صحف القاهرة: القيادة السياسية حريصة على التنسيق والتشاور مع الأشقاء العرب

نشرت الصحف المصرية، الصادرة، اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • مصر تتطلع لتطوير التعاون مع سلطنة عمان لتحقيق التكامل الاقتصادي
  • مباحثات مصرية بحرينية اليوم
  • ثورة 30 يونيو.. أعادت لمصر مكانتها في القارة السمراء
  • القيادة السياسية حريصة على التنسيق والتشاور المستمر مع الأشقاء العرب
  • مجموعة السبع تدرس شراء الغاز الروسي مقابل تخفيض السعر
  • الغرب يغازل علماء بوتين.. بايدن يقدم تسهيلات ومنح لتسريع «هجرة الأدمغة» من موسكو
  • ألمانيا تبني أكبر جيش تقليدي في أوروبا
  • وسط دهشة الحضور.. طبق روسي على قائمة طعام قمة الناتو بمدريد
  • مفاجأة.. ترامب حاول قيادة سيارته الرئاسية بنفسه لاقتحام الكابيتول

 

مصر تتطلع لتطوير التعاون مع سلطنة عمان لتحقيق التكامل الاقتصادي

صرح  المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي والسلطان هيثم بن طارق، سلطان عمان، عقدا مباحثات منفردة، وشهد اللقاء مناقشة سبل تعزيز أوجه التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين، خاصة العلاقات التجارية والاقتصادية والاستثمارية المشتركة، وأكد الرئيس السيسي تطلع مصر إلى تطوير التعاون مع سلطنة عمان نحو إطار مستدام من التكامل الاقتصادي والتعاون الإستراتيجي، خاصةً في ظل التحديات الكبيرة والأزمات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية التي تموج بها المنطقة.

 

مباحثات مصرية بحرينية اليوم

يبحث الرئيس عبد الفتاح السيسي وحمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين، اليوم بالعاصمة البحرينية المنامة العلاقات الثنائية الوثيقة التي تجمع البلدين الشقيقين، فضلًا عن التشاور والتنسيق حول مختلف القضايا والأزمات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك خلال المرحلة الراهنة، والتي تتطلب تضافر الجهود من أجل حماية الأمن القومي العربي والتصدي لمحاولات التدخل في الشئون الداخلية للدول العربية وزعزعة استقرارها.

 

ثورة 30 يونيو.. أعادت لمصر مكانتها فى القارة السمراء

شهدت السياسة الخارجية لمصر، بعد ثورة 30 يونيو توجهًا قويًا ناحية القارة الأفريقية، لتؤكد مصر رغبتها فى علاقات قائمة على المصالح المتبادلة، وتحقيق التنمية المستدامة والتكامل فى كل المجالات، مع مختلف أقاليم القارة  وليس دول حوض النيل فقط، واتضح ذلك من الزيارات المتعددة، التى قام بها الرئيس السيسى إلى الدول الإفريقية فى شمال وجنوب وشرق وغرب القارة، وكذلك من المشروعات التنموية التى تنفذها مصر حاليا فى أكثر من دولة إفريقية.. وجاءت هذه التحركات ترسيخًا للحرص المصرى، على إعلاء شأن انتماء مصر – الإفريقى، والاستفادة المتبادلة من إمكانات القارة الأفريقية التى تملك موارد طبيعية وبشرية هائلة، ولوقف محاولات بعض الدول استهداف الأمن المصرى من ناحية الجنوب، وتكوين رأى عام أفريقى مساند لمصر فى قضية سد النهضة.

 

مصر حريصة على التنسيق والتشاور المستمر مع الأشقاء العرب

أكد رئيس الوزراء حرص مصر على التنسيق والتشاور على نحو مستمر مع الأشقاء في الدول العربية، لبحث مختلف القضايا المشتركة، وتعزيز التعاون العربي المشترك.. وأشار إلى نتائج زيارة لأمير تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، إلى مصر، والتحرك الخارجي للرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى كل من سلطنة عمان، ومملكة البحرين، مؤكداً حرص مصر على التنسيق والتشاور على نحو مستمر مع الأشقاء  العرب، وتعزيز التعاون العربي المشترك.

 

دول السبع تدرس شراء الغاز الروسي مقابل تخفيض السعر

قادت الضغوط الاقتصادية العالمية التي فرضتها الحرب الأوكرانية الدائرة منذ 24 فبراير/ شباط  الماضي ، الدول الغربية لإعادة التفكير في شراء الغاز الروسي ، الذي تم حظره في القائمة الأولي من العقوبات الغربية المفروضة ضد روسيا ، وذلك بعد قرابة 5 أشهر من الحرب الدامية..وفى الوقت الذي تقترب فيه روسيا من الإفلات من الحصار الاقتصادي المفروض عليها، صعدت الخارجية الروسية من حدة هجماتها الدبلوماسية تجاه الغرب ، حيث قررت الخارجية الروسية إدراج 25 فردا آخر بينهم زوجة وابنة الرئيس الأمريكي جو بايدن..يأتي التحرك الروسي بعد ان غيرت دول مجموعة السبع اتجاهها، حيث طرح ممثلون من دول مجموعة السبع اقتراحا  يقضي يالتفاوض على اتفاق من أجل شراء النفط الروسي، رغم العقوبات الغربية، شريطة أن يكون بأسعار مخفضة.

الغرب يغازل علماء بوتين.. بايدن يقدم تسهيلات ومنح لتسريع «هجرة الأدمغة» من موسكو

مع استمرار العملية العسكرية الروسية فى أوكرانيا، يسعى الغرب لمواجهة الرئيس الروسى فلاديمير بوتين من خلال تعزيز الدعم العسكري والمادي وفرض العقوبات على موسكو. ولكن يبدو أن هناك اتجاه غربى بضرب بوتين فى ساحة مختلفة متعلقة بـ «أصحاب العقول والمهارات»، حيث عكفت دول مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وغيرهم على تقديم مزايا للعلماء الروس لجذبهم للمجئ إلى تلك الدول والعمل بها..وقالت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية فى تقرير سابق إن الرئيس جو بايدن دفع الكونجرس لتسريع منح التأشيرات للعلماء الروس المتحمسين لمغادرة بلادهم.

 

ألمانيا تبني أكبر جيش تقليدي في أوروبا

أعلن المستشار الألماني أولاف شولتس، أنّ بلاده ستمتلك أكبر جيش تقليدي أوروبي في حلف شمال الأطلسي بفضل الأموال الضخمة التي قرّرت برلين استثمارها لتعزيز قدراتها العسكرية منذ بدء الحرب في أوكرانيا..وأضاف إنّه يجري حاليًا بناء أكبر جيش تقليدي في أوروبا في إطار حلف شمال الأطلسي، وهذا أمر مهمّ للقدرات الدفاعية لحلف الأطلسي بأسره.

 

وسط دهشة الحضور.. طبق روسي على قائمة طعام قمة الناتو بمدريد

بينما كان المسؤولون الدوليون والصحفيون ينتظرون وصول الرئيس الأمريكي جو بايدن وغيره من قادة العالم لمقر انعقاد قمة حلف شمال الأطلسي في ضواحي مدريد، شعروا بالارتباك عندما وجدوا «سلطة روسية» على رأس قائمة الطعام، قبل القمة التي من المتوقع أن تُصنف فيها روسيا على أنها تهديد أمني في المفهوم الاستراتيجي الجديد للتحالف بسبب الحرب في أوكرانيا. وقال الصحفي إيناكي لوبيز لقناة لا سيكستا الإسبانية  «سلطة روسية في قمة حلف الأطلسي؟ أنا مندهش قليلا من اختيار هذا الطبق».

 

مفاجأة.. ترامب حاول قيادة سيارته الرئاسية بنفسه لاقتحام الكابيتول

حاول الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن يقود بنفسه السيارة الرئاسية بدلًا من سائقها، في مسعى منه للانضمام إلى الحشود التي كانت متّجهة نحو مقر الكونجرس، وفق إفادة مساعدة بارزة في إدارته أدلت بها  أمس الثلاثاء أمام لجنة التحقيق البرلمانية..وقالت المساعدة البارزة في الإدارة السابقة كاسيدي هاتشنسون في إفادتها: إن ترامب استقلّ سيارته بعدما وجّه كلمة إلى مناصريه خلال تجمّع قرب البيت الأبيض في السادس من يناير/ كانون الثاني 2021، لكنّه أُبلغ بأنّه يتعذّر عليه الانضمام إلى مناصريه الذين كانوا يحتشدون في تجمّع احتجاجي سرعان ما تحوّل إلى تمرّد دموي..وأضافت إنّ مسؤولًا آخر في الإدارة روى لها أنّ ترامب قال «أنا الرئيس ..خذني إلى الكابيتول الآن».

 

غيوم فوق قرطاج

وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب عبد الله السناوي، تحت نفس العنوان:  تتفاقم الأزمة التونسية إلى حدود منذرة بتغييرات دراماتيكية فى المشهد السياسي. لا الأوضاع الحالية قابلة للاستمرار ولا الأوضاع السابقة مرشحة للعودة.
الأزمة بمشاهدها وتداعياتها قد تأخذ البلد إلى المجهول..الدستور الذى أقر بقوة الثورة تعطلت شرعيته بالإلغاء، والدستور المقترح مطعون عليه قبل الذهاب إلى الاستفتاء فى (25 يوليو) المقبل.فى الأوضاع القلقة الحالية تتكثف الغيوم فوق قصر قرطاج حيث مقر الحكم ويصعب التكهن بما قد يحدث غدا..السيناريوهات كلها مفتوحة على المجهول وكمائن الخطر ماثلة فى المكان..لم يكن الرئيس «قيس سعيد» وجها سياسيا معروفا قبل انتخابه، كان صعوده لموقعه تعبيرا عن الضجر العام من النخبة السياسية الحاكمة وشبهات الفساد التى تلاحقها. بدت سمعته كـ«رجل نظيف» تلتف حوله مجموعات شابة تنتمى إلى الثورة التونسية كافية لقطاعات واسعة من الرأى العام للرهان عليه دون نظر فى أفكاره وتصوراته لطبيعة نظام الحكم، وقد كانت أقرب إلى «النظام الجماهيرى»، الذى أسسه العقيد «معمر القذافى» فى ليبيا! حاولت حركة «النهضة» دون جدوى احتواء الرئيس الجديد، قبل أن تعمل على تهميشه فى صناعة القرار الداخلى وتجاوز صلاحياته الدستورية فى الإشراف على السياسة الخارجية والعلاقات الإقليمية.

هناك مخاوف حقيقية من أى انقضاض محتمل على الحريات العامة، الإنجاز الرئيسى شبه الوحيد للثورة التونسية، والعودة بصورة أو أخرى إلى ما قبلها..وحسب تصريح رئيس الهيئة المكلفة بوضع الدستور فإن نظام الحكم لن يكون رئاسيا ولا برلمانيا، وأنه سوف يكون تونسيا محضا! هذا الكلام لا يؤسس لأوضاع مستقرة ولا لنظام حكم يطلب الثقة العامة..الدستور موضوع توافق واسع، وهو ما يغيب بفداحة فى الحالة التونسية المستجدة. من هنا إلى (25) يوليو سوف تشهد تونس فورانا سياسيا واجتماعيا دون أن يكون أحد مطمئنا على مستقبلها.

 

 

ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير» عن إحالة قاتل نيرة أشرف لفضيلة المفتى، حيث يصور الكاريكاتير روح فتاة المنصورة تهتف «يحيا العدل»

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]