صحف القاهرة: الفلسطينيون كسروا حصار «باب الرحمة»

نشرت الصحف المصرية، الصادرة السبت، العديد من الأخبار والتقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، أبرزها: الفلسطينيون كسروا حصار باب الرحمة، كل الملفات أمام أول قمة عربية أوروبية، الشمس تداعب وجه رمسيس الثاني على أنغام «أفريقيا شعب واحد»، تغريدات الدم، البشير: سأستمر رئيسا والجيش ضمانة للاستقرار وتجنيب البلاد مصير شعوب أخرى، «حصان طروادة» لمواجهة روسيا والصين.

الفلسطينيون كسروا حصار «باب الرحمة»

من جديد أثبت أهالي القدس باعتصامهم وصلواتهم، قدرتهم علي كسر القرارات الإسرائيلية «لباطلة» بحق المسجد الاقصي، حيث تقدمت المرجعيات الدينية وأعضاء مجلس الأوقاف ومئات الفلسطينيين، وأعادوا فتح مصلي باب الرحمة المغلق منذ 16 عاما، رافعين العلم الفلسطيني وسط تكبيرات وهتافات لنصر جديد سجلوه بثباتهم علي مدار الأسبوع الماضي. رغم ما تعرضوا له من اعتداء واعتقال وضرب وإبعاد عن الأقصي.

كل الملفات أمام أول قمة عربية أوروبية

يفتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي غداً بمدينة شرم الشيخ أول قمة علي مستوي القادة بين جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي بحضور رؤساء دول وحكومات ووزراء خارجية 50 دولة عربية وأوروبية لبحث سبل تعزيز التعاون لمواجهة التحديات المشتركة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية والأمنية، وتناقش القمة عدة قضايا مهمة، حيث تري الدول الأوروبية أن التعاون الإقليمي القوي يعد مفتاحاً لمواجهة التحديات الحالية في ضوء التزام كل من جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي نحو دعم النظام الدولي ومتعدد الأطراف استناداً إلي القانون الدولي.

الشمس تداعب وجه رمسيس الثاني على أنغام «أفريقيا شعب واحد»

تابع وزراء الآثار والاستثمار والثقافة والسياحة والاتصالات وسفراء 23 دولة أفريقية و3 آلاف من جنسيات مختلفة ظاهرة تعامد الشمس علي قدس الأقداس بمعبد أبوسمبل. والتي انطلقت في تمام الساعة السادسة وعشرين دقيقة. واستمرت لمدة 20 دقيقة. في ظاهرة فرعونية فريدة تتكرر مرتين فقط كل عام.كان المعبد قد استضاف عروض 23 فرقة للفنون الشعبية مشاركة في المهرجان من مختلف الدول العربية والإفريقية والأجنبية، وقدمت عروضها الفنية بصحن معبدي أبوسمبل والتي تبرز التراث الإنساني والفني لكل دولة ليختتم المهرجان بعرض فني بعنوان «أفريقيا شعب واحد».

 تغريدات الدم

فى بیان صادر عن جماعة الإخوان الإرھابیة، نشرته عبر موقعھا الرسمى، اعترفت الجماعة بمسؤولیتھا عن أعمال العنف التى شھدتھا مصر خلال الفترة الماضیة، كما توعدت بتنفیذ عملیات إرھابیة جدیدة ردا على تنفیذ الأحكام القضائیة النھائیة بحق المتھمین بالتخطیط والتنفیذ لتفجیر موكب النائب العام السابق الشھید ھشام بركات.

وتضمن بیان الإخوان عبارات صریحة تؤید الجرائم التى ارتكبھا قتلة النائب العام السابق وتدعو للسیر على دربھم فى العمل المسلح ضد الدولة المصریة ومؤسساتھا والمصالح العامة للمصریین، وتلویحا بالثأر على عادة العائلات والقبائل والعصبیات، بدءا من عنوان «عزاء مؤجل» الذى یرھن تلقى العزاء إلى ما بعد الثأر، وھم ھنا یلوحون بعملیات عنف جدیدة ضد عموم المصریین وضد استقرار المجتمع ردا على تنفیذ الأحكام القضائیة فى القتلة والإرھابیین من أعضاء الجماعة.

البشير: سأستمر رئيسا والجيش ضمانة للاستقرار وتجنيب البلاد مصير شعوب أخرى

أكد الرئيس السودانى عمر البشير، مساء أمس، ضرورة المضى قدما فى مسيرة الحوار الوطني، لتكون أساسا متينا للم شمل القوى الوطنية بعيدا عن الإقصاء، داعيا البرلمان إلى تعليق النظر فى التعديلات الدستورية.

وقرر البشير فرض حالة الطوارئ، وحل حكومة الوفاق الوطني، وحل حكومات الولايات، ودعا إلى النظر إلى دور القوات المسلحة فى المشهد الوطنى كضامنة للاستقرار، وبما يصون أمن البلاد ويجنبها مصائر شعوب ليست بعيدة عنا.

وناشد الرئيس السودانى الشباب والشيوخ، والنساء، وكافة قطاعات الشعب فى الداخل والخارج إلى التعاون والتضافر والتوحد لبناء الوطن.

وأوضح البشير خلال كلمته، أنه سيستمر رئيسا للبلاد، لكنه «سيقف على مسافة واحدة من جميع الأطراف الموالين والمعارضين»، وتعهد بإجراء «تدابير اقتصادية عاجلة»، مشددا على أن «الاستقرار السياسى هو المدخل للاستقرار الأمنى والنمو الاقتصادي».

«حصان طروادة» لمواجهة روسيا والصين

كشف رئيس أركان القوات الجوية الأمريكية، الجنرال ديفيد جولدفاين، عن أن الولايات المتحدة تعد خطة أسماها بـ «حصان طروادة» لشن حرب خفية ضد كل من روسيا والصين.

وقال جولدفاين إن الخطة الجديدة التى يتم تطويريها حاليا، هدفها هو «الغزو الخفى» فى عمق أراضى العدو ومهاجمة نقاط ضعفه.

وأضاف، خلال كلمة ألقاها فى معهد «بروكينجز» للأبحاث فى واشنطن، أن تكلفة إعداد هذه الخطة ستبلغ حوالى 135 مليار دولار.وأوضح أن الخطة العسكرية الأمريكية الجديدة تستخدم مختلف الأسلحة، وليس فقط الطائرات أو الغواصات خفية، بل أيضا الوحدات البرية.

مشكلة تمثال ثاتشر

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب د. وحيد عبد المجيد، تحت نفس العنوان: ربما كانت صورة إسقاط تمثال الرئيس العراقى الراحل صدام حسين فى ساحة الفردوس، فور إطاحة نظامه فى إبريل 2003، حاضرة فى أذهان المسئولين فى شرطة لندن عندما أوصوا بعدم نصب تمثال مارجريت ثاتشر فى ساحة وستمنتسر أمام البرلمان فى لندن. مازال الانقسام حاداً بشأن سياسات رئيسة الوزراء، التى حكمت بريطانيا لمدة 11 عاماً (من 1979 إلى 1990) وتُعد الأكثر شهرة منذ ونستون تشرشل.

وتخشى شرطة لندن أن يكون تمثالها البرونزى هدفاً لمتظاهرين ربما يُنَّفسون بغضبهم فيه. وشاركتهم بلدية لندن مخاوفهم، وقررت رفض التمثال. حدث ذلك، رغم أن بريطانيا ليست العراق من حيث عمق التقاليد الديمقراطية.

كما أن ثاتشر تركت رئاسة الحكومة منذ أكثر من ربع قرن، وغادرت عالمنا كله منذ نحو ست سنوات. ويعنى هذا أنه فى حال حدوث اعتداء على تمثالها سيكون رمزياً. لكن إلحاق أى أذى بتمثالها، حتى فى صورة خدوش صغيرة، ينطوى على معنى كبير فى دولة يُحترم أقل مواطن ومُقيم فيها، ولا يُسمح بالنيل من كرامته. ولعل هذا هو المنطق وراء عدم نصب تمثال ثاتشر فى المكان الذى كان مقترحاً فى لندن. لكن المسئولين فى بلدية جرانثام بمقاطعة لنكونشاير، التى نشأت فيها ثاتشر، أنقذوا الموقف وقبلوا نصب التمثال، رغم أن الشرطة المحلية أبدت تحفظها أيضاً.

وأضاف: غير أن احتمال خروج تظاهرة فى جرانثام أقل كثيرا منه فى لندن، أى أن المخاطرة محدودة، فى حين أن المكاسب المحلية المتوقعة كبيرة نتيجة توافد محبى ثاتشر لمشاهدة تمثالها. ولا يصح أن نغفل هنا المقارنة بين السياسيين المختلف عليهم دائماً، والعلماء الذين لا يخشى أحد على تماثيلهم. فعلى مقربة من مكان تمثال ثاتشر، يقف تمثال عالم الفيزياء والرياضيات العظيم إسحاق نيوتن فى سلام وأمان. لا يذكر أحد الآن دور نيوتن السياسى المحدود، حيث كان عضواً فى البرلمان الإنجليزى. لكن الجميع يذكرون فضله فى كشف قوانين الحركة، ومعظم مبادئ الميكانيكا الكلاسيكية.

ونشرت الصحيفة «كاريكاتير» يسخر من هموم المواطن.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]