كان مجلس النواب الموقر علم بها أم لا؟
ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» يسخر من ضريبة البحر